معنى (النسخ) ومعنى (الآية) فى القرآن الكريم

حكم الشذوذ القتل بخلاف فيه قال النبي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم "من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به" رواه أبو هريرة رضي الله عنه وروى ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم "من عَمِل عَمَل قوم لوط فاقتلوه" وروى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم "يرجم من عَمِلَ عَمَل قوم لوط" وقيل إن هذه الأحاديث جميعها ضعيفة لكن انظري
عائلة عريقة ومستوى رفيع وذو منزلة دينة عالية وسبحان الله بنتهم زنت فخافوا ان تفتضح لو رجمت أو جلدت فأمسكوها في البيت مخافة الفضح وانحلال السمعة -خصوصا أن أمتنا لا ترحم لسانها أطول من حالها عافانا الله وإياكم- فحفاظًا على سمعتهم ومكانتهم مع إقامة حد الله على المجرم أخذوا بأقل عقوبة ممكنة وهي الحبس عقوبة لها لأنهم أنكروا فعلها طبعا مع التعزير والزجر لكن في داخل البيت هذه الغاية من وجود هذه الآية ولولا هذه الآية لهتك عرض هذه العائلة فالله أعلم بالأنفس وأعلم بكل شيء لهذا قدر بحكمته وضع هذه الآية مع عدم رفعها
والله تعالى أعلى وأعلم وأجل وأحكم وأعظم
دمتم سالمين




الأخ باسل،

أدهشنى ردك للغاية،
الآية تقول :

وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ ۖ فَإِن شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىٰ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا(15)

هى آية تخص ذوى الحسب والنسب من المسلمات الذين يخافون على سمعتهم!،

ترى هل هناك أسرة أو رجل عربى لا يرى فى شرف أخته أو إبنته أهمية، سواء أسرة ثرية أو فقيرة ؟ !
ولماذا خصّ الله تعالى النساء فقط فى هذه الآية؟
أى ما مصير الرجل الذى يزنى بإمراة ذات حسب ونسب؟ يطلق سراحه أيضا أم يمسكوه فى بيت؟

طيب الآية التى تليها مباشرة تتحدث عن من؟


(وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ فَآذُوهُمَا ۖ فَإِن تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَّحِيمًا - 16 -النساء
عن الرجال الذين يزنون أيضا من ذوى الحسب والنسب ؟ ولهم قوانينهم الخاصة فى القرآن؟ وليس الجلد مائة جلدة أمام جمع من الناس؟
وطالما هى حادثة زنا لماذا خصّ الله تعالى الرجال فقط فى هذه الآية؟
وما مصير المرأة التى زنت معه ؟ ولو من أسرة فقيرة بسيطة الحال يتم إيذائها أيضا مكافأة لها أم تجلد مائة جلدة أمام الناس؟
 
بسم1
الأخت زيتونه اتفق معك القواعد النحوية لا تحسم خلاف لكن القضية الشرطية فى الآية لم يشتهر فيها الخلاف و ماذا نفعل لا حديث الآحاد يفيد علما عندكم ولاالمشهور عند النحاة .
ترى من يعصمنا من العقل وهوى النفس فى مسألة تتعلق بالحلال والحرام؟والإجابة المعروفة القرآن يفسر بعضه البعض وردى بفهم من ؟
هل نحن قادمون على موجة من الاعتزال؟
اللهم لطفك.





يا سيد سبيع،
قمتم بالقفز على معنى (نسخ) ومشتقاتها فى القرآن الكريم، وأتيتم بمعنى جديد لها،
وتركتم أول قاعدة فى تفسير القرآن الكريم وهى تفسير القرآن بالقرآن،
وقلتم أن الله تعالى يغيّر رأيه فى الأحكام، وهناك آيات موجودة لا معنى ولا جدوى لها!، تركها الله تعالى لحكمة يراها هو!،

ثم تتهمنى بركوب موجة جديدة من الإعتزال لأنى أقول بعدم وجود الإبطال للآيات، لأن هناك قاعدة (شرطية) فى الآية لم يختلف فيها النحويون، وعلينا أن نحترمها ونبجلها ونقدسها طالما لم يختلفوا عليها؟

أى من السهل عليك أن تقفز على معانى كلمات فى القرآن وتلغى (آيات كاملة) بها أحكام، إحتراما وتقديرا لأولئك النحويين !

نقطة أخيرة:
ما نبطل من آية أو ننسها نأتى بخير منها أو مثلها،
كيف يبطل الله تعالى حكما ويأتى بمثله؟!

اللهمّ لطفك
 
الأخ باسل،

أدهشنى ردك للغاية،
الآية تقول :

وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ ۖ فَإِن شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىٰ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا(15)

هى آية تخص ذوى الحسب والنسب من المسلمات الذين يخافون على سمعتهم!،

ترى هل هناك أسرة أو رجل عربى لا يرى فى شرف أخته أو إبنته أهمية، سواء أسرة ثرية أو فقيرة ؟ !
ولماذا خصّ الله تعالى النساء فقط فى هذه الآية؟
أى ما مصير الرجل الذى يزنى بإمراة ذات حسب ونسب؟ يطلق سراحه أيضا أم يمسكوه فى بيت؟

طيب الآية التى تليها مباشرة تتحدث عن من؟


(وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ فَآذُوهُمَا ۖ فَإِن تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَّحِيمًا - 16 -النساء
عن الرجال الذين يزنون أيضا من ذوى الحسب والنسب ؟ ولهم قوانينهم الخاصة فى القرآن؟ وليس الجلد مائة جلدة أمام جمع من الناس؟
وطالما هى حادثة زنا لماذا خصّ الله تعالى الرجال فقط فى هذه الآية؟
وما مصير المرأة التى زنت معه ؟ ولو من أسرة فقيرة بسيطة الحال يتم إيذائها أيضا مكافأة لها أم تجلد مائة جلدة أمام الناس؟
لم تفهمي قصدي من المثل ضربت مثلا بسيطا جدا ولم أخصص الآية لهذه الحالة فقط ضربت مثلا يستفاد منه في استخدام هذه الآية وأكيد يوجد لها معان آخر أجهلها
لكن الآية لا تحتمل الشذوذ أصلا وذلك لأن الشذوذ = شذوذ + زنى , يعني جريمتين دون الزنى فهل ترين أن عقوبتها حبس وعقوبة الزنى الجلد أو الرجم ؟! من فعله أشنع حتى يستحق العقوبة الأكبر ؟!
والله تعالى أعلى وأعلم وأجل وأحكم وأعظم
دمتم سالمين
 
بسم1
الأخت زيتونة تضربين عرض الحائط بكلام النحويين حتى فى حالة الاتفاق وكذلك بخبر الآحاد ثم تتخطين رقاب أهل العلم دون نقاش موضوعى وتتهمينى بالقفز على المعانى الواردة فى القرآن كيف يكون النقاش معك؟
قلت لك النسخ بمعنى الكتابة وارد فى القرآن لكنه لا يتفق وسياق الآية وبررت لك ذلك بالسياق الشرطى وفيه اختلاف جواب الشرط عن فعله لفظا ومعنى ورفضتى دون دليل ولاعلم معللة ذلك باختلاف النحويين ولم تثبتى خلافا لهم فى المسألة ولكن بحجة خلافهم فى مسائل مشابة وبالتالى لاداعى لهذا العلم ولاحاجة لنا به فى التفسير فلن يكون أهم من خبر الآحاد فهو مردود أيضا بحجة أنه لا يفيد العلم واحتدم الخلاف أيضا فى هذه المسألة كما هو الحال فى النسخ فهو أيضا لاغى لكثرة الخلاف عليه بين أهل العلم.
من الذى يقفز يا استاذه زيتونة ؟
قلت:كيف يبطل الله تعالى حكما ويأتى بمثله؟
هل استوعبتى كلام العلامة أبو السعود فى المشاركة 50؟
يبدو أننا نضيع فى الوقت فلا توجد قاعدة مشتركة للنقاش.

 
بسم1
الأخت زيتونة تضربين عرض الحائط بكلام النحويين حتى فى حالة الاتفاق وكذلك بخبر الآحاد ثم تتخطين رقاب أهل العلم دون نقاش موضوعى وتتهمينى بالقفز على المعانى الواردة فى القرآن كيف يكون النقاش معك؟
قلت لك النسخ بمعنى الكتابة وارد فى القرآن لكنه لا يتفق وسياق الآية وبررت لك ذلك بالسياق الشرطى وفيه اختلاف جواب الشرط عن فعله لفظا ومعنى ورفضتى دون دليل ولاعلم معللة ذلك باختلاف النحويين ولم تثبتى خلافا لهم فى المسألة ولكن بحجة خلافهم فى مسائل مشابة وبالتالى لاداعى لهذا العلم ولاحاجة لنا به فى التفسير فلن يكون أهم من خبر الآحاد فهو مردود أيضا بحجة أنه لا يفيد العلم واحتدم الخلاف أيضا فى هذه المسألة كما هو الحال فى النسخ فهو أيضا لاغى لكثرة الخلاف عليه بين أهل العلم.
من الذى يقفز يا استاذه زيتونة ؟
قلت:كيف يبطل الله تعالى حكما ويأتى بمثله؟
هل استوعبتى كلام العلامة أبو السعود فى المشاركة 50؟
يبدو أننا نضيع فى الوقت فلا توجد قاعدة مشتركة للنقاش.



سيد سبيع،
قلت لك عندما يتفق النحويون على شئ ولم يختلفوا عليه، لا يعنى أن نلوى عنق الآيات لتتفق معهم إرضاءا لهم!،
عندما قرأت فى علم النحو (قاعدة المستثنى بإلا فى القرآن الكريم على سبيل المثال فى الرابط أدناه) نجدهم يختلفون بداية من "الرفع والنصب"، وستجد كمّ من الخلافات وكمّ من الإجازات وكم من الشواذ والإستثناءات من هذا وذاك.

يمكننا أن نقول كما يعذر بعضهم بعضا فى بعض المسائل بكل سهولة- أجازها فلان أو إعتبرها من الشواذ -
قصدى فى تلك الآية أنه لكي يستقيم المعنى ونتخذ معنى (نسخ) بمعناها القرآنى وهى القاعدة الأساس فى التفسير يمكننا أن نقول (أنها من الشواذ) أو يمكننا أن نجيزها .

خاصة إذا أخذنا المعنى أن النسخ هو للذكر ،( الذى هو عكس النسيان ):
ما ننسخ من آية (للذكر) أو (لا ننسخها و) ننسها نأتى بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شئ قدير.

صدق الله العظيم


عموما سعدت بالنقاش معك،
ولك التحية



رابط (المستثنى بإلا ) فى القرآن الكريم :
http://jamharah.net/showthread.php?p=49841
 
لم تفهمي قصدي من المثل ضربت مثلا بسيطا جدا ولم أخصص الآية لهذه الحالة فقط ضربت مثلا يستفاد منه في استخدام هذه الآية وأكيد يوجد لها معان آخر أجهلها
لكن الآية لا تحتمل الشذوذ أصلا وذلك لأن الشذوذ = شذوذ + زنى , يعني جريمتين دون الزنى فهل ترين أن عقوبتها حبس وعقوبة الزنى الجلد أو الرجم ؟! من فعله أشنع حتى يستحق العقوبة الأكبر ؟!
والله تعالى أعلى وأعلم وأجل وأحكم وأعظم
دمتم سالمين



السلام عليكم أخ باسل،
لم أفهم قولك الشذوذ = شذوذ +زنى ،
الشذوذ علاقة بين جنسين متشابهين ووصفها القرآن بالفاحشة:

وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ (54) أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ (55)

الزنا بين جنسين مختلفين.
الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ

عقوبة الزنا فى الآخرة نجدها فى سورة الفرقان الخلود فى النار أسوة بالكفر وبقتل النفس، أى ليست ممارسة الشذوذ أقوى منها :
وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69)

بالرجوع الى الآيتين :
إذا أخذنا الآية الأولى (واللاتى يأتين الفاحشة)
والآية الثانية (واللذان يأتيانها منكم)
بأنهما زنا،

هذا يعنى أن هناك ثلاث عقوبات مختلفة عن الزنا فى القرآن الكريم (الثانية نسخت الأولى وجاءت بعدها مباشرة!، والثالثة نسخت الإثنتان الأوائل:
1- الحبس فى البيوت،
2-إلحاق الأذى بمرتكبيه
3- الجلد مائة جلدة أمام الناس


ما عقوبة الشواذ فى القرآن الكريم؟

قال تعالى: ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء

صدق الله العظيم
 
بسم1
حتى لا ندور فى فلك المغالطة كيف يكون القرآن تبيانا لكل شيئ لابد للرجوع إلى السنة وذلك إذا كان الأمر متعلق بالأحكام قال تعالى{بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللَّهُ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ (45)}
وقال تعالى{وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (64) } فبيان المجمل وتفسير المشكل عند النبى صلى الله عليه وسلم وذلك عندما يتعلق الأمر بالعبادات والأحكام والعقائد فكيفية الصلاة ليس لها ذكر فى القرآن فهل هى حجة ليقول قائل الصلاة هى الدعاء؟ ثم يأتى بكل المعانى التى وردت فى القرآن عن الصلاة فهل يكون محقا؟وللخروج من المأزق يقول هذا الحديث متواتر نقول له عمن تركت العمل بخبر الآحاد والذى يشمل معظم الأحكام هل من القرآن؟
قال تعالى{وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} و(ما) هنا تفيد العموم أى كل ما صح سنده عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو كان مرفوعا إليه
فهل لديكم دليل ينفى العموم؟​
 
السلام عليكم أخ باسل،
لم أفهم قولك الشذوذ = شذوذ +زنى ،
الشذوذ علاقة بين جنسين متشابهين ووصفها القرآن بالفاحشة:

وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ (54) أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ (55)

الزنا بين جنسين مختلفين.
الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ

عقوبة الزنا فى الآخرة نجدها فى سورة الفرقان الخلود فى النار أسوة بالكفر وبقتل النفس، أى ليست ممارسة الشذوذ أقوى منها :
وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69)

بالرجوع الى الآيتين :
إذا أخذنا الآية الأولى (واللاتى يأتين الفاحشة)
والآية الثانية (واللذان يأتيانها منكم)
بأنهما زنا،

هذا يعنى أن هناك ثلاث عقوبات مختلفة عن الزنا فى القرآن الكريم (الثانية نسخت الأولى وجاءت بعدها مباشرة!، والثالثة نسخت الإثنتان الأوائل:
1- الحبس فى البيوت،
2-إلحاق الأذى بمرتكبيه
3- الجلد مائة جلدة أمام الناس


ما عقوبة الشواذ فى القرآن الكريم؟

قال تعالى: ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء

صدق الله العظيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الكريمة الزنى انواع
1) زنا الرجل بالامرأة والعكس
2) زنا الرجل بالرجل
3) زنا المرأة بالمرأة
4) زنا الرجل أو المرأة بالحيوان
عافانا الله وإياكم منها كلها وكلها تندرج من باب الزنى اللواط وغيره نوع من أنواع الزنى والفاحشة
أما قولك تبيانا لكل شيء فالله يقول "الله خالق كل شيء" والله يقول "ليس كمثله شيء" فهل يعني خلق نفسه حاشاه أو أنه خلق القرآن تعالى الله عن ذلك ؟ ويقول "تدمر كل شيء" فهل دمرت السماوات والأرض ؟! وكذلك هنا شيء لا تعني شيء بالمطلق فأين صفة الصلاة ؟! أين صفة الزكاة ؟! أين صفة الحج ؟! أين صفة العمرة ؟! أين تفصيل ذوي الأرحام في الميراث ؟! ماذا لو أخذ الأب أقل من الأم ؟! أين حد من يزني بالحيوانات أجلكم الله ؟! كثير من المسائل الفقهية أختي ليست في القرآن ومنها حد اللواط وغيرها من الشذوذ عافانا الله وإياكم منها
ثم بعد ذلك لماذا يكون الإيذاء للرجل والحبس للمرأة ؟! وهو يساوي بينهما في الجلد في الزنى ؟! لماذا التفرقة كلاهما فعلهما شنيع جدا ومخالف للفطرة ؟!
والله تعالى أعلى وأعلم وأجل وأحكم وأعظم
عقوبة الزنا فى الآخرة نجدها فى سورة الفرقان الخلود فى النار أسوة بالكفر وبقتل النفس، أى ليست ممارسة الشذوذ أقوى منها :
أما هذه لا أعلم كيف أفتيت بها انظري لسياق الآية يقول ومن يفعل ذلك أي يفعل ذلك كله وليس جزء منه لم يقل ومن يفعل شيئا من ذلك
قال النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم "من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة" فقال له أبو ذر "وإن زنى وإن سرق" ؟! قال "وإن زنى وإن سرق" فكرر ثلاث أبو ذر فقال النبي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم "وإن زنى وإن سرق رغم أنف أبي ذر"
الزاني يوم القيامة اذا لم يطهر من ذنبه أمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
وأما اللواط فحتى لو عوقب في الدنيا فهو ليس كفارة له بالإجماع وسوف يعذب
أما علمتي أن أشد عذاب أنزله الله على قوم لوط ؟! ومع هذا كان هنالك أقوام أخر زنوا ولم يعذبهم الله بهذا العذاب أليس هذا دليل على أنه أشنع فعل ؟! أتحداكِ أن تأتي لي بعذاب أكبر من عذاب قوم لوط أليس في ذلك دليل على أنها أكبر جريمة ؟!
وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69)
لماذا لم تأتين بالآية قبلها "والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يَقْتِرُوا وكان بين ذلك قواما" قولك يستلزم البخيل والمسرف أنهم في النار خالدين كالمشركين !!!!!!!!!!!! -ألف عجب-
لكِ مني تحية
دمتم سالمين
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الكريمة الزنى انواع
1) زنا الرجل بالامرأة والعكس
2) زنا الرجل بالرجل
3) زنا المرأة بالمرأة
4) زنا الرجل أو المرأة بالحيوان
عافانا الله وإياكم منها كلها وكلها تندرج من باب الزنى اللواط وغيره نوع من أنواع الزنى والفاحشة
أما قولك تبيانا لكل شيء فالله يقول "الله خالق كل شيء" والله يقول "ليس كمثله شيء" فهل يعني خلق نفسه حاشاه أو أنه خلق القرآن تعالى الله عن ذلك ؟ ويقول "تدمر كل شيء" فهل دمرت السماوات والأرض ؟! وكذلك هنا شيء لا تعني شيء بالمطلق فأين صفة الصلاة ؟! أين صفة الزكاة ؟! أين صفة الحج ؟! أين صفة العمرة ؟! أين تفصيل ذوي الأرحام في الميراث ؟! ماذا لو أخذ الأب أقل من الأم ؟! أين حد من يزني بالحيوانات أجلكم الله ؟! كثير من المسائل الفقهية أختي ليست في القرآن ومنها حد اللواط وغيرها من الشذوذ عافانا الله وإياكم منها
ثم بعد ذلك لماذا يكون الإيذاء للرجل والحبس للمرأة ؟! وهو يساوي بينهما في الجلد في الزنى ؟! لماذا التفرقة كلاهما فعلهما شنيع جدا ومخالف للفطرة ؟!
والله تعالى أعلى وأعلم وأجل وأحكم وأعظم
عقوبة الزنا فى الآخرة نجدها فى سورة الفرقان الخلود فى النار أسوة بالكفر وبقتل النفس، أى ليست ممارسة الشذوذ أقوى منها :
أما هذه لا أعلم كيف أفتيت بها انظري لسياق الآية يقول ومن يفعل ذلك أي يفعل ذلك كله وليس جزء منه لم يقل ومن يفعل شيئا من ذلك
قال النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم "من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة" فقال له أبو ذر "وإن زنى وإن سرق" ؟! قال "وإن زنى وإن سرق" فكرر ثلاث أبو ذر فقال النبي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم "وإن زنى وإن سرق رغم أنف أبي ذر"
الزاني يوم القيامة اذا لم يطهر من ذنبه أمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
وأما اللواط فحتى لو عوقب في الدنيا فهو ليس كفارة له بالإجماع وسوف يعذب
أما علمتي أن أشد عذاب أنزله الله على قوم لوط ؟! ومع هذا كان هنالك أقوام أخر زنوا ولم يعذبهم الله بهذا العذاب أليس هذا دليل على أنه أشنع فعل ؟! أتحداكِ أن تأتي لي بعذاب أكبر من عذاب قوم لوط أليس في ذلك دليل على أنها أكبر جريمة ؟!
وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69)
لماذا لم تأتين بالآية قبلها "والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يَقْتِرُوا وكان بين ذلك قواما" قولك يستلزم البخيل والمسرف أنهم في النار خالدين كالمشركين !!!!!!!!!!!! -ألف عجب-
لكِ مني تحية
دمتم سالمين



يا سيد باسل،
نحن نتكلم بمصطلحات أو تسميات القرآن الكريم،
الزنا فى القرآن واضح، علاقة بين رجل وإمرأة.
ويوصف أيضا بالفاحشة ( لا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا)


الشذوذ (ذكر مع ذكر أو أنثى مع أنثى) وصف بالفاحشة، كما فى قوم لوط،
وأـيضا بالآية أعلاه (واللاتى يأتين الفاحشة من نسائكم)
والحمدلله أن هناك من المفسرين القدامى من قال بنفس الشئ :)



الآية بسورة الفرقان واضحة فى عقوبة الكفر والقتل والزنا، أن يضاعف لهم العذاب خالدين فيه مهانين،
ثم بعدها جاءت عقوبة الآخرين ،
وإلا لم لم يتم دمج أولئك العصاة مع بعضهم وختمت الآية بالعقوبة؟!

بل حتى بعد جلد الزناة ، لا يسمح للزاني إلا الزواج من مشركة والزانية لا تتزوج إلا مشرك:

الزَّانِي لَا يَنكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ ۚ وَحُرِّمَ ذَٰلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3)

صدق الله العظيم
 
قال تعالى" وَٱلَّذِینَ إِذَا فَعَلُوا۟ فَـٰحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوۤا۟ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُوا۟ ٱللَّهَ فَٱسۡتَغۡفَرُوا۟ لِذُنُوبِهِمۡ وَمَن یَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلَّا ٱللَّهُ وَلَمۡ یُصِرُّوا۟ عَلَىٰ مَا فَعَلُوا۟ وَهُمۡ یَعۡلَمُونَ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ جَزَاۤؤُهُم مَّغۡفِرَةࣱ مِّن رَّبِّهِمۡ وَجَنَّـٰتࣱ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ خَـٰلِدِینَ فِیهَاۚ وَنِعۡمَ أَجۡرُ ٱلۡعَـٰمِلِینَ"
فالمسلم يمكن ان يرتكب الفاحشة او الحرام لكنه يستغفر الله ويتوب فيغفر له سبحانه ويدخل الجنة خالدا فيها والاية في سورة الفرقان تتحدث عن الكفار في ارتكابهم الفاحشة والاصرار عليها
 
قال تعالى" وَٱلَّذِینَ إِذَا فَعَلُوا۟ فَـٰحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوۤا۟ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُوا۟ ٱللَّهَ فَٱسۡتَغۡفَرُوا۟ لِذُنُوبِهِمۡ وَمَن یَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلَّا ٱللَّهُ وَلَمۡ یُصِرُّوا۟ عَلَىٰ مَا فَعَلُوا۟ وَهُمۡ یَعۡلَمُونَ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ جَزَاۤؤُهُم مَّغۡفِرَةࣱ مِّن رَّبِّهِمۡ وَجَنَّـٰتࣱ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ خَـٰلِدِینَ فِیهَاۚ وَنِعۡمَ أَجۡرُ ٱلۡعَـٰمِلِینَ"
فالمسلم يمكن ان يرتكب الفاحشة او الحرام لكنه يستغفر الله ويتوب فيغفر له سبحانه ويدخل الجنة خالدا فيها والاية في سورة الفرقان تتحدث عن الكفار في ارتكابهم الفاحشة والاصرار عليها



أخ سائد،
بالطبع الله تعالى غفور لمن تاب عن الذنب قبل فراش الموت،

الآية أعلاه تتحدث عن المسلمين ممن يرتكبون القتل والزنا دون أن يتوبوا عن فعلهم،

معلوم أن الكفّار يدخلون النار خالدين فيها، ما جدوى ذكر أفعالهم من قتل أو زنا؟

وأين نجد عقوبة القتلى والزناة من المسلمين؟
هل كلهم تائبين؟! أم سيدخلون الجنة؟

ويل للمطففين، هل كل المطففين كفّار؟ أم الآية للمسلمين المطففين؟
 
يا سيد باسل،
نحن نتكلم بمصطلحات أو تسميات القرآن الكريم،
الزنا فى القرآن واضح، علاقة بين رجل وإمرأة.
ويوصف أيضا بالفاحشة ( لا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا)


الشذوذ (ذكر مع ذكر أو أنثى مع أنثى) وصف بالفاحشة، كما فى قوم لوط،
وأـيضا بالآية أعلاه (واللاتى يأتين الفاحشة من نسائكم)
والحمدلله أن هناك من المفسرين القدامى من قال بنفس الشئ :)



الآية بسورة الفرقان واضحة فى عقوبة الكفر والقتل والزنا، أن يضاعف لهم العذاب خالدين فيه مهانين،
ثم بعدها جاءت عقوبة الآخرين ،
وإلا لم لم يتم دمج أولئك العصاة مع بعضهم وختمت الآية بالعقوبة؟!

بل حتى بعد جلد الزناة ، لا يسمح للزاني إلا الزواج من مشركة والزانية لا تتزوج إلا مشرك:

الزَّانِي لَا يَنكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ ۚ وَحُرِّمَ ذَٰلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3)

صدق الله العظيم
هل قرأتي الحديث ؟! "رغم انف أبي ذر"
على قولكِ يعني كلنا في النار خالدين فيها خلاص الله ما يرحمنا لأن النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم قال " إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَظَّهُ مِنَ الزِّنَا، أَدْرَكَ ذَلِكَ لاَ مَحَالَةَ ، فَزِنَا العَيْنِ النَّظَرُ، وَزِنَا اللِّسَانِ المَنْطِقُ ، وَالنَّفْسُ تَمَنَّى وَتَشْتَهِي ، وَالفَرْجُ يُصَدِّقُ ذَلِكَ كُلَّهُ وَيُكَذِّبُهُ) متفق عليه خلاص هلكنا ؟!
الخاتمة ترين ان قوم لوط الذين عذبهم الله أشد عذاب مذكور في القرآن انه اهون من الزنا والقتل والاسراف والتبذير وهم خالدون في النار بينما الشاذ جنسيا يسرح في الجنة لان لا توجد آية البتة تقول بخلودهم في النار أبدا وانا ارى عكس ذلك مع احترامي لرأيكِ وتفسيركِ بارك الله فيكِ وهدانا وإياكم للصواب
بالنسبة لهذه الاية "الزَّانِي لَا يَنكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ ۚ وَحُرِّمَ ذَٰلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3)" فهمكِ خاطئ لها مع احترامي لوجهة نظركِ فالآن إمام تقي تزوج بإمرأة وظهر له لاحقا أنها زانية هل هو زانٍ ؟! أما جاء رجل إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه فقال له يا أمير المؤمنين إن لي بنتا أردت وأدها قبل الإسلام ثم رق قلبي لها فاحتفظت بها وشاء الله أن تزني واليوم أتاني من يخطبها بعد الإسلام أفأقول لهم هي زانية قال إن قلت هي زانية أقمت عليك حد الزنا فقال أرحتني أراحك الله أسيدنا عمر يأمر بزواج من الزانية ؟! أليس الذي يتزوجها زانٍ ؟! ولا أعلم كيف افتيتِ مرة أخرى فتوى خاطئة غفر الله لكِ بإن لا يسمح لها إلا الزواج بزان أو مشرك حتى بعد توبتها والله يقول "ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم" غفر الله لكِ لا تدخلي في مجال الفتوى رجاءً
في الحديث الصحيح، رواه الشيخان: البخاري و مسلم في الصحيحين عن النبي ﷺ أنه قال: اجتنبوا السبع الموبقات -يعني: المهلكات- قلنا: وما هن يا رسول الله؟ قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات
ليس الزنا منهم فهل الساحر وآكل الربا وآكل مال اليتيم والمتولي يوم الزحف وقاذف المحصنات ليسوا بمخلدين في النار والزاني والمسرف والمقتر مخلدون ؟!!!!!!!
لم تجيبيني ما حد الذي يزني بالحيوان عافانا الله وإياكم في القرآن ؟!
أليس الوصف بالفحش أعظم من وصف الكلمة بذاتها فهو لا يقول إنهم كانوا شاذين بل فاحشين بينما الزنا يقول زناة ويقول فاحشة أيضا لكن هذه خصها بالفحش
قولك الحمد لله هنالك من فسر بتفسيري -بسمة- استغرب انك تضربين بعرض الحائط قولهم في النسخ وتأخذين قولهم هنا لم يا تُرا ؟!
والله تعالى أعلى وأعلم وأجل وأحكم وأعظم
دمتم سالمين
 

الأخ باسل،
آسفة على التأخير لم يصلني تنبيه بردك،

من قال أن الشواذ يمرحون فى الجنة؟!!!
الرجاء لا تقولني أشياء لم أقلها،

أقرأ الآيات التى تتحدث عن الشذوذ حتى نهايتها لو سمحت ، العذاب الأليم ينتظرهم لمن لم يتب منهم :

وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ ۖ فَإِن شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىٰ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا (15) وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ فَآذُوهُمَا ۖ فَإِن تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَّحِيمًا (16) إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (17) وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّىٰ إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ ۚ أُولَٰئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (18)


ثانيا،
لم تجبنى فى تفسيرك للآية،
لماذا كان التركيز على النساء ، أين الرجال المشاركين فى الزنا؟ ما جزاءهم ؟؟!! أم لأنهم شاركوا نساء لهم حسب ونسب حسب تفسيرك تم إطلاق سراحهم؟!

وأين هم من القول (فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ) هل يشهد الشاهدون على النساء فقط ويتركون الرجال؟!


قوم لوط ، كان فعل الشذوذ الغالب لديهم،
كما أن السائد فى قوم شعيب عليه السلام كان التطفيف فى الميزان وقطع الطريق :
وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ، وَلَا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ..

ومن قال أن عذاب قوم لوط هو الأشد؟

العذاب يعنى الإبادة الجماعية فى القرآن الكريم ، موت سريع، جعلنا عاليها سافلها، فى غمضة عين،
بينما قوم عاد (فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية) إستمرت الريح الصرصر ثمانية أيام متواصلة، لاقوا فيها أشد "العذاب" ،
فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ لِنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لَا يُنْصَرُونَ

ترى أى القومين أشد عذاب؟ قوم لوط أم عاد؟
عذاب وإبادة فى لمح البصر؟ أم ثمانية أيام مستمرة من ريح عاتية ولنا أن نتخيل قوم عاد لاقوا فيها ما لاقوا .

ثالثا :
أنا عندما أفسر القرآن لا أتعمد مغالطة المفسرين السابقين ولا أتعمد موافقتهم،
أقرأ وأفسر حسب ما تقدمه الآية من كلمات ومعانى ومنطق ، يعلم الله عندما قرأت الآية منذ زمن طويل (واللاتى يأتين الفاحشة) فهمتها على الفور بالشذوذ بين النساء، وعندما راجعت التفاسير السابقة وجدت بعض المفسرين السابقين من قالوا بذلك.
 

الأخ باسل،
آسفة على التأخير لم يصلني تنبيه بردك،

من قال أن الشواذ يمرحون فى الجنة؟!!!
الرجاء لا تقولني أشياء لم أقلها،

أقرأ الآيات التى تتحدث عن الشذوذ حتى نهايتها لو سمحت ، العذاب الأليم ينتظرهم لمن لم يتب منهم :

وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ ۖ فَإِن شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىٰ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا (15) وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ فَآذُوهُمَا ۖ فَإِن تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَّحِيمًا (16) إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (17) وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّىٰ إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ ۚ أُولَٰئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (18)


ثانيا،
لم تجبنى فى تفسيرك للآية،
لماذا كان التركيز على النساء ، أين الرجال المشاركين فى الزنا؟ ما جزاءهم ؟؟!! أم لأنهم شاركوا نساء لهم حسب ونسب حسب تفسيرك تم إطلاق سراحهم؟!

وأين هم من القول (فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ) هل يشهد الشاهدون على النساء فقط ويتركون الرجال؟!


قوم لوط ، كان فعل الشذوذ الغالب لديهم،
كما أن السائد فى قوم شعيب عليه السلام كان التطفيف فى الميزان وقطع الطريق :
وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ، وَلَا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ..

ومن قال أن عذاب قوم لوط هو الأشد؟

العذاب يعنى الإبادة الجماعية فى القرآن الكريم ، موت سريع، جعلنا عاليها سافلها، فى غمضة عين،
بينما قوم عاد (فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية) إستمرت الريح الصرصر ثمانية أيام متواصلة، لاقوا فيها أشد "العذاب" ،
فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ لِنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لَا يُنْصَرُونَ

ترى أى القومين أشد عذاب؟ قوم لوط أم عاد؟
عذاب وإبادة فى لمح البصر؟ أم ثمانية أيام مستمرة من ريح عاتية ولنا أن نتخيل قوم عاد لاقوا فيها ما لاقوا .

ثالثا :
أنا عندما أفسر القرآن لا أتعمد مغالطة المفسرين السابقين ولا أتعمد موافقتهم،
أقرأ وأفسر حسب ما تقدمه الآية من كلمات ومعانى ومنطق ، يعلم الله عندما قرأت الآية منذ زمن طويل (واللاتى يأتين الفاحشة) فهمتها على الفور بالشذوذ بين النساء، وعندما راجعت التفاسير السابقة وجدت بعض المفسرين السابقين من قالوا بذلك.
اولا : لا تتأسفين أختي الكريمة فنحن هنا أخوة في الله إن شاء الله
ثانيا : جزاء الرجال ما ذكر لاحقا "الإيذاء" جلد للبكر والرجم للثيب
ثالثا : عندما ذكرت الحكم انتي لم تفهمي مرادي لحد الآن وكان قصدي منه لماذا بقيت هذه الآية موجودة والله قد تدرج في الحكم كما تدرج في الخمر -سأسميه كما تسمونه ولو عندي هو نسخ-
رابعا : لماذا صرفتي النظر عن حديث أبي ذر ؟!
خامسا : أشد عذاب طمس أعين إبادة ونزول جبريل وهم الوحيدون الذين رفعوا الى السماء فكان عقوبتهم في السماء قبل الارض ثم التنكيس ولو كانوا باجساد قوم عاد لبقوا شهر مو يوم
هذا والله تعالى أعلى وأعلم وأجل وأحكم وأعظم
دمتم سالمين
 
صباح الخير،
بارك الل فيك أخى،

بخصوص حديث الرسول الكريم عن الزنا،
أنت تعلم أنه للتخويف والتحذير مما ستقوده النظرة، كما هناك قول لعيسى عليه السلام بمعنى لا تنظر الى إمرأة لا تحل لك، فإن العين هى قائدة الشهوة، لو تعلمون ما يلاقيه الزناة من عذاب فى الآخرة لوددتم أنكم إقتلعتم أعينكم قبل أن تنظروا إلي تلك المرأة.

وهل من الدول التى تطبق الشريعة الإسلامية من يعمل بالحديث الشريف؟، أى هل القائمين بالأمر بالمعروف والنهى عن المنكر يعاقب كل رجل ينظر الى إمرأة ويجلده مائة جلدة لأنه زان، ثم لا يسمح له بالزواج إلا من مشركة أو زان؟ أم هم يعلمون أن الحديث للتحذير والتخويف؟

هل أنت إلتزمت بحديث الرسول (ص) ولم تنظر الى النساء؟ ومنعت نفسك من (وصم) الزنا؟ وما يجده الزناة من عقوبة فى الدنيا والآخرة؟ (بغض النظر عن الخلود فى النار كما فى الآية؟)،

وهل إذا رآك المسئول عن الأمر بالمعروف فى الشارع نظرت الى إمرأة وطلب منك الخضوع الى الجلد مائة جلدة حسب حديث رسول (ص) هل ستخضع له؟ أم ستقول له ما هو مفهوم الزنا فى القرآن الكريم؟


أنت من تقول بالنسخ فى آية (الزنا كما تسميه وأنا أقول الشذوذ)، وأنت من تقول بأن الآية بقيت ولم تحذف،
وإذا أخذنا أنها تعنى "الشذوذ" سنجد أنه لا تناقض ولا شئ ولا تساؤل عن سر بقاؤها.

وآخيرا،
لم أعلم أن قوم لوط عذبوا فى السماء!،
هات لى الآية ،
أعلم من القرآن الكريم أنه جعل عاليها سافلها، وآية أخرى تقول أرسلنا عليهم حجارة من طين،قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَىٰ قَوْمٍ مُّجْرِمِينَ (32) لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن طِينٍ (33) مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ.
إمرأة لوط كما تقول التوراة تحولت الى تمثال ملح فى لحظة، وقد يكون أصابها حجر فى رأسها وماتت فى الحال.


 
صباح الخير،
بارك الل فيك أخى،

بخصوص حديث الرسول الكريم عن الزنا،
أنت تعلم أنه للتخويف والتحذير مما ستقوده النظرة، كما هناك قول لعيسى عليه السلام بمعنى لا تنظر الى إمرأة لا تحل لك، فإن العين هى قائدة الشهوة، لو تعلمون ما يلاقيه الزناة من عذاب فى الآخرة لوددتم أنكم إقتلعتم أعينكم قبل أن تنظروا إلي تلك المرأة.

وهل من الدول التى تطبق الشريعة الإسلامية من يعمل بالحديث الشريف؟، أى هل القائمين بالأمر بالمعروف والنهى عن المنكر يعاقب كل رجل ينظر الى إمرأة ويجلده مائة جلدة لأنه زان، ثم لا يسمح له بالزواج إلا من مشركة أو زان؟ أم هم يعلمون أن الحديث للتحذير والتخويف؟

هل أنت إلتزمت بحديث الرسول (ص) ولم تنظر الى النساء؟ ومنعت نفسك من (وصم) الزنا؟ وما يجده الزناة من عقوبة فى الدنيا والآخرة؟ (بغض النظر عن الخلود فى النار كما فى الآية؟)،

وهل إذا رآك المسئول عن الأمر بالمعروف فى الشارع نظرت الى إمرأة وطلب منك الخضوع الى الجلد مائة جلدة حسب حديث رسول (ص) هل ستخضع له؟ أم ستقول له ما هو مفهوم الزنا فى القرآن الكريم؟


أنت من تقول بالنسخ فى آية (الزنا كما تسميه وأنا أقول الشذوذ)، وأنت من تقول بأن الآية بقيت ولم تحذف،
وإذا أخذنا أنها تعنى "الشذوذ" سنجد أنه لا تناقض ولا شئ ولا تساؤل عن سر بقاؤها.

وآخيرا،
لم أعلم أن قوم لوط عذبوا فى السماء!،
هات لى الآية ،
أعلم من القرآن الكريم أنه جعل عاليها سافلها، وآية أخرى تقول أرسلنا عليهم حجارة من طين،قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَىٰ قَوْمٍ مُّجْرِمِينَ (32) لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن طِينٍ (33) مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ.
إمرأة لوط كما تقول التوراة تحولت الى تمثال ملح فى لحظة، وقد يكون أصابها حجر فى رأسها وماتت فى الحال.


وفيكِ باركِ الرحمنُ
لا طبعا لا يستطيع أي انسان التزام نفسه فالعين تزيغ ولذلك أمرنا الله تعالى "قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم" فقد سبق وأن قلت لكِ حديث "وقع على ابن آدم حتفه من الزنا أدرك ذلك أم لم يدركه" يعني علم بذلك أم لم يعلم
ثانيا : حديث النبي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم عن رفع قرية قوم لوط إلى السماء حتى سمع أهل السماء الدنيا صوت نباح الكلاب أو هو أحد التفاسير لا اذكر حاليا
ثالثا : عذاب امرأة لوط بينه القرآن والله تعالى عذبها بسبب افعالها وجعلها تلتفت من أهل "ولا يلتفت منكم أحد إلا امرأتك" "إنه مصيبها ما أصابهم"
رابعا : الزاني وان لقي الله وهو زان ولم يتب فأمره إلى الله تعالى ألم تقرئي قوله تعالى "إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء" والآية تتكلم عن من لقي الله وهو مشرك وأكيد لا تعني إن أشرك في الدنيا وتاب فإن الله لن يغفر له وإلا لهلكنا وهلك الصحابة كلهم الله تعالى يقول "وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون"
والنبي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم قال "من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة" فقال له سيدنا معاذ بن جبل رضي الله عنه "أبلغ الناس" قال صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم "كلا أخش أن يتكلوا" فما أخبر به معاذ بن جبل رضي الله عنه إلا عند وفاته خوفا من كتم العلم والحديث في البخاري
والله تعالى أعلى وأعلم وأجل وأحكم وأعظم
لكِ من تحية
دمتم سالمين
 
عودة
أعلى