فهد الوهبي
Member
أجرت مجلة الإسلام اليوم ( العدد : 33 رجب 1428هـ ) لقاءً ماتعاً مع فضيلة الدكتور عبد الرحمن بن معاضة الشهري المشرف العام على الملتقى ..
[align=center]
[/align]
[align=center]غلاف العدد[/align]
وقد قدموا للقاء بهذه الكلمات :
" لكل شخصية مفتاحها ، ومفتاح شخصية الأكاديمي السعودي الدكتور عبد الرحمن بن معاضة الشهري أستاذ الدراسات القرآنية المساعد بكلية التربية بجامعة الملك سعود هو حب القراءة واقتناء الكتاب ؛ إذ يجمع هذا الأكاديمي الشاب آلاف الكتب في مكتبته الخاصة ، تراوحت بين الكتب المتعلقه بتخصصه في الدراسات القرآنية ، التخصصات التي يهوى القراءة فيها مثل الدراسات الأدبية ، واللغوية التي تحتل حيزاً كبيراً في مكتبته .
ويعتقد الدكتور عبد الرحمن أن وجود المكتبات في المنازل يحقق الكثير من الفوائد الثقافية والتربوية ، أهمها أن الأطفال الذين يولدون في بيت فيه مكتبه تكون فرص تعلقهم بالاطلاع والثقافة أكبر من أولئك الذين لم يجدوا مكتبات في منازلهم ، وبكثير من الأسف يوضح الشهري أن أغلب المنازل الآن هي بلا مكتبات حتى ( إسكان ) أساتذة الجامعات اتضح أن من بناها لم يفكر في تخصيص مكان لتكون فيه مكتبة منزلية ، لأن ثقافة المكتبات المنزلية أصبحت ثقافة غير موجودة في المجتمع .
وفي هذا الحوار المطول يسرد الدكتور عبد الرحمن الشهري مسيرته مع الكتاب ، وكيف تحمل مشاق السفر لكي يحصل على كتاب أو كتابين ، وكيف استطاع أن يجمع بين العديد من التخصصات ليخدم بها في النهاية تخصصه الأساس ( الدراسات القرآنية ) ".
ولعله يتيسر نقل اللقاء هنا ..
وفقك الله يا أبا عبد الله ...
[align=center]
[align=center]غلاف العدد[/align]
وقد قدموا للقاء بهذه الكلمات :
" لكل شخصية مفتاحها ، ومفتاح شخصية الأكاديمي السعودي الدكتور عبد الرحمن بن معاضة الشهري أستاذ الدراسات القرآنية المساعد بكلية التربية بجامعة الملك سعود هو حب القراءة واقتناء الكتاب ؛ إذ يجمع هذا الأكاديمي الشاب آلاف الكتب في مكتبته الخاصة ، تراوحت بين الكتب المتعلقه بتخصصه في الدراسات القرآنية ، التخصصات التي يهوى القراءة فيها مثل الدراسات الأدبية ، واللغوية التي تحتل حيزاً كبيراً في مكتبته .
ويعتقد الدكتور عبد الرحمن أن وجود المكتبات في المنازل يحقق الكثير من الفوائد الثقافية والتربوية ، أهمها أن الأطفال الذين يولدون في بيت فيه مكتبه تكون فرص تعلقهم بالاطلاع والثقافة أكبر من أولئك الذين لم يجدوا مكتبات في منازلهم ، وبكثير من الأسف يوضح الشهري أن أغلب المنازل الآن هي بلا مكتبات حتى ( إسكان ) أساتذة الجامعات اتضح أن من بناها لم يفكر في تخصيص مكان لتكون فيه مكتبة منزلية ، لأن ثقافة المكتبات المنزلية أصبحت ثقافة غير موجودة في المجتمع .
وفي هذا الحوار المطول يسرد الدكتور عبد الرحمن الشهري مسيرته مع الكتاب ، وكيف تحمل مشاق السفر لكي يحصل على كتاب أو كتابين ، وكيف استطاع أن يجمع بين العديد من التخصصات ليخدم بها في النهاية تخصصه الأساس ( الدراسات القرآنية ) ".
ولعله يتيسر نقل اللقاء هنا ..
وفقك الله يا أبا عبد الله ...