في تفسير بن كثير رحمه الله ( ج 6 / ص 562)
عند ذكره لفضل سور يس .. قال رحمه الله بعد أن ذكر حديث النبي صلى الله عليه و سلم ( اقرؤوها على موتاكم )
: " و لهذا قال بعض العلماء : من خصائص هذه السورة : أنها لا تقرأ عند أمر عسير إلا يسره الله .
و كأن قراءتها عند الميت لتنزل الرحم و البركة ، و ليسهل عليه خروج الروح ، و الله أعلم .
و قال القرطبي رحمه الله في ( ج 15 / ص 6 )
" و قال يحيى بن كثير : بلغني أن من قرأ سورة "يس " ليلا لم يزل في فرح حتى يصبح ، و من قرأها حين يصبح لم يزل في فرح حتى يمسي ، و قد حدثني من جربها .
ذكره الثعالبي و ابن عطية
قال ابن عطية : و يصدق ذلك التجربة "
سؤالي :
هل يصح ذلك ؟
و هل هذا يدخل في باب البدعة ؟
و هل يصح الاستدلال بالتجربة ؟
أرجو الإفادة و جزيتم خيرا .
عند ذكره لفضل سور يس .. قال رحمه الله بعد أن ذكر حديث النبي صلى الله عليه و سلم ( اقرؤوها على موتاكم )
: " و لهذا قال بعض العلماء : من خصائص هذه السورة : أنها لا تقرأ عند أمر عسير إلا يسره الله .
و كأن قراءتها عند الميت لتنزل الرحم و البركة ، و ليسهل عليه خروج الروح ، و الله أعلم .
و قال القرطبي رحمه الله في ( ج 15 / ص 6 )
" و قال يحيى بن كثير : بلغني أن من قرأ سورة "يس " ليلا لم يزل في فرح حتى يصبح ، و من قرأها حين يصبح لم يزل في فرح حتى يمسي ، و قد حدثني من جربها .
ذكره الثعالبي و ابن عطية
قال ابن عطية : و يصدق ذلك التجربة "
سؤالي :
هل يصح ذلك ؟
و هل هذا يدخل في باب البدعة ؟
و هل يصح الاستدلال بالتجربة ؟
أرجو الإفادة و جزيتم خيرا .