من المعروف في العربية أن غير العاقل يُتحدث عنه بالإفراد والتأنيث
غير أن القرآن الكريم يتحدث عن الأصنام وهي كما هو معلوم من غير العاقل، بالجمع والتذكير
كقول الله عز وجل : ((لا يستطيعون نصر أنفسهم ولا هم منا يصحبون))
وقوله سبحانه: ((أيشركون مالايخلق شيئــًا وهم يخلقون))
وقوله تعالى: ((ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله))
فلماذا يعامل القرآن الأصنام معاملة العقلاء باستعمال ضمير الجمع المذكر..؟
غير أن القرآن الكريم يتحدث عن الأصنام وهي كما هو معلوم من غير العاقل، بالجمع والتذكير
كقول الله عز وجل : ((لا يستطيعون نصر أنفسهم ولا هم منا يصحبون))
وقوله سبحانه: ((أيشركون مالايخلق شيئــًا وهم يخلقون))
وقوله تعالى: ((ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله))
فلماذا يعامل القرآن الأصنام معاملة العقلاء باستعمال ضمير الجمع المذكر..؟