مفهوم القضايا الاجتماعية المتعلقة بالمرأة المسلمة في ضوء القرآن الكريم .

منير احمد

New member
إنضم
22/09/2014
المشاركات
8
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
الإقامة
اليمن
عندي مقالة بهذا العنوان انتهيت منها لكن قبل أن أناقشها أطرح بين أيديكم المقدمة وأتمنى ابداء ملاحظاتكم ماهي أبرز القضايا التي أهتم الغرب بها وحاولوا النيل من الإسلام عن طريقها ، ولا نحمل المجتمعات المسلمة التي نألت من بعض حقوق المراة ونشاركها على ضؤ الكتاب والسنة .
..
..........
..................
إن قضايا المرأة وحقوقها في الأمة الإسلامية ، هي من أعظم العلل واشدها خطراً ، على المجتمع المسلم ففيها تسقط دول ؛ نتيجة انحرافها وغزوها فكرياً بواسطة ادعياء التغريب من أعداء الإسلام .
فأعداء الإسلام يسعون بكل طريقة لفك وترابط الأسرة المسلمة ، ولم يجدو سلاحاً يصلوا إلى هدفهم من سلاح المرأة ، وإخراجها من حصنها وبيتها ، لمزاحمة الرجال في الأسواق ، بما قدموا لها من اغراءات دنيوية ، وزخارف فانية ، وموديلات فاضحة جذابة ، حتى تلتحق بالركب وبالمراءة الغربية الكافرة التي تزعم الدفاع عن حقوق المرأة المهضومة ، ورد الحرية والكرامة المسلوبة ، وتكون نظيراً للرجل ، ونظموا المؤتمرات ، وعقدوا الندوات ، ووضعوا لها التشريعات المحلية والدولية .
ويكمن الخطر في الذين ينادون لهذه الحرية من أبناء جلدتنا ، فأصبحت المرأة هي من تروج لهذه الأفكار ، بمسمى اللحاق بالحضارة الحديثة ، والتقدم التكنلوجي ، فصار تعليمنا وثقافتنا تابعة للغرب ، واخلاقنا وقيمنا تحلل الإباحة والفساد التي تحطم المرأة والمجتمع كما نشاهده على الواقع .
فلابد من إعداد جيل متعلم متمسك بتعاليمه يحي الفكر الرباني ومواجهة حركة التغريب ، ويكون هذا الجيل ذات عقيدة راسخة رسوخ الجبال .
مفهوم القضايا الاجتماعية المتعلقة بالمرأة المسلمة في ضوء القرآن الكريم .
إن قضايا المرأة وحقوقها في الأمة الإسلامية ، هي من أعظم العلل واشدها خطراً ، على المجتمع المسلم ففيها تسقط دول ؛ نتيجة انحرافها وغزوها فكرياً بواسطة ادعياء التغريب من أعداء الإسلام .
فأعداء الإسلام يسعون بكل طريقة لفك وترابط الأسرة المسلمة ، ولم يجدو سلاحاً يصلوا إلى هدفهم من سلاح المرأة ، وإخراجها من حصنها وبيتها ، لمزاحمة الرجال في الأسواق ، بما قدموا لها من اغراءات دنيوية ، وزخارف فانية ، وموديلات فاضحة جذابة ، حتى تلتحق بالركب وبالمراءة الغربية الكافرة التي تزعم الدفاع عن حقوق المرأة المهضومة ، ورد الحرية والكرامة المسلوبة ، وتكون نظيراً للرجل ، ونظموا المؤتمرات ، وعقدوا الندوات ، ووضعوا لها التشريعات المحلية والدولية .
ويكمن الخطر في الذين ينادون لهذه الحرية من أبناء جلدتنا ، فأصبحت المرأة هي من تروج لهذه الأفكار ، بمسمى اللحاق بالحضارة الحديثة ، والتقدم التكنلوجي ، فصار تعليمنا وثقافتنا تابعة للغرب ، واخلاقنا وقيمنا تحلل الإباحة والفساد التي تحطم المرأة والمجتمع كما نشاهده على الواقع .
فلابد من إعداد جيل متعلم متمسك بتعاليمه يحي الفكر الرباني ومواجهة حركة التغريب ، ويكون هذا الجيل ذات عقيدة راسخة رسوخ الجبال .
 
الميراث والمهر والشهادة والرق والحجاب وتعدد الزوجات والزنا والمخادنة والاختلاط والرئاسة والقوامة، وعمل المرأة و ولاية الرجل عليها والدية والإمامة والقضاء والمحرم. وتعسر الإحاطة بكل شيء، لأن (ما يغيظهم ويؤزّهم كلُ فرق بين الرجل والمرأة، ما عدا الفروق التي يحسبونها ميزة للمرأة فهم عنها عمون)، هذا هو الأصل
 
عودة
أعلى