يأتيهارزقها رغداًمن كل مكان فكفرت بأنعم الله)لماذا جمع القلة"أنعم" والنعم كثيرة(من كل مكان
يقول الله عزوجل : (ضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغداً من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف...))
من المعروف في اللغة أن (أنعم) جمع قلة
يقول المفسرونه أنه جيء به في الآية للدلالة على أن كفران نعم قليلة استوجب العقوبة فكفران النعم الكثيرة من باب أولى
لكن سياق الآية سياق تكثير لا تقليل (يأتيها رزقها رغداً من كل مكان)
ثم إن حكمة الرب عز وجل تقتضي عدم المعاجلة بالعقوبة .. فكيف ينزل العقابُ في قوم كفروا بالقليل..؟
كيف يمكن الجمع بين قول المفسرين وسياق التكثير الذي ودت عليه الآية..؟
كيف يمكن القول بأن "أنعم" جمع قلة والسياق يفيد التكثير..؟
مع العلم بأن هناك من العلماء من قال بأن "أنعم" جمع كثرة..! لكن كثير من المفسرين على أنه جمع قلة..
فما الرأي...؟؟
يقول الله عزوجل : (ضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغداً من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف...))
من المعروف في اللغة أن (أنعم) جمع قلة
يقول المفسرونه أنه جيء به في الآية للدلالة على أن كفران نعم قليلة استوجب العقوبة فكفران النعم الكثيرة من باب أولى
لكن سياق الآية سياق تكثير لا تقليل (يأتيها رزقها رغداً من كل مكان)
ثم إن حكمة الرب عز وجل تقتضي عدم المعاجلة بالعقوبة .. فكيف ينزل العقابُ في قوم كفروا بالقليل..؟
كيف يمكن الجمع بين قول المفسرين وسياق التكثير الذي ودت عليه الآية..؟
كيف يمكن القول بأن "أنعم" جمع قلة والسياق يفيد التكثير..؟
مع العلم بأن هناك من العلماء من قال بأن "أنعم" جمع كثرة..! لكن كثير من المفسرين على أنه جمع قلة..
فما الرأي...؟؟