أبو هاجر النجدي
New member
- إنضم
- 29/07/2007
- المشاركات
- 5
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أيهما أصح في تفسير قوله تعالى (وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجاباً مستوراً):
1. قول قتادة وابن زيد في الحجاب المستور أنه الأكنة على قلوبهم.
2. ما دل عليه حديث أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما في قصة أم جميل, وعلى هذا من قرأ القرآن ليعتصم به من رؤية الكفار عصمه الله فلم يرونه. وهل هذا خاصٌ بالنبي عليه الصلاة والسلام؟.
وعلى القول الأول: ما نوع العطف في قوله تعالى في الآية بعدها (وجعلنا على قلوبهم أكنةً أن يفقهوه وفي آذانهم وقراً). وهل يصح أن نزيد على قول قتادة وابن زيد فنقول: هو الأكنة على قلوبهم والوقر في آذانهم.
أرجو من المشايخ إفادتنا ...
أيهما أصح في تفسير قوله تعالى (وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجاباً مستوراً):
1. قول قتادة وابن زيد في الحجاب المستور أنه الأكنة على قلوبهم.
2. ما دل عليه حديث أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما في قصة أم جميل, وعلى هذا من قرأ القرآن ليعتصم به من رؤية الكفار عصمه الله فلم يرونه. وهل هذا خاصٌ بالنبي عليه الصلاة والسلام؟.
وعلى القول الأول: ما نوع العطف في قوله تعالى في الآية بعدها (وجعلنا على قلوبهم أكنةً أن يفقهوه وفي آذانهم وقراً). وهل يصح أن نزيد على قول قتادة وابن زيد فنقول: هو الأكنة على قلوبهم والوقر في آذانهم.
أرجو من المشايخ إفادتنا ...