هذا نظم لطرق الأئمة في القراءات و هو لم يطبع بعد و قد حققته على عدة نسخ و قرأته على الشيخ عبد الباسط هاشم و هو يحفظه تماما و صححته عليه و أعرضه عليكم و من كان عنده فضل علم فليجد به بارك الله فيكم .
سأبدأ بذكر المقدمة فإن رأيتم أهمية الموضوع و إلا توقفت :
بسم الله الرحمن الرحيم
1 - أَقُولُ بَعدَ حَمْدِ ذِي الجَلاَلِ *** مُصَلِّيًا عَلَي النَّبِي وَ الآلِ
2 - إِنَّ كِتَابَ رَبِّنَا عَزَّ وَ جَلْ *** نُورٌ وَ مِنْ نُورٍ عَلَي نُورٍ نَزَلْ
3 - وَ قَدْ سَأَلُتُ اللهَ أَنْ يَنْفَعَنِي *** بِسِرِّهِ فَضْلاً وَ أَنْ يَهْدِيَنِي
4 - لِنَظْمِ أَوجُهٍ تَرَاهَا مُسْنَدَةْ *** جُدْ رَبِّ بِالقَبُولِ وَ المُسَاعَدَةْ
إن شاء الله سأعرف بالشيخ المتولي في موضوع مستقل .
سأبدأ بذكر المقدمة فإن رأيتم أهمية الموضوع و إلا توقفت :
بسم الله الرحمن الرحيم
1 - أَقُولُ بَعدَ حَمْدِ ذِي الجَلاَلِ *** مُصَلِّيًا عَلَي النَّبِي وَ الآلِ
2 - إِنَّ كِتَابَ رَبِّنَا عَزَّ وَ جَلْ *** نُورٌ وَ مِنْ نُورٍ عَلَي نُورٍ نَزَلْ
3 - وَ قَدْ سَأَلُتُ اللهَ أَنْ يَنْفَعَنِي *** بِسِرِّهِ فَضْلاً وَ أَنْ يَهْدِيَنِي
4 - لِنَظْمِ أَوجُهٍ تَرَاهَا مُسْنَدَةْ *** جُدْ رَبِّ بِالقَبُولِ وَ المُسَاعَدَةْ
إن شاء الله سأعرف بالشيخ المتولي في موضوع مستقل .