من الإعجاز العددي في العدد 10

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
01/06/2007
المشاركات
1,432
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
73
الإقامة
الأردن - الزرقاء
من الإعجاز العددي في العدد 10 في القرآن الكريم :
طرحنا في بداية بحثنا عن البسملة ونظام العددين 9و10 ، السؤال : ما عدد السور التي عدد آيات كل منها 9 أو مضاعفاته . وأجبنا على ذلك بأنها : 10 .
سؤالنا الآن : كيف تمت قسمة السور الـ 10 في القرآن الكريم ؟
وهل في القرآن ما يشير إلى تلك القسمة ؟
: المرة الأولى التي ورد فيها العدد 10 في القرآن ، جاءت في الآية رقم 196 في سورة البقرة ، وهي قوله تعالى : (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (196) .
تأملوا الآية جيدا :
لقد تمت قسمة العدد 10 في الآية إلى عددين هما 3 + 7 : تلك عشرة كاملة .
لقد كان ممكنا الاكتفاء بذكر العددين 3 و 7 ، أليس كذلك ؟ فلماذا الجمع ؟ أليس له من فائدة ؟
هل من معترض ؟
هل يمكن لأحد أن يشكك في هذه القسمة ؟ قسمة العدد 10 إلى عددين هما تحديدا 3 و 7 ؟
- لا بأس أن أذكركم أن هذه الآية هي الآية الوحيدة في القرآن المؤلفة من 73 كلمة . أترون العدد 73 ؟ إنه مصفوف الرقمين 3و7 .. الرقمين اللذين وردا في الآية ؟ ألا يعني هذا صحة المنهج المتبع في عدّ الكلمات ؟ إن عدد الكلمات محدد على نحو يشير إلى الرقمين اللذين وردا في الآية .
-واسمحوا لي أن أذكركم بملاحظة أخرى : بما أن عدد آيات سورة البقرة 286 ، فهذا يعني أن الآية جاءت قبل نهاية السورة بـ 90 آية ، أي : 9 × 10 .
والآن ، يمكننا أن ننتقل إلى السور العشر( 10 ) التي عدد الآيات في كل منها 9 أو مضاعفاته ..
ونذكركم أولا بأن عدد سور القرآن التي جاء عدد الآيات في كل منها 9 أو مضاعفاته هو 10 .
هذه السور هي حسب ترتيب ورودها في المصحف :
1 الحجر 99 آية
2 طه 135
3 سبأ 54
4 فاطر 45
5 فصلت 54
6 الحجرات 18
7 ق 45
8 التغابن 18
9 المطففين 36
10 الهمزة 9
- تأملوا أعداد الآيات في هذه السور : إنها 3 أعداد مكررة و 7 الباقية . ( المكررة : 54/45/18)
لقد قسمت السور الـ 10 إلى عددين هما تحديدا : 3 و 7 . هل يجوز الاعتراض هنا ؟
-عودوا ثانية ، وتأملوا مواقع هذه السور العشرة في المصحف :
إنها : 3 سور جاءت في النصف الثاني من القرآن ( التغابن ، المطففين ، الهمزة ) ( النصف الثاني : السور من 58 – 114 ) ، و 7 سور في النصف الأول .
مرة ثانية : قسمت السور العشرة إلى 3 و 7 .
لا حاجة للتعليق ، سأتركه لكل منكم حسب فهمه .
 
حبيبي أتظن أني سأتركك وشأنك !!!
انظروا هذا الرابط http://vb.tafsir.net/showthread.php?p=120000#post120000
لتعلموا بأنفسكم نهاية هذا الهراء !
عتبي على العقلاء في هذا الملتقى ،الصامتون ، يرون هذا الغرّ المأفون ، الذي لا نعرف عنه غير اسمه المستعار ، يصف ترتيب القرآن الكريم بالهراء ، ويظلون في صمتهم . عشرات المئات طالعوا ما كتبته عن إعجاز العددين 9و10 ، واحببت هنا أن أذكر بعض التفاصيل ، فمن منكم رأى فيما كتبت ما يزعم هذا المجهول أنه هراء ؟
لا أظن أن مسلما يجرؤ على وصف ترتيب كتاب الله بالهراء ، ولا أظن أن هذا المخبول إلا مدسوسا ، ما لم يثبت غير ذلك بالوثائق الرسمية .
 
حبيبي أتظن أني سأتركك وشأنك !!!
انظروا هذا الرابط http://vb.tafsir.net/showthread.php?p=120000#post120000
لتعلموا بأنفسكم نهاية هذا الهراء !
[FONT=QCF_BSML]ﭧ ﭨ ﭽ [/FONT][FONT=QCF_P593]ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ [/FONT][FONT=QCF_BSML]ﭼ[/FONT] الفجر: ١٤
[FONT=QCF_BSML]ﭧ ﭨ ﭽ [FONT=QCF_P435]ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤ[/FONT][FONT=QCF_P435]ﯥ[/FONT][FONT=QCF_P435] ﯦ ﯧ ﯨ ﯩ ﯪ ﯫ ﯬ[/FONT][FONT=QCF_P435]ﯭ[/FONT][FONT=QCF_P435] ﯮ ﯯ ﯰ ﯱ ﯲ ﯳ[/FONT][FONT=QCF_P435]ﯴ[/FONT][FONT=QCF_P435] ﯵ ﯶ ﯷ ﯸ ﯹ [/FONT][FONT=QCF_BSML]ﭼ[/FONT] فاطر: ١٠
[FONT=QCF_BSML]ﭧ ﭨ ﭽ [FONT=QCF_P439]ﯝ ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ[/FONT][FONT=QCF_P439]ﯢ[/FONT][FONT=QCF_P439] ﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨ[/FONT][FONT=QCF_P439]ﯩ[/FONT][FONT=QCF_P439] ﯪ ﯫ ﯬ ﯭ ﯮ[/FONT][FONT=QCF_P439]ﯯ[/FONT][FONT=QCF_P439] ﯰ ﯱ ﯲ ﯳ ﯴ[/FONT][FONT=QCF_P439]ﯵ[/FONT][FONT=QCF_P439] ﯶ ﯷ ﯸ ﯹ ﯺ ﯻ [/FONT][FONT=QCF_BSML]ﭼ[/FONT] فاطر: ٤٣
[FONT=QCF_BSML]ﭧ ﭨ ﭽ [FONT=QCF_P294]ﭑ ﭒ ﭓ ﭔ ﭕ ﭖ ﭗ[/FONT][FONT=QCF_P294]ﭘ[/FONT][FONT=QCF_P294] ﭙ ﭚ ﭛ ﭜ ﭝ[/FONT][FONT=QCF_P294]ﭞ[/FONT][FONT=QCF_P294] ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ [/FONT][FONT=QCF_BSML]ﭼ[/FONT] الكهف: ٥
[/FONT]
[/FONT]
[/FONT]
 
عفا الله عنا ورحمنا
أخي العزيز
أغاظك أن بينت للناس سقطاتك وزلاتك العظيمة !
واعلم أنه لن يثنيني هذا السباب والشتائم التي يترفع عنها العباد الصالحون فضلا عن طلبة العلم عن ملاحقتك أينما ذهبت ! فأبشر
ونصيحتي لك أنت بين طلبة علم فطناء لا يخفى عليهم من هو صاحب الحق
ولو تأملت قليلا :
لأيقنت أنك لا تسئ بهذا السب والشتم إلا إلى نفسك الكريمة عليك ..
فانته خيرا لك
(((ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله)))
 
هذا ما يبين قيمة الرجل العلمية والأدبية :
فانظروا بأنفسكم :

ومن يرفض هذا الإعجاز والذي يعني لديّ :( إحكام الترتيب القرآني ) بحجة عدم انطباقه على المصاحف الأخرى ، لا يغيّر من الأمر
شيئا ، لأنه لا يمكنه أن يكذّب ما هو امام عينيه إلا عنادا واستكبارا ، بل هو في هذه الحال يشكك بالمصاحف الأخرى من حيث
لا يعلم ..

هذا ما كنت أخشى منه وما جعلني أرفض تسمية هذه الابحاث الأولية (((إعجازا))) انفلت من عقاله وأخذ يتهم من خالفه بأنه يشكك في المصاحف الأخرى ّ!!! كل هذا انتصارا لأبحاثه المصطنعة !!!

انظروا بأم أعينكم لتعلموا من شكك فعلا بالمصاحف الأخرى ...

عندما نوقش بـ:


هنا مصحف المدينة النبوية برواية ورش ، وفيه سورة القارعة عشر آيات !




كان رده بـ :
المصحف المعتمد هو مصحف المدينة النبوية براية حفص بن سليمان ابن المغيرة الأسدي الكوفي عن عاصم بن أبي النجود .
وفيه عدد آيات سورة القارعة إحدى عشرة آية .

أما الآن فيحق لي أن أقول لك أخي الكريم :

اتق الله
انته خيرا لك
الله غني عن أبحاثك هذه ... التي مجّها الغالبية العظمى في الملتقى ... لا تستبعدوا أن يشكك في عقولكم وأذواقكم أيضا !!!
الناس في مشارق الأرض ومغاربها يسلمون لمجرد سماعهم للقرآن ,,, ويبكون ،،، ويزيدهم خشوعا ،،، ولم يعلموا معنى آية واحدة
فضلا عن هذه الحسابات الملفقة !
 
الاستاذ الفاضل مساعد

بارك الله فيكم. لا أراكم ألا مخطئين في المشاركة.
فما أفهمه أن المطلوب منا تجاه مشاركات الاستاذ عبد الله جزاه الله خيراً هو الشكر الدائم الذي لا ينقطع تجاه ما يتحفنا به من فتوحات (أو طلاسم - حسب وجهة نظر القارئ).
أما الرد و المناقشة و الاستفسار فلن تقابل ألا بالتجاهل أو التسفيه أو (كما حصل لكم) بالدعاء على المناقش.

أعانكم المولى تبارك و تعالى.
 
لج في هياجه !!!

لماذا ؟

من أجل أننا طالبناه بالضابط فيما يسطره من هذيان !
ولنتأمل هذه اللطيفة :
إن أول آية في ترتيب آيات القرآن رقم ترتيبها 9 هي الآية رقم 9 سورة البقرة ، وهي قوله تعالى :

( يخادعون الله والذين ءامنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون )

#تم تحرير وتصحيح الآية من قبل المشرف#

ما اللافت للانتباه عدديا في هذه الآية ؟
إن عدد كلماتها 10 .
فماذا عن آخر آية رقم ترتيبها 9 ؟
إنها الآية رقم 9 سورة الهمزة وهي قوله تعالى ( في عمد ممددة )
ما اللافت للانتباه عدديا في هذه الآية ؟
إن عدد حروفها 10 .
بلا تعليق
ما الضابط الذي جعلك تأخذ من الآية الأولى الكلمات دون الحروف
...........................وتأخذ من الثانية الحروف دون الكلمات
ببساطة
العقل لا يقبل المقارنة بين أمرين مختلفين

هل يصح أن تقارن بين طول قامة رجل وبين طول شعر امرأة !!!

أخي الكريم :
نحن لسنا مغفلين إلى هذه الدرجة !

إما أن تأتينا بضابط منطقي يقبله العقل السليم وإلا فأنت :
دجال من الدجاجلة !

ولسان حاله يقول :
(((ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد)))
 
((( يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ )))(9)
صدق الله العظيم
 
((( يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ )))(9)
صدق الله العظيم

أهذا هراء وهذيان ؟ يا أهل القرآن
ما عدد سور القرآن الكريم التي عدد الآيات في كل منها 9 أو مضاعفاته ؟
الجواب : 10 .
1- أول هذه السور سورة الحجر، السورة رقم 15 ، وعدد آياتها 99 ، وآخرها سورة الهمزة السورة رقم 104 ، وعدد آياتها 9 .
نلاحظ أن الفرق بين عددي آيات السورتين هو 90 ، أي 9 × 10 . كما أن عدد سور القرآن ابتداء من سورة الحجر وانتهاء بالهمزة هو 90 أيضا ، أي 9 × 10 .
2- في سورة الهمزة جاءت آخر آية رقم ترتيبها 9 ، نلاحظ أن عدد حروفها هو 10 ، كما أن عدد السور التالية لسورة الهمزة وحتى نهاية المصحف هو 10 . والآية هي قوله تعالى ( في عمد ممددة ) .
3- أول آية رقم ترتيبها 9 هي الآية رقم 9 سورة البقرة ، وهي قوله تعالى : (يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (9)
نلاحظ أن عدد كلماتها 10 .
هذه الحقائق العددية ثابتة في المصحف ومن السهل التأكد منها خلال دقيقة واحدة . دورنا محصور في الملاحظة ، ويسأل سائل متهما الباحث بالهذيان ، والبحث بالزلات واسقطات العظيمة .. لماذا ؟
يقول : لماذا أخذت من الآية في سورة البقرة عدد كلماتها الـ 10 ، ومن الآية في سورة الهمزة عدد حروفها الـ 10 ؟
أولا أنا لم آخذ جزءا من الآية وإنما كلها ، وكان سؤالنا بداية : ما أول سورة وآخر سورة ، عدد آيات كل منهما 9 ومضاعفاته ؟ ومما يتصل بذلك : أول آية وآخر آية رقم ترتيب كل منهما 9 ..
ووجدناهما هكذا في المصحف . أي لم نأت بشيء من عندنا .
( هل نعترض على كتاب الله ؟ لماذا لم يأت بالآية في سورة الهمزة مؤلفة من 10 كلمات كآية سورة البقرة )
الآن لماذا هذه 10 كلمات ، وتلك 10 حروف ؟ فنحن لسنا من وضعهما كذلك ، ولكن قد يكون في وسعنا محاولة البحث عن حكمة ما : وقد يكون ذلك مما يتناسب مع البناء العام للترتيب القرآني ، فسور النصف الأول من القرآن مميزة بطولها ، وسور النصف الثاني مميزة بقصرها ، وهذا يفسر لنا الفرق الكبير بين عددي الآيات بين نصفي القرآن ، فمجموع آيات النصف الأول هو 5104 آيات ، ومجموع أعداد الآيات في النصف الثاني هو 1132 . فمجيء العدد 10 عددا للكلمات في آية البقرة هو المناسب لها، وعددا للحروف في آية الهمزة هو المناسب لها ، كما أن العدد 99 ( الأطول ) هو المناسب لسورة الحجر ، والعدد 9 ( الأقصر )المناسب لسورة الهمزة .
وسواء أكان هذا التعليل صحيحا أم لا ، فهو لا يقلل من شأن الملاحظة ، ولا يجوز وصف الباحث بالهذيان ، ووصف هذا الترتيب بالهراء -إنه اعتداء سافر غبي على كتاب الله وليس على الباحث - والزعم أنه اختار عدد الكلمات في الأولى وعدد الحروف في الثانية ، وما ضابطه في ذلك الاختيار . الباحث لم يختر ، بل هو يرى و ينقل ملاحظته وهي صحيحة .

إن جزاء هؤلاء الذين يخادعون الله والذين آمنوا ، هو ما تفصله سورة الهمزة :
بسم الله الرحمن الرحيم :
وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ (1) الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ (2) يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ (3) كَلَّا لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ (4) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ (5) نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ (6) الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ (7) إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ (8) فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ (9)
وبئس المصير .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى