من أين أبدأ وكيف أصل؟؟

الراجية

New member
إنضم
31 يوليو 2007
المشاركات
11
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إلى القائمين على هذا الملتقى المبارك إن شاء الله

أطلب منكم النصح والمشورة

أتمنى أن أدرس التفسير وأستطيع تدبر كلام الله ، لكني لا أدري أي الكتب أحتاجها وأي الكتب أبدأ بها خاصة وأنا أعلم أن كثيرا من أصحاب كتب التفسير عقائدهم مضطربة فلا أستطيع الاقتراب منها إلا ببينة من أهل العلم .

أرجو مساعدتي وإرشادي

وجزاكم الله خيرا[/align]
 
أضم صوتى اليك فى هذا الملتقى المبارك 000وأضيف هل من موقع على الانترنت لأكاديميات او جامعات تدرس هذا العلم بأسلوب منهجى صحيح وتعطى شهادة معتمدة 00000000وجزاكم الله خيرا
 
بسم الله ...
أين أصحاب الإختصاص ! هل من مجيب ! هل من سامع ! فنحن جميعا قد نستفيد من هذه الكتب
بارك الله فيكم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

لسنا من أهل الاختصاص لكن نشرًا للخير، ونفعًا للغير علّكم _رعاكم الرحمن_ تبدؤون بأشرطة (مناهج المفسرين) للشيخ: عبد الرحمن الشهري _حفظه الله_ فتأخذون منها فكرة عن كتب التفسير فحينها تعرف ميزة الكتاب وما هي أهم المسائل التي ركز عليها المفسر، وأنا أحدثكم عن تجربة فبسماعنا للأشرطة استفدنا خيرًا كثيرًا، وتعرفنا على كتب قد نكون في يوم من الأيام نتحاشى القراءة فيها.
وهي على الرابط التالي:


http://www.ahlaltafsir.com/TEMP_archives.php?archive_id=44

بارك الله في الشيخ عبد الرحمن، على ما وصلنا من طيب النفع، وفي جميع مشائخنا وعلمائنا.

وهذه أوّل خطوة، وهي من الأهمية بمكان
 
الحمد لله

العبد الضعيف ليس من اهل الاختصاص لكن قد أفيدكم بذكر بعض المسائل.

أولا ابدأوا بدراسة غريب القرآن...فهذه هي اللبنة الاولى و الاصل الاصيل لمن يروم علم التفسير...وليكن معتمدكم

في ذلك كتب الغريب ...ومن اهمها و اشهرها ...

غريب القرآن لابن قتيبة ولو جمعتم معه مشكل التاويل فهذا نور على نور

أو كتاب مفردات الراغب الاصبهاني وهو كتاب قيم ...ما عليكم الا ان تتبعوا غريب القرآن فيه...وتسجلوه في كراسة

وترتبون دراستكم كما يناسبكم

أو كتاب تفسير غريب القرآن للامير الصنعاني وهو كتاب قيم غني بالمادة اللغوية وهو مرتب حسب الحرف الاول

من الكلمة كما ترد في القرآن......فلو حاولتم اعادة ترتيبه على السور لكان عملا قيما ينفعكم و تنفعون به

*****************************************

و انصحكم و انصح نفسي مع هذا كله بالاهتمام بلسان العرب

وابدؤوا في النحو بالاجرومية ....واحب لكم النظم للعمريطي

وادرسوا في البلاغة المثل السائر لابن الاثير مثلا وهو كتاب يفتح لكم ابوابا للفهم في لغة العرب و اسالبهم في الكلام

وادرسوا شيئا من الصرف ولو اليسير الذي يجعلكم تدركون اهمية هذا العلم

وطالعوا في تفاسير السلف.... التي تعتمد اول ما تعتمد عليه كلام الله و كلام رسوله صلى الله

عليه و سلم وهي مشهورة و لله الحمد...كابن كثير ...واحب لكم مختصره للشيخ احمد شاكر عليه رحمة الله

******************************************

وهذا كله لا ياتي مرة واحدة بل قطرة قطرة

و احب لكم أن تدرسوا القواعد الحسان للشيخ السعدي

وقواعد التفسير للشيخ خالد السبت

وهذه الكتب ان شاء الله ستفتح لكم ابوابا اخرى من الخير و البركة بإذن الله

********************************************

أرجو ان أكون قد فهمت سؤالكم على مرادكم .
 
الأخت الراجية :
كيف نجيب على مشارِكة للمرة الثالثة تريد من يهديها إلى خير ما تبدأ به طريقها مع تفسير كتاب الله ، وقد قالت قولا عظيما في الجرم حيث تقول " وأنا أعلم أن كثيرا من أصحاب كتب التفسير عقائدهم مضطربة " أولا : استغفري ربك ، ثم توبي إليه وبعد ذلك ستجدين الخير كل الخير بمجرد التجرد من حكمك على أكثرية المفسرين باضطراب العقيدة خاصة وأنت على بداية الطريق أو قبل بدايته بمراحل ، يجب أن نتعلم قبل أن نحكم ولك كل التحية والإرشاد والتعاون بمجرد أن تقولي قولا مصيباً عن سادتنا علماء التفسير .
 
بارك الله فيك

بارك الله فيك

الأخت الراجية :
كيف نجيب على مشارِكة للمرة الثالثة تريد من يهديها إلى خير ما تبدأ به طريقها مع تفسير كتاب الله ، وقد قالت قولا عظيما في الجرم حيث تقول " وأنا أعلم أن كثيرا من أصحاب كتب التفسير عقائدهم مضطربة " أولا : استغفري ربك ، ثم توبي إليه وبعد ذلك ستجدين الخير كل الخير بمجرد التجرد من حكمك على أكثرية المفسرين باضطراب العقيدة خاصة وأنت على بداية الطريق أو قبل بدايته بمراحل ، يجب أن نتعلم قبل أن نحكم ولك كل التحية والإرشاد والتعاون بمجرد أن تقولي قولا مصيباً عن سادتنا علماء التفسير .

بارك الله فيك يا شيخنا الدكتور ....قول في محله.....ولا ادري كيف لم ينتبه كثير منا الى هذا القول

فالمرجو التادب التام مع علماء الامة...وألا يلقى القول على عواهنه

وفعلا هذا قول عظيم في حق علماء اول اوصافهم أنهم حملة كتاب الله في صدورهم
 
الأخت الراجية :
كيف نجيب على مشارِكة للمرة الثالثة تريد من يهديها إلى خير ما تبدأ به طريقها مع تفسير كتاب الله ، وقد قالت قولا عظيما في الجرم حيث تقول " وأنا أعلم أن كثيرا من أصحاب كتب التفسير عقائدهم مضطربة " أولا : استغفري ربك ، ثم توبي إليه وبعد ذلك ستجدين الخير كل الخير بمجرد التجرد من حكمك على أكثرية المفسرين باضطراب العقيدة خاصة وأنت على بداية الطريق أو قبل بدايته بمراحل ، يجب أن نتعلم قبل أن نحكم ولك كل التحية والإرشاد والتعاون بمجرد أن تقولي قولا مصيباً عن سادتنا علماء التفسير .
جزاك الله خيرا يا شيخنا الفاضل، ورفقا رفقا بمن أخطأ ، فالطالب في بداية الطريق يحتاج للمعلم الحاني لكي يدله الطريق ، ولا يحتاج للمعنف ، فإنه قد يصاب بإحباط إذا عنف من أول المسار، وقد قال الله لموسى وهارون لما أرسلهما إلى فرعون: {فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى} ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: [إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه]
وأنا ألتمس لك العذر بأنك أردت الذب عن علماء الأمة من حملة الكتاب العزيز، ولكن الرفق مطلوب.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا وشكر لكم حسن تعاونكم

الأستاذ الفاضل د خضر
أستغفر الله وأسأله أن يعفو عن جهلي
لم أقصد الإساءة ولست أهلا للحكم إنما أخاف لا أعرف المفسرين .
بعض المفسرين يقال أنهم أشاعرة والبعض معتزلي وبعض الكتب فيها كل شيء إلا التفسير فلا أعرف أي الكتب أقرأ.
أستاذنا الفاضل ..
لقد قرأت تفسير الصابوني كله " صفوة التفاسير" ثم وجدت تحذيرا منه شديدا لشيخنا ابن باز أو ابن عثيمين رحمهما الله لا أذكر بالضبط .
فجئت أسأل أهل العلم لعلي أكون على بينة .


جزاك الله خيرا يا شيخنا الفاضل، ورفقا رفقا بمن أخطأ ، فالطالب في بداية الطريق يحتاج للمعلم الحاني لكي يدله الطريق ، ولا يحتاج للمعنف ، فإنه قد يصاب بإحباط إذا عنف من أول المسار، وقد قال الله لموسى وهارون لما أرسلهما إلى فرعون: {فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى} ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: [إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه]
وأنا ألتمس لك العذر بأنك أردت الذب عن علماء الأمة من حملة الكتاب العزيز، ولكن الرفق مطلوب
.

وهذا ما حدث لي بالفعل وودت أني لم آت ولم أكتب حرفا واحدا حتى قرأت ردكم فجزاكم الله خيرا .
 
على كل أشكر الأحبة المشاركين وأحب أن أقول للأخ الفاضل " أبو عبد الرحمن" نحن معك في الرفق ونحبه ونتواصى به في هذا الملتقى الجامع لأهل الفضل ، ولو أنكم تفضلتم بمراجعة مداخلاتي لوجدتموها تنبض بالرفق واحترام الأحبة الجدد من الأعضاء فضلا عن الزملاء المؤسسين ، ولكن أؤيدك فيما وصيت كما أؤيد كل من تواصى بالصبر وتواصى بالمرحمة ، وللأخت الفاضلة " الراجية عفو ربها " أقول : لا تخافي ولا تحزني فكلنا في هذا الملتقى كاليدين تغسل إحداهما الأخرى ولكن مع عظيم تقديري لكِ ولسؤالك أحب أن نزن كلامنا مع العلماء لأن لحومهم مسمومة ، ومن هنا فالحذر من حكم قد يودي إلى وزر، هذا فقط من باب التناصح في الله ولله ، وللحق أقول:
إنني لمست في كتابتك أنها إخفاقة قد لا تكون متعمدة وسبحان من له الكمال المطلق .
وللجواب على سؤالك أقول:
من كتب التفسير التي يهتدي بها المبتدي:
1ـ تفسير الجلالين ، والسعدي ، ومن أعظم كتب التفسير الميسرة " تفسير مجمع الملك فهد المسمى" التفسير الميسر "
ثم تفسير القرآن العظيم ، والقرطبي، ومفاتيح الغيب، والآلوسي ، والبحر المحيط ......وهلم جرا من تفاسير العلماء الذين ندين لهم بالولاء والطاعة فقد حملوا لنا الأصل فلهم علينا عظيم الفضل، وعندما تهضمين هذه التفاسير لا يتوانى العلماء عن إمدادك بالمزيد النافع مما جادت به قرائح أهل السنة والجماعة من المفسرين ، وللجميع خالص تقديري. والله يرعانا ويرعاكم.
 
الحمد لله أقررتم العين بردودكم وهذا هو الظن فيكم
ونعدكم إن شاء الله ألا نقترب مما قد يظن أنه إساءة
وأسأله سبحانه أن ينفعني بما علمتموني
وجزاكم الله خيرا
 
السائلة الكريمة:
هذه طريقة نافعة في قراءة كتب التفسير، جربتها ووجدت أثرها ونفعها، وكاتبها من أهل التفسير المتخصصين، وهو فضيلة الشيخ مساعد الطيار، اقتبستها من مشاركة له طويلة في هذا المنتدى، وأنقلها هنا راجيا من الله أن تفيدين منها ويفيد منها كل من أراد أن يسلك هذا الطريق.

أولاً : يخصِّص القارئ كتابًا من كتب التفسير يكون أصلاً له يقرؤه مرة بعد مرة ، حتى يستظهر هذا التفسير استظهارًا بالغًا لا يكاد ينِدُّ عنه منه شيء، ويحسن أن يكون هذا التفسير مختصرَا ، فإن لم يكن فيكون متوسطًا ؛ ليتمكن من قراءته وترداده ، فإن الطويل قد يُمِلُّ ، كما قد ينقطع عنه العزم .
ومن المختصرات ما يأتي :
1 ـ التفسير الميسر ، الذي طُبِع في وزارة الشئون الإسلامية في المملكة العربية السعودية .
2 ـ الوجيز في التفسير للواحدي .
3 ـ مراح لبيد للجاوي النووي .
4 ـ جامع البيان للأيجي .
ومن التفاسير المتوسطة :
1 ـ تفسير الوسيط للواحدي .
2 ـ تفسير أبي المظفر السمعاني .
3 ـ تفسير البغوي .
4 ـ تفسير ابن جزي الكلبي .
5 ـ تفسير السعدي .
وقد عدلت عن ذكر كتابين مشهورين ، وهما تفسير البيضاوي وتفسير الجلالين ؛ لأنهما متنان يحتاجان إلى قراءةِ فكٍّ ، ولا يصلحان للمبتدئ ، وغيرهما أوضح منهما ، وهما لطلاب العلم أكثر منهما لعامة القراء .
ثانيًا : أن يختار له كتابًا من كتب غريب القرآن يجعله أصلاً يرجع إليه لمعرفة المراد باللفظة في لغة العرب ، وكتب غريب القرآن كثيرة ، ويمكن تقسيمها إلى الآتي :
1 ـ كتب مختصرة ؛ كتحفة الأريب لأبي حيان ، ونزهة القلوب للسجستاني ، والترجمان عن غريب القرآن لعبد الباقي اليماني ، وغيرها .
2 ـ كتب فيها طول وتحرير علمي للألفاظ ؛ كمفردات الراغب الأصفهاني ، وعمدة الحفاظ للسمين الحلبي ، وتفسير غريب القرآن لأبي بكر الرازي ( صاحب مختار الصحاح ) ، وهو كتاب نفيس للغاية .
3 ـ كتب متقدمة ، فيها أسلوب علماء اللغة المتقدمين من أئمة اللغة ، فتجد فيها ذلك النَّفس المتقدِّم الذي يحرص على الشاهد العربي من الشعر ؛ كمجاز القرآني لأبي عبيد معمر بن المثنى ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة .
ثالثًا : يحدِّد القارئ ميوله العلمي من اتجاهات المفسرين العلمية ؛ كالبلاغية والنحوية والفقهية وغيرها ، وذلك لأمرين :
الأول : أن يتعرف على التفاسير والكتب المتعلقة بهذا الاتجاه التي تفيده في المجال الذي يرغبه .
الثاني : أن يعلِّق على التفسير الذي اختاره ما يجده من هذه المعلومات التي تلائم ميوله العلمي .

طريقة القراءة :
1 ـ بدء القراءة ، والحرص على ختم الكتاب وتفهُّمه ، والمداومة على قراءته مرة بعد مرة ، حتى يستظهر المتعلم التفسير من خلال هذا الكتاب .
2 ـ ترك الإشكالات التي تعيق عن تمامه ، وتقييدها لحلها في المستقبل .
3 ـ معرفة القضايا التي يحرص عليها قارئ التفسير أو الباحث فيه ، وترك ما لا ثمرة فيه .
4 ـ التعليق على الكتاب بما يلزم من الفوائد والتعقبات ، وعدم الاشتغال بها عن الأصل ، وهو استظهار التفسير من خلال هذا الكتاب .
5 ـ لابد من معرفة أنَّ بعض الإشكالات ستبقى عند طالب العلم وقد لا يجد لها حلاًّ ، والمراد أنها لا تكون عائقًا عن تعلم التفسير ، كما أنها ليست دليلا على الفشل في طلبه . ا.هـ.
 
جزاك الله خيراً أخي العبادي على ماسطرت
والشكر موصول لمعدّ ومرتب هذه الطريقة د/ مساعد أثابه الله خيراً
 
قلت: جزى الله شيخنا " مساعد " خيرا ،كذا الناقل عنه، وأضيف نقطة أراها في محز الفائدة ومعقدها لكل طلاب التفسير وهي:

عدم القراءة بدون أستاذ ، فلابد من وجود شارح من العلماء بل حتماً، ليتتلمذ على يديه طالب التفسير ويقف أمام حقائق كتاب الله بواسطة فهم الأستاذ المعلم ، إذ القاعدة المحفوظة تقول: لا تأخذ العلم من صحفي ولا القرآن من مصحفي" أي : لا يجوز لمن تعلم تعلما ذاتيا أن يُؤخذ عنه العلم ، كما لا يجوز تعلم القرآن ممن قرأ القرآن من المصحف بدون التلقي على من شيخ مقريء، فليتدبر ولنشدد الأيدي على هذه القاعدة الأصيلة في العلم والتعلم. والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل..
 
قلت: جزى الله شيخنا " مساعد " خيرا ،كذا الناقل عنه، وأضيف نقطة أراها في محز الفائدة ومعقدها لكل طلاب التفسير وهي:

عدم القراءة بدون أستاذ ، فلابد من وجود شارح من العلماء بل حتماً، ليتتلمذ على يديه طالب التفسير ويقف أمام حقائق كتاب الله بواسطة فهم الأستاذ المعلم ، إذ القاعدة المحفوظة تقول: لا تأخذ العلم من صحفي ولا القرآن من مصحفي" أي : لا يجوز لمن تعلم تعلما ذاتيا أن يُؤخذ عنه العلم ، كما لا يجوز تعلم القرآن ممن قرأ القرآن من المصحف بدون التلقي على من شيخ مقريء، فليتدبر ولنشدد الأيدي على هذه القاعدة الأصيلة في العلم والتعلم. والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل..

أحسنت ياشيخنا الغالي الدكتور خضرا
وأصبت عين الحقيقة ، والتي غابت عن كثير من طلاب العلم
وكما تفضلتم وأشرتم ؛
فقد أثر عن مشايخنا قولهم :
"لا تأخذ العلم من صحفي، ولا القرآن من مصحفي" ؛
أي لا يؤخذ العلم من الكتب دون عالم ، ولا يتعلم القرآن من المصحف دون شيخ حافظ.
ولابد من الالتزام على متخصص حافظ للقرآن؛ لأن ذلك سيحملك معظم الأوقات على ألا تكسل أو تقصر؛
على الأقل حياء من شيخك، وحفظا لماء الوجه معه. ثم
إن ذلك يفيدك في ضمان النطق الصحيح والأداء السليم للقرآن ، ومن ثمة المتابعة ، وعدم الخمول والتقصير
وحل للمشكلات التي تعترضك ...
 
عودة
أعلى