يحظى طرس صنعاء باهتمام كبير من قِبَل الدارِسِين الغربيّين للمخطوطات القرآنية المبكِّرة، ومن أهم الدراسات حول هذه المخطوطة، دراسات أسماء هلالي وبهنام صادقي ومحسن جودارزي. في هذه المقالة يقدّم سيناي قراءة في فرضيات هلالي ويقارنها بفرضيات صادقي حول الطرس، خصوصًا فيما يتعلّق بطبيعة الكتابتَيْن العلوية والسفلية من الطرس، وهل يمثّلان مصحفًا مكتملًا أم مجرّد تدوين للاستخدام الشخصي؟ وأثر هذا في الرؤية العامة لعلاقة طرس صنعاء بالمصاحف المبكّرة.
يمكنكم قراءة الترجمة كاملة عبر الرابط التالي:
tafsir.net/translation/142