Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
نعم، لا مانع من ذلك، بالشرط الذي تفضلتَ بذكره، إضافة إلى النص على ذلك في الإجازة، وإلا كان تدليساً قبيحاً.جزاكم الله خيرا
وهنا أريد ان أسأل هل يمكن العمل بهذه الطريقة في القراءة في زماننا (طبعا لمن كان قد أتم الحفظ وأخذ القراءات أو بعضها عرضا وأراد ان يعدد الشيوخ مع الاختصار في الوقت )
ما فائدة تعدد الشيوخ ؟وأراد ان يعدد الشيوخ مع الاختصار في الوقت )
إن الإجازة على مجرد القراءة بالحروف المختلف فيها، في ظروف خاصة جدا جدا جدا جدا من يوم نزل القرآن وفيه كلمة {بعوضة} إلى أن نرتل القرآن لتوزيع السكن في الجنة إن شاء الله، تساوي "عندي" عُشر قيمة جناح بعوضة جائعة، موبوءة، ومدانة في المحكمة الجنائية بتهمة "الإبادة الجماعية" بنشر الملاريا في إفريقيا.ولو كانت ضمن الظروف الخاصة جدا جدا التي ذكرتها وقد فعلها الائمة من قديم
أم انك تحصر الثمن بجناح البعوضة في ايامنا هذه فقط
هذه لغة سياسية شيخنا الكريم، وتعلمون أن السياسي يجيد اللعب على أكثر من حبلين:)إن الإجازة على مجرد القراءة بالحروف المختلف فيها، في ظروف خاصة جدا جدا جدا جدا من يوم نزل القرآن وفيه كلمة {بعوضة} إلى أن نرتل القرآن لتوزيع السكن في الجنة إن شاء الله، تساوي "عندي" عُشر قيمة جناح بعوضة جائعة، موبوءة، ومدانة في المحكمة الجنائية بتهمة "الإبادة الجماعية" بنشر الملاريا في إفريقيا.
أما في غير الظروف الخاصة جدا فاعتبره لعبا محضا، و"ذو الشيب [لا] يلعب".
أما في حال حصوله - لا قدر الله - في وقتنا هذا فقد فكرت فيه كثيرا ولم أعرف، في التقدير، أيهما أمعن في اللعب والعبث؛ المجاز أم المجيز ؟ ثم فتح الله عليّ البارحة بمعرفة الفرق بينهما، فعلمت أن المجاز عابث، والمجيز متلاعب.
لم أتمالك نفسي من الضحك، وأنا واحد ممن يرفعون دعوى اتجاه هذه البعوضة لشدة الأذي الذي أتعرض له منها.عُشر قيمة جناح بعوضة جائعة، موبوءة، ومدانة في المحكمة الجنائية بتهمة "الإبادة الجماعية" بنشر الملاريا في إفريقيا.
أرجو التنبه لما يلي:فقد عمل المتقدمون برواية الحروف مع تنبيههم على أنها رواية حروف، وقد يكون الدافع إلى ذلك هو الضرورة من ضيق وقت ونحوه، أو الاعتماد على إتقان المجاز عن طريق عرضه على مشايخ آخرين فيُكتَفى بقراءة الكلمات الخلافية، ولا شك أن ذلك أقل "قيمة" بكثير من العرض الكامل، والله أعلم.
ما يذكره ابن الجزري وغيره من رواية الحروف مفاده أنه رواية مواضع الخلاف في جميع القرآن قراءة أو سماعاً، وليس مدارسة بعض الكلمات المستصعبة، وقولهم: "رواية" أو "روى" يُشعِر بأنه ينقل ما تلقاه بهذه الطريقة إلى غيره، وبذلك لا يكون في الأمر "بأس شديد" عندهم، ولا تدليس أو ادعاء طالما وهو يبين الطريقة التي يروي بها، وقد ذكر الدكتور أيمن سويد حفظه الله في كتابه (السلاسل الذهبية) كثيراً من الأسانيد المتصلة عن طريق رواية الحروف في بعض طبقاتها.أرجو التنبه لما يلي:
1- من الجميل ان تناقِش زميلك على الإخفاء والإشمام في {تأمـــــــــــنا} وعلى الاختلاس والسكون والتقليل والإضجاع والروم والإشمام والتسهيل............في مواضعها.
2 - من الجميل إذا لقيت شيخا تظن فيه الإتقان أن تتأكد من أدائك لبعض الكلمات المستصعبة أو التي يداخلك شك في تحريرها، لكن الإجازة على ذلك والاستجازة عليه تدليس وادعاء وتوسيع للضيق الذي لا يتسع أبدا.
3- لم يذكر ابن الجزري عن كثير منهم علة القراءة بالحروف هل هو ضيق وقت أو عدم وجود رادع، بل "روى الحروف عن .."
4 - حتى القراءة بالحروف لا بأس بها وإنما البأس الشديد في الإجازة عليها.
5 - تصور واحدا يعمد إلى أحد المشايخ فيقرأ عليه {ملِك، مالِك} {الصراط، السراط، الصزراط} {صراط، سراط، صزراط} عليهِمْ غير، عليهِمُو غير، عليهُمْ غير}، {عليهِمْ ولا، عليهِمو ولا، عليهُمْ ولا} {الضالينْ، الضالينه} من البقرة إلى الناس، أليست ترى ان هذا من "المعذبون في الأرض" كما عنون طه حسين رحمه الله.
شيخنا الكريم حفظكم الله:أعيدوا قراءة مشاركتي التي اقتبستموها فسترون أني أختلف معكم فقط في الإجازة على الحروف فقط. ثم أصررت على كلمة "عندي" في المشاركات كلها حتى أبين أن هناك من يرون ذلك وأنا أخالفهم أشد المخالفة.
سيدي محمد أحمد الأهدل، أعانكم الله على هذا البحث الحثيث وحفظكم ذخرا للأمة ! آمين !وإنما الذي أردت إثباته أن الإجازة لمن تلقى بطريقة رواية الحروف - مع تبيين كيفية التلقي - معتمدة عند كثير من المتقدمين،
آمين وإياكم شيخنا الكريم، وأنا أستفيد كثيراً من النقاش معكم، فجزاكم الله خير الجزاء.أعانكم الله على هذا البحث الحثيث وحفظكم ذخرا للأمة ! آمين !
المعروف عند المتقدمين -حسب علمي القاصر- الاكتفاء بقولهم: "روى عن فلان"، أو "تلقى"، أو "عرض"، ولم أجد إجازة مصرَّحة حتى بالعرض الكامل، وإنما يكتفون بذكر الشيوخ الذين تلقى عنهم من غير تصريح بإجازتهم للمُتلقِّي، وبالتالي يصعب معرفة إجازة صريحة بمن قرأ على شيخه ختمةً كاملة إلا في حالات نادرة -إن وُجدت-، ومثل ذلك القول فيمن روى الحروف.هل تعرفون إجازة مصرحة في "الرواية بالحروف المختلف فيها فقط ؟
يبدو -والله أعلم- أن رواية الحروف لا تكون إلا بعد عرض القرآن كاملاً، فيُكتَفى بقراءة مواضع الخلاف - عند من يقرئ - بهذه الطريقة، وقد أشار ابن الجزري في (منجد المقرئين، ص 54) إلى نحو هذا المعنى بقوله:وهل تعرفون من أسانيد العشر من لم يقرإ القرآن إلا بالحروف المختلف فيها ؟