هل ورد هذا عن ابن مسعود رضي الله عنه؟؟؟

إنضم
25 أغسطس 2005
المشاركات
29
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
"ليس الخطأ أن تُدخل في القرآن ما هو فيه, إنما الخطأ أن تُدخل في القرآن ما ليس فيه"!.

وشكرا لكم
 
حسب تتبعي للآثار عن ابن مسعود لم أقف على هذا الأثر
ومتن هذا الأثر لا يبدو أنه من كلام ابن مسعود والله تعالى اعلم
 
حدثني من أثق بعلمه أنه قرأه "موثقا", ولكن لعله ليس لابن مسعود رضي الله عنه.
 
المعظم لربه قال:
"ليس الخطأ أن تُدخل في القرآن ما هو فيه, إنما الخطأ أن تُدخل في القرآن ما ليس فيه"!.

وشكرا لكم

---------------------------------------------------------

- كيف ندخل في القرآن الكريم ما هو منه و داخل فيه أصلا ؟!
و كيف يوصف ما هو منه و داخل فيه ب ( الخطأ ) ؟!

* ينبغي عليك أن تذكر مصدر نقل ( من تثق فيه ) أولا ،
أو اسأله عن مصدره ،

- و هل إدخال ما ليس من القرآن فيه يعدّ ( خطأ ) أم كفرا و زندقة ؟

* و لعل وراء الأكمة ما وراءها ،
فافصح عن عن مقصودك ، ليسهل الجواب ، بدلا من الكلام بالتجزئة .
 
سؤال آخر : بالنسبة لمن يتتبع آثار ابن مسعود رضي الله عنه ؛ ماصحة نسبة الكلام الآتي له :
" ينبغي لقارئ القرآن أن يُعرف بليله إذا الناس نائمون ، وبنهاره إذا الناس مستيقظون- أو وبصيامه إذا الناس مفطرون- وببكائه إذا الناس يضحكون ، وبصمته إذا الناس يخوضون ، وبخضوعه إذا الناس يختالون ، وبحزنه إذا الناس يفرحون " .
ثم مامدى توافق بعض عبارات هذا القول مع سنة النبي- صلى الله عليه وسلم- في ذلك ؟!
 
المعنى صحيح في ذاته ،
فقارئ القرآن المتدبر لآياته ، و المتأثر حقا بوعده و وعيده - كثير قيام الليل ، كثير النشاط و السعي في كل خير بالنهار ، كثير الصيام ، كثير الفكر و التدبر ، و الصمت و عدم اللغو في الكلام
كثير الأحزان لما قد يراه من أفعال و أحوال ، و تذكر للموت و للحساب

- هذا ما أفهمه من ذلك الكلام الوضاء
 
المعظم لربه قال:
"ليس الخطأ أن تُدخل في القرآن ما هو فيه, إنما الخطأ أن تُدخل في القرآن ما ليس فيه"!.

وشكرا لكم

أسلوب العبارة حديث --وقد سمعت كثيرا من العبارات المماثلة بمضامين شتّى---وليس من أسلوب السلف مثل هذه العبارة

وقد انتقد أخي الدكتور د.أبو بكر خليل المتن انتقادا بيّنا فبارك الله به
 
و بارك الله فيك أخي الكريم .

و ليت العضو المكنَى ب " المعظم لربه " يكن له من كنيته نصيب ،
فقد سبق لي أن بيَنت له تحريفه القول و النقل في مشاركة له من مدة ،

هدانا الله و إياه
 
عودة
أعلى