في قوله تعالى ((واعبد ربك حتى يأتيك اليقين أتى أمر الله فلا تستعجلوه)).
حيث تقرأها هكذا: ((واعبد ربك حتى يأتيك اليقين أتى))،((أتى أمر الله فلا تستعجلوه)).
وهل لهذا الوصل اعتبار أو وجه تفسيري بحيث يكون الحث على العبادة حتى يأتي اليقين، واليقين هو أمر الله، و(أتى) بمعني سيأتي وقالها بصيغة الماضي للدلالة على قرب الإتيان؟ وأن اليقين (موته عليه الصلاة والسلام) علامة من علامات الساعة؟
أفتونا مأجورين.
حيث تقرأها هكذا: ((واعبد ربك حتى يأتيك اليقين أتى))،((أتى أمر الله فلا تستعجلوه)).
وهل لهذا الوصل اعتبار أو وجه تفسيري بحيث يكون الحث على العبادة حتى يأتي اليقين، واليقين هو أمر الله، و(أتى) بمعني سيأتي وقالها بصيغة الماضي للدلالة على قرب الإتيان؟ وأن اليقين (موته عليه الصلاة والسلام) علامة من علامات الساعة؟
أفتونا مأجورين.