Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
وما هي الوردة حتى نعرف العلاقة بينها وبين الدهان هذا إن كان معنى الدهان أيضاً معروف.وهنا سؤال آخر له علاقة
قال تعالى:
(فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ) الرحم (37)
ما علاقة الوردة بالدهان ؟
قال أبو البقاء الكفومى في كتابه الكليات: يقال فطرته فانفطر. فالفطر الابتداء وهو إحداث الشيء على الوجه الموافق للمصلحة.انتهىهل هناك فرق في التعبير القرآني في قوله تعالى عن السماء : ( إذا السماء انشقت) وبين قوله تعالى : ( إذا السماء انفطرت)؟
جزاااااااااااااااااااكم الله خيرا على التوضيح
الشكر موصول إلى كل من أضاف ومضة في هذا الموضوع ....
وأود أن أضيف خاطرة علها تكون مفيدة ألا وهي:
في تصوري أن الانفطار هو تشقق كامل لأجزاء الجسم مما يؤدي إلى الانفصال التام بين جميع أجزاءه
أما الانشقاق فهو تشققات في الجسم إلا أنها لا تفصل أجزاءه بعضها عن بعض
وبناء عليه فإن الانشقاق قبل الانفطار.
والله تعالى أعلم.
شكرا يا آل غامد
ولكن لو قلنا بالعكس فما القول في قوله جل وعلا(وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء) ومعلوم أن تشقق الحجر لا يفصل أجزاؤه بعضها عن بعض
وأما قوله(اقتربت الساعة وانشق القمر) فهناك من قال بأنه سينشق في قادم الأيام
أخي الكريم اليعربيالشكر موصول إلى كل من أضاف ومضة في هذا الموضوع ....
وأود أن أضيف خاطرة علها تكون مفيدة ألا وهي:
في تصوري أن الانفطار هو تشقق كامل لأجزاء الجسم مما يؤدي إلى الانفصال التام بين جميع أجزاءه
أما الانشقاق فهو تشققات في الجسم إلا أنها لا تفصل أجزاءه بعضها عن بعض
وبناء عليه فإن الانشقاق قبل الانفطار.
والله تعالى أعلم.
قوله تعالى: (يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ) [الأنبياء: 104].
هل الإنشقاق صورته هي الإنفطار الذي يحقق معنى الطي , والله أعلم
بارك الله فيك ، ما كان نتيجة للمناقشة المفيدة الدائرة قبلا ، نتابع بها تسلسل الأفكار حتى نصل لتحرير المسألة ، وهذه هي فائدة الملتقيات .أختي الفاضلة أم عبدالله هل هذا سؤال أم إجابة منك؟ رعااااااااااااك الله
لا أعتقد أيتها الفاضلة.
إنها أحداث مختلفة ؛ فالانفطار غير الانشقاق ، غير الطي
وعلى أي حال أقصى ما نستطيعه في هذا الباب هو فهم دلالة كل فردة والفرق بينها ، ولا شك أن الانفطار قد يلتبس معناه مع الانشقاق، ولكن الطي مختلف عنهما.
ولمعرفة الطي المقصود نحتاج إلى معرفة ما هو السجل وما هي الكتب.
أما الحقيقة في الأمور الثلاثة فالله وحده أعلم بكيفيتها، فهي فوق التصور ، لكن الانفطار يدل على خراب هذا الكون وتبدله ، والانشقاق يدل على حدث منتظم محسوس يمكن مشاهدته حينها ، كما قال تعالى:
"وانشقت السماء فهي يومئذ واهية * والملك على أرجآئها.."
أما الطي فهو أبعد تصورا من الانشقاق والانفطار ، فالله يقول:
"وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه"
وهناك أحوال ذكرها الله تعالى عن السماء كثيرة منها :التبديل ، الطي ، الانفطار ، الانشقاق ، التفتح ، المور .... وكل واحدة تحتاج إلى وقفة خاصة ومع هذا لن ندرك إلا معنى اللفظ ، أما الحقيقة فتبقى فوق التصور.
والله أعلى وأعلم.
وهي غير الإنكشاط أيضاً (واذا السماء كشطت)لا أعتقد أيتها الفاضلة.
إنها أحداث مختلفة ؛ فالانفطار غير الانشقاق ، غير الطي
أخي الفاضل
ألا ترتبط تلك الألفاظ ، بأمر لا يجعلها متناقضة ، يجعلنا نتصور هول ذلك اليوم مجرد تصور ، لا يغني عن حقيقة المشهد ، كما وصف سبحانه الجنة ، وأذكرها كمثال للفأل الحسن .
خطوة على طريق الفهم الصحيح.وهي غير الإنكشاط أيضاً (واذا السماء كشطت)
الإنكشاط يأتي بعد الإنشقاق والانفطار وقبل الطي.فهو تهيئة للطي والله أعلم.
قَالَ ابْنُ زَيْدٍ : فَإِذَا جَاءَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ انْفَطَرَتْ ثُمَّ انْشَقَّتْ ، ثُمَّ جَاءَ أَمْرٌ أَكْبَرُ مِنْ ذَلِكَ انْكَشَطَتْ.
فما رأيكم؟؟؟