في قول الله تعالى
(ــ(ومنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا ...) (الأنعام: 25
وقوله عز وجل : (مِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُوا لَا يَعْقِلُونَ) (يونس:42 )ـ
وجدت المفسرين وعلماء المتشابه اللفظي، تحدثوا عن الغرض من إفراد الضمير في (يستمع) ، وجمعه في (يستمعون)ـ
غير أن ثمة آية مشابهة ، هي قول الله سبحانه
لم يوردها العلماء، واقتصروا على الآيتين السابقتين مع أن التشابه اللفظي بينهما في عبارة ( منهم من يستمع/يستمعون)، قد شملته هذه الآية
فماذا يعني عدم ورودها في كتب المتشابه اللفظي..؟
(ــ(ومنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا ...) (الأنعام: 25
وقوله عز وجل : (مِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُوا لَا يَعْقِلُونَ) (يونس:42 )ـ
وجدت المفسرين وعلماء المتشابه اللفظي، تحدثوا عن الغرض من إفراد الضمير في (يستمع) ، وجمعه في (يستمعون)ـ
غير أن ثمة آية مشابهة ، هي قول الله سبحانه
(وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذَا خَرَجُوا مِنْ عِنْدِكَ قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفًا ) (محمد: 16)
فماذا يعني عدم ورودها في كتب المتشابه اللفظي..؟