هل تصلح المنهجيات الغربية في الدراسات القرآنية... نويفرت أنموذجًا

إنضم
21 مارس 2013
المشاركات
562
مستوى التفاعل
5
النقاط
18
الإقامة
....
هل تصلح المنهجيات الغربية في الدراسات القرآنية... نويفرت أنموذجًا


تتطاول المنهجيات الغربية في الدراسات القرآنية بما أحدثته من كم تراكمي ضخم وتدعي بأنها الأكثر فهمًا والأكثر تحليلًا وعمقًا في فهم القرآن وفي ظل عدم ترويج المنهجية العربية الأصيلة في فهم القرآن واحتبست لعدم الدفع بترويجها وترجمتها وأدى لانحسارها وتجاهلها عالميًا...
أنجيليكا نويفرت أشهر من نار على علم في الدراسات القرآنية الغربية....
أكدت بكتاباتها وما قدمته من أوراقها على تبوء تلك المكانة المرموقة مما أهلها لإدارة أكبر مشروع عالمي في الدراسات القرآنية كوربوس القرآن...
وسارت أقرب إلى ما يمكن اعتباره بلغتنا مذهب نويفرت في الدراسات القرآنية وهو ليس مذهب أصيل وإنما قامت بترقيعه وجيشت جيشها بكبار المستشرقين ومن بني جلدتنا أيضًا، الجاحظ على سبيل المثال استشهدت به ولم تتركه حتى جندته بجيشها ومضت بهم لتهد في القرآن هدًا موجعًا ومؤلمًا ونحن لا سامحنا الله عجزى موهنين مواتًا...........

هل منهجية نويفرت التي تروج عالميًا جديرة بفهم القرآن؟


نرجو من المشاركين التركيز على منهجية نويفرت وعدم الانحراف لغيرها لتكون ثرثرة مفيدة.
 
استاذ عبدالرحمن، المعذرة ، مشاركتي في نقطة جانبية أثرتها في مشارتك، و اتمنى ان اجد فرصة مناسبة للمشاركة عن النقطة الرئيسية لمشاركتك ( هل تصلح المنهجيات الغربية في الدراسات القرآنية... نويفرت أنموذجًا).


((عدم ترويج المنهجية العربية الأصيلة في فهم القرآن واحتبست لعدم الدفع بترويجها وترجمتها وأدى لانحسارها وتجاهلها عالميًا...))
اخي الفاضل لا اتفق معك في البداية على استخدام كلمة (ترويج)، تمنيت لو كانت (نشر، او التعريف العلمي بمناهج الدراسات القرانية ، او نحو ذلك).
انحسار الدراسات القرانية باللغة العربية بسبب عدم الترجمة، او وجود متخصصين في هذا المجال ممن لهم مشاركات جادة بغير العربية عامل مؤثر في انتشار المنهجية الاستشراقية في الدراسات الغربية عامة، وإذا استمر الوضع على ما هو عليه، فاعتقد ،والله اعلم، انه سيكون له نتيجة غير مرغوبة.
 
منذ رفض الفرضية المثيرة التي قدمها ديفيد هاينريش مولر مدعيًا تكوين الأناشيد بالسور دون مزيد من التدقيق بدراسية علمية لاحقة.
(ديفيد هاينريش مولر (1846- 1912)مستشرق نمساوي، أستاذ فقه اللغة السامية في فيينا في عام 1881. والكتاب الذي تقصده نويفرت كتابه الأنبياء في شكلها الأصلي. Die Propheten in ihrer ursprünglichen Form (1896) )
وتقول نويفرت: (نويفيرت 1981/2007). وبالنظر إلى البدايات القرآنية وهذا ليس مفاجأة، فإن السور التي نزلت في وقت مبكر بدراسة أعمق تكشف عن نفسها كإعادة قراءات للمزامير the Psalms (نويفيرت 2008).
المزامير أو مزامير داود
هي تسابيح لله، وأناشيد حمد وتمجيد له، يبدأ سفر المزامير بتطويب الإنسان الذي باركه الله، وينتهي بالتهليل والتمجيد لله الذي بارك الإنسان، وعادة تُرتل المزامير بمصاحبة آلات موسيقية وقد أُطلق على سفر المزامير اسم النبي داود، من باب التغليب لأنه كتب 73 مزموراً.
وهي تعكس بوضوح لغة المزامير ليس فقط من حيث الشكل الشعري (الآيات قصيرة)، ولكن على قدم المساواة من حيث الصور والموقف الديني الليتورجي من المتكلم باسمها، وتقول هذه الفرضية لا تتأثر بغياب ترجمات المزامير المبكرة إلى اللغة العربية.
 
التعديل الأخير:
هل تصلح المنهجيات الغربية في الدراسات القرآنية... نويفرت أنموذجًا

الكتاب هنا :
https://archive.org/details/diepropheteninih00mluoft
وترجمته : الأنبياء في صفاتهم الأصلية .
ولا :الأنبياء في شكلها الأصلي ( الأنبياء في شكلها [؟] )هذا جانب ، فانتبه . من يريد قراءة المنشورات للمستشرقة المذكورة ، فعليه اتقان اللغات التي تكتب فيها خاصة أنّ الأسلوب اللغوي لديها ليس سهلا عند القراءة ، لكنه مفهوم في طبيعة الحال لمن له التعمق في الموضوع مع اتقان اللغة .
ومن هنا أخشى أنّ طرح السؤال لن يؤدي إلى شيء يُذكر في "الثرثرة" المنشودة ، للأسف .
 
مشكور جهدك...
تزكي لنا كتابًا تجاوزه البحث العلمي...
وتصر بالتمسك به وفرضه لكأنه الطريق الأوحد لمسلك البحث العلمي...
وليس من تأليف نويفرت ...
أرجوك ركز على نويفرت حتى لا تزحزحنا إلى ما تخشى منه.


هذا الكتاب أفضل وتجاوزه بمراحل، جدير بألا يتجاهله باحث موضوعي...
كتاب "النبوة والقوة: محمد(صلى الله عليه وسلم) والقرآن في ضوء الدراسات المقارنة" للراحلة مارلين روبينسون ولدمان 2013 م....
http://www.amazon.com/Prophecy-Power-Muhammad-Comparison-Comparative/dp/1781790302
تؤكد مارلين على أن تصميم هذه الدراسة يجمع بين القوة ويقاوم القيود المفروضة على هذه استراتيجيات، وتعلن عن نيتها لدمج المواد حول ما نعنيه بالنبوة بالأمثلة الإسلامية وتشرح أسس هذه المنهجية الحديثة نسبيًا: مقارنة القرآن كطريقة للتغيير....
 
انتهزت حريتي أن أشير إلى الخطأ في ذكركم الكتاب . وهو بعيد كل البعد عن منهجية نويويرت .
أما مارلين روبينسون ولدمان ، لا علاقة لها بنويويرت ولا بالاستشراق المعاصر .
والتركز المطلوب على كتابات نويويرت مرتبط بشكل مباشر بفهم لغتها . لم أُرد إلا الإشارة إلى تحفظاتي ولا غير ذلك .
 
خطأ.....
كان أولى أن تعترف بهذا الخطأ في تزكيتك للكتاب إياه...
أجدر أن تقول هذا الكلام لنفسك ...
نراعي حساسية تحفظاتك....
طالما صارت الحرية لديك انتهازًا
انتهز حريتك وتفضل فعلها في دراستها للسور المكية....
Studien zur Komposition der mekkanischen Suren
 
التعديل الأخير:
لكي تترك الملاحظات الشخصية جانبا:
أنا أترك التحليل لهذا الكتاب ولغيره لرواد هذا الرابط وهذا القسم على الأخصّ ، وشكرا .
 
مبرر غير مقبول ...
وهروب غير منطقي...
انتهز حريتك وتفضل فعلها في السور المكية أو في السور المدنية أو في كل القرآن...
نتفهم وجهة نظرك ولا نحجر عليها مهما كانت متفقة مع نويفرت ...
وحتى لو كانت شاطحة أو ناطحة أو مرفوضة
نتمنى د.موراني يتجاوز رؤيتها التي وقفت عند تشخيص المشكلة بين إصرار المستشرقين على منهجياتهم في دراسة القرآن وإصرار المسلمين على الالتزام بمنهجياتهم...
استبعد أن يتجاوزها د.موراني أيضًا
 
عبد الرحمن أبو المجد ،
لقد طلبت في البداية عدم التوسيع في الحوار. ومن هنا أرجوك تجنب جميع الملاحظات الشخصية من جانبكم الكريم لكي يمشي أمر "الثرثرة" كما تحب. أنت رافع السؤال ، وعليكم الباقي ، وهو استقراء الكتاب المذكور واتخاذ موقفكم منه ، ومن غيره من الكتب أو الدراسات المنشورة .
قد رفعت سؤالا في هذا ارابط... فالآن تطلب بوجهة نظري أنا ؟
أنتم وشأنكم : أي عليكم قراءة الكتاب وتحليله وما عليه من الدراسات الأخرى . تفضلوا بها !
وبهذا أكتفي ، وقد نهجت لكم السبيل إلى إجابة على السؤال المطروح في عنوان هذا الرابط : وهي قراءة دراستها بشرط إتقان اللغة . وشكرا .
 
أحيرة أم تخبط وارتباك؟!

أحيرة أم تخبط وارتباك؟!

أحيرة أم تخبط وارتباك؟!


قال السيد موراني:" لكي تترك الملاحظات الشخصية جانبا:
أنا أترك التحليل لهذا الكتاب....."
معنى هذا إن لم أترك الملاحظات الشخصية أنت لم تترك التحليل...
ولهذا دعوتك وبصدر رحب" انتهز حريتك وتفضل فعلها في دراستها للسور المكية..."


وقال:" لقد طلبت في البداية عدم التوسيع في الحوار..."
ولا زلت أكرر وأقول: انتهز حريتك وتفضل فعلها في السور المكية أو في السور المدنية...
المهم انتهز حريتك طالما صارت الحرية انتهازًا وفعلها... تؤلمنا حراجة موقفك بين التخبط وارتباك....
واستبعد أن تتجاوز هذا الموقف....
 
التعديل الأخير:
للمرة الأخيرة :
السؤال المطروح في عنوان هذا الرابط من طرف صاحبه مرتبط بالرجاء كما نرى :
" نرجو من المشاركين التركيز على منهجية نويفرت وعدم الانحراف لغيرها لتكون ثرثرة مفيدة. "
بصفته مكلّفا بـ"مراقبة الجودة" فإنّ رفع السؤال ليس كافيا ، بل عليه عرض إجابته على السؤال بعينه في الصف الأول كما يقال... وبالجودة .
وهذا لن يتمّ إلا بعد استقرائه الدراسات المعنية للمستشرقة المذكورة ، كما نبّهت إلى ذلك في البداية .
 
قللت نويفرت من بلاغة وإعجاز القرآن وقالت أن دراسة القرآن من منظور أدبي، تعد الدراسة الأكثر خطرًا
ونضيف: أنه أصبح اندماج بأسطورة، وتحول إلى شهادات أسطورية التأسيس....
والواقع أن القرآن يجب أن يفهم أولًا وقبل كل شيء ككتاب تفسير، وهذا هو النهج الجدلي-التبريري، وبالتالي القرآن أسلوب بالغ في الخطابية.
وحدد القرآن في الدراسات القرآنية الغربية بأنه من تأليف محمد(صلى الله عليه وسلم)، أو مؤلفين مجهولين، وهو النص الذي تم تثبيته واستقراره إلى حد ما في وقت لاحق ليتشكل في وضع طقوسي كدليل أدبي ودليل ديني ينظم المجتمع الإسلامي، ويعكس وجهة النظرة الإسلامية.
ولا يمكن إطلاقًا تمييز ما كان تأليفه (إلهيًا) في القرآن لأن عملية الاتصال القرآنية، وصفت الإدراك بالغلبة التأويلية.
تنظر إلى القرآن وتقيسه بالتلمود وكتابات آباء الكنيسة.
وبين دانيال بويارين مرارًا وتكرارًا وأكد على أن التلمود مثل لا يقل عن كتابات كنيسة الآباء مشبعًا بالخطاب الهلنستي.
 
التعديل الأخير:
جئتم بكلام بسيط وضعيف ومعروف في الروابط الأخرى وبمناسبات أخرى كذلك .
وأين هذا كله من المطلوب : Studien zur Komposition der mekkanischen Suren
أي "دراسات في تركيب الآيات المكية " ؟؟

للأسف ...
 
"جئتم بكلام بسيط وضعيف ومعروف...."


لا أقول لك ما قاله المتنبي في خصومه
وإذا أتَتْكَ مَذَمّتي من نَاقِصٍ... فَهيَ الشّهادَةُ لي بأنّي كامِلُ


ولا اتهمك بالنقص وإن كنت تصر بأن تدلل أنت لا بالعجز ولكن بالتقصير...


برر كلامك يا سيد موراني بأدلة تؤكد بها وتدلل....
وهات الكلام العميق والقوي وغير المعروف في تركيب الآيات المكية...


واستبعد أيضًا أن تفعل....
 
نتوسع قليلًا نزولًا عن رغبة د.موراني


يلاحظ أن نويفرت تلتزم بترجمة آربري لمعاني القرآن وتتوسع في الاستشهاد بها ولأكنها الأصل الذي نزل به الوحي...
وترجمة آربري ليست ترجمة دقيقة ولا تخلوا من أخطاء...


قال تعالى: وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَٰهَيْنِ مِن دُونِ اللَّهِ ۖ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ ۚ ... سورة المائدة - الآية 116


ترجم اربري )إِلَٰهَيْنِ( بآلهة gods وترجم بكثال إلهين بإلهين اثنين two gods وهذا الأصوب


ترجم اربري المسجد في الآية الأولى من سورة الإسراء ب Mosque وفي الآية السابعة ب the Temple

أخطاء في فهم المعنى الدلالي )جهنم( تترجمها الترجمات الإسلامية ب Hell ويصر آربري على ترجمتها ب Gehenna أصلها العبري Gehinnom لوادي شهير خارج القدس القديمة....


هل تنطبق جهنم المذكورة في القرآن على ذك الوادي؟
وإلى متى يظل ينظر للقرآن بالعدسة اليهودية؟
 
هل تصلح المنهجيات الغربية في الدراسات القرآنية... نويفرت أنموذجًا

تكثر "الثرثرة" بلا فائدة .
لو كلّفتُ طالبا بالمعهد أن يقدّم لنا الكتاب المذكور ( "أنموذجا " طبعا !) ، وجاء بما جئتم به ، فلم ينجح في الفصل الصيفي الماضي أو الشتوي القادم .
أنتم تملكون فحسب القدرة ( والفنّ) على الكلام حول كتابٍ لم تقرؤوا فيه سطرا واحدا حول تركيب السور المكية . وهذا هو ما نبهت إليه : فهم لغة نويويرت وأسلوبها ، أي تجاوز الحواجز اللغوية ـ حسب تقديري المتواضع .
إنه من الطبيعي أنّ رافع الموضوع هو أولى بتنسيق سياق مثل هذه "الثرثرة" بعلمه بمضمون الكتاب !
وهذا يدخل من باب "ثقافة السؤال" و"ثقافة الحوار العلمي" المطروح .

أين الموضوع المطروح من الترجمة الإنجيلزية للقرآن ؟ أين ذلك كله من" تركيب السور المكية" لدى نويويرت ؟
شكرا ، وكل عام وأنتم جميعا بخير وعافية .
م .
 
يطالبني بعرض ملخص لكتابها...
كأننا في فصل دراسي وتناسى بأننا في الملتقى ونناقش في هذا الرابط نهجها وليس كتابها...
سبق أن عرضتُ عليه كتابها ليبدي رأيه فكان د.موراني أذكى وأحوط من أن يدخل فيه... وثرثر باستفزاز ليدفعني في الشرك...
والشرك ضحل جدًا ليس فيه ما يغري بالحوم حوله...
وأتحداه أن يجد فيه ما يستحق ذكره أو حتى الثرثرة حوله إلا ثرثرة رخيصة...


استهلت كتابها بمقدمة مثيرة وعرضت بعض الإرشادات التعريفية واعترفت في الصفحة 121 بأن تحليلها يجلب لها قدرًا معينًا من الذاتية...
:) أتبعت نويفرت نفس نهج Wolfgang Richter في دراسته للعهد القديم، وبنت عملها على عمل Alfred Bloch....Qasida, Asiatische Studien,1948 وهو الذي قامت بنقده في 1983م ونقدها للنتائج تغير وأعتقد بدليل قوي أن تقسيمها لسور الفترة المكية في مرحلتيها الثانية والثالثة مبالغ في التبسيط...
وتبعت Lausberg و Norden ووجدت تحاليل لونية مفيدة!
تتبع تحاليلها وجدها تصل من 6-16 وتصل إلى 22 رمزًا في حالات نادرة. (


تنظر إلى القرآن الكريم باعتباره ديوان للشعر الأسطوري الجاهلي، ولا ترى سوره إلا قصائد جاهلية تعتبر الآيات أبيات ونهاية الآيات تقيسها بالقافية....
على سبيل المثال في الفصل السادس بنية سورة يوسف Zur Struktur der Yiisuf-Sure تستهل بوصف السورة إيجاز وتعالج نظمها في ضوء القصيدة العربية الكلاسيكية القديمة...
وتحليلها مبني على Lausberg (Handbuch der literariscben Rhetorik,
para.1940)


وانتهز حريتك ...

وبين ما يغري ولو بالحوم حول الشرك...
وتقبل تحياتي
 
التعديل الأخير:
مثل هذه المحاولات لن تؤدي إلى شيء في سبيل فهم الكتاب أو عرض أفكاره . وهي ليست أساسا لأي حوار علمي حول الكتاب أو حول موقف مؤلفته .
من يريد التعمق في تفاصيل الدراسة وأهدافها فليبدأ هنا :
Review of Neuwirth's 'Studien zur Komposition der mekkanischen Suren' | Taraneh Wilkinson - Academia.edu
وهنا نرى أنّ صاحبة التقديم قد قرأت الكتاب .... والقراءة الشرط الأول قبل الكلام بلا معنى . ولا ننسى الموضوع : هو تركيب السور المكية .
 
سورة الوصايا العشر

الوصايا العشر أشهر ما في اليهودية، وانتعشت شهرتها العالمية بنجاح المسلسل البولندي (الوصايا العشر1989) الذي قال عنه النقاد أفضل عمل درامي تلفزيوني وحصل على العديد من الجوائز الرفيعة، تستكشف كل حلقة من حلقاته وصية من الوصايا العشر.

تقول نويفرت: لا يمكن دراسة القرآن بمعزل عن التاريخ ولاسيما التاريخ اليهودي والذي يُعتز به في مكة المكرمة حتى الوصايا العشر السورة17 ، وذكرت الوصايا العشر بعيدة عن موسى.
سورة الإسراء السورة رقم 17 الآيات التي تعرضت للجانب اليهودي لا تزيد فيها عن 9% وتصر نويفرت بأن السورة ما هي إلا الوصايا العشر....


شكرًا لجهود د.موراني في البحث لاصطياد المتاح السهل الرخيص...
ما عرضه سيد موراني صيد رخيص
هذه الدراسة النقدية أهم
Reviewed Work: Studien zur Komposition der mekkanischen Suren by Angelika Neuwirth Review by: Alford T. Welch
JSTOR: An Error Occurred Setting Your User Cookie



وانتهز حريتك
ولا تأتينا بالرخيص من المتاح...
ودمت بخير
 
التعديل الأخير:
أخي الأستاذ عبدالرحمن؛
تقييم المنهجيات "الخارجية"، رومية-هندية-فارسية قديما، وغربية حديثا، يكون وفق ضوابط وبعد دراسة وتحليل، أو بالعبارة القرآنية بالتثبت أولا فالحكم آخرا، أو بالسياق التطبيقي الإسلامي الحضاري، يكون بالمقاصد أولا ثم التهافت ثانيا، كما فعل الإمام الغزالي رحمه الله حيث قام هو بفصل المنطق عن التراث الإغريقي الذي أعيد يومها إنتاجه لتوظيفه داخل الساحة الثقافية الفكرية على يد العالمين الفارابي وإبن سينا، كما هو معروف. والضابط الأساسي هو أن الحق حق والحكمة ضالة المؤمن، أما ما يتوسل بالباطل و يؤدي إليه فهو باطل، إسلاميا كان أم أجنبيا. وغالبا ما يقع الخطأ في التطبيقات لا في تلك المنهجيات وإلا فإن الصراعات الفكرية والفكرانية بين التيارات المختلفة والمتناقضة داخل الغرب إنما تتوسل كلها بنفس المنهجيات المعمول بها في العلوم الإنسانية والإجتماعية. خذ مثلا الصراع الذي دار حول الأزمة اليونانية بين المعارضين والمؤيدين لخطة الإنقاذ: هل توسل الفريق الأول في التحليل السياسي الإقتصادي بمنهجيات غربية، بينما توسل الفريق الثاني بمنهجيات موزمبيقية؟

عليه لابد من إحداث نوع من الفصل بين المنهجيات والمقولات أو النتائج؛ وإلا كيف نعرف ما إن تم تطبيق تلك المنهجيات بشكل صحيح، وكيف ندري هل تم توجيه التحليل أكاديميا أم إيديولوجيا أم تبشيريا أم بشكل مغرض؟!

لا يمكن دراسة القرآن بمعزل عن التاريخ ولاسيما التاريخ اليهودي
هذا الكلام، بغض النظر عن صاحبه، كلام صحيح. لا يمكن دراسة القرآن ككل بمعزل عن التاريخ (وإلا ماذا نفعل بالمكي والمدني والناسخ والمنسوخ ومناسبات النزول إلخ..؟)، كما لا يمكن دراسة القرآن كظاهرة بمعزل عن التاريخ الكتابي (وإلا كيف نفهم الآية الكريمة {وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ ۚ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } وأهل الذكر الذين هم أهل الكتاب يومها أعلم الناس هنالك بأن النبوة ليست بدعة في التاريخ البشري، وماذا نفعل بموقف العلماء من الأخذ بالإسرائيليات في التفسير، وماذا نفعل بالعينات الكتابية التي وظفها مالك بن نبي رحمه الله في تحليل ظاهرة النبوة وعلاقتها بالظاهرة القرآنية؟ .. والأمثلة كثيرة).

وأحيانا هو حق يراد به باطل، وهذا الباطل مذكور في القرآن {وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ} الآية، وفي آية أخرى {وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَىٰ عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا}، وغيرها. فهذه عقيدة ليست بمنهجية أصلا، والمستشرق الذي يأخذ بعقيدة أو إيديولوجية أو موقف سياسي من الإسلام والمسلمين في دراسة القرآن، شخص لا يحترم المنطلقات الأكاديمية في الإستشراق الحديث المهتم بالدراسات القرآنية بإعتبار القرآن نصا، وثيقة تاريخية. وهذا يعني أن الإعتقاد في تأثير الإسرائيليات، الكتابيات، في تكون وتكوين القرآن "عقيدة دينية"، ليست بمنهجية ولا طرح أكاديمي محايد.

إن كان الأمر كذلك، وهو كذلك، فالسؤال المطروح خطأ. هذا والله أعلم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
 
هل تصلح المنهجيات الغربية في الدراسات القرآنية... نويفرت أنموذجًا

المشاركة بالرقم ٢٠ هي نتيجة عمّ جوجيل...
يستور Jastor ولا نهاية . فأين الباقي ؟
المجلة في تناولي ، أما القراء الآخرين فلا يستفيدون . الحوار العلمي يتطلب أكثر من هذا ، إن كان الحوار المطروح مطلوبا منه أن يكون علميا . أنا على اليقين الآن أن صاحب هذا الرابط لم يقرأ الكتاب "دراسات في تركيب السور المكية" على الإطلاق . ولا سطرا منه بالألمانية .
 
ينبغي أن ننزه ملتقى الانتصار للقرآن من مثل هذه المحاولات التي لا تثمن ولا تغني من جوع غير إني اضطررت نزولًا عن رغبة صديقي وخصمي اللدود العنيد...
ترى هل تريدني أبدأ لك من لا شرقية ولا غربية!
Nicht östlich und nicht westlich

كلام لا ينبغي أن يناقش على سبيل المثال:
وانسبروا وكرونه وكوك
وانسبروالدراسات القرآنية طرق وتفسير الوحي ووكرونه وكوك في الهاجرية ص 11
العجل الذهبي golden kalb في السورة رقم 20 تقصد سورة طه، وتأثير نولدكه واضح جدًا ولا يحتاج إلى تعليق...
أو مناقشتها لللوح المحفوظ
وأن القرآن لا يشبه البايبل ولا التقاليد اليهودية تقليلًا من شأنه ص25
قل لي بربك ماذا تناقش فيه؟
ص27 والصفحة بها أدلة على التعديل في هذه النسخة!
وتعرضت للسور التالية سورة الذاريات، وسورة النجم، وسورة الرحمن، وسورة الواقعة، وسورة الحاقة، وسورة المعارج، وسورة المزمل، وسورة القيامة، وسورة المرسلات، وسورة المطففين، وسورة البروج، وسورة التكاثر، وسورة الهمزة، وسورة الكافرون، وسورة المسد، وسورة الناس....
وتقول لا يزال فيهم أثر المزامير der psalmen
قل لي بربك ما الجديد الذي أتت به في هذا حتى نناقشه ونشيد به؟!
الصفحة 29 فيها ما يدلل على تحديث الطبعة...
في ص33 ذكرت الآية الأولى من سورة الإسراء وتعرضت للسور المدنية التالية:
سورة آل عمران، وسورة المائدة، وسورة الأنفال، وسورة التوبة، وسورة الحج، وسورة النور، وسورة الأحزاب، وسورة محمد، وسورة الحجرات، وسورة الحديد، وسورة الحشر، وسورة الممتحنة، وسورة الصف، وسورة المنافقون، وسورة التحريم، وسورة البينة، وسورة النصر.
وسورة البينة الأشهر بأنها مكية وضعتها ضمن السور المدنية...


وأنتهز حريتك وأشرح لنا ما تقصده بتوضيحها ل kombination و(يا أيها النبي)، و(الله ورسوله)...!

ص 34 تعرضت للكعبة وإبراهيم عليه السلام والمسجد الحرام، وفي الصفحة التالية تعرضت للحج وذكرت الآية: الذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ(الأعراف :157)

أيمكنك أن تنتهز حريتك وتسهب ولو قليلًا وتجيب لماذا لم تسهب في توضيح الآية كما أسهبت في (يا أيها النبي)، و(الله ورسوله)؟!

وتعرضت للملة وقالت أن الملة عبرية hebr ، والصوم في شهر رمضان، وسورة القدر.
وقال تعالى: مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (67)سورة آل عمران.
وأسهبت كثيرا جدًا في المزامير ص41

يقول: (أنا على اليقين الآن أن صاحب هذا الرابط لم يقرأ الكتاب "دراسات في تركيب السور المكية" على الإطلاق . )

شكرًا جزيلًا لك لقد قدمت لي خدمة جليلة أشكرك بجد عليها منذ قرأت تعليقك وأنا أراجع جل ما فيه حتى اللحظة ...

ألا يكفيك هذا الحوم حول الشرك الذي يسرك أن أُهلك فيه؟!

قال ذلك يتمنى أن يدفعني الغضب بطيش وحماقة لأدخل الشرك وأقوم بعرض المزيد من الكتاب...
والكتاب متاحة قراءته مجانًا على الشبكة...

أما إذا أردت نسختي فلا يمكن أن أفرط فيها إلا إذا أرسلت لي عنوانك البريدي والتزمت بما يضمن بأن تردها إلي ثانية.


وانتهز حريتك >>> وتوكل إلى كتابها الآخر..
ودمت بخير وأكرر شكري الجزيل بصدق
أتمنى أن تنتهز حريتك وتجيب عن بعض من تلك الأسئلة واستبعد أن تفعل ودمت بخير
 
التعديل الأخير:
السؤال المطروح أصلا :
هل منهجية نويفرت التي تروج عالميًا جديرة بفهم القرآن؟
والتوجيهات أصلا :
نرجو من المشاركين التركيز على منهجية نويفرت وعدم الانحراف لغيرها لتكون ثرثرة مفيدة.

والخلاصة : لم يأت صاحب الرابط بشيء يُذكر . ولم يقرأ الكتاب . وهذا ما بقي من "مراقبة الجودة" .
للأسف .
 
الاساتذة الكرام ( موراني ، شايب ، ابو المجد...) : هل يمكن تلخيص منهجية نويفرت ؟ وبما انمازت عن غيرها من المستشرقين ؟
 
ارى ان الفارق المنهجي بين المسملين والمسشترقين عموما :
1ـ المسلمون درسوا القران الكريم نزولا : اي من الله على النبي ( وهذه الرؤية الدينية لا تختص بنبي الاسلام عليه الصلاة والسلام )
2 المستشرقون درسوا القران الكريم صعودا : اي من الارض ( النبي / البيئة / السياق التارخي / القومية/ التحليل النفسي ) صعودا وربطا مع الاعلى ( الله/ الوحي / الجن / ماوراء الطبيعة / الاستشراف والغيب )
فاين نويفرت من المنهجين ؟ وبماذا انمازت ؟
 
القرآن كنص أدبي صفحات من كتاب نويفرت
بعد إن تعافيت نفسيًا وتحسنت قليلا من سطوة لكماته القاتلة...
القرآن نص تاريخي
تنتقد نويفيرت بشدة وتصر بأن تعتبر القرآن ما هو إلا نص تاريخي، وتفهم القرآن باعتباره نص من العصور القديمة المتأخرة، ووثيقة لتكون جماعة جديدة في مجتمع تغلغلت فيه الأفكار المسيحية واليهودية وبعض الأفكار الفلسفية الأخرى.
حتى قصص القرآن التي يراها فريد دونر بأنها تختلف عن مثيلاتها في العهد القديم لأنها قصص تخدم الرسالة الأخلاقية فقط وحتى المستشرق الألماني هانس تسيركر
Der Koran, übersetzt und eingeleitet, Darmstadt 2003
يمكن اعتبار محاولة نويفيرت استمراراً لنولدكه وكتابه (تاريخ القرآن) لكن باختلاف في الدرجة لا في النوع، بتجاوز رؤيته باعتباره نص أحادي الصوت وليس كما قال نولدكه بأنه نص حواري بين النبي صلى الله عليه وسلم والجماعة.


وفي مبحث القرآن في الخطاب الغربي اهتمت بالرأي القائل بأن القرآن في أصله نص مسيحي أو تحريف للمسيحية أو لاتجاه مسيحي معين كان منتشراً في الجزيرة العربية، وفي هذا السياق تنتقد أطروحة غونثر ليلينغ التي تقول أن هذا النص القرآني هو مجرد تعريب لنصوص مسيحية تتعارض ومبدأ التثليث وامتدادًا للمسيحيين الذين اضطروا للاختفاء في شبه الجزيرة العربية خوفاً من الملاحقة وليس هو النص الأصلي.
وأصابت نويفيرت في أن القرآن لا يكتف بنقل ما كان، بل يعمد في غالب الأحيان إلى تصحيحه والحكم عليه.
 
documenta coranica — Coranica
على هذه الصفحة يجد القاريء خمسة فصول يأتي فيها بالإنجليزية شرح خطوات المشروع .
ربما يجد أحد المهتمين بهذه القضايا سبيلا إلى ترجمة هذه الفصول إلى العربية .
وبعد اتضاح الموضوع خطوة خطوة يمكن رفع السؤال حول صلاحية المنهجية الغربية في الدراسات القرآنية .
( ملاحظة : هانس تسيركر ليس مستشرقا، بل هو أحد رجال علم اللاهوت الكاثوليكي . هذا المنصب أمر آخر تماما ويسبقه دراسة أخرى تماما) .
 
قال تعالى: وَيُرِيدُونَ أَن تَضِلُّوا السَّبِيلَ (44) سورة النساء


يزودنا برابط كورانيكا وهو مشروع فرنسي ألماني يتسق مع كوربوس القرآن الألماني.
ويتناسى بأن زمزم بيان قامت بتغطيته بحوار أليناور سيلارد المسئولة عن المشروع!
في هذا الملتقى على هذا الرابط
http://vb.tafsir.net/tafsir42797/#post233333
على هذا الرابط حوار مع هانس تسيركر يدلل على جدارته بالاستشراق!
http://www.muslim-arkt.de/interview/2005/zirker.htm
وانتهز حريتك وشارك بما يتسق وسياق الرابط ...
للتذكير الرابط حول منهجية نويفرت وشكرًا لجهودك...
ودم بخير.
 
التعديل الأخير:
هل تصلح المنهجيات الغربية في الدراسات القرآنية... نويفرت أنموذجًا

أنا لا اتحدث عن حوار ما ، بل اعرض تفاصيل المشروع الرسمية من أجل قبولها ومن أجل رفضها مشكورا حول صلاحية هذا المنهج بعدم كثرة الكلام
وشكرا
ومن هنا نبدأ كما قلت أعلاه
الرابط الآخر لا يفتح عندي
 
عودة
أعلى