مقترح يخص برنامج (أضواء القرآن)

محمد العبادي

مشارك فعال
إنضم
30 سبتمبر 2003
المشاركات
2,157
مستوى التفاعل
2
النقاط
38
الإقامة
الخُبر
الموقع الالكتروني
www.tafsir.net
شاهدت الثلث الأخير من حلقة اليوم الأولى من هذا البرنامج الجميل واستمتعت بها، وكنت أتمنى مشاهدتها كاملة لولا ضيق الوقت علي، وقد كانت بداية موفقة في اختيار العنوان وما طرحه المشايخ فيها جزاهم الله خيرا.
والحقيقة أيها الأحبة إن مثل هذا البرنامج لمن أنفع ما يكون الانشغال به والتذاكر حوله لكل طالب علم بله المتخصصين في الدراسات القرآنية، والأمر كما ذكر الدكتور أبو مجاهد العبيدي في ختام الحلقة.

اقتراحي منطلق من كلمة الدكتور عبد الرحمن وهي (أن يكون ملتقى أهل التفسير هو غرفة الإعداد لهذا البرنامج) حيث نود فعلا تفعيل هذا الأمر لتكون هناك ورشة عمل ومشاركة فاعلة حية مع البرنامج يظهر أثره في الملتقى كما يظهر لمشاهده على التلفاز.

وهذه نقاط مقترحة لإثراء المشاركة في إعداد البرنامج:
- عنوان الحلقة وموضوعها.
- محاور الحلقة وما يرغب المشاهدون بعرضه.
- اقتراح الضيوف والمداخِلين.
- المواد السمعية والمرئية الخاصة بالحلقة.
- جمع ما كتب سابقا في الملتقى حول موضوع الحلقة.
- أسئلة المسابقة.
- نقاش بعض ما طرح في الحلقة (بعد عرضها).
- أفكار الحلقة (الأفكار والمقترحات الجديدة المطروقة في الحلقة وجمعها بغرض نقاشها وإثرائها لاحقا)

هذا بعض ما جال في خاطري، والأفكار كثيرة، وباب العطاء مفتوح على مصراعيه، والمرجو من الإخوة والأخوات الكرام إضافة ما لديهم من نقاط في هذا الجانب، وترشيح الطريقة الأنسب لعرضها في هذا الملتقى الخاص بهذا البرنامج، هل يجمع كل ما يخص الحلقة الواحدة في موضوع واحد، أم يُترك لكل عضو إضافة ما لديه في موضوع جديد مستقل؟

وفق الله الجميع.​
 
وهذه نقاط مقترحة لإثراء المشاركة في إعداد البرنامج:
- المواد السمعية والمرئية الخاصة بالحلقة.
يثبت ذلك في منتدى البرنامج بحيث توضع حلقات البرنامج تباعاً ليسهل الوصول إليها ويكون العنوان " فكرة البرنامج ، حلقاته الصوتية ، المرئية ، مواعيده ، إضافة إلى وضع موضوع آخر يثبت لوضع تفريغ حلقات البرنامج .
- عنوان الحلقة وموضوعها ، محاور الحلقة .
الإعلان عن عنوان الحلقة وتحديد المحاور في " موضوع مستقل " قبل الحلقة بوقت يجعل للجميع الفرصة من الإقتراح وغيره .
- وما يرغب المشاهدون بعرضه ، اقتراح الضيوف والمداخِلين ، أفكار الحلقة (الأفكار والمقترحات الجديدة المطروقة في الحلقة وجمعها بغرض نقاشها وإثرائها لاحقا).
يتم فتح موضوع مستقل لوضع العناوين والأفكار والمقترحات ...إلخ التي يقترحها المشاهدون وغيرهم بحيث من يرغب في إقتراح مواضيع لحلقات البرنامج يتم وضعها في هذا الموضوع ليسهل الرجوع لها بغرض نقاشها وإثرائها لاحقا ...
- جمع ما كتب سابقا في الملتقى حول موضوع الحلقة.
- أسئلة المسابقة .
يتم وضع موضوع مستقل يكون عنوانه مثلاً : " مسابقة برنامج أضواء القرآن " . ليتم وضع الأسئلة لجميع حلقات البرنامج ، بحيث يسهل الرجوع لذلك ...
- نقاش بعض ما طرح في الحلقة (بعد عرضها).
جيد أن يجعل لكل حلقة موضوع مستقل لذلك ويكون عنوانه مثلاً : " نقاش بعض ما طرح في حلقة خارطة علوم القرآن ومفاتيح للتعامل مع علوم القرآن "
هذا بعض ما جال في خاطري، والأفكار كثيرة، وباب العطاء مفتوح على مصراعيه، والمرجو من الإخوة والأخوات الكرام إضافة ما لديهم من نقاط في هذا الجانب، وترشيح الطريقة الأنسب لعرضها في هذا الملتقى الخاص بهذا البرنامج، هل يجمع كل ما يخص الحلقة الواحدة في موضوع واحد، أم يُترك لكل عضو إضافة ما لديه في موضوع جديد مستقل؟

وفق الله الجميع.


ومضة
تزود من التقى فإنك لا تدري *** إذا جن ليل هل تعيش إلى الفجر
فكم من صحيح مات من غير علة *** وكم من سقيم عاش حيناً من الدهر
فجر الأمــــــــــــة ،،،،
 
اقتباس {وترشيح الطريقة الأنسب لعرضها في هذا الملتقى الخاص بهذا البرنامج، هل يجمع كل ما يخص الحلقة الواحدة في موضوع واحد، أم يُترك لكل عضو إضافة ما لديه في موضوع جديد مستقل؟}

جزاكم الله خيراً على هذه الاقتراحات القيمة والقابلة للتنفيذ إن شاء الله بشكل ميسر ومنظّم. وبالنسبة للاقتراح الأخير فأتمنى أن تفرد كل حلقة بموضوع مستقل توضع فيه كل المساهمات والاقتراحات المتعلقة بالحلقة ويخصص في عنوان المشاركة أو التعليق من الأعضاء موضوع المشاركة إن كانت تتعلق بالضيوف أو المحاور أو المسابقة أو المواد التوضيحية المساعدة أو غيرها.
ويخصص موضوع مستقل لرفع الملفات الصوتية ومعها تفريغ الحلقة الذي سأحاول إنجازه خلال يوم أو يومين من بث الحلقة هكذا يسهل الرجوع للملف المرئي والنص في مكان واحد وحتى لا تتشعي المواضيع فيضيع المتصفح بينها أو يفوته خيرها
وأشدد على ضرورة جعل الملتقى غرفة عمليات التحضير والإعداد للبرنامج قبل الحلقة وغرفة تنفيذ لنشر فوائد الحلقات بعد بثها من حيث صياغتها على شكل مقالات علمية تنشر في الانترنت لتعم الفائدة وقد تبنى عليها رسائل ماجستير أو دكتوراة لاحقاً بإذن الله
تعالى.
هذا والله تعالى أعلم وبانتظار أفكار الإخوة والأخوات في الملتقى
وفق الله الجميع لكل خير وبارك في هذا البرنامج وكل من يساهم فيه أمام وخلف الكواليس
 
جهد مبارك لبرنامج مميز ومبارك بإذن الله.
وأحبُّ أن أسجل شكري للدكتور عبدالرحمن الشهري ـ ومن يعاونه من خلف الكواليس ـ على هذا البرنامج المميز، وأسأل الله له ولهم المزيد من التوفيق.
ولقد شاهدتُ البرنامج في بثّه المباشر على قناة دليل واستمتعتُ به, ثم أعدتُ مشاهدته على الملتقى منذ قليل, وقد تبلورتْ لديّ بعض الملاحظات ـ إن أذنتم لي في ذلك ـ وهي على جانبين: الأول منهما الملاحظات العلمية, وقد ذكر الأعضاء بعضها وأظنهم بما ميزهم الله من الحرص على الإبداع والتفاني والإخلاص سينهضون بهذا الجانب على أفضل وجه وأحسنه.
أما بالنسبة للجانب الثاني من الملاحظات فهي ملاحظات فنية, ولا أدري مدى أهميتها بالنسبة للبرنامج, ولكني على أيّة حال أحببتُ تسجيلها علّها تنفع:
أولا وقبل كل شيء أحبُّ أن أشيد بجمال الأستوديو ومساحته الطيبة, وبالاختيار الموفق للطاولة الكبيرة, وكذلك الإضاءة التي كانت قمة في الإبداع.
ولعل من أبرز ملاحظاتي الفنية:
*عدم وجود اسم البرنامج في ديكورات الأستوديو, ...ربما هذا يوحي بأنهم لم يعدوه لهذا البرنامج خاصة, أو أنهم يستخدمونه في برامج أخرى مع تغيير طفيف في الإضاءة! على كلٍ.. إن كان الأستوديو بالفعل خاص بالبرنامج (وهذا هو المتوقع) فلابد أن يحمل اسم البرنامج ولو بديكور على واجهة الطاولة مثلا. وحبذا أن يكون من بين ديكوراته ما يشير إلى صورة رمزية للقرآن أو لمجلدات دينية مثلا.
*طوال البرنامج لم يُوضع على الشاشة اسم البرنامج, حتى أن الشريط الذي كُتب عليه اسم المتصل لم يكن يحمل اسم البرنامج كما هو معتاد, مما يعني أن من يشاهد البرنامج من منتصفه لا يستدل على اسمه إلا إذا ذكره أحد المشايخ الفضلاء أثناء حديثه.
*كان التصوير بالكاميرات المتحركة رائعا لكن مشكلته أنه يحتاج إلى تقريب (الزوم) أكثر لأن وجوه المشايخ بعيده وغير واضحة, ونفس العلة في الكاميرات الثابتة التي تجمع المشايخ الثلاثة معا, خاصة أثناء حديثهم؛ ولا بأس في بعدها إن كان ذلك أثناء إنصاتهم لاتصال ما, ولأجل أن تتضح الصورة أكثر.يمكن معاينة ذلك في الدقيقة (16:18)
وملاحظة أخرى في هذا الصدد: يحبذ حين الانتقال من الكاميرا المتحركة للكاميرا الثابتة أو العكس إدخال الصورتين ودمجهما معا بسلاسة, بدلا من القطع والانتقال المفاجئ للصورة الأخرى.
*لاحظتُ أن الشارة الداخلية للبرنامج والتي تُستخدم للخروج إلى فاصل أو للعودة منه قصيرة جدا, وقد لا يكون العيب في قصرها بقدر ماهو في عدم مصاحبتها لأي مؤثر صوتي مما يجعل العودة بعد الفاصل تبدو مفاجأة. حتى أننا فوجئنا بعد انتهاء الإعلان مباشرة وقبل ظهور الأستوديو (بتنحنح) أحد المشايخ. ويمكن مشاهدة ذلك جليا في الدقيقة (50:40)
ملاحظة أخيرة خارجة عن الجانب الفني وهي بخصوص الجوائز,... بالطبع مَنْ سيكترث لها هم المتخصصون فقط, بمعنى أنها لن تجذب من هم دونهم إلا بشق الأنفس, لذا أقترح أن يعاد النظر فيها.
وفق الله الجميع لما فيه نفع الأمة.
 
بارك الله فيكم جميعاً ، وتقبل منكم ، وأحسن إليكم على حرصكم وتشجيعكم وحسن ظنكم .
هذا البرنامج لنا جميعاً ، وقد دافعته ما استطعت خلال السنتين الماضيتين رغبة في أن يتولى أمره غيري من الزملاء دون جدوى، ومضت علينا الأيام دون أن نبدأ ، ولذلك قررت أن نبدأ في 1 محرم 1433هـ ، ولعلمكم فقد كدنا نتأخر أسبوعين أيضاً بسبب عدم تركيب الديكور لولا بعض الضغوطات التي عجلت بالأمر كما ترون ، ولم ينته تركيبه إلا قبيل الحلقة بلحظات، وقد حددت الضيوف يوم الخميس ربما وتعبنا في ترتيب الحجز لأخي د. محمد القحطاني واستجاب مشكوراً رغم أن لديه محاضرات يوم السبت اضطر أن يدعها ، وتعب هو في ترتيب أمر عودة أولاده من المدارس يوم السبت فاستعان ببعض الإخوة لمساعدته في إعادة أولاده للمنزل ظهراً وجاء على رحلة الظهر للرياض ، ثم فوجئنا بأن في حجز العودة لأبها مشكلة ، حيث اتضح أن العودة عند الحادية عشرة مساء والبرنامج لا ينتهي إلا الحادية عشرة والنصف فاضطررت لإجراء بعض الاتصالات لإلغاء كرت صعود الطائرة والحجز على الرحلة التي تليها ، فدخلنا الحلقة والأمر لم يحسم بعد في أمر عودته ولديه عمل عند الثامنة صباحاً ، ثم فرجها الله على يد أخي عمار حبيب وفقه الله وكتب أجره .
فلعل هذا يكون عذراً لأي قصور في الحلقة الأولى ولا سيما في الترتيب الخاص بي وبالجانب الفني ، أما المشايخ المشاركون فهم أهل عناية بعلوم القرآن ، ويدرسونها باستمرار ، وقد أفادوا وأجادوا . وقد أحضرت الكمبيوتر معي للعرض وحاول الأخ المخرج إبعاد الجهاز حيث إنه يقول إنه كبير الحجم ويغطي أحياناً المقدم أو المشارك الآخر فقلت نمشي اليوم الأمر والمرة القادمة نتصرف وربما لا نكون في حاجة إليه .
بالنسبة للديكور فأشكر الأخت بنت اسكندراني على ملحوظاتها الجميلة ، وسوف أنقلها لهم الآن للاستفادة منها ، وقد أعجبني الديكور بصفة عامة ، ولم أدقق في التفاصيل مع إنه عندي منذ أشهر على الكمبيوتر ، وليتني وضعته لكم لإبداء الرأي ، لكنني أصبحت - برغم قناعتي بأهمية الاستشارة - أتردد فيها لكثرة الاختلاف ، وعدم إدراك البعض لطريقة عرض وجهة نظره مما يزهدني في أصل الموضوع،وتركه بالكلية ، وهذا هو الذي جعلني أؤخر البرنامج أكثر من سنتين .
أتمنى أن يشكل فريق للبرنامج منكم أيها الإخوة والأخوات من الآن في جانب الإعداد بالذات ، فهو فرصة لخدمة القرآن (90 دقيقة) يمكننا ملئها بالأفكار الإبداعية، وأنا خادم لكم في مثل هذه البرامج، ولولا الرغبة في خدمة القرآن لما تصديت لتقديم مثل هذه البرامج فلست مذيعاً ولا أحسن ذلك وأنا كزملائي أحب أن أكون ضيفاً عابراً كل شهرين مثلاً وبقية الوقت أستمتع بوقتي وإجازاتي، ولكنني اضطررت لذلك على كرهي له، ولضيق وقتي في التدريس والأمور العلمية وغيرها من المشروعات التي تستغرق الوقت لا أجد وقتاً للتفكير والتنفيذ لهذه الأفكار في تطوير البرنامج . وسنكتب في شارة البرنامج أسماء الفريق الذي تتفقون عليه كاملاً :
فريق الإعداد من ملتقى أهل التفسير :
1-
2-
3-
4-
وأرشح أخي محمد العبادي يرتب الفريق بطريقته وسأكون سعيداً بذلك ، ودعونا نصنع برنامجاً فريداً في أفكاره وفي فقراته وفي موضوعاته وطريقة عرضها وساعدوني في اختيار الضيوف على بريد خاص وفي التنسيق معهم ..
في الذهن الآن فقرات سنضيفها للبرنامج :
- فاصل إعلاني سنعلن فيه عن بعض المشروعات القرآنية الخاصة بمركز تفسير أو بكرسي القرآن الكريم وعلومه .
- تقرير ميداني لاستطلاع آراء البعض حول موضوع الحلقة ثم يعلق عليه الضيوف .
- سؤال الحلقة وجائزته كتاب (الزيادة والإحسان في علوم القرآن) واختياره لأسباب : كونه متخصصاً في موضوع الحلقة ، وكونه من إصدار مركز تفسير ، وكونه متوفراً بسعر مقبول وللعلم فسوف نشتري النسخ التي ندفعها للفائزين أو نحول لهم ثمنها حسب رغبتهم عند التواصل معهم . وقد لاحظت البعض يزهد في هذه الجائزة وأظنه يريد منا أن نعطي أجهزة ثمينة كما في رمضان مثلاً، لكن التوسع في هذا ليس في مقدورنا حالياً وليس من أهدافنا على كل حال .

فكروا في فقرات عملية وسهلة وإبداعية يمكن إضافتها دون أن تكون في حاجة إلى عمل فني أو إنتاجي مكلف ومتعب ليس في مقدور القناة تنفيذه ، فليسوا بإمكانيات قناة الجزيرة مثلاً ، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها ، وإلا فقد كنت أتمنى أن نكون قادرين في كل حلقة على تقديم تقرير وثائقي 5 دقائق مثلاً عن موضوع الحلقة يكون منطلقاً للوقوف مع بعض التفاصيل ، ولكن لعل الله ييسر ذلك يوماً من الدهر .
أكرر شكري للجميع ، وأكرر ترحيبي بكل فكرة ومقترح وتعاون بيننا ، وكل جهد سينسب لصاحبه مباشرة في البرنامج ، وقد نعقد حلقة خاصة نستضيف بها فريق إعداد البرنامج في نهاية العام أو رمضان القادم مثلاً . وقد نستمر في رمضان ونقدم فيه أربع حلقات نعد لها من الآن إعداداً مميزاً .. فكروا واحتسبوا وأبشروا بالأجر .
 
جزاكم الله خيراً مشرفنا الفاضل وأعانكم على ما كُلّفتم به ولكن ثقتنا بإخلاصكم وحرصكم على تقديم المفيد النافع في علوم القرآن وتجربتنا السابقة معكم في برنامج التفسير المباشر وبينات خير دليل على أحقيتكم لهذه الثقة وأنتم أهل لها بإذن الله.
هذه بعض الملاحظات والاقتراحات التي أرجو أن تكون مفيدة:
فيما يتعلق بالديكور فهو مريح للنظر وليس فيه ما يشوش على الناظر من ألوان زاهية أو ديكورات متكلفة لا داعي لها
خلال هذا البرنامج على القناة ظهر ضعف في الصوت وهذا أشارت إليه الأخت أم الحارث حلال تسجيلها للحلقة لذلك أقترح أن يثبت ميكروفون (عدد 2) للمقدم وللضيوف حتى يظهر الصوت بشكل واضح فيكون التسجيل نقيًا وواضحاً بإذن الله تعالى.
بالنسبة لمسألة عرض الصور أو الشرائح أو الخرائط خلال الحلقة إن كان جهاز الكمبيوتر يسبب إشكالاً لأنه يغطي على المقدم أو الضيف فيمكن حلّه بأحد الخيارات التالية:
- إما وضع شاشة العرض على الجهة المقابلة للمشاهدين من المنصة التي يجلس عليها الضيوف ويمكن لكم دكتور عبد الرحمن أو لضيوفك أن تتفق مع المخرج على الشرائح التي ستعرض وعند أي محور ويتم عرضها
- وإما عن طريق وضع الكمبيوتر في فتحة داخل سطح المنصة التي تجلسون عليها بحيث ترون الشاشة ولا نراها نحن ولا تحجب الرؤية وهذا معمول به في القنوات الإخبارية (ولا يحتاج لإمكانيات مادية لأنه يمكن لنجّار محترف أن يعمل فتحة في سطح المكتب لهذا)
- وإما أن تكون الشاشة هي في خلفية الديكور وهذه تفيد في أمرين أنها تستخدم لوضع شارة البرنامج واسمه فيظهر واضحاً للمشاهدين طيلة الحلقة كما لفتت النظر إليه الأخت حفصة وفقها الله وكذلك يتم العرض من خلالها لأي وسائل إيضاحية تريدون استخدامها خلال الحلقة.
بالنسبة للمسابقة والجوائز فالجائزة المقدمة ستكون نافعة للمتخصصين فقط أما العامة فلن يستفيدوا منها ولن يقبلوا على المسابقة لأن الجائزة قد لا تعنيهم فربما يكون هناك سؤالان في الحلقة سؤال للمتخصصين وهذا جائزته المجلدات العشر (الزيادة والإحسان في علوم القرآن) وسؤال بسيط للعامة حتى نشجعهم على المشاركة وتكون جائزته كتاب لضيوف الحلقة وكلهم ما شاء الله لديهم كتب في علوم القرآن. (هذا مجرد اقتراح ولا يخفى عليكم أن استراتيجية المسابقات على الفضائيات تقوم على جعل السؤال بسيطاً جداً لضمان أكبر عدد من المشاركين ومن ريعه تكون الجوائز)
نقطة أخيرة بخصوص الديكور وهو في إعادة ترتيب مكان الجلوس بحيث تكون دكتور عبد الرحمن على ناحية من المنصة والضيوف على ناحية أخرى مواجهين لك لأن الالتفات يمنة ويسرة على مدى ساعة ونصف ليس بالأمر السهل على المدى البعيد (وهذه نصيحة في الله لمن يعاني من آلآم الرقبة وقاكم الله كل سوء)
أما ناحية الأفكار والفقرات أرى أن تشمل تقارير ومقابلات مع طلاب في الجامعات في المملكة حول محور الحلقة هذا يشجعهم على متابعة البرنامج ويجعلهم يشاركون فيه عن طريق طرح أسئلتهم أيضاً (وهذا لن يكلف القناة شيئاً فمع وسائل التقنية والهواتف الذكية يمكن لكم وأنتم أهل الاختصاص أن تسجلوا مع طلابكم مقطعاً قصيراً يعرض خلال الحلقة)
هذا ما لدي إلى الآن وإن شاء الله تتزايد الأفكار مع كل حلقة ولدي رجاء أخير وهو أن يُعطى كل محور من محاور الحلقة حقّه في النقاش والتوضيح والتفصيل حتى وإن امتد مدارسة المحور نفسه على أكثر من حلقة فالمهم في النهاية عرض الموضوع عرضاً وافياً يخرج منه المشاهد وقد ازدادت معلوماته في هذا المحور فلا يخفى عليكم أن الكثيرين لا يملكون الوقت للبحث أو دراسة المحور فيما بعد بالتفصيل حتى أن البعض يجد صعوبة في حضور الحلقة إن فاتته في عرضها الأول.
وفقكم الله تعالى لكل خير ونفع بكم وسددكم وأعانكم على تقديم الجديد النافع في هذا البرنامج المتميز بموضوعه وضيوفه ومقدّمه ومعدّه.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فقد تابعت بسرور الحلقة الأولى من البرنامج الوليد (أضواء القرآن) وعنت لي بعض الأفكار المقترحة في إثراء البرنامج وهي كالتالي :
١- بما أن الفئة المستهدفة من البرنامج العامة وقد تكون الموضوعات جديدة ولا عهد لهم بها وقد يكون البعض ممن بضاعته قليلة من علوم القرآن اقترح تعيين في نهاية كل حلقة الإحالة على كتاب ميسرلموضوع الحلقة القادمة ليطلع عليه القارئ وهذا لا يخفى نفعه لكل من جربه فهي تعطي فكرة عامة للموضوع مما ييسر فهم عناصره أثناء تدواله وإثراء جوانبه العلمية .
٢- عرض أمثلة تطبيقية للموضوع للجمع بين التأصيل والتطبيق فبالمثال يتضح المقال .
٣- تحديد نشاط إثرائي بعد كل موضوع ووضع بريد إلكتروني يتم من خلاله استقبال و فرز أجود نشاط ورصد جوائز لأحسن نشاط مقدم .
٤- عمل استبانة شهرية تطويرية للبرنامج يستطلع من خلالها الموضوعات المفضلة لدى المتابعين وضيوف الذين يرغب استضافتهم وأداء البرنامج إيجابيته وسلبياته ليتم تجاوزها .
٥- عمل تقارير أسبوعية (مقابلات في الأماكن العامة ) عن موضوع الحلقة لكشف المعلومات العامة التي يعرفها الناس عن القرآن الكريم وعلومه وأتوقع أنها ستضفي حيوية للبرنامج .
أخيراً وليس آخراً أتمنى إستضافة المتخصصين في الدراسات القرآنية كل علم بما برع وأتقنه فهناك من لديه إجادة في نزول القرآن الكريم ومنهم من هو متخصص في الوقف والإبتداء وهكذا ....
ومن الضيوف الذي أتمنى استضافتهم :
أ.د. فهد الرومي ، أ.د. محمد الشايع ، د. فهد الوهبي ، د. محمد العواجي ، أ.د. حكمت بشير ياسين ، د. خالد السبت ، د. محمد الربيعة ، أ.د. زيد العيص ، د.محمد السريع .
 
هذا البرنامج لنا جميعاً ، وقد دافعته ما استطعت خلال السنتين الماضيتين رغبة في أن يتولى أمره غيري من الزملاء دون جدوى,...
ولولا الرغبة في خدمة القرآن لما تصديت لتقديم مثل هذه البرامج فلست مذيعاً ولا أحسن ذلك وأنا كزملائي أحب أن أكون ضيفاً عابراً كل شهرين مثلاً وبقية الوقت أستمتع بوقتي وإجازاتي، ولكنني اضطررت لذلك على كرهي له، ولضيق وقتي في التدريس والأمور العلمية وغيرها من المشروعات التي تستغرق الوقت لا أجد وقتاً للتفكير والتنفيذ لهذه الأفكار في تطوير البرنامج .
أنتَ أهل لتولي هذا البرنامج بنجاح وتميز يا دكتور عبدالرحمن, ولا يساورنا أدنى شك في ذلك. بل أراه توفيقا من الله لك أن اختارك وألزمك ببرنامج مبارك كهذا... وكم كانتْ كلماتك صادقة ومؤثرة حين قلتَ:
هذا العمر القصير فرصة سانحة لملئه بأعمال الخير والمعروف، والحرص على رضا الله في كل أمر، فهو الذي يبقى للمرء، وما سوى ذلك من عرض الدنيا فهو زائل.

أعانك الله على آداء كل المهام الموكلة إليك على أحسن وجه وأتقنه. وأقر عينك بجني ثمار جهدك في الدنيا والآخرة.
**************​
أختي الحبيبة سمر... وفقكِ الله على إضافاتك المميزة كالعادة...
وبالنسبة لمقترحك:
أما ناحية الأفكار والفقرات أرى أن تشمل تقارير ومقابلات مع طلاب في الجامعات في المملكة حول محور الحلقة هذا يشجعهم على متابعة البرنامج ويجعلهم يشاركون فيه عن طريق طرح أسئلتهم أيضاً (وهذا لن يكلف القناة شيئاً فمع وسائل التقنية والهواتف الذكية يمكن لكم وأنتم أهل الاختصاص أن تسجلوا مع طلابكم مقطعاً قصيراً يعرض خلال الحلقة).

أعتقد أنه يندرج بصورة أو بأخرى تحت مقترح د. عبدالرحمن.
تقرير ميداني لاستطلاع آراء البعض حول موضوع الحلقة ثم يعلق عليه الضيوف -
ولقد فكرتُ في الأمر مليا فوجدتُ أنه في حال جعل زاوية ثابتة في كل الحلقات لهذا التقرير فإنه ومع الوقت سيكون تقريرا رتيبا جدا, وأسئلته ستكون معادة ومكررة بالنسبة للمشاهد, بمعنى أنها ستدور حول: ماذا تعرف عن (موضوع الحلقة)؟ وهل سمعت عن....؟ وأين .. ومتى؟ كلها لقياس معلومات من يُجرى معه اللقاء.
ما أقصده هو أنه لا مجال للرأي في هكذا مواضيع, فالذي سيُجرى معه اللقاء إما أنه لا يعرف شيئا ... أو أنه (حافظ للدرس ومستحضر له!!), وقلما سيضيف أحدهم جديدا, أو يستحضر سؤالا إلا إذا أُملي عليه.
ومن وجهة نظري أن التقارير الميدانية في موضوع لا مجال للعامة أن يضيفوا فيه لن تكون مثمرة كثيرا, (وأقصد بـ (العامة) ليس العوام والغير متعلمين وإنما طلاب الجامعات وأظنه لا يخفى علينا المستوى العام لهم)
قد تنجح التقارير الميدانية نجاحا باهرا في بعض المواضيع لكنها مواضيع معدودة تعدّ على الأصابع, لذا اعتبار التقرير الميداني فقرة ثابتة وجزء لا يتجزأ من كل حلقة هو أمر غير واقعي (وربما للإخوة والأخوات الأفاضل رأي آخر في ذلك).
أما كون البرنامج مجرد برنامج حواري فقط خال من التنوع فهذا أمر رتيب قد يبعث على الملل. فالبرنامج بالفعل يحتاج إلى فقرة متنوعة واحدة على الأقل لتساند اللقاء وتكسر رتابته, وهناك فقرات مقترحة منها على سبيل المثال:(معلومة يجهلها الكثيرون /شبهة مردودة / قصة أو حادثة مذكورة في كتب علوم القرآن بين يدي الموضوع / مسألة أو قضية هامة / طرفة علمية بين يدي الموضوع.....الخ) وكل هذه المقترحات يستحيل أن تستمر في كل الحلقات فنحن إن وجدنا في موضوع جمع القرآن على سبيل المثال شبهة مردودة كإدعاء نسيان الرسول عليه السلام لبعض الآيات مثلا فإننا لن نجد شبها مماثلة في باقي المواضيع.
لذا فكرتُ في أن نجعل زاوية ثابتة في البرنامج تحت مسمى:( استراحة الحلقة أو زاوية الحلقة أو في ظلال علوم القرآن أو أي اسم آخر يقترحه الأعضاء...) بحيث تكون هذه المساحة حرة نعرض فيها جميع الأفكار التي تخطر لنا على بال دون التقيد بقالب واحد, وفي نفس الوقت تكون مجارية لموضوع الحلقة ومناسبة لها.
ومادة هذه الفقرة تُعدّ هنا في الملتقى ـ كما سبق وأن اقترحتم ـ ومن ثمّ تُسلّم إلى القناة في وقت مناسب يسمح لهم بتنفيذها قبل أن يحين موعد الحلقة التالية بوقت كاف. بل لو أنه تمّ تكليف فريق بهذه المادة فسيكون من مهامه تجهيز المادة العلمية لعدد من الحلقات التي لم يحن وقتها بعد احتسابا لأي طارئ قد يطرأ.
وقد تخيّلتُ عدة تصاميم لشارة هذه الفقرة تساعد على إيصال هذا التصور للمشاهد ولعلي أعرضها عليكم في حال أن اعتمدتم هذه الفكرة.
أخيرا...أيها الكرام إن كنتم بالفعل عازمين على تفعيل النقاط التي اقترحها الأخ الفاضل محمد العبّادي فلنبدأ عاجلا غير آجل, لأن الوقت سيدركنا قبل الإعداد للحلقة القادمة, حينها سيكون على الدكتور عبد الرحمن الشهري أن يتحمل ثقلها وهم الإعداد لها وحده.
وأنا اليوم إذ أُبدي تعاوني؛ فهذا لا يعني رغبتي في أن أكون عضوة في فريق الإعداد لهذا البرنامج, بل هذه مهمة لا ينبغي أن يُكلف بها إلا المتخصصون من طلبة العلم أو المشايخ. وأنا لستُ واحدة منهم بالطبع, لكنني أرغب حقا في تقديم اقتراحاتي وجهدي المتواضع لأجل إنجاح هذا البرنامج الرائع ليس إلا. فلعل الله أن يُقسم لي من أجور القائمين عليه قسما ينير صحائفي ويثقل موازين حسناتي يوم القيامة.
 

بداية جزاكم الله خيرا وسدد إلى الجنة خطاكم ..

واسمحولي أن أقتات على فتات موائدكم الطيبة .. وأن أقترح ما يلي :

أولا : كنت قد سألت في مشاركة سابقة عن إمكانية استضافة علماء من خارج المملكة - ولم ألقَ إجابة على السؤال - إنما أقول : إن كان ذلك صعباً ، فأقترح أن يكون التقرير المراد إعداده : التواصل مع أحد العلماء أو مجموعة من العلماء - من البلدان التي من الممكن توفير عضو في كل بلد ع الأقل يقوم بهذه المهمة - تحديد الأسئلة وطرحها ع الدكتور - مثلا - حول موضوع الحلقة المراد بثها .. ومن ثم يتم تنسيق اللقاءات في تقرير جامع لها وعرضها في الوقت المناسب ..

ربما نحتاج إلى جهد مضاعف وتعاون من الإخوة والأخوات خارج المملكة .. إنما هذه الفكرة من باب الإثراء والتنويع في الطرح ،، وربما قد تحقق هدفا في زيادة عدد المشاهدين من المختصين أو العامة ..

ثانيا : في مدة البرنامج ،، هذه المدة جيدة بالنسبة لطالب العلم أو للمختصين ، فهو يقتفي الأثر في كل ثانية ، أما بالنسبة للعامة فربما سيتسلل إلى نفوسهم عدم الرغبة في المواصلة لساعة ونصف .. لذلك بما انه الفئة خاصة وعامة فلا بد من التنوع الجاذب في الحلقة بما يُناسب العامة واهل الاختصاص ..

ثالثا : يا حبذا في نهاية البرنامج عرض خُلاصة لمدة خمس دقائق تقريبا ،، تجمع النقاط الرئيسية التي دار حولها الحوار

وبوركت جهودكم ،، ورزقكم الله الإخلاص في النية والقول والعمل
 
بارك الله في الجميع ....
ونأمل تفعيل ماهو مناسب من هذه الأفكار والمقترحات ...
اسمحوا لي بكتابة هذه الأسطر فلعلها تحمل فكرة تجدونها مناسبة ...
بالنسبة للتقرير الميداني فيمكن أن يكون لجملة من الأفكار والمقترحات التى تطرح هنا في الملتقى ولايعلم بها الكثير إلا من يرتااد الملتقى بصفة مستمرة
وأضرب لذلك بعض الأمثلة :
ختمة غريب القرآن :
http://vb.tafsir.net/tafsir13303/
لو أجري لقاء مع كاتب الموضوع وتجربته في هذه الختمة .....
وكذلك لقاءات مع من كان لديهم تجارب متميزة في بعض حلقات تحفيظ القرآن في الجمع بين حفظ القرآن وتفسيره وطرح أفكار عملية من ضيوف البرنامج يمكن للمشرفين على الحلقات القرآنية الاستفادة منها .
*****
موقع خاص لسورة الفاتحة
http://www.alukah.net/Web/alshehry/10823/27507/
لو أجري لقاء مع كاتب الموضوع وتجربته في انشاء الموقع .....
وتشجيع الشباب في توجيه طاقاتهم لخدمة دينهم ....
وطرح أفكار جديدة في توظيف التقنية لخدمة القرآن وعلومه ...
*****
أول تفسير للقرآن بلغة الإشارة
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=51170
لقاء مع الجهة المسؤولة عن هذه الفكرة ... وكيفية الحصول على هذا التفسير لمراكز تحفيظ القرآن المعنية بهذه الفئة ...
*****
دورة الأترجة القرآنية
http://www.otrojah.org
لقاء مع بعض المشائخ المشاركين في الدورة ومع الجهة المنظمة للدورة وبعض الطلبة المنتسبين لها ومدى استفادتهم من الدورة ...
وسبحان الله رغم العدد الكبير الذي يستمع لهذه الدورة إلا أنني كثيرًا ماسألت بعض الأخوات اللاتي لهن صلة بدور التحفيظ عن الدورة فأتفاجأ عدم معرفتهن بها ...!!
هذه بعض الأفكار يمكن أن تكون في تقارير ميدانية فإن تعسر ذلك ـ ونسأل الله التيسر ـ فيمكن أن تكون عبر اتصالات هاتفية .
وفقكم الله وسددكم ،،

 
أولاً أبارك لأخي العزيز الغالي الدكتور عبدالرحمن الشهري حفظه الله نجاح فكرته وتوفيق الله له لإيجادها على أرض الواقع ، ومن هنا يبدأ المشوار الحقيقي لإنجاح البرنامج ، وهذا يتطلب منه ومن جميع أهل القرآن حقيقة المساهمة والمساعدة كل بما يملك ، ولا يبخل أحدٌ ولو بمشورة قد يرى أنها ليست مهمة بينما قد يكون السر فيها وتؤتي أكلاً وثماراً لم يكن يتوقعها .
ومع أني لم أتشرف إلى الآن بمتابعة البرنامج إلا أني أحب أن أتقدم بهذا الاقتراح وأعتذر إن كان أحد من الإخوة سبقني إليه ، وهو :
أن يجعل جدول شهري للحلقات التي ستعرض في الشهر ، بمعنى أننا نكون على علم بأن الموضوعات التي ستعرض في شهر صفر هي كذا وكذا ، وهذا مهم جداً حيث يسمح لمن يجد صعوبة في المتابعة المتواصلة أن " يبرمج " أوقاته ومواعيده ليكون مناسباً لمشاهدة الموضوعات المهمة عنده ، ولأضرب مثلاً - مع أني لا أحب ضرب غير ألبتة - :
كاتب هذه الحروف ومن على شاكلته يهمه من باب الأولوية في علوم القرآن : القراءات وعلومها ، ثم غريب القرآن ، ثم بعد ذلك يأتي التفسير بأنواعه ، فلو عرف أن موضوعات القراءات وغريب القرآن ستكون في شهر كذا لكان هذا عليه أسهل وأجمل ، وأدعى لترتيب وقته وإعطاء الحلقة الأولوية دون سائر الأعمال الأخرى .
وأخيراً : تقبلوا كل تحية وتقدير .
 
أفكار قيمة، ومن الممكن أن يضاف إليها:
التفاعل المباشر مع الجمهور وقت البث بإتاحة وسائل تواصل سريعة (جوال، فيس بوك، تويتر، ..) وكذلك عبر القسم المخصص للبرنامج هنا في الملتقى، بحيث تتم الإجابة عن أسئلة المتابعين التي يطرحونها قبل الحلقة وأثنائها، كما كانت تجربة برنامج التفسير المباشر في رمضان، ويمكن استثمار جميع التجارب الإعلامية السابقة بجمعها وتحليلها ودراستها للنظر في الإيجابيات وتطويرها والوقوف على التحديات لمعالجتها
وفق الله الجميع
 
بعد مشاهدتي للحلقة الثانية أحبّ أن أضيف مقترح بسيط وهو:
بالنسبة لمن يستقبل الاتصالات في البرنامج ينبغي أن يتأكد من المتصِل عن نوع مشاركته, فإن كانت مداخلة؛ فتحت أيّ موضوع؟ وإن كانت أسئلة فليذكرها (تحت الهواء) ـ إن أمكن ـ فقد تكون خارجة عن الموضوع, ولابأس من التأكيد على كل متصل بأهمية تسجيل مايود قوله ولو على شكل رؤوس أقلام (ليساعد نفسه ليس إلا), بالطبع هذا الإجراء ليس لجعل جميع المداخلات منضبطة تماما وإنما فقط لتقليل نسبة المشاركات الركيكة أو تلك الخارجة عن الموضوع. ولأجل أن تتضح أهمية هذه النقطة يمكننا مشاهدة هاتين المداخلتين على الدقيقة 51:58 والأخرى على الدقيقة 1:10:23
ومن وجهة نظري أن المداخلات القوية حتى وإن كان مرتب لها خير من المداخلات الضعيفة الركيكة التي تضعف من هيبة البرنامج وتنفر المشاهد من متابعة المداخلات بشكل عام.
 
حبذا لو أكثر الضيوف الكرام عند تناول موضوع الحلقة من ضرب الأمثلة من القرآن ، وليس مجرد التنظير فقط . ففي الإكثار من ضرب الأمثلة بيان للآيات وتطبيق لعلوم القرآن عليها ، وفيها كذلك إثراء لمعلومات المشاهدين وكسر لجانب الجمود الذي يعتري بعض البرامج العلمية.
وليت المقدم الفاضل يستثير ضيوفه بذكر بعض اللطائف التي تتعلق بموضوع الحلقة فكم في مباحث علوم القرآن من قضايا تربوية وإيمانية يأنس بها المتخصص فكيف بغيره من عامة المشاهدين، ولعل هذا يعطي رونقا للبرنامج ويزيد في جماله.
 
رد: مقترح يخص برنامج (أضواء القرآن)

تقارير استطلاع الأراء التي تُعرض في حلقات البرنامج جيدة لأنها تحقق تنويعا وجذبا للمشاهد (خاصة المشاهد العادي الغير متخصص في علوم القرآن) لكني أرى أن يُحدد لها وقت معين لا يتجاوز الخمس دقائق بأي حال, وتكون عبارة عن لقطات سريعة حتى لا تطغى على الوقت المخصص للمادة العلمية. فطولها قد يجلب السأم للمتخصص الذي فرّغ وقته الثمين لمتابعة نقاش علمي يتناول موضوع الحلقة باستفاضة. وجزاكم الله خيرا​
 
بعد مشاهدتي المتأنية للحلقة الرابعة والتي رفعها الأعضاء الكرام بارك الله في جهدهم على الملتقى لفت انتباهي:
** ما ذكره الدكتور عبد الرحمن الشهري في ثنايا الحلقة عن هدف من أهداف هذا البرنامج حيث قال: (في الحقيقة من أهدافنا في هذا البرنامج: تقريب هذه العلوم وهي علوم تخصصية في الغالب يدرسها طلاب الجامعات والدراسات العليا فغايتنا أن تكون ـ هذه العلوم ـ ثقافة للمجتمع بصفة عامة لأنها تتعلق بالقرآن)
فهل يمكن أن نوسع شريحة المستفيدين من هذا البرنامج ـ مادام هذا هدفنا ـ فنجعل المعلومات المعروضة في الحلقة على هيئة نقاط قصيرة أو فوائد قصيرة تُنشر على الفيس بوك على الصفحة المخصصة للبرنامج (خاصة وأنها ليس لها نشاط سوى الإعلان عن الحلقات القادمة وضيوفها), ومن ثمّ يقوم أعضاء الملتقى المشاركون في الفيس بوك وغيرهم من محبي البرنامج بمشاركة هذه المعلومات ونشرها على صفحاتهم وصفحات أصدقائهم لعل الله أن ينفع بها. (إن رأيتم ذلك واستحسنتموه فأنا على استعداد للقيام بهذه المهمة بإذن الله) وأقترح أن يعتمد هذا العمل على النصوص المفرغة من الحلقات كاستفادة فورية من الجهود المبارك التي تبذلها الأخوات الفاضلات في تفريغ كل حلقة.
**النقطة الأخرى: لقد كانت هذه الحلقة غنية بالمعلومات, واستفاض خلالها المشايخ ـ بارك الله فيهم ـ في بعض النقاط لكن للأسف كان ذلك على حساب نقاط أخرى, ولعل تنبيه المقدم واعتذاره عن ذلك (خاصة اعتذاره عن عدم ذكر خصائص المدني وكذلك عدم استقبال مداخلة الأخ الفاضل فهد الجريوي) يجعل المشاهد يدرك أن الحلقة لم تكتمل.
وهنا أطرح تساؤلا: بما أن محاور الحلقة الماضية لم تستكمل لِمَ نشرع في حلقة جديدة؟؟
أليس الهدف من هذه الحلقات هو عرض مادة علمية مستوفية لجميع عناصر موضوع كل حلقة ليخرج المشاهد العامي والمتوسط بمعلومات تعطيه حدا أدنى من المعرفة في موضوع كل حلقة؟؟!
ثم لنفترض أننا استدركنا سريعا ما فات من الحلقة السابقة في بداية الحلقة التالية؛ ألن يعني ذلك تقليص الوقت المعد لمحاور الحلقة الجديدة ما يعني عدم استيفاء عرضُ كامل المحاور والموضوعات الخاصة بالحلقة الجديدة أيضا؟.

هل من حل لتلافي هذه المشكلة مثلا بجعل حلقة نهاية كل ثمانية حلقات تلخص ما فات وتعرض أبرز ما عُرض في الحلقات الماضية, ويمكن أن تكون هذه الحلقة مسجلة لإراحة المقدم بعض الوقت, وتكون كذلك بديلا يسهُل توفيره في حال ظهور أي طارئ لأي طرف من الأطراف المشاركة في إخراج هذا البرنامج (لا سمح الله). وفي نفس الوقت ستكون هذه الطريقة تلخيصا مركزا ومفيدا وجذابا في طريقة عرضه للقطات متفرقة مما سبق, وأتوقع أن تحظى هذه الحلقة بهذه الطريقة بمشاهدات أكثر فيما لو رُفعت للعامة على اليوتيوب.
وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى.
 
جزاك الله خيراً أختي الفاضلة حفصة على هذه الملاحظات وقد كانت في بالي منذ بداية البرنامج وخاصة عند تفريغ الحلقة أشعر أنه كان بالإمكان التوسع في هذه النقطة أو إيضاح هذه المسألة أو تلك بشكل مفصل. إنه لا يخفى على أحد أن الحديث عن مواضيع علوم القرآن يحتاج أن يوفى حقه في الحلقات حتى لو اقتضى الأمر استعراض الموضوع الواحد على مدى أكثر من حلقة واحدة لأنه لا يخفى على أحد أن كثيراً من المشاهدين لا يريدون أن يبذلوا جهداً إضافياً بقرآءة كتب أو البحث عن المعلومات التي لم تعرض في الحلقة لعدة أسباب ليس هنا مجال ذكرها.
لذا أثني على الاقتراح بأن يستوفي كل موضوع حقه من البحث بحيث يكون متوسطاً لا مسهباً يدفع المشاهد للملل ولا مقتضباً بحيث لا تكتمل المعلومات وخير الأمور الوسط
وكذلك فكرة رفع النقاط الرئيسية على صفحة البرنامج في الفايسبوك أراه ضرورة لضمان نشر المعلومات الهامة التي يخرج بها البرنامج على أكبر شريحة من الناس فيقرأوها وينشروها بين أصدقائهم ومعارفهم ولعل مركز تفسير أيضاً ينشر هذه النقاط في خدمة جوال تفسير أسبوعياً
وكذلك أعجبني فكرة أن تكون هناك حلقة عامة للحديث عنا سبق ولعلها تكون آخر حلقة في كل شهر يلخص فيها أبرز م بحث في الحلقات السابقة ويفتح فيها المجال لمداخلات من خارج الاستوديو وهذه الحلقة تكون فقط مع الدكتور الشهري دون ضيوف لأنها تلخيص وسماع مداخلات ويركز فيها على استعراض الكتب التي تناولت مواضيع ما عرض في الحلقات السابقة مجملاً أو مفصلاً
أخيراً أقول أنه مع هذه البرامج القرآنية النافعة لا تتوقف الاقتراحات للوصول إلى تحقيق الأهداف عبر عرض المادة العلمية بأفضل الطرق ومناقشتها بأفضل السبل والله ولي التوفيق في كل حين.
 
طول التقارير لفت نظري فطلبت من الأخ العزيز معد التقارير والاستطلاعات أن يراعي هذا مستقبلاً.
حتى نتمكن من الاستمرار فلا بد أن تكون المقترحات عملية ويمكن تطبيقها حالياً مع الإمكانيات المتاحة لي وللقناة؛ لأَنَّ الأفكارَ كثيرة ولكن تطبيقها يحتاج إلى جهد وتفرغ .
نشر هذه الملخصات عبر وسائل النشر المقترحة رائع ومفيد وأتمناه لو تيسر فجزاكم الله خيراً .
الطوارئ الفنية كثيرة، ولستُ بحاجة إلى ذكرها، فالذي يطلب استكمال النقاط التي فاتت لا يراعي أن الضيوف يصعب تحديد مواعيد معهم، وأجد مشقة في التنسيق مع المشايخ، فبعضهم يوافق ثم يتراجع في وقت متأخر، وبعضهم يقول دعني أفكر ثم يقرر عدم المشاركة في النهاية ، وليس كل أحد يصلح للمشاركة في هذا البرنامج .
في ذهني بعض الموضوعات المفيدة والضيوف المحددين ، ولكنني لا أضمن أن تكون كل الحلقات جيدة بالمقياس الإعلامي، فالضيوف بعضهم يشارك لأول مرة وبعضهم لا يحسن التعامل مع الموضوع إعلامياً ، ويتعامل مع الموضوع وكأننا في مجلس علمي متخصص وكأنه يخاطبني شخصياً . فأنا أنبه الضيوف أنني أسأل أسئلة كثيرة أعرف أجوبتها سلفاً ولكنني أريده أن يوجه الجواب للمشاهدين فيقول : لا يخفى عليكم أخي عبدالرحمن هذا الموضوع ، ويتجاوز الفكرة .
أشكركم على كل مقترحاتكم وفقكم الله ، وثقوا أنني أشارككم الرغبة في التطوير دوما ً، لكن أرجو مراعاة ضعف القناة من حيث الطواقم الفنية ، فليس لديهم مخرج متفرغ ولا مهندس صوت متفرغ ، وإنما كل حلقة بمخرج ، ولا أراه إلا قبل بدء الحلقة بعشرين ثانية يخبرني فيها بأننا على الهواء ! وأنا مثلكم أتفاجأ مثلكم بمضمون التقارير والفواصل ...
في الحلقة الرابعة تأخر المخرج ولم أسمعه في سماعة الأذن إلا بعد بدء الحلقة ، ثم يتركني دون تنبيه لمرور الوقت كالعادة بحيث يقول لي باقي عن الفاصل 20 دقيقة مثلاً ، ولا يوجد ساعة بارزة تنبه لذلك داخل الاستديو ، فأوقعني في اضطراب ما هي الفقرة القادمة ! وأبدأ الحلقة دون علمي بالاستطلاع ! ثم بعد بدء الحلقة وانطلاق الضيف في الحديث يقول لي خذ الاستطلاع الآن ... ثم في الفاصل الثاني أسمع المخرج .. يوجد استطلاع الآن .. فاستغربت من تكرار الاستطلاع وتوقعت أن المخرج وهم فقلتُ : نتوقف مع هذا الفاصل ! فإذا به سؤال المسابقة ! فاعتذرت بعد العودة من الفاصل بأنني لم أعلم بأنه سؤال الحلقة ، ومضيت في النقاش ... ورجعت لمشكلة ضياع التوقيت فلست أدري أين نحن ، وحاولت التواصل مع المخرج أثناء الفواصل دون جدوى فالاستديو معزول والفواصل قصيرة جداً ، وضيوفي وفقهم الله كلما أردت الانتقال بهم لمحور قالوا : قبل الانتقال نحب الرجوع للنقطة السابقة ، ونبهتهم إلى ضرورة أن يكون الأداء سريعاً مركزاً لنستكمل المحاور ، فيقولون : أبشر . وإذا رجعنا للهواء قالوا : دعنا نرجع للنقطة السابقة !
وبعد أن بقي 10 دقائق تقريباً أو أكثر أردت انتظرت أن يخبرني المخرج بأن الأخ فهد الجريوي جاهز وإذا به لا يرد عليَّ ، فأحببت تنبيهه بطريقة غير مباشرة ، فقلت للضيوف لعلنا قبل أن نذهب لفقرة جديد الدراسات القرآنية مع الأخ فهد الجريوي نشير بشكل سريع لموضوع خصائص المكي والمدني ، فقال لي المخرج : لا يوجد عندنا اتصالات .. واصل .. فاستغربت وأنا لا أستطيع المجادلة على الهواء ، فمضيت في الحوار مع ضيوفي ، وختمت الحلقة وأنا مستغرب . وخرجت من الاستديو فلم أجد أحداً في الكنترول ، فقد انتهت الحلقة وخرج الجميع قبل خروجنا .
ثم فوجئت بأن الزملاء لم يرتبوا أجوبة سؤال الحلقة الماضية ليختار الضيوف الفائز ، فأحزنني ذلك ، فقد كنتُ في التفسير المباشر أتولى الأمور بنفسي دون مساعد ، ولكن وقتي الآن أضيق فلم يعد لدي من الوقت إلا ما يمكنني من الاتصال بالضيوف للتنسيق معهم، والوقت الذي يكفي للانطلاق بسرعة من البيت للاستديو لتقديم الحلقة ، وما سوى ذلك مستهلك في ضروريات أخرى لا يغني عني فيها غيري .
فلا بد من الصبر، وتطبيق ما نقدر عليه دون مشقة من الأفكار، وإن شاء الله ننجح في تحقيق جزء من أهداف البرنامج بالتعاون فيما بيننا ، مع العلم أن هذا البرنامج يحظى بفريق إعداد رائع جداً قادر على إنجاح أي برنامج أسأل الله لهم التوفيق ، ولم أحظ بمثل هذا التعاون في أي برنامج قدمته من قبل ، ولكن الأمور تحتاج إلى صبر وإدارة جيدة .
وأؤكد في الختام إلى أن أصعب أنواع التنسيقات - حسب تجربتي - هي مع المشايخ ، فهم يعتذرون في أحرج الأوقات ، ولا يرون أي بأس في الاعتذار إلا قلة قليلة جداً ، فلا بد أن نوطن أنفسنا على هذا حتى يتوقف البرنامج مستقبلاً .
 
أعانكم الله شيخنا الفاضل على ما تلاقونه وجعله في ميزان حسناتكم ورفعة في درجاتكم وأنتم تعلمون حرصنا على أن تكون البرامح القرآنية راقية وقيمة وتكاد تخلو من الشوائب وهذا لرغبتنا أن تصل بأبهى صورة فيلتف حولها المشاهدون من ل المستويات ويجدون فيها المنفعة.
لو كان بالإمكان مساعدتكم شخصياً إن في الاستديو أو في فرز إجابات المسابقة بحيث توكل هذه المهمة لأحد فريق الإعداد فلا أظن أحداً يتأخر عن ذلك.
أما عملية نشر التلخيص فسوف نتكفل به فيما بيننا بإذن الله تعالى
أما مسألة عدم التزام الضيوف بالحضور فهذه مسألة أخرى ليس لنا فيها إلا الدعاء أن يوفقكم الله تعالى لاختيار ضيوف لا يؤخرهم عن المشاركة في البرنامج شيء. ولهذا ارى أن تخصيص حلقة كل شهر تتنالون فيها بمفردكم من دون ضيوف ما قد فات عرضه في الحلقات السابقة فقد يفي بالغرض ويكمل النقص بإذن الله تعالى
أما مسألة عدم تنبيهكم للوقت فلعلنا نتولى هذا بإرسال رسالة لكم مباشرة على الانترنت نعلمكم فيها بكم مضى من الوقت وكم بقي أو تضعون منبهاً على جهازكم في الاستديو ينبئكم بمرور الوقت.
نحن متابعون معكم دكتور عبد الرحمن وأي شيء ترى أن بإمكاننا المساعدة فيه فلا تتردد بالسؤال فالجميع هنا بحسب ما أرى متحمسون لهذا البرنامج ونجاحه نجاح لنا جميعاً وهو برنامج فريد في طرحه وأسلوبه ومعلوماته ولكم منا جميعاً كل الدعم على الدوام لتحقيق الأهداف.
وفقكم ربي وأعانكم وافرغ عليكم صبراً جميلاً
 
أعانكم الله... بالفعل نحن لا نرى إلا الظاهر ولا نعلم المعاناة التي تجري خلف الكواليس.
وحقا أعذركم وألتمس لكم العذر حينما أطلع على جزء يسير من المعاناة التي تلاقونها بسب الترتيب مع الجهات والمشايخ للحلقات التي لم يعلن عنها بعد وما تواجهونه من مصاعب مستفزة في سبيل ذلك.
وبالنسبة لما اقترحتُه من نشر ماجاء في الحلقة من معلومات في الفيس بوك فسأعمل عليه منذ الآن بإذن الله تحت إشراف الأخوة الأفاضل في فريق الإعداد. وسأسلمهم عملي لمراجعته قبل نشره بإذن الله.
وبالنسبة لأفكاركم ومشاريعكم التي تتمنون إنجازها فضعها فقط بين أيدينا وأبشر بكل خير. أسأل الله لنا ولكم العون.
 
أقترح -شيخنا العزيز- أن يكون البرنامج لك فقط دون ضيوف، أو تختار له ضيفاً دائماً، يشترط فيه أن يكون من المتميزين في التخصص، فإن الملاحَظ في بعض الحلقات أن أداء بعض الضيوف -مع التقدير للجميع- لم يكن بالشكل المطلوب، إضافة إلى ما تفضلتَ بإيضاحه من إشكالية التنسيق مع المشايخ، وما يتخلل ذلك من إحراجات واعتذارات.
آمل أن يُدرَس هذا الاقتراح مع فريق عملكم المبارك، للوصول بالبرنامج إلى أعلى المستويات الممكنة من الإفادة للمتخصص وغيره.
والله ولي التوفيق، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
 
أقترح -شيخنا العزيز- أن يكون البرنامج لك فقط دون ضيوف، أو تختار له ضيفاً دائماً، يشترط فيه أن يكون من المتميزين في التخصص، فإن الملاحَظ في بعض الحلقات أن أداء بعض الضيوف -مع التقدير للجميع- لم يكن بالشكل المطلوب، إضافة إلى ما تفضلتَ بإيضاحه من إشكالية التنسيق مع المشايخ، وما يتخلل ذلك من إحراجات واعتذارات.
آمل أن يُدرَس هذا الاقتراح مع فريق عملكم المبارك، للوصول بالبرنامج إلى أعلى المستويات الممكنة من الإفادة للمتخصص وغيره.
والله ولي التوفيق، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
أؤيد وبقوة...
وهذا بالفعل ما فكرتُ به بعد الاطلاع على المصاعب التي يلاقيها الدكتور عبد الرحمن.
قلب نظام البرنامج ممكن... خاصة وأننا لازلنا في البدايات, أن ينتقد علينا البعض الاضطراب في البداية خير من أن يُنتقد علينا الاضطراب في العمل كله.
وجزاك الله خيرا أخي الكريم على اقتراحك.​
 
أن يكون البرنامج لك فقط دون ضيوف، أو تختار له ضيفاً دائماً،
مع احترامي لأخي ضيف الله وفكرته ، فإني أرى أنها فكرة قد لاتكون مناسبة ، لا للدكتور عبدالرحمن ولا لضيفه " الدائم " لأننا سنصبح أمام ضيف يعرض للمشاهدين " فهمه وفكرته الخاصة للموضوع ، وربما لايتعرض لمسائل شائكة فيها بحث وتقرير خوفاً من الإطالة أو من عدم استيعابها من جميع جوانبها لضيق الوقت أو لسبب غيره ...الخ
ضف على ذلك ما سيصيب هذا الضيف الدائم من التعب والارهاق جرّاء التحضير والاعداد إضافة إلى أعماله الأخرى التي قد تكون أوجب عليه من البرنامج ، وهو ماسيعود سلباً على البرنامج ، وما سيسببه أيضاً من الملل والرتابة في عيون المشاهدين ....الخ
حقيقة أرى أن سلبيات هذه الفكرة أكثر من إيجابياتها .
ولكم كل تحية وتقدير .
 
مع احترامي لأخي ضيف الله وفكرته ، فإني أرى أنها فكرة قد لاتكون مناسبة ، لا للدكتور عبدالرحمن ولا لضيفه " الدائم " لأننا سنصبح أمام ضيف يعرض للمشاهدين " فهمه وفكرته الخاصة للموضوع ، وربما لايتعرض لمسائل شائكة فيها بحث وتقرير خوفاً من الإطالة أو من عدم استيعابها من جميع جوانبها لضيق الوقت أو لسبب غيره ...الخ
ضف على ذلك ما سيصيب هذا الضيف الدائم من التعب والارهاق جرّاء التحضير والاعداد إضافة إلى أعماله الأخرى التي قد تكون أوجب عليه من البرنامج ، وهو ماسيعود سلباً على البرنامج ، وما سيسببه أيضاً من الملل والرتابة في عيون المشاهدين ....الخ
حقيقة أرى أن سلبيات هذه الفكرة أكثر من إيجابياتها .
ولكم كل تحية وتقدير .
خروج البرنامج بضيفين متخصصين في علوم القرآن ومتجددين في كل حلقة من حلقات البرنامج لهو بالفعل أكثر فائدة وتنوعا وتشويقا... ونتمنى حقا أن يتيسر للمنسقين مع المشايخ ذلك دائما. لكن الضرورة يا دكتورنا الفاضل هي التي دفعتنا لتبني فكرة أن يكون مع الدكتور عبدالرحمن ضيف واحد فقط (ولا أميل كثيرا لأن يكون وحده فيصبح البرنامج إلقائي إلا إذا دعت الضرورة إلى ذلك) ولعل هذه الأفكار أتت من باب (درء المشاكل والصعوبات والمفاجآت!!!) ليس إلا... وقاعدة (درء المشاكل) هذه قاعدة جديدة (!) لكنها معتبرة يفرضها عمل إعلامي مباشر يشاهده وينتظره الكثيرون كبرنامجنا هذا... ولولا مخافة ألا يتيسر الحصول على ضيوف للبرنامج لاقترحنا ألا يقل ضيوف البرنامج في كل حلقة عن ثلاثة مشايخ. فلجلسات المشايخ والعلماء الكرام أمثالكم سحر خاص يحتاجه العامة.
 
لكن الضرورة يا دكتورنا الفاضل هي التي دفعتنا لتبني فكرة أن يكون مع الدكتور عبدالرحمن ضيف واحد فقط
عفواً أختي الكريمة الأستاذة " بنت اسكندراني " أسعدك الله وحفظك :
كاتب الحروف لم يعترض على فكرة أن يكون الضيف واحداً من باب كونه واحداً ، وإنما فهمت أن يكون الضيف واحداً لجميع حلقات البرنامج - وهذا من سوء فهمي - وإلا لو كان لكل حلقة ضيف واحدٌ متخصص لكانت الفكرة أجمل وربما فيها فائدة عظيمة ، على أن يترك وقت للمداخلات بشكل أطول يُناقَشُ فيها الضيف فيما قال ، وأرى أن يكون "للفاكسات" مجال أوسع ولا يحيّد أي "فاكس" حتى ولو اضطر إلى قراءته في الحلقة التالية والإجابة عنه ، لأني ألاحظ على مثل هذه البرامج - ولست من مدمني التلفاز وإنما ألُمّ به كما يلمّ البدر في الشهر - عدم مراعاة الفاكسات فمن لم يسمح له الوقت ترك ونسي وربما يكون ما فيه أكثر فائدة مما ذكر في الحلقة .
 
الطوارئ الفنية كثيرة.... وأرجو مراعاة ضعف القناة من حيث الطواقم الفنية ، فليس لديهم مخرج متفرغ ولا مهندس صوت متفرغ ، وإنما كل حلقة بمخرج ، ولا أراه إلا قبل بدء الحلقة بعشرين ثانية يخبرني فيها بأننا على الهواء !.
أرى بما أننا شكونا كثيرا من الطوارئ الفنية المفاجئة في الحلقات الماضية فلا تكاد حلقة تخلو من خلل فني واحد فأكثر = لذا أرى أن ننوه ونشيد بنجاح حلقة هذا الأسبوع (الحلقة العاشرة) إخراجيا, وكذلك نشيد بخلوها تقريبا من الأخطاء الفنية المتكررة. ولعل هذا مما يبشر بالخير. ونسأل الله لكم دوام التقدم والتوفيق يا دكتور عبدالرحمن.
وبالنسبة للتنوع في اختيار ضيوف البرنامج فنظنه مرضيا بشكل كبير, وقد أضفى على البرنامج جانبا من التشويق والتجديد الذي أشار إليه الإخوة الكرام سابقا في مقترحاتهم. ونرجو أن يستمر الحال على ذلك مع تكرار ضيوف بعض الحلقات التي أجمع الكثيرون على تميزها.
الأمر الآخر... أعتقد أن غالبية الإخوة والأخوات الكرام ـ أعضاء الملتقى وخاصة مَنْ شارك منهم في هذه الزاوية باقترحاتهم وملاحظاتهم استجابة لطلب الأخ الفاضل محمد العبادي أعتقد أنهم ـ على علم بأن هناك ملخصات لكل حلقة تُنشر على صفحة البرنامج في الفيس بوك وتويتر, ورغم ما تشير إليه إحصائيات الصفحة من زيادة مستمرة ومتنامية في أعداد المشاهدة إلا أنها دون المستوى الذي ينشده مَنْ يحرص على نفع أكبر شريحة من الناس, وأظن أننا بحاجة إلى تعاون وتكاتف من الجميع لأجل الإعلان عنها ونشرها في أكثر من صفحة وفي أكثر من مكان لتعم الفائدة ويعظم الأجر.
فهل من مقترح عند الإخوة والأخوات يمكن أن يساهم في نشر هذه الملخصات, ويساهم كذلك في تفعيل الصفحة أكثر؟؟
وأذكر أن أحد الإخوة الكرام كان قد اقترح ربط الصفحة بصفحة قناة دليل على الفيس بوك, بحيث يمكننا الاستفادة من متابعي القناة (وهم عدد لا بأس به) فنعرضه عليهم. وهذه فكرة ممتازة وأظن أن تنفيذها بسيطا, لذا نطلب من المسؤلين عن ذلك تفعيلها ـ إن تيسر ذلك ـ عاجلا.
أخيرا... لا يفوتني أن أشكر كل من ساهم من خلف الكواليس في إنجاح هذا البرنامج المبارك في حلقاته الماضية, وبذل في سبيل ذلك جهده وطاقته, وأخص بالذكر الأخ الفاضل محمد العبادي الذي يعمل جاهدا على تنسيق الجهود, وتطوير الأداء, ودراسة جميع المقترحات والملاحظات والانتقادات التي يقدمها له الجميع مهما قلت أو كثرت وفي أي وقت كان بكل جدية ورحابة صدر. فبارك الله فيه وفي جميع الإخوة والأخوات, وجعل جهدهم خالصا لوجهه وجزاهم على إحسانهم إحسانا.
ونرجو للبرنامج المزيد من التوفيق في الحلقات القادمة.
 
عودة
أعلى