بارك الله في الجميع
من حجج السياق على أن الآيات من باب الحِجاج :
1) أن الكلام افتتح ببراءة إبراهيم من الشرك ( الأصنام ) : ( وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناماً آلهة إني أراك وقومك في ضلال مبين ... ) .. فمن أول الأمر كانت الصورة واضحة بينة أمام إبراهيم ليس فيها أدنى خفاء أن عبادة قومه شرك في...