هذه سور القرآن ، وهذه أعداد آياتها

إنضم
1 يونيو 2007
المشاركات
1,432
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
73
الإقامة
الأردن - الزرقاء
أذكركم أيها الأفاضل بالآية رقم 31 الشارحة للحكمة من ذكر العدد 19 ..
والآن ، لنتدبر هذه القسمة لسور القرآن الكريم :


إذا اتخذنا من العدد 31 محورا لقياس أعداد الآيات في سور القرآن ، سنجدها على النحو التالي :

-عدد السور التي عدد الآيات في كل منها يزيد على 31 آية هو 62 سورة ، أي 2 × 31 .

-عدد السور التي عدد الآيات في كل منها 31 آية فأقل هو 52 سورة ، أي عدد من مضاعفات الرقم 13 ( 4 × 13 ) معكوس العدد 31 .

- فإذا اتخذنا من العدد 13 ( معكوس العدد 31 ) محورا لقياس أعداد الآيات في سور القرآن ، سنجد أن عدد السور التي عدد الآيات في كل منها أقل من 13 آية هو 26 أي عدد من مضاعفات الرقم 13 ( 2× 13 ) ،

وبما أن عدد السور التي عدد الآيات في كل منها أكثر من 31 هو 62 ( 2 × 31 ) ، فهذا يعني أن عدد السور الباقية هو 26 ( 2 × 13 ) وأن عدد الآيات في كل منها من13 -31 .

وبناء عليه ؛ فسور القرآن ثلاث مجموعات :
1- 62 سورة ( 2 × 31 ) عدد الآيات في كل منها أكثر من31.
2- 26 سورة ( 2× 13 ) عدد الآيات في كل منها أقل من 13 .
3-26 سورة ( 2× 13 ) عدد الآيات في كل منها من 13 - 31 .

ما دلالة هذه الأرقام ؟
لغة الأرقام تقول : أعداد الآيات في سور القرآن محسوبة آية آية ، مواقعها محددة وفق نظام ، كلماتها محسوبة ، حروفها محسوبة ..
لغة الأرقام هنا لا تكذب ، ولا تنقضها معارضة المعارضين ، ذلك أنها الحقيقة الموجودة في المصحف الذي بين أيدينا ..

ليس هذا فقط ؟ فرغم أن العدد المذكور موافق للحال الذي عليه المصحف ، فهناك ما يكفي من الأدلة عليه .

فهل يجوز التشكيك في هذه الأعداد رغم أنها هي كذلك في المصحف ؟ إن معنى هذا أن هناك أعداد أخرى أكثر دقة وانضباطا منها ؟ أين هي ؟
 
فهل يجوز التشكيك في هذه الأعداد رغم أنها هي كذلك في المصحف ؟

أكيد لا.
لا يجوز التّشكيك فيما فتحه الله عليكم من هذا العلم المعاصر المذهل بحقّ -حفظكم الله ورعاكم- وأتمّ عليكم فضله ونعمه، وهنيئاً لكم ما تكتشفونه منه.
سبحان منزّل كتابه!
سبحان مرتّب كتابه!
سبحان من علم الإنسان ما لم يعلم!

والله إنّني لمبهور بهذا الذي أقرؤه وأعجب ممّن لا يصل إليه؛ بل من لا يلتفت إليه؛ ولكن سبحان من يمتلك الأقفال ومفاتيحها!
وسبحان من يهب ما يشاء لمن يشاء وقتما يشاء!
 
يبدو أن الأخ متفوق في الحسابات ومتيم بالجبر والرياضيات حتى على حساب ليي عنق الآيات ، فهلا طبق الأخ الكريم قواعده القيمة على هذه الآية

( كتاب أنزلناه مبارك ليدبروا آياته )


[ ولي رد ( علمي ) على نظرية الأخ قريب _ باذن الله _ فانتظره

ودمتم سالميييين
 
يبدو أن الأخ متفوق في الحسابات ومتيم بالجبر والرياضيات حتى على حساب ليي عنق الآيات ، فهلا طبق الأخ الكريم قواعده القيمة على هذه الآية

( كتاب أنزلناه مبارك ليدبروا آياته )


[ ولي رد ( علمي ) على نظرية الأخ قريب _ باذن الله _ فانتظره

ودمتم سالميييين

حينما قرات السطر الأول ظننت أن صاحب المداخلة طالب في المرحلة الأساسية ، وكنت سأهملها ،ولكنني فوجئت بالتوقيع : محاضر في جامعة ...
فهلا أعدت كتابة مداخلتك ، وأبنت عما تعنيه ب: ليّ عنق الآيات ؟ وعن أي آيات تتحدث ؟
وتقول ان لك رد علمي على نظرية الأخ : عن أي نظرية تتحدث ؟
ثم يا حبذا أن تخبرنا - انا وأعضاء هذا الملتقى - إلى أن تجهز ردك العلمي ( والذي أعدك ان أنسفه لك نسفا ) ما الذي فهمته من مشاركتي ؟ أم انك لم تفهم شيئا ؟
مع احترامي لشخصك الكريم
 
ومن روائع الترتيب القرآني :

إن مجموع أعداد الآيات في السور الـ 31 الأولى في ترتيب المصحف ، ( الفاتحة - لقمان ) هو 3503 ..
ما وجه الإعجاز العددي هنا ؟

هذا العدد هو من مضاعفات الرقم 31 .
فهو يساوي 113 × 31 .

الله أكبر ..
113 × 31 !!!!!!!!!
ليس فقط من مضاعفات الرقم 31 ، بل ومن مضاعفات الرقم 113 ....

وتعيب علي أن أكون متيما بهذا الإعجاز ؟! وتقولها بازدراء !!
وكيف لا أكون وقد فهمتُه ..

هل فهمتَ أنت لماذا 31 ولماذا 113 ؟ أنا فهمت ؛ ولهذا تراني الآن خاشعا يكاد يغمى علي ..ولأنك لم تفهم ، تظن أنني متيم بالجبر والحساب ، أنا متيم بعظمة الترتيب القرآني ، .....
 
يبدو أن الأخ متفوق في الحسابات ومتيم بالجبر والرياضيات حتى على حساب ليي عنق الآيات ، فهلا طبق الأخ الكريم قواعده القيمة على هذه الآية

( كتاب أنزلناه مبارك ليدبروا آياته )


[ ولي رد ( علمي ) على نظرية الأخ قريب _ باذن الله _ فانتظره

ودمتم سالميييين


لعلك تعني الآية 29 سورة ( ص ) التي أخطأت في نقلها ،وهي قوله تعالى :
( كتب أنزلنه إليك مبرك ليدبروا ءايته وليتذكر اولوا الألبب )
بانتظار ردك العلمي ، وتوضيح ما نقوم به من ليٍّ أعناق الآيات .
 
لعلك تعني الآية 29 سورة ( ص ) التي أخطأت في نقلها ،وهي قوله تعالى :
( كتب أنزلنه إليك مبرك ليدبروا ءايته وليتذكر اولوا الألبب )
بانتظار ردك العلمي ، وتوضيح ما نقوم به من ليٍّ أعناق الآيات .

-أول الملاحظات في هذه الآية :
تدعو الآية إلى التدبر ،دون أن تحدد لنا جانبا معينا ، والحكمة من ذلك في اعتقادي : حتى لا يطلع أحد علينا فيزعم أن التدبر المطلوب هو التدبر في لغة القرآن مثلا ، لا يتعدى ذلك ، وهو ما وقع فيه البعض ..
- الملاحظة الثانية : لقد جيء بهذه الآية التي تدعو إلى التدبر في سورة ( ص ) في موقع الترتيب 29 . فإذا استجبنا لهذه الدعوة وأحصينا عدد مرات ورود حرف ( ص ) في سورة ( ص ) سنجد أنه تكرر 29 مرة .. وهذا رقم آية التدبر .
- فإذا عددنا كلماتها ، وجدنا أنها 9 كلمات ، وهذا يعني أن مجموع العددين الدالين على رقم الآية وعدد كلماتها هو 38 ( 9+29 ) ونجد أن رقم ترتيب سورة ( ص ) هو 38 ..
- فماذا يعني هذا الترتيب ؟ وهل يمكن اكتشافه بغير التدبر ؟
أكتفي بهذا القدر ، بانتظار الرد العلمي الذي وُعدنا به ، عسى أن يكون قريبا .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
و صلى الله على سيدنا محمد و سلم تسليما
أخي كامل

يبدو أن الأخ متفوق في الحسابات ومتيم بالجبر والرياضيات حتى على حساب ليي عنق الآيات ، فهلا طبق الأخ الكريم قواعده القيمة على هذه الآية

( كتاب أنزلناه مبارك ليدبروا آياته )


[ ولي رد ( علمي ) على نظرية الأخ قريب _ باذن الله _ فانتظره

ودمتم سالميييين

أنا يا سيدي لن أسألك عن ما قلت كونه لي للآيات، كونك قلت أنك تجهز للأستاذ ردا بعد لم يتسن لك أن ترسله.. و لكني اسألك عن الفرق بين الحسابات و الجبر و الرياضيات.. ما معنى الحسابات و ما هو الجبر و ما هي الرياضيات ؟ أنتظر جوابك
سلمني و سلمكم الله
 
يبدو أن الأخ متفوق في الحسابات ومتيم بالجبر والرياضيات حتى على حساب ليي عنق الآيات ، فهلا طبق الأخ الكريم قواعده القيمة على هذه الآية

( كتاب أنزلناه مبارك ليدبروا آياته )


[ ولي رد ( علمي ) على نظرية الأخ قريب _ باذن الله _ فانتظره

ودمتم سالميييين

لقد طال انتظارنا أيها الفاضل ،فهلا عجلت ، ووفيت بوعدك .. فمازال لدي كلام عن العدد 31 ، أحب أن أهديه إلى أهل هذا الملتقى ..
 
ذكرنا في مشاركة سابقة أن مجموع أعداد الآيات في السور الـ 31 الأولى في ترتيب المصحف ( الفاتحة – لقمان )هو 3503 وهذا العدد هو عبارة عن 113 × 31 .
( ورغم أن هذه حقيقة ثابتة في المصحف ولا يجوز إنكارها ، ومن السهل التأكد منها ، فقد عاب علينا أحدهم ذكرها ، ولم ير فيها غير باحث متيم بالأرقام ، لاهٍ عن التدبر في آياته ! وما علم أن ما أفعله هو " مخّ التدبر " ، وهل تأتي هذه الاكتشافات بدون تدبر ، أو حتى بالقليل منه ؟ لو كان ذلك فلماذا انتظرتني ؟ ولماذا لم يسبقني إليها المتدبرون ؟ )

وعودة إلى موضوعنا :
العدد 113 هو العدد 30 في ترتيب الأعداد الأولية ، والعدد 31 هو العدد رقم 11 في ترتيب الأعداد الأولية .
( لا أعتقد أن الذين جمعوا القرآن ورتبوه كانوا على علم بالأعداد الأولية وترتيبها ،كانوا على علمٍ بأن ترتيب القرآن قد تمّ بالوحي ، وقد بذلوا الجهد في المحافظة على ترتيبه كما علموه عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، وتمّ لهم ذلك بتوفيق من الله )

والآن ، هلمّوا إلي نتأمل إحدى لطائف الترتيب القرآني في هذه الأعداد الأربعة :
إن مجموع الأعداد الأربعة : 113 و31 و30و11 هو 185 ، وهذا العدد من مضاعفات الرقم 37 (5×37) .
فإذا بحثنا عن سور القرآن الكريم التي جاءت في ترتيب المصحف في المواقع التي تدل عليها الأعداد الأربعة السابقة ، نجد أنها :
السورة رقم 11 هي سورة هود ، وعدد آياتها 123 .
السورة رقم 30 هي سورة الروم، وعدد آياتها 60 .
السورة رقم 31 هي سورة لقمان وعدد آياتها 34 .
السورة رقم 113 هي سورة الفلق ، وعدد آياتها 5.
ما وجه الإعجاز العددي في أعداد آيات هذه السور ؟
إن مجموع أعداد آياتها هو222 ، وهذا العدد هو من مضاعفات الرقم 37 أيضا ؛ فهو يساوي 6×37 . وبذلك فالفرق بين مجموع تراتيب السور الأربعة ، ومجموع آياتها هو 37 . أعداد من الآيات محسوبة ، ومواقع ترتيب محددة مدبرة .
إن للأرقام هنا لغة لا تغني عنها لغة الحروف ، فهي الأصدق في وصف الترتيب القرآني.

ويخطر بالبال سؤال : ما معنى العدد 37 ؟ ما السر في تمحور هذه العلاقات حول هذا العدد ؟ يتألف العدد 37 من العددين 7و3 ، ومجموعهما10، فهل يعني ذلك الكمال في العدد ؟
أليس هذا ما نلاحظه في قوله تعالى في الآية رقم 196 سورة البقرة ؟
( قبل أن تنتقلوا إلى الآية تأملوا العدد 196 وقارنوه بالعدد 114 الذي يساوي 6×19)
( وأتموا الحج والعمرة لله فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي ولا تحلقوا رءوسكم حتى يبلغ الهدي محله فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك فإذا أمنتم فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدي فمن لم يجد فصيام ثلثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم تلك عشرة كاملة ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام واتقوا الله واعلموا أن الله شديد العقاب )
فالآية تنص على أن 3 + 7 = 10 كاملة .

ورائعة الإعجاز العددي هنا أن هذه الآية هي الوحيدة من بين آيات القرآن المؤلفة من 73 كلمة . لقد جي ء بها مؤلفة من عدد محدد من الكلمات يتألف من الرقمين 3 و 7 ..
3+7=10.

أفلا يحق لنا أن نقول الله أكبر ؟ لمن استكثر علينا هذا ..
ألا يحق لنا أن نتيّم بهذا الإحكام ونعشقه ؟ لمن عاب علينا هذا ..
العيب ، فيمن لا يرى شيئا ، أو لا يريد أن يرى .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
و صلى الله على سيدنا محمد و سلم تسليما
أخي الحبيب عبد الله جلغوم
ورائعة الإعجاز العددي هنا أن هذه الآية هي الوحيدة من بين آيات القرآن المؤلفة من 73 كلمة . لقد جي ء بها مؤلفة من عدد محدد من الكلمات يتألف من الرقمين 3 و 7 ..
3+7=10.

أفلا يحق لنا أن نقول الله أكبر ؟ لمن استكثر علينا هذا ..
ألا يحق لنا أن نتيّم بهذا الإحكام ونعشقه ؟ لمن عاب علينا هذا ..
العيب ، فيمن لا يرى شيئا ، أو لا يريد أن يرى .

بلى والله..
الله أكبر كبيرا و الحمد لله كثيرا و سبحان الله بكرة و أصيلا
 
بسم الله الرحمن الرحيم
و صلى الله على سيدنا محمد و سلم تسليما
أخي الحبيب عبد الله جلغوم


بلى والله..
الله أكبر كبيرا و الحمد لله كثيرا و سبحان الله بكرة و أصيلا

بارك الله بك أخي الحبيب ، وأنار بصيرتك ، وألهمك السداد في القول والعمل .
 
................

سورة المدثر هي السورة رقم 74 في ترتيب المصحف ، وهذا العدد من مضاعفات الرقم 37 . ومن السهل ملاحظة أن عدد السور السابقة لسورة المدثر في ترتيب المصحف هو 73 أي عكس العدد 37 .

سؤال :
سورة المزمل هي السورة رقم 73 ، فما الدليل على أن ترتيب سورة المزمل في موقعها هذا هو ترتيب مقصود ؟
الجواب : إذا أثبتنا أن لترتيبها هذا علاقة وثيقة بالرقم 37 .. وبذلك تتحد لغة الحروف ولغة الأرقام والترتيب ، حيث تقول كلاهما : أن المدثر هو المزمل ، صلى الله عليه وسلم .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من تأمل في ترتيب سورة المزمل وجد أنها السورة رقم (73) في ترتيب المصحف
وفي نفس الوقت يكون ترتيب هذه السورة ( 37 ) اذا ابتدانا بالعد من اقصر سور القرآن وهذا هو انعكاس العدد 73

فكأن الأرقام تنطق صارخة : المزمل هو عين المدثر ، وإذا جاز لنا أن نشبّة الأمر بالذي يقف أمام المرآة ، فإذا كان العدد 73 أمام مرآة سيكون انعكاسه 37 حيث تكون الـ 7 أقرب من الـ 3 ، لكن الحقيقة والصورة تدلان على جوهر واحد .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من تأمل في ترتيب سورة المزمل وجد أنها السورة رقم (73) في ترتيب المصحف
وفي نفس الوقت يكون ترتيب هذه السورة ( 37 ) اذا ابتدانا بالعد من اقصر سور القرآن وهذا هو انعكاس العدد 73

.

رائع يا دكتور حسن ، بارك الله بك .

سورة المزمل هي السورة رقم 73 في ترتيب المصحف ، وهي السورة رقم 37 إذا ابتدأنا عد سور القرآن تصاعديا من الأقصر إلى الأطول .

والآن ، أدعوك - وكل المتدبرين في إعجاز الترتيب القرآني - لتمتع عينيك وقلبك بالرائعة التالية من روائع هذا الترتيب .

تأمل العددين 73و37 ..
ثلاثة أرقام تؤلف العدد : 373
يمكنك أن ترى العددين 73 و 37 في العدد 373 ..
هل تعلم ماذا يخفي هذا العدد ؟
أنا سأخبرك :
إنه العدد 74 في ترتيب الأعداد الأولية ، وأرجو أن لا تكون قد نسيت أن العدد 74 هو رقم ترتيب سورة المدثر ..وسبحان الله ، والله أكبر .

ولأخواننا في الضفة الأخرى أقول : هل يأتي مثل هذا الاكتشاف بغير التدبر ؟ إنه ( مخّ التدبر وجوهره ) .
 
يبدو أن الأخ متفوق في الحسابات ومتيم بالجبر والرياضيات حتى على حساب ليي عنق الآيات ........

[ ولي رد ( علمي ) على نظرية الأخ قريب _ باذن الله _ فانتظره

ما زلنا بانتظار الرد العلمي الذي وعدتنا به ، وها هو الملتقى يدرك حاجتك لمزيد من الوقت ، فيعلن توقفه ، ليمنحك مزيدا منه . وعسى ان لا تخيب ظننا وظنّه فيك ، فما أحوجنا إلى ردّ علمي ، ينهض من بين جملة الردود الضحلة التي جاد بها البعض .
مع احترامي لشخصك الكريم
 
عودة
أعلى