مناقشة دكتوراه لزميلنا في الملتقى الشيخ محمد عمر الجنايني (محب القراءات)

ايت عمران

New member
إنضم
17 مارس 2008
المشاركات
1,470
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الإقامة
المغرب
بسم1​
سيتم بمشيئة الله تعالى مناقشة رسالة الدكتوراه المقدمة من زميلنا فضيلة الشيخ: محمد بن عمر الجنايني (محب القراءات), لنيل درجة الدكتوراه من قسم القراءات بكلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية بالمدينة النبوية, بعنوان:
شرح عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد, للعلامة الشيخ أحمد بن محمد بن جبارة المقدسي الحنبلي (ت728ﻫ)
من شرح قول الناظم: (واكتب تراءا وجاءنا بواحدة..) البيت, إلى نهاية الكتاب
"دراسة وتحقيق".
وتتكون لجنة المناقشة من:
1. فضيلة أ.د. أحمد بن محمود مبارك المغربي (المشرف على الرسالة مقرراً).
2. فضيلة د. محمد إلياس محمد أنور (عضواً من خارج الجامعة).
3. فضيلة د. أحمد بن علي السديس (عضواً من داخل الجامعة).
وذلك في يوم السبت الموافق 9/7/1432ﻫ, بعد صلاة المغرب مباشرة بقاعة المناقشات في كلية الدعوة وأصول الدين بالجامعة الإسلامية.
وأسأل الله تعالى العون والتوفيق للشيخ محمد، وأبارك له مقدما حصوله على الدكتوراه.
 
ما شاء الله تبارك الله
وسأحضرها إن شاء الله
وأبارك مقدماً لأخي العزيز محب القراءات هذه الدرجة العلمية المرموقة
وأسأل الله أن يجعل مستقبله زاخراً بالعطاء
وينفع به الإسلام والمسلمين
والعقبى لكم أخي العزيز آيت عمران
 
الحمد لله رب العالمين .
مبارك مبارك يا أبا أسامة أسأل الله لك التوفيق والتسديد في أقوالك وأعمالك .
لقد أسعدني هذا الخبر جداً فجزى الله من بشرنا به خيراً ووفقه لكل خير .
 
مبارك مقدماً لأخي الشيخ محمد بن عمر الجنايني وأسأل الله له التوفيق والسداد في القول والعمل وهو أهل للدكتوراه قبل الرسالة، وانتم السابقون ونحن بكم إن شاء الله للاحقون.
 
مبارك أخي الحبيب أبا أسامة.. أسأل الله تبارك وتعالى أن يوفقك ويسددك.
وشكر الله لك أخي العزيز ايت عمران وأسعدك كما أسعدتنا بهذا الخبر.
 
بارك الله لك أخي أبا أسامة ، ورزقك ما تحبه ، وجعلها درجة إلى العلا إن شاء الله.
 
أبارك لأخينا الشيخ أبي أسامة محمد بن عمر الجنايني - وفقه الله - وصوله لهذه المرتبة
وأسأل الله تعالى أن يبارك له فيها، ويبارك فيه
وأن ينفع به الإسلام والمسلمين عامة وأهل القراءات خاصة
 
جعلها الله لك طريقا إلى طاعته ومرضاته ، ووفقك الله لنيل الدرجات العلا في الدنيا والآخرة ، أتمنى أن أكون في المدينة فأحضر يسر الله لك كل أمر
 
أبارك للأخ الحبيب الشيخ الدكتور محمد الجنايني هذا الإنجاز، سائلاً الله تعالى له دوام التوفيق في الدنيا والآخرة.
 
ما شاء الله
مبارك لأخينا فضيلة الشيخ: محمد بن عمر الجنايني (محب القراءات)
ومنها للأعلى يا رب العالمين
 
مبارك لأخينا الفاضل محب القراءات ونفع الله بكم وأعانكم على الخير وما يحب ويرضى.
 
أسألُ اللهَ أنْ يُوفّقكَ لِتَحصيلِ أعْلَى المَرَاتبِ, وألّا يُضيعَ جُهدكَ وكدّكَ سُدًى, وأنْ يُقِرّ عيْنيكَ بِما تشْتَهي وتَرجُو.
 
نبارك لأبي أسامة مقدماً حصوله على الدرجة العلمية ونسأل الله له التوفيق والسداد ..
 
بحمد الله تعالى
انتهت قبل قليل مناقشة أخينا الشيخ الدكتور/ محمد بن عمر الجنايني
وقد حصل على درجة العالمية العالية ( الدكتوراه ) بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى
جعلها الله رفعة له في الدنيا والآخرة
 
وكانت مناقشة رائعةً وممتعةً.
زينها المناقشون الأجلاء بملاحظاتهم القيمة.
وأبهجها المشرف على الرسالة بمدافعاته المرحة.
وقد حضرها جملة من المشايخ الفضلاء والمقرئين النجباء.
وكذلك أسامة ، فقد حضر مناقشة والده ، وكان سعيداً مبتهجاً.
فمبارك لكم أخي الدكتور أبو أسامة الجنايني على هذه الدرجة العلمية المرموقة.
وجعل الله مستقبلكم عامراً بالعطاء والإنجازات.
ونفع بكم الإسلام والمسلمين ..
 
اللهم بارك ...اللهم بارك
مبارك لكم حفظكم الله
جعلها الله في ميزان حسناتكم
و أعانكم الله على تبليغ العلم و العمل به
 
أبارك لأخي وزميلي الدكتور محمد الجنايني حصوله على الدكتوراه
وأسأل الله تعالى أن يبارك له فيها، ويجعل هذا الجهد في كفة حسناته
وأن ينفع به الإسلام والمسلمين​
 
ألف مبروك أخي محمد درجة العالمية (الدكتوراة) بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى، أسأل الله لك التوفيق في كل الأمور
 
أكرر لكم التهنئة فضيلةَ الدكتور محمد مرة أخرى عبر هذا الملتقى الكريم
والشيخ محمد منذ أن تشرفت بمعرفته رأيت فيه الأدب الرفيع، والخلق الكريم، والسجايا الطيبة
أسأل الله لكم فضيلة الدكتور أن يزيدكم من العلم والهدى، وأن ينفع بكم وبعلمكم، وأن يهدينا وإياكم سبيل الرشد، ويحسن لنا جميعاً العاقبة.
 
أسألُ اللهَ أنْ يُوفّقكَ لِتَحصيلِ أعْلَى المَرَاتبِ, وألّا يُضيعَ جُهدكَ وكدّكَ سُدًى, وأنْ يُقِرّ عيْنيكَ بِما تشْتَهي وتَرجُو.
 
أعيد وأكرر التهنئة لأخي الشيخ محمد عمر أبو أسامة، وأقول له أسأل الله أن ينفع بك الإسلام والمسلمين، وهذه هي البداية وليست النهاية، وإلى الأمام دائما.
 
عودة
أعلى