فواز منصر الشاوش
New member
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن ولاه أما بعد:
فمما لا شك فيه -أيها الإخوة الكرام- أن كثيراً من طلبة العلم يجدون مشقة في البحث عن موضوعات لمرحلتي الماجستير والدكتوراه، ومن مظان الظفر بهذه الموضوعات هو مايقترحه الباحثون من موضوعات في توصيات بحوثهم الأكاديمية، ومن خلال تصفحي لأكثر من 270 رسالة علمية تتعلق بالدراسات القرآنية كتبت هذه القائمة المقترحة من أولئك الباحثين، لعل أحدا منا يجد ضالته فيها، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه،،
موضوعات مقترحة في التفسير وعلوم القرآن:
1- إبراز الأمثال القرآنية في تفاسير الصحابة ومن بعدهم من السلف الصالح، والاعتماد على أقوالهم في تحديد معنى المثل.
2- إبراز جهود شيخ الاسلام ابن تيمية في تفسير الأمثال، وخاصة الأمثال الأنموذجية، والأمثال الجارية على قياس الأولى.
3- أثر السياق في بلاغة القرآن الكريم.
4- أثر السياق في موضوعات التفسير، كأثر السياق في توجيه أقوال السلف، وأثره في توجيه القراءات، وأثره في اختلاف المكي والمدني وغير ذلك.
5- إجراء دراسة حول الأهداف التربوية في دعوة الأنبياء لأقوامهم من خلال آيات القرآن الكريم.
6- إجراء دراسة حول القيم التربوية التي وردت في القرآن سواء في القصص القرآني أو في مواضيع الآيات أو في التوجيهات القرآنية ونحوها.
7- إجراء دراسة لاستعراض الأساليب التربوية التي وردت في القرآن الكريم.
8- آداب الذهاب إلى الأسواق وأحكامه في القرآن والسنة.
9- أسباب الشقاء في الحياة من خلال القرآن؛ لما فيها من آيات ومعان عظيمة تحتاجها الأمة.
10- استخلاص الأخلاق العملية التطبيقية من القرآن الكريم لكل مهنة من المهن ودعمها بتأصيلها تأصلا شرعيا وخصوصا مهنة التعليم التي هي مهنة الأنبياء عليهم السلام, ووضع البرامج التدريبية لغرس هذه الأخلاق في أبنائنا وطلابنا.
11- إعادة تحقيق كتاب ابن الجوزي ( نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر) ، فقد وقفت على خلل في النسخ، وربما وثق كلام ابن فارس من المقاييس وهو في المجمل، وربما فعل العكس، وضعْف التوثيق للأحاديث النبوية، والأبيات الشعرية، وأقوال العلماء، وعدم التنبيه على المزالق العقدية عند ابن الجوزي، يؤكد حاجة الكتاب الماسة لإعادة تحقيقه.
12- إعداد دراسة بعنوان: القيم التربوية العقدية، أو القيم التربوية التعبدية، أو القيم التربوية الأخلاقية المستنبطة من آيات الرحمة.
13- إعراب القرآن عند الشاطبي.
14- إفراد (التشبيهات السلبية في القرآن الكريم) بموضوع للدراسة العلمية.
15- إفراد (علم الفروق) في كل فن بدراسة نظرية واسعة من خلال أطروحات علمية.
16- إفراد القواعد الترجيحية التي اعتمد عليها ابن عطية في تفسيره، حيث ظهرت واضحة في تفسيره عند ترجيحه بين الأقوال.
17- إفراد كتاب لابن القيم في أحكام القرآن مستخرجة من كتبه بترتيب سور القرآن الكريم كما في كتاب أحكام القرآن لابن العربي.
18- بحث الأمثال القرآنية المتعلقة بالإيمان كالأمثال القرآنية المضروبة لتوحيد العبادة، والأمثال المضروبة لكتب الله ويدخل فيها أمثال العلم، والأمثال المضروبة للرسل واليوم الآخر، والأمثال المضروبة للدنياء وسرعة زوالها.
19- تحديد معنى "الظاهر" يحتاج إلى تحرير ؛ فالترجيح به أمر نسبي قد لا ينضبط ؛ فالظاهر من معنى الآية عند مفسر قد لا يكون متفقاً مع الظاهر من معناها عند مفسر آخر . فتحرير المراد بظاهر اللفظ أمر يستحق أن يكون محل نظر الباحثين؛ وإلا فإن الترجيح بالظاهر سيبقى غير ظاهر.
20- تحقيق تفسير الجلالين؛ إذ لم تقف الدراسة على نسخة محققة تحقيقاً علمياً لهذا الكتاب المبارك، على الرغم من أهميته.
21- تحقيق كتب أحكام القرآن المطبوعة غير المحققة ، حيث ظهر كثرة الأخطاء والتصحيفات في ثناياها ، وحاجتها إلى ما يجلي غامضها ويوضح مراميها.
22- تخصيص (التشبيهات الضمنية في القرآن الكريم) بموضوع للبحث العلمي.
23- تكرر في تفسير السلف التفسير على الإشارة والقياس، وهذا النوع يحتاج إلى دراسة وافية تبينه وتحدد مجاله.
24- تكملة تحقيق تفسير الطبري في الأجزاء التي لم يحققها محمود شاكر.
25- توجد نسخة تفسيرية مبثوثة في كتب التفسير بالمأثور وغيرها من كتب الآثار والمصنفات؛ لو جمعت ودرست لألف من مادتها تفاسير مستقلة تنسب لأصحابها مثل تفسير سنيد، وابن جريج وغيرها.
26- توسعة البحث العلمي في المسائل المتعلقة بعلوم القرآن مما له صلة بالتخصصات الأخرى, وقد يشار لتلك المسائل في بعض مجاميع علوم القرآن أو التفاسير دون دراسة كاملة, الأمر الذي يوسِّع لطلاب الدراسات العليا الطرح العلمي المتميز.
27- جَمْعُ اختيارات ابن عثيمين في التفسير ودِرَاسَتِهَا.
28- جمع أسانيد التفسير بشكل وصفي ودراستها دراسة متأنية واستيفاء أقوال علماء الحديث والتفسير.
29- جَمْعُ اسْتِدْرَاكَاتِ ابن عثيمين على تفسير الجلالين ، ودِرَاسَتِهَا .
30- جمع استدراكات ابن عطية على المفسرين، ودراستها دراسة تحليلية، فإن له استدراكات تفسيرية ونحوية.
31- جمع استدراكات الرسعني على الزمخشري ودراستها.
32- جمع الآثار والنصوص والأقوال الخاصة بالأنبياء وتنقيحها وإخراجها من خلال أبحاث علمية متخصصة لكثرة الأخبار التى تمتلئ بها كتب التاريخ والتفسير والتي يصعب الجزم بصحتها دائما.
33- جمع الإسرائليات الواردة عن الصحابة، ثم دراستها دراسة نقدية مقارنة، تكشف عن منهجهم فيه، وتؤصل لمن بعدهم.
34- جمع الأمثال القرآنية في موسوعة موحدة بحيث يجد الراغب في فهم الأمثال جميع ما يحتاجه في كتاب واحد.
35- جمع الروايات التفسيرية في غير كتب التفسير بالمأثور؛ ككتب التخاريج على التفاسير، وشروح الحديث، والمغازي والسير، وغيرها فجمع تلك الروايات من تلك المصادر تعتبر محاولة لجمع الكتب المفقودة.
36- جمع المسائل التفسيرية التي تتعارض فيها القرائن المرجِّحه، وهذه المسائل من أصعب مسائل التفسير بحثاً ، وفيها يتحول البحث من ترجيح قول على قول إلى ترجيح قرينة من قرائن الترجيح على قرينة أخرى، والمرجحات يُرجح بعضها على بعض حسب قوة كل قرينة، ولذلك ضوابط عند العلماء وخاصة الأصوليين.
37- جمع رجال تفسير ابن المنذر وابن أبي حاتم والثعلبي؛ فإنه مشروع مفيد لمن يتطلع له.
38- جمع ما تبقى من روايات التفسير في كتب الطبراني الزائدة على القسم الذي تمت دراسته -وهو المعجم الأوسط لأبي القاسم الطبراني من سورة المائدة إلى آخر القرآن- ليكتمل "تفسير الطبراني"، ويكون كالمستخرج على كتاب "التفسير" للطبراني الذي هو في عداد المفقود.
39- جمع مرويات الصحابة والتابعين من تفسير الطبري.
40- جمع موارد ابن عطية في تفسيره؛ فقد اشتمل على موارد من علوم مختلفة، وبعضها لا يزال في عداد المفقود.
41- جمع موارد السمعاني ودراستها تستحق بحثا, مقترحا أن يكون بعنوان "موارد أبي المظفر السمعاني في تفسيره".
42- الحاجة إلى دراسات توازن بين نصوص التفسير التي ترد في النسخة التفسيرية الواحدة برواياتها المختلفة عن صاحبها؛ لنتبين وجوه الاتفاق والافتراق، وهل نخرج بذلك أن الافتراق إن وجد يمثل تغيراً في اجتهاد المفسر صاحب النسخة أو أمر آخر؟
43- دراسة اختيارات ابن العربي في كتابه أحكام القرآن، بشكل موسع ، وبيان أسس الترجيح عنده.
44- دراسة أساليب العرب من خلال الشعر الجاهلي وحصرها وتبويبها ، لموازنتها بعد ذلك بأساليب القرآن التي صَنَّفَ العلامةُ محمد عبدالخالق عضيمة كتابه «دراسات لأسلوب القرآن الكريم» في دراستها ، وقد أشار إلى ذلك محمود شاكر رحمه الله في تقديمه لكتاب عضيمة.
45- دراسة أسباب الانحراف في استنباطات بعض المفسرين, وخصوصاً ما يتعلق بالجوانب العقدية, وتصحيحها وتقويمها, حتى يحذر القارئ من التأثر بها, والوقوع فيها.
46- دراسة استدراكات الكيالهراسي على ما ذكره صاحب الأصل ، وإن كانت أقل مما استدركه الجصاص عليه.
47- دراسة استدراكات واعتراضات الجصاص في أحكام القرآن على ما ذكره القاضي إسماعيل صاحب الأصل ، والذي يوجد في الكتاب كمٌ كبير منها.
48- دراسة الآثار التربوية لأسماء الله الحسنى الواردة في القرآن الكريم وربطها بسياق الآيات وردت فيها.
49- دراسة الإسرائليات المبثوثة في كتب التفسير دراسة نقدية شاملة.
50- دراسة الأقوال التفسيرية المنقولة في كتب ابن الملقِّن – رحمه الله-, و تزداد أهميتها إذا علمنا أنها منقولة من مصادر تفسيرية هامة ولكنها مفقودة.
51- دراسة الآيات القرآنية التي تدور حول مضمون تربوي واحد، واستنباط آثاره التربوية على الفرد والمجتمع، مع تقديم مقترحات تصورية ذات قابلية للتطبيق في المؤسسات التربوية المختلفة.
52- دراسة الآيات المشكلة من خلال كتب التفاسير، ومن أهمها: تفسير (المحرر الوجيز) لابن عطية، و(أحكام القرآن) لابن العربي, و(الجامع لأحكام القرآن) للقرطبي, و(لباب التأويل في معاني التنْزيل) للخازن, و(روح المعاني) للألوسي. فقد أولى هؤلاء المشكل كبير عناية.
53- دراسة المصطلحات القرآنية دراسة موضوعية، وذلك بأن تدرس بالاقتران مع مقابلها أو نقيضها، حيث يستطيع الباحث حينها تناول المصطلحين بمزيد من التحليل والمقارنة، فيتبين له من خلال ذلك، مزيد من التدبر، ومن أمثلة ذلك: الإصلاح والإفساد، العدل والظلم، الحق والباطل، الخير والشر ونحوها.
54- دراسة المضامين التربوية في سورة النحل في الجانب الأسري.
55- دراسة المضامين التربوية لدعوة أولي العزم من الرسل عليهم السلام.
56- دراسة المواضيع التي كثرت حوله الشبهات على نحو أعمق كموضوع الوحي، والنبوة، والتحدي الذي حصل بالقرآن الكريم وإبراز الجانب الذي أعجز المشركين وأرباب البيان والفصاحة عن معارضته فضلاً عن الإتيان بشيء من مثله، وكذلك سائر مواضيع علوم القرآن.
57- دراسة باب المناسبات في ضوء خصائص الأسلوب القرآني تفتح آفاقاً في هذا الباب، وخصوصاً ما يتعلق بالمناسبات بين القراءات في الآية الواحدة وعلاقتها بما قبلها وما بعدها.
58- دراسة بعض كتب تاريخ القرآن الكريم وجمعه وتدوينه ككتاب المصاحف لابن أبي داود فمع صغر حجمه فقد حوى مئات من الروايات والآثار، وكتاب فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب للنوري الطبرسي، وكتاريخ القرآن لنولدكه ونحوها.
59- دراسة بعنوان: مقومات الأمن الاجتماعي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.
60- دراسة ضوابط التفسير وعلوم القرآن عند الشاطبي دراسة مفصلة.
61- دراسة علاقة الشعر الجاهلي بإعجاز القرآن الكريم موضوع جدير بالبحث والدراسة ، وينبغي لمن يتصدى لذلك أن يكون عميق المعرفة بشعر الجاهلية على وجه الخصوص ، بصيراً بِمعانيهِ ، متذوقاً للشعر.
62- دراسة علوم القرآن عند ابن الملقِّن، وتبرز أهمية ذلك في كثرة نقله لأسباب النـزول، ونحو ذلك من علوم القرآن.
63- دراسة فواتح السور وعلى الأخص ما يتعلق منها ببراعة الاستهلال.
64- دراسة فوائد واستنباطات الشيخ ابن عثيمين في التفسير، ويكون ذلك موضوعاً لرسائل علمية.
65- دراسة قواعد الترجيح بين المفسرين دراسة موازنة , لبيان الأكثر استعمالاً والأجدر عناية.
66- دراسة كل قاعدة من قواعد الترجيح على حده في ضوء ما كتبه المفسرون دراسة استقرائية.
67- دراسة مقاصد القرآن الكريم، من خلال دراستها بحسب توزيعها بين عامٍّ وخاصٍّ، أو من خلال دراسة مقاصد السور، أو دراستها من خلال تفاسير معيَّنةٍ، أو دراستها عند بعض المجتهدين من علماء المسلمين.
68- دراسة مناهج بعض المفسرين في تفاسيرهم التي لم تخدم من قبل، وهي كتب ما زالت حبيسة أدراج المكتبات الإسلامية على شكل مخطوطات تحتاج إلى تحقيقها.
69- دراسة منهج ابن عقيل في علوم القرآن فقد تبين من خلال الإطلاع على كتبه اهتمامه بمسائل أصول الفقه والإطالة فيها.
70- دراسة موسعة لعامة ألفاظ القرآن الكريم دراسة تأصيلية على غرار تلك الزوائد، دون الارتباط بمؤلف من المؤلفين ؛ تكون مرتبة على حروف المعجم.
71- دراسة موضوع فقه تفسير السلف تأصيلا وتوجيهاً.
72- دراسة وتحقيق تفسير التحرير والتنوير, وقد اعتمدت الدراسة على الطبعة التونسية, وطبعة مؤسسة التاريخ, وكلا الطبعتين تحتاج إلى إعادة نظر؛ لكثرة السقط فيهما، والأخطاء المطبعية في الآيات وفي المتن.
73- دراسة وجمع الأقوال المتضادة في التفسير.
74- زينة المرأة المسلمة عند محارمها في القرآن والسنة.
75- عمل دراسة مستفيضة للمفردات الغريبة من خلال بيان أسباب الغرابة، وكيفية تعامل المفسرين وأصحاب الغريب مع تلك الأسباب.
76- عمل رسالة خاصة في حجج الكفار الواردة في القرآن الكريم وطرق دحضها؛ لأهميتها وكثرتها.
77- العناية بتفسير ابن أبي حاتم بتحقيقه ونشره.
78- العناية بجهود المحدثينَ القراء في المسائل المتصلة بالعلمين, ومن نماذجه في المسائل: مسألة تكبير الختم, وفي العلماء : الإمام الذهبي.
79- الفرق بين الدنيا والحياة الدنيا في القرآن الكريم من حيث مناسبة كل منهما في الآية التي وردت فيها، فهو موضوع واسع جداً حري بالبحث، ليظهر من خلاله بديع الإتقان المحض في ذكر كل منهما في سياق آيته.
80- في تفسير ابن عطية قواعد قرآنية تستحق أن تكون محل دراسة وجمع في بحث مستقل، والعنوان المقترح في ذلك أن يكون: (قواعد التفسير وضوابطه في تفسير ابن عطية المحرر الوجيز).
81- القراءات القرآنية تشتمل على الظواهر اللغوية (أصوات، وصرف، واشتقاق، وتركيب، ودلالة) وكل ظاهرة من هذه الظواهر تتشعب لها ظواهر أخرى تصلح معظمها أن تكون أبحاثاً مفيدة.
82- قواعد التفسير عند الإمام أحمد من خلال استقراء أقواله في التفسير، وما استنبطه من الآيات من معان وأحكام وإشارات.
83- كتابة رسائل الماجستير والدكتوراه في دراسات نقدية لترجمات معاني القرآن الكريم بلغات أهل بلادهم لا سيما ترجمات المستشرقين والمنتسبين إلى الفرق الضالة.
84- كتابة موضوع بعنوان: (ما يخالف توقير الكتاب العزيز).
85- كتابة موضوع حول الآيات الدالة على نبوة الأنبياء من خلال نصوص القرآن الكريم.
86- لتفسير ضياء القلوب لأبي الفتح سليم بن أيوب بن سليم الرازي مختصر موجود عند المحقق ويوصي بإخراجه، (والمحقق هو ملفي بن ناعم بن عمران الصاعدي).
87- للشيخ ابنِ عثيمين كثيرٌ مِن التفسير مَبْثُوثٌ في كُتُبِهِ الأخرى , خاصّة كتابيه : شرحُ العقيدةِ الواسطية , والقولُ المفيدُ على كتابِ التوحيد , حَبَّذَا لو جُمِعَ في مُؤَلَّفٍ مُسْتَقِلٍّ خاصّة الآياتُ الواردةُ في سُوَرٍ لَمْ يَقُمْ بتفسيرها أصْلاً.
88- من أهم الترجمات التي تستحق لدراسة نقدية: ترجمة محمد علي اللاهوري، وترجمة رشاد خليفة، وترجمة محمد طاهر القادري، وترجمة س. ف. مير أحمد علي.
89- منهج القرآن الكريم في التحذير من الشيطان وعداوته، وهو جدير بالبحث.
90- موضوع أسماء القرآن مهم وجدير بالبحث؛ لما لهذه الأسماء من دلالات على القرآن.
91- هناك أنواع جديدة يمكن إضافتها في علوم القرآن وهي: ترجمة القرآن، مناهج المفسرين، تدبر القرآن، مقاصد القرآن، الشبهات حول القرآن، قواعد حفظ القرآن، نقد التفسير.
92-هناك تفسيرٌ جَمٌّ منثور في كتب أهل العلم المختلفة في الفنون المختلفة، يصلح كثيرٌ منها أن يكون رسائل جامعية، كتفسير السهيلي في كتبه: الأمالي، والروض الأنف، ونتائج الفكر في النحو، وتفسير ابن فارس، وتفسير الفارسي صاحب الحجة في القراءات السبع، وتفسير ابن هشام صاحب مغني اللبيب ونحو ذلك، كما أن معاجم اللغة فيها مادة تفسيرية كبيرة.
هناك مجالات متعددة تتعلق بتصريف القول في القرآن كتصريف القول في الألفاظ والتراكيب المتعلقة بقصص الأنبياء ودلالاتها البلاغية، وتصريف القول في فواتح السور وخواتمها، وتصريف القول في آيات الأحكام.
فمما لا شك فيه -أيها الإخوة الكرام- أن كثيراً من طلبة العلم يجدون مشقة في البحث عن موضوعات لمرحلتي الماجستير والدكتوراه، ومن مظان الظفر بهذه الموضوعات هو مايقترحه الباحثون من موضوعات في توصيات بحوثهم الأكاديمية، ومن خلال تصفحي لأكثر من 270 رسالة علمية تتعلق بالدراسات القرآنية كتبت هذه القائمة المقترحة من أولئك الباحثين، لعل أحدا منا يجد ضالته فيها، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه،،
موضوعات مقترحة في التفسير وعلوم القرآن:
1- إبراز الأمثال القرآنية في تفاسير الصحابة ومن بعدهم من السلف الصالح، والاعتماد على أقوالهم في تحديد معنى المثل.
2- إبراز جهود شيخ الاسلام ابن تيمية في تفسير الأمثال، وخاصة الأمثال الأنموذجية، والأمثال الجارية على قياس الأولى.
3- أثر السياق في بلاغة القرآن الكريم.
4- أثر السياق في موضوعات التفسير، كأثر السياق في توجيه أقوال السلف، وأثره في توجيه القراءات، وأثره في اختلاف المكي والمدني وغير ذلك.
5- إجراء دراسة حول الأهداف التربوية في دعوة الأنبياء لأقوامهم من خلال آيات القرآن الكريم.
6- إجراء دراسة حول القيم التربوية التي وردت في القرآن سواء في القصص القرآني أو في مواضيع الآيات أو في التوجيهات القرآنية ونحوها.
7- إجراء دراسة لاستعراض الأساليب التربوية التي وردت في القرآن الكريم.
8- آداب الذهاب إلى الأسواق وأحكامه في القرآن والسنة.
9- أسباب الشقاء في الحياة من خلال القرآن؛ لما فيها من آيات ومعان عظيمة تحتاجها الأمة.
10- استخلاص الأخلاق العملية التطبيقية من القرآن الكريم لكل مهنة من المهن ودعمها بتأصيلها تأصلا شرعيا وخصوصا مهنة التعليم التي هي مهنة الأنبياء عليهم السلام, ووضع البرامج التدريبية لغرس هذه الأخلاق في أبنائنا وطلابنا.
11- إعادة تحقيق كتاب ابن الجوزي ( نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر) ، فقد وقفت على خلل في النسخ، وربما وثق كلام ابن فارس من المقاييس وهو في المجمل، وربما فعل العكس، وضعْف التوثيق للأحاديث النبوية، والأبيات الشعرية، وأقوال العلماء، وعدم التنبيه على المزالق العقدية عند ابن الجوزي، يؤكد حاجة الكتاب الماسة لإعادة تحقيقه.
12- إعداد دراسة بعنوان: القيم التربوية العقدية، أو القيم التربوية التعبدية، أو القيم التربوية الأخلاقية المستنبطة من آيات الرحمة.
13- إعراب القرآن عند الشاطبي.
14- إفراد (التشبيهات السلبية في القرآن الكريم) بموضوع للدراسة العلمية.
15- إفراد (علم الفروق) في كل فن بدراسة نظرية واسعة من خلال أطروحات علمية.
16- إفراد القواعد الترجيحية التي اعتمد عليها ابن عطية في تفسيره، حيث ظهرت واضحة في تفسيره عند ترجيحه بين الأقوال.
17- إفراد كتاب لابن القيم في أحكام القرآن مستخرجة من كتبه بترتيب سور القرآن الكريم كما في كتاب أحكام القرآن لابن العربي.
18- بحث الأمثال القرآنية المتعلقة بالإيمان كالأمثال القرآنية المضروبة لتوحيد العبادة، والأمثال المضروبة لكتب الله ويدخل فيها أمثال العلم، والأمثال المضروبة للرسل واليوم الآخر، والأمثال المضروبة للدنياء وسرعة زوالها.
19- تحديد معنى "الظاهر" يحتاج إلى تحرير ؛ فالترجيح به أمر نسبي قد لا ينضبط ؛ فالظاهر من معنى الآية عند مفسر قد لا يكون متفقاً مع الظاهر من معناها عند مفسر آخر . فتحرير المراد بظاهر اللفظ أمر يستحق أن يكون محل نظر الباحثين؛ وإلا فإن الترجيح بالظاهر سيبقى غير ظاهر.
20- تحقيق تفسير الجلالين؛ إذ لم تقف الدراسة على نسخة محققة تحقيقاً علمياً لهذا الكتاب المبارك، على الرغم من أهميته.
21- تحقيق كتب أحكام القرآن المطبوعة غير المحققة ، حيث ظهر كثرة الأخطاء والتصحيفات في ثناياها ، وحاجتها إلى ما يجلي غامضها ويوضح مراميها.
22- تخصيص (التشبيهات الضمنية في القرآن الكريم) بموضوع للبحث العلمي.
23- تكرر في تفسير السلف التفسير على الإشارة والقياس، وهذا النوع يحتاج إلى دراسة وافية تبينه وتحدد مجاله.
24- تكملة تحقيق تفسير الطبري في الأجزاء التي لم يحققها محمود شاكر.
25- توجد نسخة تفسيرية مبثوثة في كتب التفسير بالمأثور وغيرها من كتب الآثار والمصنفات؛ لو جمعت ودرست لألف من مادتها تفاسير مستقلة تنسب لأصحابها مثل تفسير سنيد، وابن جريج وغيرها.
26- توسعة البحث العلمي في المسائل المتعلقة بعلوم القرآن مما له صلة بالتخصصات الأخرى, وقد يشار لتلك المسائل في بعض مجاميع علوم القرآن أو التفاسير دون دراسة كاملة, الأمر الذي يوسِّع لطلاب الدراسات العليا الطرح العلمي المتميز.
27- جَمْعُ اختيارات ابن عثيمين في التفسير ودِرَاسَتِهَا.
28- جمع أسانيد التفسير بشكل وصفي ودراستها دراسة متأنية واستيفاء أقوال علماء الحديث والتفسير.
29- جَمْعُ اسْتِدْرَاكَاتِ ابن عثيمين على تفسير الجلالين ، ودِرَاسَتِهَا .
30- جمع استدراكات ابن عطية على المفسرين، ودراستها دراسة تحليلية، فإن له استدراكات تفسيرية ونحوية.
31- جمع استدراكات الرسعني على الزمخشري ودراستها.
32- جمع الآثار والنصوص والأقوال الخاصة بالأنبياء وتنقيحها وإخراجها من خلال أبحاث علمية متخصصة لكثرة الأخبار التى تمتلئ بها كتب التاريخ والتفسير والتي يصعب الجزم بصحتها دائما.
33- جمع الإسرائليات الواردة عن الصحابة، ثم دراستها دراسة نقدية مقارنة، تكشف عن منهجهم فيه، وتؤصل لمن بعدهم.
34- جمع الأمثال القرآنية في موسوعة موحدة بحيث يجد الراغب في فهم الأمثال جميع ما يحتاجه في كتاب واحد.
35- جمع الروايات التفسيرية في غير كتب التفسير بالمأثور؛ ككتب التخاريج على التفاسير، وشروح الحديث، والمغازي والسير، وغيرها فجمع تلك الروايات من تلك المصادر تعتبر محاولة لجمع الكتب المفقودة.
36- جمع المسائل التفسيرية التي تتعارض فيها القرائن المرجِّحه، وهذه المسائل من أصعب مسائل التفسير بحثاً ، وفيها يتحول البحث من ترجيح قول على قول إلى ترجيح قرينة من قرائن الترجيح على قرينة أخرى، والمرجحات يُرجح بعضها على بعض حسب قوة كل قرينة، ولذلك ضوابط عند العلماء وخاصة الأصوليين.
37- جمع رجال تفسير ابن المنذر وابن أبي حاتم والثعلبي؛ فإنه مشروع مفيد لمن يتطلع له.
38- جمع ما تبقى من روايات التفسير في كتب الطبراني الزائدة على القسم الذي تمت دراسته -وهو المعجم الأوسط لأبي القاسم الطبراني من سورة المائدة إلى آخر القرآن- ليكتمل "تفسير الطبراني"، ويكون كالمستخرج على كتاب "التفسير" للطبراني الذي هو في عداد المفقود.
39- جمع مرويات الصحابة والتابعين من تفسير الطبري.
40- جمع موارد ابن عطية في تفسيره؛ فقد اشتمل على موارد من علوم مختلفة، وبعضها لا يزال في عداد المفقود.
41- جمع موارد السمعاني ودراستها تستحق بحثا, مقترحا أن يكون بعنوان "موارد أبي المظفر السمعاني في تفسيره".
42- الحاجة إلى دراسات توازن بين نصوص التفسير التي ترد في النسخة التفسيرية الواحدة برواياتها المختلفة عن صاحبها؛ لنتبين وجوه الاتفاق والافتراق، وهل نخرج بذلك أن الافتراق إن وجد يمثل تغيراً في اجتهاد المفسر صاحب النسخة أو أمر آخر؟
43- دراسة اختيارات ابن العربي في كتابه أحكام القرآن، بشكل موسع ، وبيان أسس الترجيح عنده.
44- دراسة أساليب العرب من خلال الشعر الجاهلي وحصرها وتبويبها ، لموازنتها بعد ذلك بأساليب القرآن التي صَنَّفَ العلامةُ محمد عبدالخالق عضيمة كتابه «دراسات لأسلوب القرآن الكريم» في دراستها ، وقد أشار إلى ذلك محمود شاكر رحمه الله في تقديمه لكتاب عضيمة.
45- دراسة أسباب الانحراف في استنباطات بعض المفسرين, وخصوصاً ما يتعلق بالجوانب العقدية, وتصحيحها وتقويمها, حتى يحذر القارئ من التأثر بها, والوقوع فيها.
46- دراسة استدراكات الكيالهراسي على ما ذكره صاحب الأصل ، وإن كانت أقل مما استدركه الجصاص عليه.
47- دراسة استدراكات واعتراضات الجصاص في أحكام القرآن على ما ذكره القاضي إسماعيل صاحب الأصل ، والذي يوجد في الكتاب كمٌ كبير منها.
48- دراسة الآثار التربوية لأسماء الله الحسنى الواردة في القرآن الكريم وربطها بسياق الآيات وردت فيها.
49- دراسة الإسرائليات المبثوثة في كتب التفسير دراسة نقدية شاملة.
50- دراسة الأقوال التفسيرية المنقولة في كتب ابن الملقِّن – رحمه الله-, و تزداد أهميتها إذا علمنا أنها منقولة من مصادر تفسيرية هامة ولكنها مفقودة.
51- دراسة الآيات القرآنية التي تدور حول مضمون تربوي واحد، واستنباط آثاره التربوية على الفرد والمجتمع، مع تقديم مقترحات تصورية ذات قابلية للتطبيق في المؤسسات التربوية المختلفة.
52- دراسة الآيات المشكلة من خلال كتب التفاسير، ومن أهمها: تفسير (المحرر الوجيز) لابن عطية، و(أحكام القرآن) لابن العربي, و(الجامع لأحكام القرآن) للقرطبي, و(لباب التأويل في معاني التنْزيل) للخازن, و(روح المعاني) للألوسي. فقد أولى هؤلاء المشكل كبير عناية.
53- دراسة المصطلحات القرآنية دراسة موضوعية، وذلك بأن تدرس بالاقتران مع مقابلها أو نقيضها، حيث يستطيع الباحث حينها تناول المصطلحين بمزيد من التحليل والمقارنة، فيتبين له من خلال ذلك، مزيد من التدبر، ومن أمثلة ذلك: الإصلاح والإفساد، العدل والظلم، الحق والباطل، الخير والشر ونحوها.
54- دراسة المضامين التربوية في سورة النحل في الجانب الأسري.
55- دراسة المضامين التربوية لدعوة أولي العزم من الرسل عليهم السلام.
56- دراسة المواضيع التي كثرت حوله الشبهات على نحو أعمق كموضوع الوحي، والنبوة، والتحدي الذي حصل بالقرآن الكريم وإبراز الجانب الذي أعجز المشركين وأرباب البيان والفصاحة عن معارضته فضلاً عن الإتيان بشيء من مثله، وكذلك سائر مواضيع علوم القرآن.
57- دراسة باب المناسبات في ضوء خصائص الأسلوب القرآني تفتح آفاقاً في هذا الباب، وخصوصاً ما يتعلق بالمناسبات بين القراءات في الآية الواحدة وعلاقتها بما قبلها وما بعدها.
58- دراسة بعض كتب تاريخ القرآن الكريم وجمعه وتدوينه ككتاب المصاحف لابن أبي داود فمع صغر حجمه فقد حوى مئات من الروايات والآثار، وكتاب فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب للنوري الطبرسي، وكتاريخ القرآن لنولدكه ونحوها.
59- دراسة بعنوان: مقومات الأمن الاجتماعي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.
60- دراسة ضوابط التفسير وعلوم القرآن عند الشاطبي دراسة مفصلة.
61- دراسة علاقة الشعر الجاهلي بإعجاز القرآن الكريم موضوع جدير بالبحث والدراسة ، وينبغي لمن يتصدى لذلك أن يكون عميق المعرفة بشعر الجاهلية على وجه الخصوص ، بصيراً بِمعانيهِ ، متذوقاً للشعر.
62- دراسة علوم القرآن عند ابن الملقِّن، وتبرز أهمية ذلك في كثرة نقله لأسباب النـزول، ونحو ذلك من علوم القرآن.
63- دراسة فواتح السور وعلى الأخص ما يتعلق منها ببراعة الاستهلال.
64- دراسة فوائد واستنباطات الشيخ ابن عثيمين في التفسير، ويكون ذلك موضوعاً لرسائل علمية.
65- دراسة قواعد الترجيح بين المفسرين دراسة موازنة , لبيان الأكثر استعمالاً والأجدر عناية.
66- دراسة كل قاعدة من قواعد الترجيح على حده في ضوء ما كتبه المفسرون دراسة استقرائية.
67- دراسة مقاصد القرآن الكريم، من خلال دراستها بحسب توزيعها بين عامٍّ وخاصٍّ، أو من خلال دراسة مقاصد السور، أو دراستها من خلال تفاسير معيَّنةٍ، أو دراستها عند بعض المجتهدين من علماء المسلمين.
68- دراسة مناهج بعض المفسرين في تفاسيرهم التي لم تخدم من قبل، وهي كتب ما زالت حبيسة أدراج المكتبات الإسلامية على شكل مخطوطات تحتاج إلى تحقيقها.
69- دراسة منهج ابن عقيل في علوم القرآن فقد تبين من خلال الإطلاع على كتبه اهتمامه بمسائل أصول الفقه والإطالة فيها.
70- دراسة موسعة لعامة ألفاظ القرآن الكريم دراسة تأصيلية على غرار تلك الزوائد، دون الارتباط بمؤلف من المؤلفين ؛ تكون مرتبة على حروف المعجم.
71- دراسة موضوع فقه تفسير السلف تأصيلا وتوجيهاً.
72- دراسة وتحقيق تفسير التحرير والتنوير, وقد اعتمدت الدراسة على الطبعة التونسية, وطبعة مؤسسة التاريخ, وكلا الطبعتين تحتاج إلى إعادة نظر؛ لكثرة السقط فيهما، والأخطاء المطبعية في الآيات وفي المتن.
73- دراسة وجمع الأقوال المتضادة في التفسير.
74- زينة المرأة المسلمة عند محارمها في القرآن والسنة.
75- عمل دراسة مستفيضة للمفردات الغريبة من خلال بيان أسباب الغرابة، وكيفية تعامل المفسرين وأصحاب الغريب مع تلك الأسباب.
76- عمل رسالة خاصة في حجج الكفار الواردة في القرآن الكريم وطرق دحضها؛ لأهميتها وكثرتها.
77- العناية بتفسير ابن أبي حاتم بتحقيقه ونشره.
78- العناية بجهود المحدثينَ القراء في المسائل المتصلة بالعلمين, ومن نماذجه في المسائل: مسألة تكبير الختم, وفي العلماء : الإمام الذهبي.
79- الفرق بين الدنيا والحياة الدنيا في القرآن الكريم من حيث مناسبة كل منهما في الآية التي وردت فيها، فهو موضوع واسع جداً حري بالبحث، ليظهر من خلاله بديع الإتقان المحض في ذكر كل منهما في سياق آيته.
80- في تفسير ابن عطية قواعد قرآنية تستحق أن تكون محل دراسة وجمع في بحث مستقل، والعنوان المقترح في ذلك أن يكون: (قواعد التفسير وضوابطه في تفسير ابن عطية المحرر الوجيز).
81- القراءات القرآنية تشتمل على الظواهر اللغوية (أصوات، وصرف، واشتقاق، وتركيب، ودلالة) وكل ظاهرة من هذه الظواهر تتشعب لها ظواهر أخرى تصلح معظمها أن تكون أبحاثاً مفيدة.
82- قواعد التفسير عند الإمام أحمد من خلال استقراء أقواله في التفسير، وما استنبطه من الآيات من معان وأحكام وإشارات.
83- كتابة رسائل الماجستير والدكتوراه في دراسات نقدية لترجمات معاني القرآن الكريم بلغات أهل بلادهم لا سيما ترجمات المستشرقين والمنتسبين إلى الفرق الضالة.
84- كتابة موضوع بعنوان: (ما يخالف توقير الكتاب العزيز).
85- كتابة موضوع حول الآيات الدالة على نبوة الأنبياء من خلال نصوص القرآن الكريم.
86- لتفسير ضياء القلوب لأبي الفتح سليم بن أيوب بن سليم الرازي مختصر موجود عند المحقق ويوصي بإخراجه، (والمحقق هو ملفي بن ناعم بن عمران الصاعدي).
87- للشيخ ابنِ عثيمين كثيرٌ مِن التفسير مَبْثُوثٌ في كُتُبِهِ الأخرى , خاصّة كتابيه : شرحُ العقيدةِ الواسطية , والقولُ المفيدُ على كتابِ التوحيد , حَبَّذَا لو جُمِعَ في مُؤَلَّفٍ مُسْتَقِلٍّ خاصّة الآياتُ الواردةُ في سُوَرٍ لَمْ يَقُمْ بتفسيرها أصْلاً.
88- من أهم الترجمات التي تستحق لدراسة نقدية: ترجمة محمد علي اللاهوري، وترجمة رشاد خليفة، وترجمة محمد طاهر القادري، وترجمة س. ف. مير أحمد علي.
89- منهج القرآن الكريم في التحذير من الشيطان وعداوته، وهو جدير بالبحث.
90- موضوع أسماء القرآن مهم وجدير بالبحث؛ لما لهذه الأسماء من دلالات على القرآن.
91- هناك أنواع جديدة يمكن إضافتها في علوم القرآن وهي: ترجمة القرآن، مناهج المفسرين، تدبر القرآن، مقاصد القرآن، الشبهات حول القرآن، قواعد حفظ القرآن، نقد التفسير.
92-هناك تفسيرٌ جَمٌّ منثور في كتب أهل العلم المختلفة في الفنون المختلفة، يصلح كثيرٌ منها أن يكون رسائل جامعية، كتفسير السهيلي في كتبه: الأمالي، والروض الأنف، ونتائج الفكر في النحو، وتفسير ابن فارس، وتفسير الفارسي صاحب الحجة في القراءات السبع، وتفسير ابن هشام صاحب مغني اللبيب ونحو ذلك، كما أن معاجم اللغة فيها مادة تفسيرية كبيرة.
هناك مجالات متعددة تتعلق بتصريف القول في القرآن كتصريف القول في الألفاظ والتراكيب المتعلقة بقصص الأنبياء ودلالاتها البلاغية، وتصريف القول في فواتح السور وخواتمها، وتصريف القول في آيات الأحكام.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،،،