مسألة الوقف على المد المتصل العارض لحفص ومد البدل العارض لورش

السلام عليكم
شيخنا الكريم يمكننا الجمع بين
"واللفظ في نظيره كمثله" وبين ما قاله ابن الجزري رحمه الله في الفرق بين الوجه وغيره .
أن
"واللفظ في نظيره كمثله" من باب الأفضلية فيما كان وجها ، ومن باب الوجوب فيما كان من باب الرواية .
الذي يظهر لي شيخنا بارك الله فيكم أن الخلافات التي من باب الرواية لا دخل لها هنا؛ لأن القارئ ليس فيها مخيَّراً حتى يقال لا بد من المساواة بينها، بل لا بد من الإتيان بها جميعاً.
وأوافقكم في جزء من كلامكم وهو أن الالتزام بالمساواة بين النظائر من الأوجه الجائزة إنما هو من باب الأفضلية، أو الوجوب الاصطلاحي الذي يُعدُّ الإخلال به فيه مخالفة لعرف القراء، لا من الوجوب الشرعي الذي يعدُّ الإخلال به فيه مخالفة شرعية، فهل رضيتم بهذا الرأي؟ فلعلي بذلك أحقق لكم تأويل رؤياي (بسمة)، ولكم جزيل الشكر شيخنا على صبركم، ومتابعتكم للموضوع بهذا الاهتمام الجادّ، وبنفَسكم الطويل.
 
فلعلي بذلك أحقق لكم تأويل رؤياي (بسمة)، ولكم جزيل الشكر شيخنا على صبركم، ومتابعتكم للموضوع بهذا الاهتمام الجادّ، وبنفَسكم الطويل.
السلام عليكم
هذه خطوة جيدة مع وضوح القول لعلي أعثر علي شئ في طريق البحث ينهي هذه القضية إن شاء الله .
ولكم جزيل الشكر شيخنا على صبركم، ومتابعتكم للموضوع بهذا الاهتمام الجادّ، وبنفَسكم الطويل.
عندنا المثل يقول " الفاضي يعمل قاضي " وأنا فاضي وعاملك ءاضي ((قاضي)) بسمة
والسلام عليكم
 
عودة
أعلى