بسم1
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.أما بعد؛ فقد قرأت هنا أن مما يساعد في علاج التأتأة والتلعثم تعلم تجويد القرآن والكريم وممارسته، وذلك "لأن القرآن الكريم أصلاً هو مبعث الطمأنينة، ومبعث حسن النطق وإخراج الحروف على طريقتها الصحيحة".
وإذا كان كذلك فيحسن بمن يتصدى لتعليم هذا العلم الجليل أن يضع ذلك في حسبانه، ويضيف إلى أجر تعليمه أجرَ مساعدته للمصابين بأدواء عيوب النطق، فيقدم بذلك خدمة جليلة للناس، ويجعل التجويد في خدمة المجتمع من هذا الجانب وفق التعبير الحديث.
ومن منطلق تجربتكم هل مارستم هذا العلاج؟ وهل لمستم فعاليته لدى طلبتكم؟