عبدالله جلغوم
New member
أذكركم أيها الأفاضل بالآية رقم 31 الشارحة للحكمة من ذكر العدد 19 ..
والآن ، لنتدبر هذه القسمة لسور القرآن الكريم :
إذا اتخذنا من العدد 31 محورا لقياس أعداد الآيات في سور القرآن ، سنجدها على النحو التالي :
-عدد السور التي عدد الآيات في كل منها يزيد على 31 آية هو 62 سورة ، أي 2 × 31 .
-عدد السور التي عدد الآيات في كل منها 31 آية فأقل هو 52 سورة ، أي عدد من مضاعفات الرقم 13 ( 4 × 13 ) معكوس العدد 31 .
- فإذا اتخذنا من العدد 13 ( معكوس العدد 31 ) محورا لقياس أعداد الآيات في سور القرآن ، سنجد أن عدد السور التي عدد الآيات في كل منها أقل من 13 آية هو 26 أي عدد من مضاعفات الرقم 13 ( 2× 13 ) ،
وبما أن عدد السور التي عدد الآيات في كل منها أكثر من 31 هو 62 ( 2 × 31 ) ، فهذا يعني أن عدد السور الباقية هو 26 ( 2 × 13 ) وأن عدد الآيات في كل منها من13 -31 .
وبناء عليه ؛ فسور القرآن ثلاث مجموعات :
1- 62 سورة ( 2 × 31 ) عدد الآيات في كل منها أكثر من31.
2- 26 سورة ( 2× 13 ) عدد الآيات في كل منها أقل من 13 .
3-26 سورة ( 2× 13 ) عدد الآيات في كل منها من 13 - 31 .
ما دلالة هذه الأرقام ؟
لغة الأرقام تقول : أعداد الآيات في سور القرآن محسوبة آية آية ، مواقعها محددة وفق نظام ، كلماتها محسوبة ، حروفها محسوبة ..
لغة الأرقام هنا لا تكذب ، ولا تنقضها معارضة المعارضين ، ذلك أنها الحقيقة الموجودة في المصحف الذي بين أيدينا ..
ليس هذا فقط ؟ فرغم أن العدد المذكور موافق للحال الذي عليه المصحف ، فهناك ما يكفي من الأدلة عليه .
فهل يجوز التشكيك في هذه الأعداد رغم أنها هي كذلك في المصحف ؟ إن معنى هذا أن هناك أعداد أخرى أكثر دقة وانضباطا منها ؟ أين هي ؟
والآن ، لنتدبر هذه القسمة لسور القرآن الكريم :
إذا اتخذنا من العدد 31 محورا لقياس أعداد الآيات في سور القرآن ، سنجدها على النحو التالي :
-عدد السور التي عدد الآيات في كل منها يزيد على 31 آية هو 62 سورة ، أي 2 × 31 .
-عدد السور التي عدد الآيات في كل منها 31 آية فأقل هو 52 سورة ، أي عدد من مضاعفات الرقم 13 ( 4 × 13 ) معكوس العدد 31 .
- فإذا اتخذنا من العدد 13 ( معكوس العدد 31 ) محورا لقياس أعداد الآيات في سور القرآن ، سنجد أن عدد السور التي عدد الآيات في كل منها أقل من 13 آية هو 26 أي عدد من مضاعفات الرقم 13 ( 2× 13 ) ،
وبما أن عدد السور التي عدد الآيات في كل منها أكثر من 31 هو 62 ( 2 × 31 ) ، فهذا يعني أن عدد السور الباقية هو 26 ( 2 × 13 ) وأن عدد الآيات في كل منها من13 -31 .
وبناء عليه ؛ فسور القرآن ثلاث مجموعات :
1- 62 سورة ( 2 × 31 ) عدد الآيات في كل منها أكثر من31.
2- 26 سورة ( 2× 13 ) عدد الآيات في كل منها أقل من 13 .
3-26 سورة ( 2× 13 ) عدد الآيات في كل منها من 13 - 31 .
ما دلالة هذه الأرقام ؟
لغة الأرقام تقول : أعداد الآيات في سور القرآن محسوبة آية آية ، مواقعها محددة وفق نظام ، كلماتها محسوبة ، حروفها محسوبة ..
لغة الأرقام هنا لا تكذب ، ولا تنقضها معارضة المعارضين ، ذلك أنها الحقيقة الموجودة في المصحف الذي بين أيدينا ..
ليس هذا فقط ؟ فرغم أن العدد المذكور موافق للحال الذي عليه المصحف ، فهناك ما يكفي من الأدلة عليه .
فهل يجوز التشكيك في هذه الأعداد رغم أنها هي كذلك في المصحف ؟ إن معنى هذا أن هناك أعداد أخرى أكثر دقة وانضباطا منها ؟ أين هي ؟