حياك الباري اخي . ولكن وقعت بخطأ جسيم عنما قلت ان الاستثناء الذي ذكر لاهل النار ذكر مثله لأهل الجنة وللتذكير فقط اضع لك الأيات :
{فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوافَفِي النَّارِلَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ * وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوافَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ{"السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَعَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ
الاول جاء فيها فعال لما يريد والثانية جاء فيها عطاء غير مجذوذ وهذا ما يبين الفرق .
ثانيا اطلت فيما ليس له علاقة بالموضوع ونسيت ان اصل المسألة هي انك لا تعتقد بخبر الاحاد من ناحية وانك لم تذكر الكثير من الآيات مثل :
ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء .
وغيرها من الآيات .
ثم انك تقول بعض المفسرين وهذا يعني ان اغلبهم خالف ولكن لو تحققت لوجدت العكس .
واخيرا لن تدخل الجنة بعملك بل برحمة الله والله لا يظلم احدا وهو متفضل على عباده في الدارين .