تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة .
روى أحمد وأبو داود والنسائي عَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - قَالَتْ : خَرَجْتُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ ، وَأَنَا جَارِيَةٌ لَمْ أَحْمِلْ اللَّحْمَ ، وَلَمْ أَبْدُنْ ؛ فَقَالَ لِلنَّاسِ : " تَقَدَّمُوا " ، فَتَقَدَّمُوا ، ثُمَّ قَالَ لِي : " تَعَالَيْ حَتَّى أُسَابِقَكِ " ، فَسَابَقْتُهُ فَسَبَقْتُهُ ، فَسَكَتَ عَنِّي ، حَتَّى إِذَا حَمَلْتُ اللَّحْمَ وَبَدُنْتُ ، وَنَسِيتُ ، خَرَجْتُ مَعَهُ فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ ، فَقَالَ لِلنَّاسِ : " تَقَدَّمُوا " فَتَقَدَّمُوا ، ثُمَّ قَالَ : " تَعَالَيْ حَتَّى أُسَابِقَكِ " فَسَابَقْتُهُ فَسَبَقَنِي ، فَجَعَلَ يَضْحَكُ وَهُوَ يَقُولُ : " هَذِهِ بِتِلْكَ " ؛ وفيه مشروعية المسابقة بالعدو ، وملاطفة الزوجة وتأنيسها .
روى أحمد وأبو داود والنسائي عَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - قَالَتْ : خَرَجْتُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ ، وَأَنَا جَارِيَةٌ لَمْ أَحْمِلْ اللَّحْمَ ، وَلَمْ أَبْدُنْ ؛ فَقَالَ لِلنَّاسِ : " تَقَدَّمُوا " ، فَتَقَدَّمُوا ، ثُمَّ قَالَ لِي : " تَعَالَيْ حَتَّى أُسَابِقَكِ " ، فَسَابَقْتُهُ فَسَبَقْتُهُ ، فَسَكَتَ عَنِّي ، حَتَّى إِذَا حَمَلْتُ اللَّحْمَ وَبَدُنْتُ ، وَنَسِيتُ ، خَرَجْتُ مَعَهُ فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ ، فَقَالَ لِلنَّاسِ : " تَقَدَّمُوا " فَتَقَدَّمُوا ، ثُمَّ قَالَ : " تَعَالَيْ حَتَّى أُسَابِقَكِ " فَسَابَقْتُهُ فَسَبَقَنِي ، فَجَعَلَ يَضْحَكُ وَهُوَ يَقُولُ : " هَذِهِ بِتِلْكَ " ؛ وفيه مشروعية المسابقة بالعدو ، وملاطفة الزوجة وتأنيسها .
وفيه جواز ملاطفة الزوجة ، بكل ما يدخل فى باب الملاطفة أو يؤدي غرضها ، بالمعهود من عادات العرب القدامى كالمسابقة أو ما جدَّ فى هذا الباب واستحدث .
ولو كان من تلك الملاطفات شىء مستورد من عادات الغرب وهي كثيرة جدا جاز فعله أيضا لأنه لا دخل له بالديانة ، إنما هو من العادات .