هل افتقدتم ملتقى أهل التفسير ؟

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29 مارس 2003
المشاركات
19,305
مستوى التفاعل
124
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com

ليت كل واحد يوجه هذا السؤال لنفسه ، ثم يجيبني عنه .
أما أنا فقد افتقدته كثيراً ، وشعرت أن خطاً ساخناً كان يربطني بزملائي في كل مكان قد انقطع يومين فقط لسبب تقني عارض أرجو ألا يتكرر ، ونعتذر لحدوثه ، ولكنني استفدت كثيراً من هذه التجربة التي مرت بي كثيراً خلال السنوات التسع الماضية ، وكانت تستغرق من الجهد والقلق الكثير حتى لا أهنأ بمنام ولا طعام حتى يعود الملتقى للعمل مرة أخرى بسلام . أما هذه المرة فقد كفاني مؤونة القلق الفريق التقني في الملتقى، فكنت مراقباً للملتقى مثلكم لم أعلم بسبب توقفه الدقيق ولكنني قلقت مثلكم حتى رجع إلينا سالماً .
وأنا أشكر الله سبحانه وتعالى ثم أشكرهم على جهودهم المشكورة التي يبذلونها في الإشراف التقني على هذه الجامعة العلمية العالمية التي تجمعنا لتدراس كتاب الله والحوار حول قضاياه العلمية ، وقد فترنا قليلاً في الآونة الأخيرة لكثرة الأعباء والصوارف ، وحق مثل هذا الملتقى أن نتفرغ له تماماً لو كان لدينا قدرة ، ولكننا حتى الآن نسدد ونقارب حتى ييسر الله لنا التفرغ له والقيام عليه حق القيام ، فهو يصنع الفكر ، ويوجه المسارات لكثير من الباحثين والباحثات الذين ينشدون المرشد الناصح، والموجه الصادق حتى تستثمر الأعمار فيما يقربها إلى الله ، ويخدم القرآن وعلومه خدمات نوعية مثمرة، ويجد السائلون أجوبة علمية شافية على أسئلتهم واستفساراتهم ، ولو لم يكن من ثمرات قيام هذا الملتقى إلا أننا لمسنا حاجة المسلمين بل وغيرهم لمن يجيبهم على أسئلتهم واستشاراتهم حول القرآن الكريم بعلم وأدب وصدق وإخلاص لكفى بذلك فائدة للملتقى ، فكيف وقد وثق الأواصر بين الباحثين من أنحاء العالم حول مائدة القرآن الكريم .
وأنا أقول لكل القراء الفضلاء مبشراً ومطمئناً : نحن لم نبدأ بعد مشروعنا في هذا الملتقى ، ولكننا نخطط أن نبدأ قريباً في خدمتكم خدمات علمية نوعية تليق بالقرآن الذي تصدينا في هذا المشروع لخدمة علومه والباحثين فيه ، وتليق بكم يا أهل القرآن ومحبيه في كل مكان ، ولن يهدأ لنا بال في مركز تفسير للدراسات القرآنية حتى نرى هذا المشروع جامعة عالمية فريدة في خدمة القرآن وعلومه بطرق مبتكرة تصل كل طالب علم ، وتصل به لمبتغاه ، وطموحاتنا بالعمل معكم في خدمة هذا المشروع بلا حدود .
اللهم هيأ لنا من أمرنا رشداً .


الأحد 5 صفر 1432هـ​
 
جزاك الله خير شيخنا هكذا توعدنا منك المفيد واسال الله ان يوفقكم لما يحبه ويرضاه
 
الحمد لله على عودة الملتقى بسلامة فقد افتقدته كثيرًا وقلقت لتأخر أعمال الصيانة وفعلًا شعرت أنه ينقصني شيء فالملتقى هو أول ما أفتح من صفحات وآخر ما أقرأ قبل إغلاق جهازي. وأقضي بين صفحاته ساعات طويلة أستزيد من العلم وأضيف ما لدي من جديد.
ولا يسعني إلا أن أقول أن هذه التجربة على مدى اليومين الماضيين يجب أن تدفعنا للتفكير مليًا فيما نريد من هذا الملتقى وماذا نقدّم له ونضيف لأن كثيرين يدخلونه طالبين العلم والمشورة والنصح في القرآن وعلومه وهذه مسؤولية عظيمة تقع على كواهلنا جميعًا فعلينا أن نحسن حمل هذه المسؤولية وتقديم المفيد النافع من أجل الهدف الذي وضعناه جميعًا نصب أعيننا وهو خدمة كتاب الله تعالى.
إنها أمانة عظيمة وافقنا على حملها بمجرد أن صرنا أعضاء في هذا الملتقى المبارك فهل أدّينا حق هذه الأمانة على الوجه الذي يرضي الله تعالى؟ وهل في جعبتنا ما يفيدنا ويفيد غيرنا؟ وهل راقبنا الله تعالى في كل ما نقدمه؟ أسئلة تحتاج لوقفة مصارحة مع أنفسنا علّنا نجد أجوبة صادقة عليها، أجوبة نتمنى أن تشهد لنا يوم العرض على الله تعالى.
أحمد الله تعالى على أن هذا الانقطاع في الملتقى لم يكن طويلًا جدًا وأشكر كل الإخوة في الملتقى التقني على جهودهم المبذولة لاستعادة الملتقى وليس عندي أدنى شك أن الرسائل والتهاني ستتوالى معبرة عن شكرها وامتنانها لكل من ساهم في تفعيل الملتقى من جديد.
أسال الله تعالى أن تتحقق كل أمانيكم للملتقى مشرفنا الفاضل، وفقكم الله تعالى لخدمة القرآن العظيم وجعلكم من أهل القرآن وخاصته وجمعنا بكم على منابر من نور.
 
حقاً غياب الملتقى زهَّدني كثيراً في الدُّخول للنت
وأصبح شيء من برامجي اليومية مفقوداً
فأسأل الله تعالى أن يبارك في جهود القائمين على هذا الملتقى
وعلى رأسهم الدّكتور عبد الرَّحمن الشهري - وفقه الله -
وشكر الله لتلك الجهود المتواصلة من القسم التقني بهذا الملتقى
كما أسأله سبحانه وتعالى أن يجعل هذا الملتقى حجاباً لنا ولمشرفيه وأعضائه من النَّار
والحمد لله على عودته بعد انقطاعه
 
الحمد لله على عوده ... والعود أحمد إن شاء الله تعالى...
إي وربي .... لقد افتقدته...
وقد شعرت في آخر النهار بأنّ شيئاً من مفردات البرنامج اليومي لم ينفذ، فإذا هو زيارة الملتقى...
أسأل الله أن يجزي جميع القائمين على هذا الملتقى خير الجزاء، وأن ينفعنا جميعاً فيه بما نقرأ ونكتب...
 
دكتورنا وشيخنا / عبدالرحمن الشهري
نعم أفتقد هذا الملتقى كثيرا حتى في أيام الاختبارات ، ربما تقل زياراتي لكن يبقى الملتقى في قلوبنا .
كم استفدنا منه ومازلت أطمع إلى الاستفادة منه أكثر والإفادة فيه ( ولو بعد دهر طويل ) لكن تبقى النية موجودة.
ارتقى بنا الملتقى كثيرا .. فهو بحق جامعة عالمية مفتوحة الأبواب ... بلا رسوم وبلا شروط وبلا واسطات أيضا ...
ولا تعجبوا إن قلت : أنني كنت أنوي أن أقترح على الدكتور عبدالرحمن أن يفتح قسماً خاصا للاستشارات العلمية نظراً لكثرتها ربما تصل إلى نسبة كثيرة ( لم أحصها لكني أتوقع أنها لا تقل عن ثمن المواضيع أما بالنسبة لصغار الطلبة مثلي فترتفع إلى الربع ).
أدام الله هذا الملتقى مورداً عذباً لطلاب العلم والباحثين . وفي القلب أكثر يا ملتقانا ..
 
جهود مشكورة مأجورة إن شاء الله تعالى ؛ وهي لا شك تحتاج مع ذلك لجهود أخرى تزيدها وضوحا وتنير طريقها للقراء وطلاب العلم .
أسأل الله تعالى أن تكون تلك الجهود من الذي يبقى في الأرض ويكتب في الحسنات وترفع به الدرجات .
 
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، فقد شغل بالي كثيرا على الموقع حيث أنني ربما كل نصف ساعة احاول الدخول و لا فائدة حيث أن تصفح الموقع وجبة رئيسية مهمة جدا لي ، وخلال اليومين الماضيين أجدني ضامرا من جوعي لمنتدانا المبارك و مشايخنا الأعزاء

لا أرانا الله مكروها بملتقانا الرائع
 
الحمد لله رب العالمين
مع أني عضو جديد غير أني افتقدت هذا الملتقى كثيرا، (وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم) آية216 سورة البقرة
فهذا يشعركم بأهمية الملتقى، فجزى الله القائمين عليه كل خير
 
دخلت هذا الملتقى منذ عهد ليس ببعيد هائماً متسكعا ليس لي في ودكم وطرُ.ظاناً أنها لن تعدو كونها زيارة لموقع تنتهي بخروجي منه.لكن ما ان بدأت اطوف بين ورد مشاركاتكم حتى أسرني طيب حديثكم ،وتحريكم للحق من التفسير، فعرفت صدق نيتكم ، وشكرت لكم عظيم جهدكم. ثم كان ان تعلقت بهذا الملتقى الكريم ، سيما أنه لا يحيد عن اصول البحث العلمي في كتاب الله الذي لا تنقضي عجائبه . وصرت أقرأ ليلاً المشاركات الجديدة ، ولا انفك اقلبها في رأسي نهاراً ، يداي تعملان وذهني هنا معكم . اقضِّي ساعات النهار الطويلة باجترار ساعات الليل القصيرة . فعرفت انني عاشق ، انتظر موعد اللقاء على وله ، ولا اسأم من طول اللقاء . ثم كان الفراق بعد طيب الوصل ...... فظننت اول الامر انها سويعات من الهجر وتنقضي ....... الا انها طالت ، وزاد بي الشوق الى المعشوق ، اطرق بابه عشرات المرات ، انتظر رداً ولو بكلمة . وهيهات الا من " الملتقى تحت الصيانة " . واعود على بابكم اقف طالبا الوصل بكلمة تطفئ نار القلب . وتجول الهواجس في رأسي ، هل الى لقاء من سبيل . الا ان خيوط الامل لم تتقطع .

وجاء والحمدلله الفرج وفتحتم باب الملتقى . واذا بي بسؤال " هل افتقدتم الملتقى " .......
نعم والله افتقدناه . وما لكم علي أن اجاملكم فأنا اكاد اجزم انني لم ار احد الأعضاء وجها لوجه . ووالله ما عرفتكم الا بكتاباتكم وأحاديثكم .
فالرفق يا اخوتي ان اردتم القطع مجددا . فان لنا قلوبا تعجز عن تحمل الفراق .
 
الحمد لله كثيراً على عودة ملتقانا الحبيب ، فقد افتقدناه كثيرًا
جعله الله منبرًا مباركًا وجزى القائمين عليه خير الجزاء ..​
 
حقًّا، لقد كان غياب ملتقانا المبارك عنا شيئاً كبيراً، فقد تعودنا على الاطلاع على كل جديد فيه في صباح كل يوم، والاستفادة من مواضيعه القيمة التي يتفضل بها علينا شيوخنا الأجلاء حفظهم الله في كل وقت نجد فرصة للمطالعة والقراءة، وفي الليل وقبل النوم بلحظات نودعه بمطالعة سريعة لنطلع على الجديد من المواضيع على أمل أن نعود إليه في اليوم التالي، فكان توقفه هذه الفترة مع قلتها إلا أننا نراها فترة طويلة، جزى الله القائمين عليه, ومن بذل جهداً في الصيانة والإصلاح خير الجزاء.
 
في فترة الإنقطاع هذه كنّا ( جميعا ) كالهائمِ على وجهه في صحراءَ قاحلةٍ , وقد أضاعَ واحته التي لا طالما آوى إليها وآوته ,
أضاعَ الماءَ والغذاءَ .. ومايرى حوله غير السرابِ .. ( وما أكثر السراب )
فهل يُغني السرابُ عن ماءٍ عذبٍ رقراقٍ ؟؟!!.
فما أسعدنا بعودة ملتقانا الحبيب !.​
 
فقده صراحة لقنني درس مفيدا جدا :كرهت شيء اسمه التسويف
كم من موضوع اجلت قراءته أو دراسته
حتى المواضيع التي أضعها على مفضلتي وجدتها لا تفتح
فعرفت خسراني المبين في عدم اغتنام الخير لما يكون بين يدي ولا تخذعني نفسي ان الخير موجود في كل حين لا ادري كيف يكون الفقد بعطل في الموقع أو غير ذالك وما أكثرها الموانع والموت أكبرها وأقربها وأصدقها ومافيها ريب ولا اصلاح
ولا ارجعوني لعلي .......
الله المستعان
 
مثل هذا الإنقطاع يشعرني بعظم النعمة التي أنا فيها ((فلله الحمد والمنة ولا حرمني الله من الملتقى وأهله الكرام ))
بارك الله في الجهود الطيبة وزادكم من فضله ...
 
نعم شيخنا الفاضل.
افتقدتُ ملتقانا الكريم الذي نأنس به، وبأعضائه الفضلاء الذين يتحفوننا دوماً بالجديد المفيد، لا سيما وقد غدا منارة علمية في مجال القرآن الكريم وعلومه، وأضحى موئلاً للباحثين في هذا التخصص من شتى أنحاء المعمورة.
أسأل الله أن يحفظ لنا هذا الملتقى العلمي المبارك، ويزيده رفعةً وعلواً، ويزيدنا نشاطاً لإثرائه بموضوعات علمية محررة تخدم التخصص، وتحقق المسائل، وتحرر المشكل، وتيسر العسير، وتقرّب البعيد، وتدني القاصي، وتكمّل الجهود، وتبدأ من حيث انتهى السابقون، إنه سبحانه ولي ذلك والقادر عليه.
 
عندما حاولت الدخول إلي الملتقي وجدت الجهاز يقول لي error
فاعتقدت أن المشكلة في الجهاز وحزنت لأني لن أتمكن من دخول الملتقي
ثم بعد عدة محاولات ظهرت رسالة أن الملتقي في فترة الصيانة
ولأن العطل مفاجيء خشيت أن تتأخر عودة الملتقي
ولكن الحمد لله فيعلم الله كم أصبح الملتقي بالنسبة لنا جميعا
فالجواب نعم شيخنا جميعا افتقدنا ملتقي أهل التفسير

فلا حرمنا الله إياه وحفظه لنا من كل عطل
وصانه من أي تأخير
وجعله لنا دائما منبر العلم والعلماء وطلبة العلم
جزاكم الله خيرا
 
بحق افتقدناه
وإن كنت قليلة الدخول وقليلة التفاعل
بارك الله فيكم ولا حرمتم الأجر على جهودكم
 
الحمد لله وحده ، وبعد :
نشكر الله أولاً وآخراً ، وظاهراً وباطناً ، على كل نعمة أنعمها علينا ، ثم الشكر وخالص الدعاء للقائمين على هذا المتلقى الرائع ، والمتميز ، والمتجدد ، والمتنوع ، والمفيد وأقول لهم : جزاكم الله خيراً على ما قدمتم ، وبالجنة جوزيتم ، وعن النار جنبتم
وأذكر الجميع ( بتجديد النية في كل وقت وحين )
وأختم بأنني في أتم الإستعداد لتقديم ما أستيطع في هذا الملتقى أو المركز .​

 
إن كنت تسألني هل افتقدت الملتقى، فماذا عساي أن أقول إلا كما قال القائل:
يا ليت شعري بالمكارم كلها ... ماذا، وقد فقدت نداك، تقول؟
وقال آخر:
ومن عادة الأيام أن صروفها ... إذا سر منها جانب ساء جانب
لعمري لقد غال التجلد أننا ... فقدناك فقد الغيث والعام جادب

وإن تسل عن عظيم حزني على افتقاده، لا أجد إلا قول يزيد المهلبي من مَرْثيته للمتوكل:
لا حُزْنَ إلا أراه دُونَ ما أَجدُ ... وهَلْ كمن فَقَدَتْ عَيْناي مَفتَقَدُ
وإن تسل عن صبري فكما قال أبو العباس أحمد بن محمد النامي
وقفت وقد فقدت الصبر حتى ... تبين موقفي أني الفقيد

نعم أخي المبارك والشيخ الحبيب عبد الرحمن الشهري، فقدته، فكأني ضعف بصري كما قال القائل:
وكيف اهتدائي في الخطوب إذا دجت ... وقد فقدت عيناي ضوء نجومي
والحمد لله على العود الحميد
أنا لا أبالي من فقدت من الورى ... إما حضرت فأنت كلّ الناس
 
لعل الانقطاع أتى بخير مما سيزيد الاشتياق والاندفاع للتميز أكثر وأكثر بإذن الله
وكم أنا فخور بتواجدي بين رجال بلغوا في العلم منازل مما جعلني مطلع فقط ومستفسر.
أشكر كل القائمين على هذا الملتقى وعلى رأسهم الشيخ/ عبد الرحمن الشهري
 
افتقدنااااااه....
والحمد لله على العودة ....

وجزى الله كل القائمين على هذا الصرح المبارك ...

ونحن في انتظار مشروعكم القادم الذي ننتظره وتنتظره الأمة في وقت هي أشد ماتكون حاجة إلى فهم كلام ربها ....


(هل توجد حلول بديلة في المستقبل في حال توقف الملتقى ؟ )....


وفقكم الله وسددكم ...

 
حقا إنه لفقد ... ولا أكاد أحسن وصف الشعور الذي كان ينتابني لحظة غياب البيت العلمي الذي كنا نأوي إليه، مع أن المشاركات فيه كانت عزيزة لكن الاسترواح بين جداوله كانت كل ساعة... وروائح عطره الفواحة كانت تملأ جنبات الجهاز المتصفح، مثل كحل العين يجملها... وأزفها بشرى لملتقاي أن يكون كل جهد بذلته خدمة لهذا البيت العلمي بإذن الله تعالى.
 
نعم بلا شك افتقدته كثيرا فهو جزء مهم من حياتي اليومية حتى مع الانشغالات, فلا بد أن أفتحه وأطلع عليه حتى لو كان مرورا سريعاً, فالحمد لله على عودته سريعا وشكر الله للإخوة الفضلاء الذين بذلوا جهودا لإصلاح الخلل, والشكر موصول لحبيبنا د/عبدالرحمن الشهري على جهوده المتواصلة في الرقي بهذا الصرح العلمي المبارك, الذي نعترف بأننا مازلنا مقصرين جدا في حقه, وأكرر ما قاله الدكتور عبدالرحمن:
وقد فترنا قليلاً في الآونة الأخيرة لكثرة الأعباء والصوارف ، وحق مثل هذا الملتقى أن نتفرغ له تماماً لو كان لدينا قدرة ، ولكننا حتى الآن نسدد ونقارب حتى ييسر الله لنا التفرغ له والقيام عليه حق القيام .
أسأل الله أن يوفقنا جميعا لصالح القول والعمل, وأن يجعل ما نكتبه ونشارك به شاهدا لنا لا علينا, ويرزقنا الإخلاص والتوفيق والسداد.
وإلى الأمام دائما يا ملتقانا الحبيب, وحمدا لله على سلامتك.
 
الحمد لله ثم الحمد لله ثم الحمد لله صدقت شيخي الفاضل بقولك:
((نشكر الله أولاً وآخراً ، وظاهراً وباطناً ، على كل نعمة أنعمها علينا ، ثم الشكر وخالص الدعاء للقائمين على هذا المتلقى الرائع ، والمتميز ، والمتجدد ، والمتنوع ، والمفيد وأقول لهم : جزاكم الله خيراً على ما قدمتم ، وبالجنة جوزيتم ، وعن النار جنبتم
وأذكر الجميع ( بتجديد النية في كل وقت وحين ))
أسأل الله أن يوفقنا لفعل الصواب وأن يجعلنا ممن ينصرون دينه

 
أكيـــد وربّ المشرف العامّ
افتقدناه افتقاد الإبل لمرابضها .. افتقاد البلابل للغناء .. بل أقول: افتقاد الأمّ لولدها الْغَابَ عنها فأتبعته نظرها بدمعة في العين وغصّة في الحلق وخفقة في القلب يومين اثنين طويلين كأنّهما سنتان حتّى عاد إلى أحضانها الدّافئة.
وما أظنّ أحداً إلا خفق قلبه خوفاً أو قلقاً حتّى بدّد دعاءُ الصّالحين وعملُ التّقنيّين المباركين هذا الخوفَ؛ فعاد إلينا مضمّخاً بالحبّ في الله تعالى؛ محمّلاً بالخير والبركة والعلم وطلبته.
ومن لم يفتقده فإنّا مسمّوه في علم الاجتماع -بالعامّيّة المكسّرة-: خاين العشرة.
وتوقّف الملتقى المبارك الطّارئ يحتاج منّا جميعاً إلى لحظات توقّف مع الذّات: للإبداع العلميّ، والارتقاء الخلقيّ، وتعلّم حبّ بعضنا بعضاً مهما - بلا نزوع إلى هوى- اختلفنا، وعفو بعضنا عن بعض مهما -في بعض حقّنا- أخطأنا.
جزاكم الله خيراً يا مشرفنا العامّ على هذا الملتقى وإخوانك الفضلاء وجعله خالصاً لوجهه تعالى في ميزان حسناتك.
وإنّا لمنتظرون إبداعاتكم الّتي وعدتم، ومشروعكم المبارك الّذي حلمتم وحلمنا معكم ..
داعين الله سبحانه وتعالى معكم أن يخرجه إلى النّور نضيجاً مباركاً عظيماً؛ تَفيدُ منه الأمّة المسلمة أوّلاً، والبشريّة جمعاء آخراً وهي الهدف والغاية في رضى الله تعالى وطاعته.
وصلّى الله على حبيبنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم​
 
اولآ السلام عليكــم ورحمة الله وبركاته
اسال الله لكــ الاجر يافضيلة الشيخ :عبدالله وان يجعل كل ماتقدمة في موازين حسناتك عند الله
وبسراحه انا افتقدته بدرجة اني حسيت بفراغ وملل واسال الله لكم الاجر والثواب

{افـخر ... فــ أنت في :ملتقى أهل التفسير......... ؟؟؟}




* عندما تكتب موضوع فيستفيد منه الكثيرون ليس من رد فقط بل
من تواجد واطلع على الموضوع ووجد به الشئ الجديد والمفيد ..
وكانت نيتك خالصه لوجه الله بان تعم الجميع بالفائده


....الا تفتخر..؟




* عندما تجد عضواً ما يطلب المساعدة وتساعده لوجه الله ....
ويستفيد منك .


.. .....الا تفتخر..؟


* عندما ترد على عضوٍ ما وتجده يتفاعل معك ويطرح مواضيع متعالية المستوى


وذلك كان بسبب تعزيزك له ومتابعتك لكل ما يطرح


... الا تفتخر..؟


* عندما تنصح عضواً ما بارتكابه شئ لا يرضاه الله من المنكرات
دون احساس بما ارتكبه ... وينتهي عن فعل ذلك


... الا تفتخر..؟


* عندما تتكلم عن ظاهرة ما تغضب الله ورسوله بغض النظر
هل تفاعل مجتمعك معك , ولكنك فعلت ما امرك به رسولك الكريم
حيث قال :
( من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه , فإن لم
يستطع فبقلبه وذلك اضعف الايمان )
صدق الرسول الكريم



.... الا تفتخر..؟





* عند ردك على موضوعي هذا ... لاي سبب كان ,
واجد في نفسي فرحاً بمرورك وتعليقك الذين رسما على وجهي الابتسامه


...الا أفتخر..؟
اذاً .. مع كل هذه الحسنات المدراره ... وكل هذه الافعال الجباره ...


منتديات (ملتقى أهل التفسير)الا يحق لك أن تفتخر..؟



يــازائـــر (لملتقى أهل التفسير) ... هل تعــــــرف من نحــن ؟؟


هنا في مطار (ملتقى أهل التفسير)
. تحط الطائرات يومياً محملة بأخوة وأخوات جدد
فنقف جميعاً لنستقبلهم في ( ملتقى أهل التفسير ) بفرح وسرور.....



ثم نمسك بيدهم ونخرج معهم من ( )
متجهين إلي ذلك المرسى
فنستقل القوارب ونبحر سوياً في بحر
(ملتقى أهل التفسير)
بقلوب مملوءة بالحب وبالأخوة الصادقة



وما أن يحل المساء وتتساقط الثلوج حتى نعود للمنتدى سريعاً لنجتمع من جديد
فحرارة اللقاء تذيب ثلوج البعد والمسافات بيننا
وبين الأعضاء الجدد فليس هناك فرق بين صغير وكبير ...
كلنا عائلة واحدة....



ثم أن مايطرح في
(ملتقى أهل التفسير)
يخرج من قلوب الجميع سلس وهين ..
جميل وقيّم يتدفق تدفق رائع لا يقف كالشلال ...


والإبداع في
(ملتقى أهل التفسير)
يهطل غزيراً كالأمطار ليسقي أرض جميع الأقسام
بأصدق العبارات والحروف .. وأجمل المواضيع والردود




قد تستغربون من كلامي !! وقد تظنون أنني أُبالغ !! ولكن ما أقوله صحيح
فنحن جميعاً نعمل بجد ونشاط ، ساعين نحو هدف محدد وهو رقي المنتدى ولمعانه ...
والأهم من ذلك جميعنا نحمل في قلوبناشعار {ملتقى اهل التفسير }


(
)







فهذه المساحة مخصصة للجميع من
فهي ملتقى الخير المفتوح
نتبادل فيها العلم النافع وأجمل المواضيع التعليقات عليها ..
وبعد الأسترخاء والراحة نخرج من هذه الواحة
فماذا نرى؟

( شعلة من النشاط والحماس )




وإن نزلت قليلاً سترى تنسيق وترتيب والوان تسر وتبهج
وإن وصلت لنهاية الصفحة ستجد ( الساعدات الإدارية ) تخدمك بكل ماتريده
فهل تعلم من وراء كل ذلك بعد الله؟؟؟
أنهم أناس سخروا أنفسهم لخدمة هاذا الدين
(ملتقى أهل التفسير)
ليكون بيتاً ثاني لنا


ومن ثم وضعوا كل مانريده بين أيدينا ..
أنهم قلوب كالشموع تحترق من أجل إسعادنا وخدمتنا ..
وبعدها تدخل تجد قلوب صافية مجتمعة في بيت واحد
يتنافسون يستفيدون ويفيدون بعضهم البعض وغيرهم منكم يا زوار المنتدى
مشرفين تجدهم في أقسامهم يعملون بالجد وبدون إنقطاع
إدراة تسهر على راحة الاعضاء والمشرفين والزوار
أعضاء من أروع الاعضاء فهم قلب واحد يد واحدة
يسهرون على رقي الرقي المنتدى دائما نحو الافضل



أشكركـم كلكم من إدارة ومشــرفيــن وأعضاء جميعا دون إستثناء أحد .....


هؤلاء هم أفراد أسرتنا .. وهذه هي حديقتنا
أشجارها وأزهارها مختلفة لكنها جميلة .. قلوبهم صافية
فإن كان هناك من يريد أن يجتمع معنا في حديقتنا
ما عليه سوى البحث عن عنوان
(ملتقى أهل التفسير ) ..
بيتنا العزيز ،،

اشهد الله اني وجدت الراحه بتسجيلي في هالمنتدى الرائع
واشهد الله اني احبكم في الله

دمتم بكل الود

اختكم :درة الالـــمـــاس
 
دمعت عيناي وأنا أقرأ كلمات مشرفنا الكريم وردود أعضاء الملتقى النبلاء ..
إيتوني برابطة مثل هذه الرابطة، أوحب مثل هذا الحب!

أيها الأحباب ..
لكلماتكم وقع لا يشابهه وقع، لأنه انبعث صادقا .. وحسب.
وإن كان لمثل هذا الهجر من حسنة فهي خروج مثل هذه الكلمات الصادقات التي بينت لنا ما لم نكن نعلم..
وربما صحت الأجسام بالعلل !

أسأل الله تعالى كما جمعنا هنا بلا واشجة نسب أو مصلحة دنيا أن يوفقنا لعلم نافع وأدب رفيع وقدوة صالحة إنه سميع مجيب.
 
الحمد لله على عوده ... والعود أحمد إن شاء الله تعالى...
إي وربي .... لقد افتقدته...كثيرا جدا فهو عندى مثل الهواء والماء
بارك الله فيكم يا شيخنا الكريم وفى كل القائمين على هذا الملتقى
أسأل المولى عز وجل أن ينفع به ويحفظه من كل مكروه وسوء
ءامــيـــن
 
السلام عليكم

الحمد لله على عودة الملتقى
جعله الله مباركًا، ونفع به الإسلام والمسلمين.
 
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
اللهم لك الحمد ولك الشكر كما يليق بجلالك
وشكر النعم قيدها
وجزى الله القائمين على هذا الصرح المبارك خير الجزاء
 
إي وربي لقد افتقدت الملتقى،ويصعب علي أن أعبر مافي نفسي من مشاعر الفقد التي أحسست بها,فكيف لا أفتقده ولايمر علي يوم إلا ويكن له نصيب من يومي، ففيه ينشرح الصدر ويزال الهم،ولاعجب في ذلك فموضوعه كتاب الله العظيم،وقد يمر علي أشهر عديدة لا أطالع غيره من المواقع الأخرى ، لما أجد فيه من علم نافع وأدب رفيع، فكم أثر في حياتي وأصبح حديثي بين جلاسي، فمشاركات أعضائه قيمة،وقد حفت بأخلاق كريمة،وما أن أقرأ منها شيئا إلا وقد دعوت لكاتبها بخيري الدنيا والآخرة،فهنيئا لهم هذا الشرف العظيم في خدمة كتاب الله،وهنيئا لمن صاحب أهل القرآن وفاز بمجالستهم.
وأسأل الله تعالى أن يوفق فضيلة الشيخ عبدالرحمن الشهري الذي كان سببا في جمع هذه الثلة الطيبة,وأن يجزي فريق الإشراف التقني عنا خير الجزاء،وأهنئ أعضاء الملتقى بعودته سالما.
 
التعديل الأخير:
ما شاء الله لاقوة إلا بالله
في الفترة السابقة كنت ألاحظ الأيقونة العدادة التي ترينا عدد الزائرين أنها تشير إلى أعداد ليست بالقليلة ، وكما لايغني كتاب عن كتاب لا يغني ملتقى آخر عن ملتقى أهل التفسير ، وقد كان الأمر امتحان للنيات فهل الحضور هنا لأداء الواجب والخدمة ، أم أنه تعود كما نتعود على أي شيء في هذه الحياة ، أسأل الله أن يعيننا على طلب العلم ونشره بنية تنظر لرضى رب السماء ،وليس للثرى ، فنفوز ، وبالتوفيق.
 

ليت كل واحد يوجه هذا السؤال لنفسه ، ثم يجيبني عنه .

[mark=#FF6699]
بكل تأكيد افتقدنا الملتقى ..أصبح جزءاً من حياتنا .. ووجبة يومية لا نستغني عنها

[/mark]وأنا أقول لكل القراء الفضلاء مبشراً ومطمئناً : نحن لم نبدأ بعد مشروعنا في هذا الملتقى ، ولكننا نخطط أن نبدأ قريباً في خدمتكم خدمات علمية نوعية تليق بالقرآن الذي تصدينا في هذا المشروع لخدمة علومه والباحثين فيه ، وتليق بكم يا أهل القرآن ومحبيه في كل مكان ، ولن يهدأ لنا بال في مركز تفسير للدراسات القرآنية حتى نرى هذا المشروع جامعة عالمية فريدة في خدمة القرآن وعلومه بطرق مبتكرة تصل كل طالب علم ، وتصل به لمبتغاه ، وطموحاتنا بالعمل معكم في خدمة هذا المشروع بلا حدود .

[mark=#CC6699]
هنيئا لك هذه الهمة .. وهنيئا هذا العمل الذي لن ينقطع نفعه وأجره : ((علمٌ ينتفع به))
[/mark]​

 
كلماتنا المتواترةْ .. كأدلة متضافرةْ
تزجى بصدق مودة .. لأُخوة متوافرةْ
للملتقى ولأهله .. أهلِ النوايا العاطرة
وسألتنا يا سيدي .. بحرارة متصابرة !
وتركتنا بمفازة .. لمشاعرٍ متشاعرةْ !
ترجو إجابة فاقد .. إن الإجابة حاضرة :
ما أن تعطّل يومَها .. حتى بُليتُ بفاقرةْ !.
وبعوده عادت لنا .. أعصابُنا المتناثرةْ !!
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحقيقة هذا الملتقى المبارك أبهرني منذ أول يوم اكتشفته فيه، سواء ما تعلق بالجانب الشكلي أم بالمضمون
وأكيد افتقدناه خلال الأيام الماضية، وأرجو ألا يتكرر الخلل التقني ويحرمنا من هذا الملتقى المتميز
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه.
 
حمداً لله على سلامة الملتقى ويعلم الله أني افتقدتُه كثيرا خلال فترة الانقطاع .
 
لقد افتقدنا الملتقى و الحمد لله أنّ المدة لم تكن طويلة وها نحن نلتقى من جديد ولله الحمد وشكر لشيخنا عبد الرحمن على اختياره
 
إن هذا الموقع يربطني برباط خفي ، وسر جلي يعرفه من له بالموقع رابط قوي ، بما أن كتابتي ومشاركتي معدومة ، إلا أن فائدتي منه كثيرة ، وحسناته علي لا تحصى ، جزى الله القائمين على هذا الموقع خير الجزاء ، وأجزل لهم المثوبة والعطاء ، وجزي الله كل من يكتب فيه أو يسطر فيه سطراً بالأجر الوفير ، والعمل الدؤوب الكثير ولا تنسونا من صالح دعواتكم .
محبكم
 
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وجزاكم الله خيرا وجعلكم الله منارة هدى
 
لايفتقده إلا من ذاق حلاوته ونهل من علمه..~
برغم انقطاعي عنه فترة لظروف الدراسة إلا أننّي أزوره كل فترة وتفاجأت عندما
وجدته مغلقاً فحزن قلبي..

بحق نحن بحاجة لمثل هذا الملتقى خصوصا نحن الفتيات نحتاج لمرشد وموّجه ,تكون لدينا همّة واهداف
لكن ينقصنا الناصح المخلص صاحب العلم والفقه..
ظروف التنقل تمنعنا من الاستزادة من العلم فنزدلف إلى مثل هذه الملتقيات
والمنتديات القيّمة وخاصة انّها تحت ايدي اجلاّء أكفّاء نحسبهم كذلك والله حسيبهم..

تدور بمخيلتي أفكار جمّة للإرتقاء بهذا الصرح ..~
ماأستفدته من هذا الملتقى اكثر بكثير مما استفدته من سنوات دراستي
في قسم القران والدراسات الاسلامية بسب ضعف المؤهل العلمي والكفاءة لدى مُدّرسينا..
لكن الحمدلله ان عوضنا الله بمثل هذه الملتقيات..

خذوا بأيدينا لنغرس العقيدة الصحيحة وننشرالعلم النافع..
والله أسأل أن يبارك لنا ولكم في اوقاتنا وينفع بعلمكم ويحقق ماتصبوا إليه أنفسكم..
إنّه سميع قريب مُجيب الدعاء..
ونقدّر والله مدى انشغالكم ..وندعوا الله لكم ان يجعلكم مُباركين أين ماكنتم آل ملتقى اهل التفسير..

تلميذتكم
روضة الناظر

 
السلام عليكم ورحمة الله
حقيقة هذا الملتقى الطيب يفتقد أهله وهو، إذ صار مزارا شبه يومي لنا، وإذا لم ندخل إليه نشعر أن هناك نقص ما قد حصل، فبارك الله بالقائمين عليه، وجزاهم الله كل خير وسدد خطاهم.
 
عودة
أعلى