عزالدين كزابر
New member
بسم1
لسنوات طويلة أسمع لـ (على منصور كيالي) ثم أعرض عنه بمجرد أن يبدأ لسانه بالزلل، وغالباً ما يكون ذلك بعد ثواني أو دقائق قليلة من أي شيء يتكلم فيه، ولكن طفح الكيل.
حقاً لقد طفح الكيل من (علي منصور كيالي) لأنه يفسر بلا علم، وليس له في الفيزياء من نصيب. أما اللغة والحديث وباقي العلوم الشرعية فقد تبين ضعفه الشديد في الإلمام بها إلا بما عند العوام، وما ربما يتصادف وينقله صحيحاً عن غيره. فإن أضاف شيئاً من عنده، ثم يصدق، فهو على سبيل المصادفة، وليس على سبيل العلم بالدليل.
وما يعنينا هنا هو إيقافه عند حدّه. فقد ثبت عندي جهله الفاضح بأغلب ما يتكلم فيه. ولست معنياً بفضحه، وإنما بإحاطة الناس بأنه لا ثقة في كلامه، لأنه لا يعلم عم يتكلم. ولهذا شرعت بالرد عليه على الرابط الآتي، وسوف أضيف تباعاً ما أتيقن من خطئه في كلامه، وقد جمعت في ذلك أطنانا.
وإن تعدوا أخطاء على منصور كيالي لا تحصوها