فكري ناجي المخلافي
New member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل جئنا لأجل الإسلام أم الإسلام جاء لأجلنا
من هو الأصل * لمن ارسل الرسل وانزلت الكتب وسخرالكون و....
هل أكون مخطئ حين أقول أن الإنسان هو الأصل
وهل أكون مخطئ حين أقول أن الكثير من الدعاه والعلماء والمفسرين و..... جعلوا الإسلام هو الأصل وهو الهدف في معتقدهم
فينشرون الإسلام لأجل الإسلام نفسه الغلام اليهودي الذي أسلم بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم ثم فاضت روحه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الحمد لله الذي انقذه من النار
أما اليوم سنقول الحمد لله انه أسلم
والفرق بينهما كبير فمحمد صلى الله عليه وسلم يرى أنه جاء لإنقاذه ونحن نرى ونعتقد أننا جئنا لأجل الإسلام نفسه
الذين يفسرون القرآن هدفهم نشر الإسلام والأحكام
وأنهم يخدمون الإسلام واجرهم على الله
والله تعالى يقول لنبيه صلى الله عليه وسلم ولا تمنن تستكثر ماتقوم به يامحمد ليس لأجلنا إنما هو لأنفسكم
من أمثلة ذالك حين نخاطب الناس أن محمد صلى الله عليه وسلم هاجر لأجل لا إله إلا الله ومن أجل دينه وعقيدته نعم
لكن لو تأملنا ماذا لو استمر محمد صلى الله عليه وسلم في مكه بين الأذى لشخصه الكريم
الا تطبق عليهم الجبال ويهلك أهلها وينتصر محمد صلى الله عليه وسلم فماذا حقق وماذا استفاد
حينها قرر أن يهاجر حفاظا على هولاء
حين نخاطب الناس أن محمد صلى الله عليه وسلم جاهد من أجل لا إله إلا الله ومن أجل دينه ورسالته نعم لا خلاف
لكن كل غزواته صلى الله عليه وسلم كانت لأجل الإنسان نفسه هدفه الإنسان
بدر خرج لاسترجاع حقوقهم
أحد خرج ليصدهم جاءو للثأر
الأحزاب كان واجب كل من يسكن المدينه الدفاع
فتح مكه قتلوا أصحابه واخرجوهم وغدروا
تبوك قتلوا رسله وجمعوا لقتاله
كان واجبه صلى الله عليه وسلم أن يدافع عن أصحابه من أي اعتداء وهذا واجبه وواجب أي أمه من أي معتدي
من يمشي أمام المصلي تحدثت عنه القنوات والمناهج والخطباء والدعاه وووو لتقام الصلاه
لكن من يمشي أمام إشارة المرور الحمراء لا حديث عنها أليست أولى لما فيها من إنقاذ وإقامة إنسان
للإسلام هدف وهو الإنسان
أليس الواجب أن نتحدث عما يريد الإسلام وأهدافه
يحن نتكلم عن الظلم(اوصلنا للناس رساله مااجمل الإسلام الذي ينهى عن الظلم ) في حقيقة خطابنا لم نتحدث عن الظلم نفسه وعن الإنسان المظلوم نفرق بين المظلوم المسلم والكافر أيضا
في حديث مهاجو الحبشة أن شابا دفع عجوز من خلفها حتى انكسرت قلتها فقامت وقالت ستعلم ياغدر إذا جمع الله الأولين والآخرين كيف يكون شأني وشأنك فقال عليه السلام صدقت كيف يقدس الله أمه .......الحديث
فنحن أمة لا نقدر للإنسان قدره
يقول أحد المعاصرين اقيموا الإسلام في قلوبكم يقم على ارضكم
إنما الصحيح اقيموا الإنسان في قلوبكم يقم الإسلام على ارضكم
هل جئنا لأجل الإسلام أم الإسلام جاء لأجلنا
من هو الأصل * لمن ارسل الرسل وانزلت الكتب وسخرالكون و....
هل أكون مخطئ حين أقول أن الإنسان هو الأصل
وهل أكون مخطئ حين أقول أن الكثير من الدعاه والعلماء والمفسرين و..... جعلوا الإسلام هو الأصل وهو الهدف في معتقدهم
فينشرون الإسلام لأجل الإسلام نفسه الغلام اليهودي الذي أسلم بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم ثم فاضت روحه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الحمد لله الذي انقذه من النار
أما اليوم سنقول الحمد لله انه أسلم
والفرق بينهما كبير فمحمد صلى الله عليه وسلم يرى أنه جاء لإنقاذه ونحن نرى ونعتقد أننا جئنا لأجل الإسلام نفسه
الذين يفسرون القرآن هدفهم نشر الإسلام والأحكام
وأنهم يخدمون الإسلام واجرهم على الله
والله تعالى يقول لنبيه صلى الله عليه وسلم ولا تمنن تستكثر ماتقوم به يامحمد ليس لأجلنا إنما هو لأنفسكم
من أمثلة ذالك حين نخاطب الناس أن محمد صلى الله عليه وسلم هاجر لأجل لا إله إلا الله ومن أجل دينه وعقيدته نعم
لكن لو تأملنا ماذا لو استمر محمد صلى الله عليه وسلم في مكه بين الأذى لشخصه الكريم
الا تطبق عليهم الجبال ويهلك أهلها وينتصر محمد صلى الله عليه وسلم فماذا حقق وماذا استفاد
حينها قرر أن يهاجر حفاظا على هولاء
حين نخاطب الناس أن محمد صلى الله عليه وسلم جاهد من أجل لا إله إلا الله ومن أجل دينه ورسالته نعم لا خلاف
لكن كل غزواته صلى الله عليه وسلم كانت لأجل الإنسان نفسه هدفه الإنسان
بدر خرج لاسترجاع حقوقهم
أحد خرج ليصدهم جاءو للثأر
الأحزاب كان واجب كل من يسكن المدينه الدفاع
فتح مكه قتلوا أصحابه واخرجوهم وغدروا
تبوك قتلوا رسله وجمعوا لقتاله
كان واجبه صلى الله عليه وسلم أن يدافع عن أصحابه من أي اعتداء وهذا واجبه وواجب أي أمه من أي معتدي
من يمشي أمام المصلي تحدثت عنه القنوات والمناهج والخطباء والدعاه وووو لتقام الصلاه
لكن من يمشي أمام إشارة المرور الحمراء لا حديث عنها أليست أولى لما فيها من إنقاذ وإقامة إنسان
للإسلام هدف وهو الإنسان
أليس الواجب أن نتحدث عما يريد الإسلام وأهدافه
يحن نتكلم عن الظلم(اوصلنا للناس رساله مااجمل الإسلام الذي ينهى عن الظلم ) في حقيقة خطابنا لم نتحدث عن الظلم نفسه وعن الإنسان المظلوم نفرق بين المظلوم المسلم والكافر أيضا
في حديث مهاجو الحبشة أن شابا دفع عجوز من خلفها حتى انكسرت قلتها فقامت وقالت ستعلم ياغدر إذا جمع الله الأولين والآخرين كيف يكون شأني وشأنك فقال عليه السلام صدقت كيف يقدس الله أمه .......الحديث
فنحن أمة لا نقدر للإنسان قدره
يقول أحد المعاصرين اقيموا الإسلام في قلوبكم يقم على ارضكم
إنما الصحيح اقيموا الإنسان في قلوبكم يقم الإسلام على ارضكم