{وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى }طه84
الحمد لله ما غردبلبل وصدح، وما اهتدى قلب وانشرح ، وما عم فينا سرور وفرح،الحمدلله ما ارتفع نور الحق وظهر، وما تراجع الباطل وتقهقر، وما سال نبع ماء وتفجر ، وماطلع صبح وأسفر ، وصلاة وسلاماًَ طيبين مباركين علىالنبي المطهر صاحب الوجه الأنور،والجبين الأزهر ، ما سار سفين للحق وأبحر ، وما على نجم في السماءوأبهر ، وعلى آلهوصحبه خير أهلومعشر، صلاة وسلاماًَ إلى يوم البعث و المحشر .
الحمد لله ما غردبلبل وصدح، وما اهتدى قلب وانشرح ، وما عم فينا سرور وفرح،الحمدلله ما ارتفع نور الحق وظهر، وما تراجع الباطل وتقهقر، وما سال نبع ماء وتفجر ، وماطلع صبح وأسفر ، وصلاة وسلاماًَ طيبين مباركين علىالنبي المطهر صاحب الوجه الأنور،والجبين الأزهر ، ما سار سفين للحق وأبحر ، وما على نجم في السماءوأبهر ، وعلى آلهوصحبه خير أهلومعشر، صلاة وسلاماًَ إلى يوم البعث و المحشر .
عنوان المشروع
" بحوث وتحقيقات طلاب وطالبات شعبة التفسير والحديث - قسم الثقافة الإسلامية - جامعة الملك سعود "
فكرة و إشراف
فضيلة الشيخ : أ.د.علي بن عبد الله الصياح
أستاذ الحديث وعلومه بقسم الثقافة الإسلامية
المشاركون والمشاركات في المشروع
طلاب وطالبات الدراسات العليا شعبة التفسير والحديث - قسم الثقافة الإسلامية - جامعة الملك سعود.
" بحوث وتحقيقات طلاب وطالبات شعبة التفسير والحديث - قسم الثقافة الإسلامية - جامعة الملك سعود "
فكرة و إشراف
فضيلة الشيخ : أ.د.علي بن عبد الله الصياح
أستاذ الحديث وعلومه بقسم الثقافة الإسلامية
المشاركون والمشاركات في المشروع
طلاب وطالبات الدراسات العليا شعبة التفسير والحديث - قسم الثقافة الإسلامية - جامعة الملك سعود.
الغرض من هذا المشروع
من أغراض هذا المشروع كما ذكر المشرف على المشروع - أستاذ المقرر - في إحدى إصدارات هذا المشروع وهو كتاب : " التراجم الساقطة من كتاب إكمال تهذيب الكمال لمغلطاي " مطبوع .
ونصه : وقد كان مقصدي من إعطاء الطلاب والطالبات هذا العمل تحقيق ثلاثة أمور :
1 - أن يتمرس الطلبة والطالبات على تحقيق كتب التراث ، ويتقنوا هذا الفن - نظرياً وعملياً - ويباشروا مشكلاته ، ويعرفوا حلولها ، ويعلموا أن تحقيق الكتب تحقيقاً علمياً ليس بالأمر الهين كما يظن بعض الناس ! ، بل هو من أشق الأعمال وأكبرها تبعة .
2 - أن في ضمن هذا التحقيق تكويناً متنوعاً لطالب العلم فهو : يخرج ، ويوثق ، وينقد ، ويتأمل ، ويراجع ... إلخ .
3 - إخراج ماتيسر من كتب السلف ، ومواصلة الجهد الذي بذله علماء أجلاء معاصرون عندهم غيرة على هذا التراث العظيم الذي خلفه لنا سلفنا الصالح - وهو مصدر الحضارة الحقيقة ؛ لأنه يخدم الكتاب والسنة ، وعنوان مجد الإسلام ، وصورة مشرقة لاعتناء المسلمين بالعلم والتعلم .
نموذج من إصدارات هذا المشروع
كتاب " التَّراجِمُ السَّاقِطَةُ مِنْ كتابِ إِكمَال تهذيب الكمال لمُغْلطاي
( المطْبُوع )
من ترجمَة : الحسن البصريُ - إلى ترجمَة : الحكم بنْ سنان
الكتاب على هذا الرابط
من أغراض هذا المشروع كما ذكر المشرف على المشروع - أستاذ المقرر - في إحدى إصدارات هذا المشروع وهو كتاب : " التراجم الساقطة من كتاب إكمال تهذيب الكمال لمغلطاي " مطبوع .
ونصه : وقد كان مقصدي من إعطاء الطلاب والطالبات هذا العمل تحقيق ثلاثة أمور :
1 - أن يتمرس الطلبة والطالبات على تحقيق كتب التراث ، ويتقنوا هذا الفن - نظرياً وعملياً - ويباشروا مشكلاته ، ويعرفوا حلولها ، ويعلموا أن تحقيق الكتب تحقيقاً علمياً ليس بالأمر الهين كما يظن بعض الناس ! ، بل هو من أشق الأعمال وأكبرها تبعة .
2 - أن في ضمن هذا التحقيق تكويناً متنوعاً لطالب العلم فهو : يخرج ، ويوثق ، وينقد ، ويتأمل ، ويراجع ... إلخ .
3 - إخراج ماتيسر من كتب السلف ، ومواصلة الجهد الذي بذله علماء أجلاء معاصرون عندهم غيرة على هذا التراث العظيم الذي خلفه لنا سلفنا الصالح - وهو مصدر الحضارة الحقيقة ؛ لأنه يخدم الكتاب والسنة ، وعنوان مجد الإسلام ، وصورة مشرقة لاعتناء المسلمين بالعلم والتعلم .
نموذج من إصدارات هذا المشروع
كتاب " التَّراجِمُ السَّاقِطَةُ مِنْ كتابِ إِكمَال تهذيب الكمال لمُغْلطاي
( المطْبُوع )
من ترجمَة : الحسن البصريُ - إلى ترجمَة : الحكم بنْ سنان
الكتاب على هذا الرابط
{وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ }الضحى11
و منَّ خلال المشاركة في هذا المشروع
بفضل من الله تعالى فهو صاحب الفضل من قبل ومن بعد...
كان لي بعض الوقفات مع هذا المشروع ...
1 - تنفيذ مثل هذه المشاريع في التخصصات الأخرى كالتفسير وغيره .
2 - وكذلك تنفيذ مثل هذه المشاريع في الجامعات أو عبر الشبكة " العنكبوتية " الأنترنت والجميع يعلم أن هذا العصر شهد ثوره في الاتصالات والعلاقات ، وقفزه لم تشهدها البشريةمن قبل في نقل الأفكار والمعلومات واختصار الزمان والمكان بحيث أصبح العالم وكأنه قرية صغيره.
3 - الاستفادة من طلاب وطالبات الدراسات العليا بما يعود عليهم وعلى الأمة الإسلامية بالنفع والفائدة .
4- القدرة على البحث والنقد وتنمية ملكة التفكير .
5- كان هذا المشروع بمثابة الدورة التأهيلية لكتابة رسالة الماجستير لنا نحن الطالبات خاصة ـ ذلك أن هذا المشروع جعل لنا الفرصة للبحث والسؤال والمناقشة لأنه لا يخفى على الجميع مانجده نحن الطالبات من التحرج في السؤال والمناقشة عند عدم وجود مثل هذه الفرص .
6- رغم أن تخصصي الدقيق " مسار التفسير " إلا أن من ثمار هذا المشروع جعلنا نتعرف على الكثير من كتب الحديث وكيفية الدفاع عن سنة الحبيب صلوات الله وسلامه عليه ، والله نسأل أن يجعل مثل هذه المشاريع في التفسير وغيره إن ربي لسميع الدعاء .
7- متابعة مشرف - المشروع - لطلاب والطالبات الدقيقة وبذل النصح والتوجيه بأسلوب تربوي متميز بنى الثقة في نفوس الكثير .
8- أن طلاب وطالبات الدراسات العليا لديهم القدرة بأن تكون لهم بصمة في الساحة العلمية وإن كانوا مازالوا في بداية الطريق - الماجستير - وذلك من خلال هذه المشاريع .
9- قال الرب تبارك وتعالى { وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ }المطففين26 . فحريٌ من الجميع بذل التنافس في مثل هذه المشاريع .
و منَّ خلال المشاركة في هذا المشروع
بفضل من الله تعالى فهو صاحب الفضل من قبل ومن بعد...
كان لي بعض الوقفات مع هذا المشروع ...
1 - تنفيذ مثل هذه المشاريع في التخصصات الأخرى كالتفسير وغيره .
2 - وكذلك تنفيذ مثل هذه المشاريع في الجامعات أو عبر الشبكة " العنكبوتية " الأنترنت والجميع يعلم أن هذا العصر شهد ثوره في الاتصالات والعلاقات ، وقفزه لم تشهدها البشريةمن قبل في نقل الأفكار والمعلومات واختصار الزمان والمكان بحيث أصبح العالم وكأنه قرية صغيره.
3 - الاستفادة من طلاب وطالبات الدراسات العليا بما يعود عليهم وعلى الأمة الإسلامية بالنفع والفائدة .
4- القدرة على البحث والنقد وتنمية ملكة التفكير .
5- كان هذا المشروع بمثابة الدورة التأهيلية لكتابة رسالة الماجستير لنا نحن الطالبات خاصة ـ ذلك أن هذا المشروع جعل لنا الفرصة للبحث والسؤال والمناقشة لأنه لا يخفى على الجميع مانجده نحن الطالبات من التحرج في السؤال والمناقشة عند عدم وجود مثل هذه الفرص .
6- رغم أن تخصصي الدقيق " مسار التفسير " إلا أن من ثمار هذا المشروع جعلنا نتعرف على الكثير من كتب الحديث وكيفية الدفاع عن سنة الحبيب صلوات الله وسلامه عليه ، والله نسأل أن يجعل مثل هذه المشاريع في التفسير وغيره إن ربي لسميع الدعاء .
7- متابعة مشرف - المشروع - لطلاب والطالبات الدقيقة وبذل النصح والتوجيه بأسلوب تربوي متميز بنى الثقة في نفوس الكثير .
8- أن طلاب وطالبات الدراسات العليا لديهم القدرة بأن تكون لهم بصمة في الساحة العلمية وإن كانوا مازالوا في بداية الطريق - الماجستير - وذلك من خلال هذه المشاريع .
9- قال الرب تبارك وتعالى { وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ }المطففين26 . فحريٌ من الجميع بذل التنافس في مثل هذه المشاريع .
ختاماً
عذراً على الإطالة .
فما كان من خير وصواب فمن الله وما كان من خطأ فمن نفسي والشيطان ، وصلى الله وسلمعلى نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
عذراً على الإطالة .
فما كان من خير وصواب فمن الله وما كان من خطأ فمن نفسي والشيطان ، وصلى الله وسلمعلى نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
ومضة
يقول الشيخ الطنطاوي رحمه الله
" واعلم أن مهمتكم ليست في ورقة تنالونها وإنما في أمة تحيونها"
يقول الشيخ الطنطاوي رحمه الله
" واعلم أن مهمتكم ليست في ورقة تنالونها وإنما في أمة تحيونها"
الطالبة :فجر الأمـــة ...