عبد الرحمن أبو المجد
Member
هل تصلح المنهجيات الغربية في الدراسات القرآنية... نويفرت أنموذجًا
تتطاول المنهجيات الغربية في الدراسات القرآنية بما أحدثته من كم تراكمي ضخم وتدعي بأنها الأكثر فهمًا والأكثر تحليلًا وعمقًا في فهم القرآن وفي ظل عدم ترويج المنهجية العربية الأصيلة في فهم القرآن واحتبست لعدم الدفع بترويجها وترجمتها وأدى لانحسارها وتجاهلها عالميًا...
أنجيليكا نويفرت أشهر من نار على علم في الدراسات القرآنية الغربية....
أكدت بكتاباتها وما قدمته من أوراقها على تبوء تلك المكانة المرموقة مما أهلها لإدارة أكبر مشروع عالمي في الدراسات القرآنية كوربوس القرآن...
وسارت أقرب إلى ما يمكن اعتباره بلغتنا مذهب نويفرت في الدراسات القرآنية وهو ليس مذهب أصيل وإنما قامت بترقيعه وجيشت جيشها بكبار المستشرقين ومن بني جلدتنا أيضًا، الجاحظ على سبيل المثال استشهدت به ولم تتركه حتى جندته بجيشها ومضت بهم لتهد في القرآن هدًا موجعًا ومؤلمًا ونحن لا سامحنا الله عجزى موهنين مواتًا...........
هل منهجية نويفرت التي تروج عالميًا جديرة بفهم القرآن؟
نرجو من المشاركين التركيز على منهجية نويفرت وعدم الانحراف لغيرها لتكون ثرثرة مفيدة.
تتطاول المنهجيات الغربية في الدراسات القرآنية بما أحدثته من كم تراكمي ضخم وتدعي بأنها الأكثر فهمًا والأكثر تحليلًا وعمقًا في فهم القرآن وفي ظل عدم ترويج المنهجية العربية الأصيلة في فهم القرآن واحتبست لعدم الدفع بترويجها وترجمتها وأدى لانحسارها وتجاهلها عالميًا...
أنجيليكا نويفرت أشهر من نار على علم في الدراسات القرآنية الغربية....
أكدت بكتاباتها وما قدمته من أوراقها على تبوء تلك المكانة المرموقة مما أهلها لإدارة أكبر مشروع عالمي في الدراسات القرآنية كوربوس القرآن...
وسارت أقرب إلى ما يمكن اعتباره بلغتنا مذهب نويفرت في الدراسات القرآنية وهو ليس مذهب أصيل وإنما قامت بترقيعه وجيشت جيشها بكبار المستشرقين ومن بني جلدتنا أيضًا، الجاحظ على سبيل المثال استشهدت به ولم تتركه حتى جندته بجيشها ومضت بهم لتهد في القرآن هدًا موجعًا ومؤلمًا ونحن لا سامحنا الله عجزى موهنين مواتًا...........
هل منهجية نويفرت التي تروج عالميًا جديرة بفهم القرآن؟
نرجو من المشاركين التركيز على منهجية نويفرت وعدم الانحراف لغيرها لتكون ثرثرة مفيدة.