محمود الشنقيطي
New member
من المعلوم بداهة لدى أغلب رواد هذا الملتقى المبارك ان الصيغة المختارة للاستعاذة هي الواردةُ في سورة النحل ,وان الزيادة عليها بلفظ(السميع العليم) مشروعة من غير نكير في ذلك,كما قال الشاطبي رحمه الله:
على ما أتى في النحل يسراً,وإن تزد *** لرك تنزيها فلست مجهلا..
ولكن جاء في سنن أبي داود والترمذي وابن ماجة وأحمد,وصححه الألباني رحم الله الجميع أن النبي صلى الله عليه وسلم (كان يقول في الصلاة:أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه,ثم يقرأ)
والسؤال:/
هل يمكن اختيار هذه الصيغة للقراءة خارج الصلاة أم المعروف والمعتمد هما الصيغتان اللتان اصطلح على القراءة بهما القراء؟؟
أرجو ممن يستطيع الإفادة بشيئ في تلك المسألة ألا يحرمنا من الفائدة ما استطاع إلى ذلك سبيلاً...
على ما أتى في النحل يسراً,وإن تزد *** لرك تنزيها فلست مجهلا..
ولكن جاء في سنن أبي داود والترمذي وابن ماجة وأحمد,وصححه الألباني رحم الله الجميع أن النبي صلى الله عليه وسلم (كان يقول في الصلاة:أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه,ثم يقرأ)
والسؤال:/
هل يمكن اختيار هذه الصيغة للقراءة خارج الصلاة أم المعروف والمعتمد هما الصيغتان اللتان اصطلح على القراءة بهما القراء؟؟
أرجو ممن يستطيع الإفادة بشيئ في تلك المسألة ألا يحرمنا من الفائدة ما استطاع إلى ذلك سبيلاً...