هل العارض في الشاطبية بالتوسط؟؟؟

إنضم
11/07/2012
المشاركات
604
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
العراق
بسم1
بعد السلام على الكرام أقولُ = هذا السؤالُ هل المقال يطولُ

سؤالي:
لقد قرأت في بعض مواضيع الملتقى ان الشاطبي رحمه الله يقول بالتوسط في المد العارض للسكون، هل هذا صحيح؟ وأين؟
 
وعليكم السلام،
البيت المتعلق بهذه المسألة هو قول الإمام الشاطبي رحمه الله:
وَعَنْ كُلِّهِمْ بِالْمَدِّ مَا قَبْلَ سَاكِنٍ***وعِنْدَ سُكُونِ الْوَقْفِ وَجْهَانِ أُصِّلا
واختلف الشراح في المقصود بالوجهين من قوله: (وجهان أصلا)؛ فقال البعض، ومنهم الإمام السخاوي: هما التوسط والإشباع، وقال البعض، ومنهم الإمام أبو شامة: هما القصر والمد، لكن أبا شامة جوز أن يشمل المد التوسط والإشباع.
والله أعلم.
 
أخي: كريم, مد العارض للسكون ذكره الإمام الشاطبي في باب المد فقال:
وَعَنْ كُلِّهِمْ بِالْمَدِّ مَا قَبْلَ سَاكِنٍ وعِنْدَ سُكُونِ الْوَقْفِ وَجْهَانِ أُصِّلا
فقوله (وعِنْدَ سُكُونِ الْوَقْفِ): أي حرف المد الذي يأتي بعده سكون بسبب الوقف, وهو ما يسمى بالمد العارض للسكون.
وقوله: (وَجْهَانِ أُصِّلا) اختلف الشراح ما المراد بالوجهين: فذكر أبو شامة: أنه القصر والمد, وذكر غيره كالجعبري: المد والتوسط, وعلى كل فالأوجه الثلاثة جائزة.
فعلى القول الثاني يكون الشاطبي قد ذكر أن في العارض التوسط والله أعلم بالصواب.
 
عفوا شيخنا محمد أضفت ردي وما انتبهت أنك جاوبت على السؤال, فلعلي وأنا أكتب الإجابة كنت قد أضفت إجابتك.
 
عزيزاي الكريمان ايت عمران وعمرو الديب ، رعاكما الله
شكرا جزيلا على سرعة الاجابة بأوجز الكتابة ، دفع الله عنكما شر الكآبة.
وهنا أسأل: ماذا يقول الداني صاحب التيسير عن العارض للوقف؟
والسؤال الآخر: اذا كان الاجماع في العارض بالتخيير بين القصر والتوسط والاشباع ، فهل يجب اختيار احد هذه الأوجه والسير عاى منواله طيلة الجلسة او الختمة ، أم يبقى التخيير قائما عند كل وقف بعارض.
دمتم عالمين عاملين
 
أما عن قول الداني فقد وقفت على نص ذكره الامام الجعبري في كنزه عن الداني فقال:(إذا كان قبل الحرف الموقوف عليه بالإسكان أو الإشمام حرف مد, فمن أهل الأداء من يزيد في تمكينه وإشباعه, ومنهم من لا يبالغ في إشباعه وعليه ابن مجاهد, ومنهم من يمكن مده ولا يشبعه زيادة في صيغته لكنه نزلها على احوال الترتيل والتوسيط والحدر).
 
وأما بالنسبة للإوجه الثلاثة فهي اختيارية, لكن إلزام القارئ بوجه واحد طيلة قراءته لم أجد من نص عليه أحد من العلماء-حسب علمي-, وإن كنا نسمع من مشايخنا قولهم في ذلك (واللفظ في نظيره كمثله).
 
جزيل الشكر والامتنان لك يا استاذي الفاضل عمرو الديب
مصطلح الاعتداد بالعارض ، ألا يعني أن من اعتد بالعارض لزمه الوفاء بالتزاماته تجاهه، وأعني أن من قرأ بالقصر أليس يعني عدم اعتداده بالسكون العارض وينبغي عليه عدم القراءة بالتوسط والاشباع في موضع آخر لكونه سيخالف اعتداده ولوازمه؟
ومن قرأ بالاشباع يعني انه اعتد بالعارض وعامله صوتيا كاللازم وأشبع مده ستاً وينبغي عليه ان يلتزم بما أوجبه على نفسه من الاعتداد والوفاء بما عاهد عليه توجهه واختياره، أي انني أفهم الاختيار الزام دائم لاتصح مخالفته.
ولعل هذا الرأي يفتح مصراع السؤال : هل يجوز أن يلزم المكلف (القاريء) نفسه باختيار وجه ويفي بالتزاماته على طول الخط ؟؟
عذرا على تطفلي على موائدكم العامرة ففيها ما أبغي فأرجو أن تسع صدوركم مداخلاتي
 
شيخنا الفاضل/ كريم
نحن نقرأ اليوم بالثلاثة أوجه دون النظر لاعتبار سبب كل وجه, وهذا الأمر تجده في كثير من مسائل القراءات, أن الداني أخذ بكذا وخالفه مكي فقرأ بكذا ثم نحن نقرأ بالوجهين مجتمعين دون النظر إلى اختيار كل واحد, لكن هذا بخلاف ما يتعلق بالطرق والرواية فإنك إن أخذت بطريق الاصبهاني مثلا فتقرأ به طوال الختمة.
وأما سؤالك: (هل يجوز أن يلزم المكلف (القاريء) نفسه باختيار وجه ويفي بالتزاماته على طول الخط ؟؟), فنرجو من مشايخنا أن يتحفونا بالإجابة عليه.
 
ويؤكد ما قلت قول ابن الجزري في النشر: (والصحيحُ جوازُ كلٍّ من الثلاثةِ لجميعِ القراءِ؛ لعمومِ قاعدةِ الاعتدادِ بالعارضِ وعدمِه عن الجميع).
 
شكرا عزيزي ابا اسحاق على ما أحلتني عليه ولكن عذرا فلم أجد بغيتي فيه
أريد إثراء الموضوع أكثر قأكثر مع مناقشة مفهوم الاعتداد ففيه البركة ان شاء الله
 
ويؤكد ما قلت قول ابن الجزري في النشر: (والصحيحُ جوازُ كلٍّ من الثلاثةِ لجميعِ القراءِ؛ لعمومِ قاعدةِ الاعتدادِ بالعارضِ وعدمِه عن الجميع).
بارك الله بك يا أخ عمرو الديب
تحملوني أرجوكم، هل أعتد بالعارض هنا في الآية 1 ولا أعتد بالعارض في الآية 2، ام يجب الاعتداد دوما وأرتب عليه أثره؟
هذا فهمي عن الاعتداد و أريد إثراء الموضوع أكثر قأكثر فلعل في مناقشة مفهوم الاعتداد البركة ان شاء الله
دمتم لأمثالي
 
السلام عليكم .
بارك الله فيكم جميعا .
المساواة بين العوارض على سبيل الأولوية ، بمعنى أن عدم المساواة لا تعد لحنا ؛ لأنه وجه دراية لا رواية .
فهل يرى دكتورنا كريم أن نجعل الرواية كالدراية ؟
أم قولكم هل أعتد في الآية 1 ولا أعتد في الآية 2 ؟
فيا سيدي هذه التوجيهات وضعت بعد القراءة ، فالأصل أن هذه الأوجه موجودة ، والتوجيهات طرأت عليها .
 
السلام عليكم .
بارك الله فيكم جميعا .
المساواة بين العوارض على سبيل الأولوية ، بمعنى أن عدم المساواة لا تعد لحنا ؛ لأنه وجه دراية لا رواية .
فهل يرى دكتورنا كريم أن نجعل الرواية كالدراية ؟
أم قولكم هل أعتد في الآية 1 ولا أعتد في الآية 2 ؟
فيا سيدي هذه التوجيهات وضعت بعد القراءة ، فالأصل أن هذه الأوجه موجودة ، والتوجيهات طرأت عليها .
وعليك السلام ياشيخ احمد نجاح ورحمة الله وبركاته/ بارك الله بك
اذن افهم ان النص غير متوفر في الالزام بـ2 او 4 او 6 ، وجاءت التبريرات لتلك الاوجه الثلاثة الجائزة بما يسمى الاعتداد بالعارض المفسر لاختيار واحد لا لثلاثة .
فبعد ان طرأت التوجيهات على الأوجه ، أليس لنا الحق بالسؤال:
من اعتد بعارض وأخذ به وبلوازمه ، هل ينفي اختياراته الاخرى ويضعه إما في خانة المقتصرين او المتوسطين او المشبعين؟ بلا تأرجح بينها؟ أم لا؟ أي أننا خيّرونا باختيار واحد من ثلاثة؟ ام بفعل الثلاثة في الجلسة الواحدة؟
ويبقى السؤال: لو ألزمت نفسي بوجه فهل يحل ذلك لي ام لا؟
 
أخي الحبيب/ كريم فيما يتعلق بمفهوم الاعتداد عند القراء أرجو أن تقرأ هذا البحث, وهو: الأصل والعارض في أحكام التجويد والقراءات, وهو للدكتور/ حاتم جلال التميمي, وهذا رابطه:
الأصل والعارض في أحكام التجويد والقراءات.pdf - 4shared.com - document sharing - download - athmen feddag
جزيت خيرا يا استاذ عمرو على ما دللتني عليه.
واستنتجت من خلاصته ان عارض الوقف يعتد فيه بالأصل ، ولم افهم الاصل هل هو تأصيل الاشباع لحرف المد المتبوع بسكون؟ أم هو التحريك في الاصل الموجب للقصر ؟
 
سأجيب عن السؤال فقط الآن , وأترك البقية فيما بعد .
إلزام نفسك بوجه واحد هو الأولى .
لم تجب عن سؤالي الأول !
 
جزيت خيرا يا استاذ عمرو على ما دللتني عليه.
واستنتجت من خلاصته ان عارض الوقف يعتد فيه بالأصل ، ولم افهم الاصل هل هو تأصيل الاشباع لحرف المد المتبوع بسكون؟ أم هو التحريك في الاصل الموجب للقصر ؟
الأصل يقصد به القصر
 
الاعتداد بالعارض المفسر لاختيار واحد لا لثلاثة .
<br />
<br />
بل مفسر لوجهين , وإلا فكيف نوجه التوسط ؟
إن قلت : السكون لا يسبب إلا الإشباع ؛ قلت : لابد أن نفرق بين سكون لازم وسكون نعارض , بجواز حط رتبة الأخير
 
بل مفسر لوجهين , وإلا فكيف نوجه التوسط ؟
إن قلت : السكون لا يسبب إلا الإشباع ؛ قلت : لابد أن نفرق بين سكون لازم وسكون نعارض , بجواز حط رتبة الأخير
اظن ان التوسط يمثل حيرة المعتد فخير الامور اوسطها -بسمة-
 
اظن ان التوسط يمثل حيرة المعتد فخير الامور اوسطها -بسمة-

قد يمثل المعتد ولكن لا ينطبق عليه قول : خير الأمور أوسطها ؛ لأن المعتد عنده وجهان ( توسط وطول ) وليس بين الاثنين وسط ( بسمة )
 
قد يمثل المعتد ولكن لا ينطبق عليه قول : خير الأمور أوسطها ؛ لأن المعتد عنده وجهان ( توسط وطول ) وليس بين الاثنين وسط ( بسمة )
لا أرى للمعتد وجهين بل الاشباع فقط / لماذا؟ لانه كاللازم عنده، واللازم 6 حصرا
اما صاحب التوسط فهو لم يعتد عنده السبب(السكون الطاريء) اعتدادا جازما قاطعا بسبب زواله ، فأرخى تشدده قليلا فتوسط ، ولم يقل بالقصر لانه يرى الحرف الآن ساكنا وهو الواقع الحالي ، وأظنه يتعامل مع الظاهرة الصوتية الحالية القائمة كالمد المنفصل عند الشاطبية لم يُنظر للانفصال الكلمي بل للاتصال الصوتي والتزاماته الصوتية تجاه الهمز.
سؤال: لماذا؟وكيف؟ فهم ابن الجزري ان الشاطبي يقول بالتوسط؟
ارجو تحمل ازعاجاتي والا سأكف.-بسمة- لن أكف.
 
السؤال يا دكتور : هل من وسط اعتد بالسكون العارض أم لا ؟
وإن كان لا فعلى أي أساس وسط ؟
 
السؤال يا دكتور : هل من وسط اعتد بالسكون العارض أم لا ؟
وإن كان لا فعلى أي أساس وسط ؟
طبعا اعتد بالعروض ولكن لم يشبهه بالساكن الاصلي ، أي حق الدخيل ليس كحق الأصيل ولكن حياء منه لا نحرمه ولا نغدق عليه-بسمة-
وعندنا في العراق مثل يقول: قوت لا تموت ، اي لا يجعلك تسمن ولا انت بميت.
حياك الله وزادك علما وفهما وتحملا وتحملا وتحملا
 
اذن هل نخلص الى القول :
الاولى الزام القاريء نفسه بوجه واحد على طول الجلسة ليرتب عليها آثارها(قاعدة اقوى السببين) أليس كذلك
والا كيف يكون العارض اقوى من المنفصل وفيهما القصر والتوسط والاشباع.
ارجو التعليق ليكتمل المطلب
 
لم أفهم ما علاقة قاعدة أقوى السببين بإلزام القارئ نفسه وجها واحدا !
المنفصل وجه رواية ، والعارض وجه دراية ، فإذا جاءت الرواية بقصر أو توسط أو طول المنفصل ؛ فعلى كل منهم الثلاثة في العارض .
 
لم أفهم ما علاقة قاعدة أقوى السببين بإلزام القارئ نفسه وجها واحدا !
المنفصل وجه رواية ، والعارض وجه دراية ، فإذا جاءت الرواية بقصر أو توسط أو طول المنفصل ؛ فعلى كل منهم الثلاثة في العارض .
شيخي واستاذي ، فهمي الشخصي انك اذا اخترت طريقا (رواية) الزمت نفسك بشروطه ، واذا ألزمت نفسك بوجه(دراية) في نفس الطريق فقد ألزمت نفسك باتباع ذلك الوجه، فالالزام الزام، وعلى ذلك يكون قياس الأقوى.
ملاحظة1:أرجو اختيار طريق الشاطبية حتى لا نتيه في دوامة الاحتمالات. (ماحكم الوقف على السمآء، لا على الأرض-بسمة-)
ملاحظة2: لست في صدد اثبات وجهة نظري بل اريد جواباً لاستفهامي ، فأرجو أن لا أُسأل بل أُجاب ، فلست في حلبة كر وفر مناقشات المتخصصين ، ان مثلي يأخذ على الجاهز -بسمة-
المتصل العارض ،هناك من يقول : بالوقف على الاشباع ويسكت، وهناك من يقول بالتخيير بين ،4 أو5 المتصل أو 6 العارض، وهناك من يقول وفقا لعارضك المختار سلفا.
مع أيهم انت يا شيخنا؟
 
شيخي واستاذي ، فهمي الشخصي انك اذا اخترت طريقا (رواية) الزمت نفسك بشروطه ، واذا ألزمت نفسك بوجه(دراية) في نفس الطريق فقد ألزمت نفسك باتباع ذلك الوجه، فالالزام الزام، وعلى ذلك يكون قياس الأقوى.
ملاحظة1:أرجو اختيار طريق الشاطبية حتى لا نتيه في دوامة الاحتمالات. (ماحكم الوقف على السمآء، لا على الأرض-بسمة-)
إذا قرأت بالتوسط فلك في الوقف التوسط والإشباع ، وإذا قرأت بفويقه فلك في الوقف فويقه والإشباع .

المتصل العارض ،هناك من يقول : بالوقف على الاشباع ويسكت، وهناك من يقول بالتخيير بين ،4 أو5 المتصل أو 6 العارض، وهناك من يقول وفقا لعارضك المختار سلفا.
قد بينتُ سلفا ما أراه ، من يقول بالإشباع فقط مردود بأنه كيف يلغي وجه دراية وجه رواية ؟
بمعنى أن من وقف بالإشباع فنظرا للسكون العارض وهو وجه دراية ، فكيف يلغي وجهُ الرواية وجه الدراية ( التوسط أو فويقه الذي كان يقرأ به القارئ ) .
ومن قال بالتخير بين 4 أو 5 أو 6 ، فقد ذكر ذلك إجمالا ، أما تفصيلا فقد بينته سلفا أنه من قرأ بالتوسط فلا يقف إلا بالتوسط والإشباع ، ومن قرأ بفويقه فله في الوقف فويقه والإشباع .
أما من قال وقفا لعارضك فمردود أيضا ، ونضع هنا صورا :
الأولى : يقصر العارض = ولا يجوز القصر في المتصل ، وحينها يقف وفق قراءته في المتصل على نحو ما بينت .
الثانية : يوسط العارض = إذا كان يقرأ بتوسط المنفصل فالأولى أن يقف بالتوسط في المتصل ، وإن أشبع فلا حرج عليه ، لأن المساوة _ كما مر _ بين العوارض على سبيل الأولوية ، وإن كان يقرأ المتصل بفويق التوسط فليس له أن ينظر إلى العارض ، بل يقف بفويق التوسط أو الإشباع بدون تقديم أحدهما على الآخر .
الثالثة : يشبع العارض = ويجوز له أن يقف على المتصل بالوجه الذي يقرأ به ( توسط ، فويقه ) ويجوز الإشباع ، بدون تقديم أحدهما على الآخر ، ولا يمكن أن يُلزم بالإشباع في المتصل ؛ لأنه لن يترك وجه رواية في المتصل من أجل وجه دراية في العارض .
مع أيهم انت يا شيخنا؟
لست مع أحدهم ، وقد بينتُ ما أراه ، وعللت ذلك .
 
كل ما ذكرته اعرفه وقد أتعبتك كثيرا ولكن
لم تضع يدك على الجرح ابدا، لا ادري هل الجرح مندمل ؟بسمة-
ارى ان قاعدة الاعتداد ليس لها حيز من التطبيق، لعل معنى الاعتداد عندك غير ما عندي؟
لنر رأي الشيخ محمد الحسن بوصو فقد ضغط على مربع(شكرالله لك)-بسمة-
 
كل ما ذكرته اعرفه وقد أتعبتك كثيرا ولكن
لم تضع يدك على الجرح ابدا، لا ادري هل الجرح مندمل ؟بسمة-
ارى ان قاعدة الاعتداد ليس لها حيز من التطبيق، لعل معنى الاعتداد عندك غير ما عندي؟
لنر رأي الشيخ محمد الحسن بوصو فقد ضغط على مربع(شكرالله لك)-بسمة-
قد أجبت على الأسئلة التي في المشاركة .
 
قد أجبت على الأسئلة التي في المشاركة .
جزاك الله خيرا ، وحاشاك من التقصير - جعلك الله من المقصرين في العمرة كل شهر.
اذا كان وجه الرواية اقوى من وجه الدراية فيجب عدم الوقف بالاشباع في المتصل نهائيا خشية الوقوع في هذا الفخ.
 
جزاك الله خيرا ، وحاشاك من التقصير - جعلك الله من المقصرين في العمرة كل شهر.
اذا كان وجه الرواية اقوى من وجه الدراية فيجب عدم الوقف بالاشباع في المتصل نهائيا خشية الوقوع في هذا الفخ.
وجزاك بمثله.
سيدي ؛ يلغي القوي الضعيف إذا كان يترتب على أحدهما نفي الآخر ، أما إذا كان الجمع في الإمكان فلا يلغيه .
 
يلغي القوي الضعيف إذا كان يترتب على أحدهما نفي الآخر ، أما إذا كان الجمع في الإمكان فلا يلغيه .
عزيزي الشيخ احمد نجاح ، اشكرك على متابعة الموضوع معي
بعد استعراضك لتبريرات الاوجه الثلاثة للعارض المتصل ،أتساءل عن سر ظهور تلك الأوجه رغم ما تذكره لي من اجماعات مفترضة ، فأين الخلل؟ وكنت سألت سابقا كيف فهم ابن الجزري العارض بالتوسط وفهمه اخر بالتوسط والاشباع واخر بالقصر والتوسط والاشباع؟
هل هناك اجماع على معنى القوة والضعف في المدود؟
لا بد ان نقف قليلا هنا ومعنا كل المعنيين بالامر في هذا الملتقى.
بورك فيك وفي من يشترك معنا في النقاش الذي ان لم نؤسس له سيبقى عائما في حوض الظنون والاستحسانات.
 
سأدعو لك بشرط اشتراكك معنا -بسمة-
أضحك الله سنك يا شيخ كريم، فـلو سألتموني رأيي في المسألة لقلت (امش مع حلاوة صوتك، مرة بالقصر، ومرة بالتوسط، ومرة بالطول) وهذا الرأي غريب جدا وممكن يشبه رأي احد زعماء احدى القبائل الصومالية
فقد كان هذا الزعيم مطاعا في القبيلة لكنه كان مغفلا - بكل معنى الكلمة - فقد حصل مرة أن أدخلت شاةٌ رأسها في ابريق فلم تستطع اخراجه، فحاول الناس اخرج رأس الشاة من الإبريق لكنهم فشلوا، فقال البعض نذبح الشاة وقال ءاخرون بل نكسر الإبريق، وأخيرا ذهبوا إلى زعيمهم، وقال "أتختلفون وأنا بين أظهركم اذبحوا الشاة"... فذبحوا الشاة فحاولوا اخراج رأس الشاة المذبوحة فلم يستطيعوا ذالك وقال الزعيم "اكسروا الإبريق، وريّحونا من هذا المأزق" ففعلوا........ لا شاة ولا إناء..
فذهب هذا الزعيم إلى شجرة بعيدة وبدا يبكي إي إي إي إي..... فهرولوا إليه..يا سيدنا ما المشكلة؟؟ فقال "من يحل مشاكلكم بعد مماتي؟؟؟؟!!!!!
 
أضحك الله سنك يا شيخ كريم، فـلو سألتموني رأيي في المسألة لقلت (امش مع حلاوة صوتك، مرة بالقصر، ومرة بالتوسط، ومرة بالطول) وهذا الرأي غريب جدا وممكن يشبه رأي احد زعماء احدى القبائل الصومالية
فقد كان هذا الزعيم مطاعا في القبيلة لكنه كان مغفلا - بكل معنى الكلمة - فقد حصل مرة أن أدحلت شاةٌ رأسها في ابريق فلم تستطع اخراجه، فحاول الناس اخرج رأس الشاة من الإبريق لكنهم فشلوا، فقال البعض نذبح الشاة وقال ءاخرون بل نكسر الإبريق، وأخيرا ذهبوا إلى زعيمهم، وقال "أتختلفون وأنا بين أظهركم اذبحوا الشاة"... فذبحوا الشاة فحاولوا اخراج رأس الشاة المذبوحة فلم يستطيعوا ذالك وقال الزعيم "اكسروا الإبريق، وريّحونا من هذا المأزق" ففعلوا........ لا شاة ولا إناء..
فذهب هذا الزعيم إلى شجرة بعيدة وبدا يبكي إي إي إي إي..... فهرولوا إليه..يا سيدنا ما المشكلة؟؟ فقال "من يحل مشاكلكم بعد مماتي؟؟؟؟!!!!!
يا شيخ عبدالله أسأل الله أن أراك من المحلقين بأجواء السعودية -بالطائرة وليس بالباراشوت- ومن المحلقين رؤوسهم العام المقبل عند بيته الحرام ، ولعلي أنا من يقوم بحلاقتك وليس هذا ببعيد على الله.
ها قد دعوت لك بسبب شيخ القبيلة الذكي ، وسأجعل رأيك ضمن الطروحات المطروحة لطرحٍ طُرح بطرحنا المنطرح-بسمة-
 
اللهم تقبل منا، ولا تحرمنا من زيارت بيتك المحرم.
اللهم انصر إخواننا في فلسطين وفي سوريا، اللهم ثبت أقدامهم ، وسدد رميهم، اللهم تقبّل شهداءهم واشف جرحاهم يا رب العالمين
اللهم عليك باليهود والنصارى ومن والاهم يا رب العالمين ، اللهم أخرجهم من ديار المسلمين أذلةً صاغرين.
اللهم أصلح ولاة أمورنا وارزقهم البطانة الصالحة ، واجعل ولايتنا فيمن خافك واتقاك، واجمع كلمتنا على الحق والدين ، برحمتك يا أرحم الراحمين
 
آميييييين آمييييييييييييين آميييييييييييييييين برحمتك يا ارحم الراحمين.
ياشيخ عبدالله اسمح لي ان اعقب على الدعاء بقولي: وأن يحل لنا مسألة العارض المتصل-بسمة-
 
بعد هذا كله ولم تحل ؟ !
ما الذي بقي يا دكتور , أين الإشكال ؟
شيخي الفاضل هناك مصيبتان وليس اشكالان:
1- لم تجب عن تساؤلي في المشاركة37
2- لم يدلي العلامة محمد الحسن بوصو بدلوه-بسمة-
أسأل الله ان لا يخيب ظني بتشريفه لموضوعي.
 
المشاركة فيها أكثر من سؤال مبهم , ففضلا وضح مرادك من الأسئلة دون الزيادة عن المراد .
 
اذن هل نخلص الى القول :
الاولى الزام القاريء نفسه بوجه واحد على طول الجلسة...
نعم هذا هو الأولى على الأقل، مع ترجيح اللزوم عندي، ولي شاهد على ذلك يمكن الاستئناس به سأحتفظ به حتى يُطلب مني.
 
سادتي الكرام الشيخ احمد الدمياطي والشيخ الأهدل
جزيل الشكر لكما وأنا مطلع على اغلب ما في الملتقى حول هذا الموضوع وكنت -من زمان- قد اشرت لشيخ احمد عن كتاب د.ايمن سويد(ابحاث تجويدية)ن ولكن:
الذي يؤرقني ان القدامى مختلفون في الفهوم والتصورات عن النصوص فكيف بنا؟ ولهذا سألت:
لماذا فهم ابن الجزري التوسط للعارض للشاطبي وفهم من قبله غير ذلك؟
ما معنى الاعتداد؟ وماهي حدوده ؟ هل هو قول؟ ام قول وعمل؟
بقية الاسئلة سأتركها لوقتها.
دمتم ممدودين بأموال وبنين وعلم رصين
 
أتحفنا به أبا تميم .

[FONT=&quot]ومن الأدلة التي تؤيِّد ما أذهب إليه قول ابن الجزري رحمه الله (النشر 1/487):[/FONT]
" ومن المتوسط بزائد مسألة (هؤلاء) ففي الأولى التحقيق وبين بين مع المد والقصر.
وفي الثانية الإبدال بثلاثة والروم بوجهين.
صارت خمسة عشر،
لكن يمتنع منه وجهان في وجه بين بين وهما:
مد الأولى وقصر الثانية،
وعكسه؛
لتصادم المذهبين" اهـ.
[FONT=&quot]ومن المعلوم لديكم أن أوجه حمزة في الوقف على الهمز من الخلاف الجائز، الذي يكون القارئ مخيراً في الأخذ بأي وجه من أوجهه، إلا أنه هنا مُنِع وجهان منها، مما يدل على لزوم تطبيق (واللفظ في نظيره كمثله)، والله تعالى أعلم.[/FONT]

Read more: http://vb.tafsir.net/tafsir23345/#ixzz2CbrZ0ARN
 
عودة
أعلى