مساعدة في خطةرسالة الماجستير أرجو الاهتمام والتعليق جزاكم الله خيرا

إنضم
10/05/2014
المشاركات
13
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
العمر
48
الإقامة
الجزائر
بسم1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرجو من السادة أعضاء الملتقى وخاصة الباحثين منهم تقديم رايهم في موضوع مشروع رسالتي للماجستير والمعنونة:الشاهد القرآني في الدراسات البلاغية -دلائل الإعجاز وأسرار البلاغة للجرجاني نموذجا-

والإشكالية: كيف وظف الشاهد القرآني في الدراسات البلاغية؟ وما منهج عبد القاهر الجرجاني في الشواهد القرآنية التي وردت في كتابيه دلائل الاعجاز وأسرار البلاغة؟
-هل تقترحون تعديلا في صياغة الاشكالية؟
أما عن الخطة, فالجانب النظري أتناول فيه الشاهد القرآني في الدراسات البلاغية بدءا بانسرابه من الدراسات النحوية إلى الدراسات البلاغية
فكرت أيضا في تناول الشاهد القرآني في الدراسات البلاغية قبل الجرجاني وبعده. لكن الموضوع سيكون مطولا، كما أن الدراسات الخاصة بالشواهد القرآنية غير متوفرة فأغلبها ركز على الشواهد الشعرية.
هل تقترحون أن أتناول الجرجاني مباشرة في الجانب النظري دون تعمق في غيره، خاصة أنها رسالة ماجستير ونحن مطالبون بعدد محدود من الصفحات
أرجوكم المساعدة والاهتمام، فقد اضطررت لتغيير الخطة عدة مرات، لأن الموضوع الذي كنت اقترحته هو الشاهد القرآني عند الجرجاني من خلال كتابيه دلائل الاعجاز وأسرار البلاغة، لكنه تم تعديله إلى العنوان أعلاه، ولم يوضحوا إن كان التعديل شكليا أم أنه يمس المضمون
أما الجانب التطبيقي فسأتناول فيه الشاهد القرآني عند عبد القاهر الجرجانيرحمه اللهمن خلال استقراء الشواهد القرآنية في كتابيه المذكورين والوقوف على منهجه في تحليلها.
أرجومن السادة الأعضاء تزويدي بالنصائح والاقتراحات اللازمة مشكورين مسبقا, وجزاكم الله عني كل خير.
 
مساعدة في خطةرسالة الماجستير أرجو الاهتمام والتعليق جزاكم الله خيرا

الدراسة النظرية ينبغي أن تشكل الشطر الأول من الرسالة
ويفضل أن يكون ثلثها في ترجمة الجرجاني والتعريف بكتابه وبمكانته بين كتب الاعجاز وتاثيره بغيره
والثلث الثاني لمحة تاريخية عن الإعجاز وتطوره
والثالث تعريف بنظرية النظم.
ثم القسم الثاني
من الممكن ترتيبه بحسب ترتيب الجرجاني في الكتاب
ثم نقد كل شاهد استشهد به من حيث موافقة العلماء على الاحتجاج به من عدمه
وبيان رأيك

وتستطيعين الاستفادة من مقدمة هذا الكتاب
http://majles.alukah.net/t30083/
 
بارك الله فيك أستاذ على الرد العاجل والمفيد
الخطة التي اقترحتها معقولة وهي المنطقية في معظم البحوث التي على هذه الشاكلة لكن حيرتي فقط مردها إلى إلى كون خطة كهذه تتفق مع الموضوع كما اقترحته في البداية لكن تعديل اللجنة جعلني أشك ونحن عندنا في الجزائر عادة المعمول به أن يناسب الجانب النظري والتطبيقي معا عنوان البحث، وقد ـأخذ علي اللجنة مأخذا إذا لم أتناول خلفية على الشاهد القرآني في الدراسات البلاغية عموما.
جزاك الله أستاذ خيرا على ردك الكريم الذي أثلج صدري كثيرا، أبعد الله عنك الهموم.
 
وفقكم الله يا اختي،
العرف في أكثر الجامعات وجود مرونة مع الطالب في تغيير خطة البحث أثناء الدراسة وفق ما يستجد من قضايا متعلقة بالبحث، ولكن بما يتناسب مع عنوان البحث (حدود البحث).
لكن لا أدري عن النظام في جامعتكم، وأفضِّل أن تسألي طلبة الدراسات العليا السابقين.
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين.. الاخت الفاضلة يوجد كتاب في المكتبة الوطنية العراقية بعنوان(التفسير البلاغي لشواهد الجرجاني في كتابيه الدلائل والاسرار) للباحثة اسراء وجيه التكريتي...وفقنا الله تعالى واياكم.
 
الدراسة النظرية ينبغي أن تشكل الشطر الأول من الرسالة
ويفضل أن يكون ثلثها في ترجمة الجرجاني والتعريف بكتابه وبمكانته بين كتب الاعجاز وتاثيره بغيره
والثلث الثاني لمحة تاريخية عن الإعجاز وتطوره
والثالث تعريف بنظرية النظم.
ثم القسم الثاني
من الممكن ترتيبه بحسب ترتيب الجرجاني في الكتاب
ثم نقد كل شاهد استشهد به من حيث موافقة العلماء على الاحتجاج به من عدمه
وبيان رأيك

وتستطيعين الاستفادة من مقدمة هذا الكتاب
http://majles.alukah.net/t30083/

أظن أن الاستطراد في التعريف بالإعجاز وتطوره والتعريف بنظرية النظم غير مناسب لعنوان الرسالة بل هو مضر للبحث لأن موضوع البحث يتعلق بالشواهد البلاغية فصرف نصف الجهد لقضايا الإعجاز والنظم خطأ يقع في مثله كثير من الباحثين حيث يبذلون جهدا كبيرا في المقدمات والأمور التمهيدية ثم يأتون إلى صلب الموضوع ولبِّه وقد تعبوا أو ضاق عليهم الوقت فيقصِّرون فيه ....
وقضايا الإعجاز والنظم فيها بحوث كثيرة فلا داعي لتكرارها إنما يدرس منها ما له علاقة مباشرة بالموضوع وتكون دراسته بشكل مختصر ...

والواجب هو التركيز على صلب الموضوع ومقصده الأساسي وإعطاؤه تسعين في المائة من الجهد ومن الوقت ومن الخطة .... والمقدمات التمهيدية تعطى عشرة في المائة لتشكِّل توطئة للموضوع الأصلي ...

وَمِمَّا يؤسف أن بعض الباحثين يعطي التمهيد أكثر من نصف البحث وتكون الأمور والقضايا المطروقة فيه قد قتلت بحثا فيكرر المكرر ثم يأتي الى مواضيع البحث الأساسية التي تحتاج إلى اجتهاد وتحرير وإضافة علمية فيكتب فيها مجموعة من الأوراق الخالية من التحرير العلمي والبحث المنهجي الموضوعي فيكون قد حجز موضوع البحث ومنع غيره من البحث فيه مرة أخرى ولم يوفه حقه والله المستعان.
 
بارك الله فيك أستاذ مهدي المشولي
أتفق مع رأيك تماما، لهذا السبب أريد التركيز في الجانب النظري على الشاهد البلاغي عموما والقرآني خصوصا
 
بارك الله فيك أستاذ البهيجي
هذه الرسالة مهمة في بحثي لكن الحصول عليها متهذر اللهم إلا إذا كانت مرفوعة على النت، لكنني لم أجد أثرا لها في الشبكة
 
عودة
أعلى