هل يمكن معالجة التأتأة والتلعثم بالتجويد؟

ايت عمران

New member
إنضم
17 مارس 2008
المشاركات
1,470
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الإقامة
المغرب
بسم1​
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد؛ فقد قرأت هنا أن مما يساعد في علاج التأتأة والتلعثم تعلم تجويد القرآن والكريم وممارسته، وذلك "لأن القرآن الكريم أصلاً هو مبعث الطمأنينة، ومبعث حسن النطق وإخراج الحروف على طريقتها الصحيحة".
وإذا كان كذلك فيحسن بمن يتصدى لتعليم هذا العلم الجليل أن يضع ذلك في حسبانه، ويضيف إلى أجر تعليمه أجرَ مساعدته للمصابين بأدواء عيوب النطق، فيقدم بذلك خدمة جليلة للناس، ويجعل التجويد في خدمة المجتمع من هذا الجانب وفق التعبير الحديث.
ومن منطلق تجربتكم هل مارستم هذا العلاج؟ وهل لمستم فعاليته لدى طلبتكم؟
 
للعلم أخي الحبيب أنا ألثغ في حرف الراء منذ الصغر ومازلت كذلك عندما أتكلم في كلامي اليومي ولكن جزى الله شيخي الأخ حسام خير الجزاء ظل يركز معي على حرف الراء من بداية الختمة وكل جلسة كنت أتحسن أكثر حتى أتقنت حرف الراء وزالت المشكلة عند تلاوة القرآن فقط ولازلتُ ألثغ في حرف الراء في غير تلاوة القرآن - سبحان الله - حتى أني عندما قرأت على الشيخ علي شعيب ختمة كاملة بقراءة عاصم لم أخبره أنني ألثغ ولم يوقفني في أي راء طوال القراءة والحمد لله ، ولقد حاولت ضبط حرف الراء في غير التلاوة فكنت أجد صعوبة بالغة فسبحان من يسّر كلامه للذكر......فهل من مدّكر؟!!!!!!!!!!!
 
عودة
أعلى