عندي مقالة بهذا العنوان انتهيت منها لكن قبل أن أناقشها أطرح بين أيديكم المقدمة وأتمنى ابداء ملاحظاتكم ماهي أبرز القضايا التي أهتم الغرب بها وحاولوا النيل من الإسلام عن طريقها ، ولا نحمل المجتمعات المسلمة التي نألت من بعض حقوق المراة ونشاركها على ضؤ الكتاب والسنة .
..
..........
..................
إن قضايا المرأة وحقوقها في الأمة الإسلامية ، هي من أعظم العلل واشدها خطراً ، على المجتمع المسلم ففيها تسقط دول ؛ نتيجة انحرافها وغزوها فكرياً بواسطة ادعياء التغريب من أعداء الإسلام .
فأعداء الإسلام يسعون بكل طريقة لفك وترابط الأسرة المسلمة ، ولم يجدو سلاحاً يصلوا إلى هدفهم من سلاح المرأة ، وإخراجها من حصنها وبيتها ، لمزاحمة الرجال في الأسواق ، بما قدموا لها من اغراءات دنيوية ، وزخارف فانية ، وموديلات فاضحة جذابة ، حتى تلتحق بالركب وبالمراءة الغربية الكافرة التي تزعم الدفاع عن حقوق المرأة المهضومة ، ورد الحرية والكرامة المسلوبة ، وتكون نظيراً للرجل ، ونظموا المؤتمرات ، وعقدوا الندوات ، ووضعوا لها التشريعات المحلية والدولية .
ويكمن الخطر في الذين ينادون لهذه الحرية من أبناء جلدتنا ، فأصبحت المرأة هي من تروج لهذه الأفكار ، بمسمى اللحاق بالحضارة الحديثة ، والتقدم التكنلوجي ، فصار تعليمنا وثقافتنا تابعة للغرب ، واخلاقنا وقيمنا تحلل الإباحة والفساد التي تحطم المرأة والمجتمع كما نشاهده على الواقع .
فلابد من إعداد جيل متعلم متمسك بتعاليمه يحي الفكر الرباني ومواجهة حركة التغريب ، ويكون هذا الجيل ذات عقيدة راسخة رسوخ الجبال .
مفهوم القضايا الاجتماعية المتعلقة بالمرأة المسلمة في ضوء القرآن الكريم .
إن قضايا المرأة وحقوقها في الأمة الإسلامية ، هي من أعظم العلل واشدها خطراً ، على المجتمع المسلم ففيها تسقط دول ؛ نتيجة انحرافها وغزوها فكرياً بواسطة ادعياء التغريب من أعداء الإسلام .
فأعداء الإسلام يسعون بكل طريقة لفك وترابط الأسرة المسلمة ، ولم يجدو سلاحاً يصلوا إلى هدفهم من سلاح المرأة ، وإخراجها من حصنها وبيتها ، لمزاحمة الرجال في الأسواق ، بما قدموا لها من اغراءات دنيوية ، وزخارف فانية ، وموديلات فاضحة جذابة ، حتى تلتحق بالركب وبالمراءة الغربية الكافرة التي تزعم الدفاع عن حقوق المرأة المهضومة ، ورد الحرية والكرامة المسلوبة ، وتكون نظيراً للرجل ، ونظموا المؤتمرات ، وعقدوا الندوات ، ووضعوا لها التشريعات المحلية والدولية .
ويكمن الخطر في الذين ينادون لهذه الحرية من أبناء جلدتنا ، فأصبحت المرأة هي من تروج لهذه الأفكار ، بمسمى اللحاق بالحضارة الحديثة ، والتقدم التكنلوجي ، فصار تعليمنا وثقافتنا تابعة للغرب ، واخلاقنا وقيمنا تحلل الإباحة والفساد التي تحطم المرأة والمجتمع كما نشاهده على الواقع .
فلابد من إعداد جيل متعلم متمسك بتعاليمه يحي الفكر الرباني ومواجهة حركة التغريب ، ويكون هذا الجيل ذات عقيدة راسخة رسوخ الجبال .
..
..........
..................
إن قضايا المرأة وحقوقها في الأمة الإسلامية ، هي من أعظم العلل واشدها خطراً ، على المجتمع المسلم ففيها تسقط دول ؛ نتيجة انحرافها وغزوها فكرياً بواسطة ادعياء التغريب من أعداء الإسلام .
فأعداء الإسلام يسعون بكل طريقة لفك وترابط الأسرة المسلمة ، ولم يجدو سلاحاً يصلوا إلى هدفهم من سلاح المرأة ، وإخراجها من حصنها وبيتها ، لمزاحمة الرجال في الأسواق ، بما قدموا لها من اغراءات دنيوية ، وزخارف فانية ، وموديلات فاضحة جذابة ، حتى تلتحق بالركب وبالمراءة الغربية الكافرة التي تزعم الدفاع عن حقوق المرأة المهضومة ، ورد الحرية والكرامة المسلوبة ، وتكون نظيراً للرجل ، ونظموا المؤتمرات ، وعقدوا الندوات ، ووضعوا لها التشريعات المحلية والدولية .
ويكمن الخطر في الذين ينادون لهذه الحرية من أبناء جلدتنا ، فأصبحت المرأة هي من تروج لهذه الأفكار ، بمسمى اللحاق بالحضارة الحديثة ، والتقدم التكنلوجي ، فصار تعليمنا وثقافتنا تابعة للغرب ، واخلاقنا وقيمنا تحلل الإباحة والفساد التي تحطم المرأة والمجتمع كما نشاهده على الواقع .
فلابد من إعداد جيل متعلم متمسك بتعاليمه يحي الفكر الرباني ومواجهة حركة التغريب ، ويكون هذا الجيل ذات عقيدة راسخة رسوخ الجبال .
مفهوم القضايا الاجتماعية المتعلقة بالمرأة المسلمة في ضوء القرآن الكريم .
إن قضايا المرأة وحقوقها في الأمة الإسلامية ، هي من أعظم العلل واشدها خطراً ، على المجتمع المسلم ففيها تسقط دول ؛ نتيجة انحرافها وغزوها فكرياً بواسطة ادعياء التغريب من أعداء الإسلام .
فأعداء الإسلام يسعون بكل طريقة لفك وترابط الأسرة المسلمة ، ولم يجدو سلاحاً يصلوا إلى هدفهم من سلاح المرأة ، وإخراجها من حصنها وبيتها ، لمزاحمة الرجال في الأسواق ، بما قدموا لها من اغراءات دنيوية ، وزخارف فانية ، وموديلات فاضحة جذابة ، حتى تلتحق بالركب وبالمراءة الغربية الكافرة التي تزعم الدفاع عن حقوق المرأة المهضومة ، ورد الحرية والكرامة المسلوبة ، وتكون نظيراً للرجل ، ونظموا المؤتمرات ، وعقدوا الندوات ، ووضعوا لها التشريعات المحلية والدولية .
ويكمن الخطر في الذين ينادون لهذه الحرية من أبناء جلدتنا ، فأصبحت المرأة هي من تروج لهذه الأفكار ، بمسمى اللحاق بالحضارة الحديثة ، والتقدم التكنلوجي ، فصار تعليمنا وثقافتنا تابعة للغرب ، واخلاقنا وقيمنا تحلل الإباحة والفساد التي تحطم المرأة والمجتمع كما نشاهده على الواقع .
فلابد من إعداد جيل متعلم متمسك بتعاليمه يحي الفكر الرباني ومواجهة حركة التغريب ، ويكون هذا الجيل ذات عقيدة راسخة رسوخ الجبال .