أبو يوسف الكفراوي
New member
هل صنف عمر بن عبد العزيز بن مازة البخاري ، المعروف بالصدر ، وبالحسام الشهيد ( 483 - 536 هـ ) كتاباً في الوقف والابتداء ؟
لقد نسب إليه حاﭽي خليفة ( ت 1067 هـ ) في كشف الظنون 2/ 1471 كتاباً في هذا الفن ؛ حيث قال - وهو يعدد من صنفوا في ( الوقف والابتداء ) ، وقد ذكره آخرهم - : (( وللإمام حسام الدين عمر بن عبد العزيز بن مازه الحنفي )).
وتبع حاﭽي خليفة في نسبة هذا الكتاب إلى الصدر الشهيد كثير من علمائنا الذين أتوا بعده ، والذين ينقلون دون تمحيص.
معجم المؤلفين 7/ 291 ، ومقدمة شرح أدب القاضي 1/ 51 ، ومقدمة الاقتداء 1/ 1/ 57 ، ومقدمة علل الوقوف 1/ 36 ، والوقف والابتداء وصلتهما بالمعنى صـ 33 ، ومعجم الموضوعات المطروقة 2/ 1352 ، والوقف والابتداء وأثرهما في التفسير والأحكام صـ 126 ، ومقدمة المرشد 2/ 1/ 35.
فالصدر الشهيد فقيه حنفي أصولي ، وله مصنفات كثيرة في الفقه والأصول ، تربو على العشرين مصنفاً.
ولم يكن مقرئاً ، ولا نحوياً ، ولا لغوياً ، ولا مفسراً ، وليست له مصنفات في هذه الفنون ، وهي أهم الأدوات التي يُحتاج إليها في معرفة الوقف والابتداء.
لقد نسب إليه حاﭽي خليفة ( ت 1067 هـ ) في كشف الظنون 2/ 1471 كتاباً في هذا الفن ؛ حيث قال - وهو يعدد من صنفوا في ( الوقف والابتداء ) ، وقد ذكره آخرهم - : (( وللإمام حسام الدين عمر بن عبد العزيز بن مازه الحنفي )).
وتبع حاﭽي خليفة في نسبة هذا الكتاب إلى الصدر الشهيد كثير من علمائنا الذين أتوا بعده ، والذين ينقلون دون تمحيص.
معجم المؤلفين 7/ 291 ، ومقدمة شرح أدب القاضي 1/ 51 ، ومقدمة الاقتداء 1/ 1/ 57 ، ومقدمة علل الوقوف 1/ 36 ، والوقف والابتداء وصلتهما بالمعنى صـ 33 ، ومعجم الموضوعات المطروقة 2/ 1352 ، والوقف والابتداء وأثرهما في التفسير والأحكام صـ 126 ، ومقدمة المرشد 2/ 1/ 35.
فالصدر الشهيد فقيه حنفي أصولي ، وله مصنفات كثيرة في الفقه والأصول ، تربو على العشرين مصنفاً.
ولم يكن مقرئاً ، ولا نحوياً ، ولا لغوياً ، ولا مفسراً ، وليست له مصنفات في هذه الفنون ، وهي أهم الأدوات التي يُحتاج إليها في معرفة الوقف والابتداء.