أسامة محمد خيري
New member
كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا ٱلْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقاً قَالَ يٰمَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَـٰذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ ٱللَّهِ إِنَّ ٱللًّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَآءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
وَهُزِّى إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً
اليس كان اولي أن ياتيها رزقها بلا اسباب وهی فی المخاض وبعد الوضع مثل الحالة الاولي؟
لماذا رجعت مرة اخری للاخذ بالاسباب بعد ترك الاسباب؟
بمعنی اخر ايهما اتم الحالة الاولي ترك الاسباب ام الثانية الاخذ بالاسباب؟
وَهُزِّى إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً
اليس كان اولي أن ياتيها رزقها بلا اسباب وهی فی المخاض وبعد الوضع مثل الحالة الاولي؟
لماذا رجعت مرة اخری للاخذ بالاسباب بعد ترك الاسباب؟
بمعنی اخر ايهما اتم الحالة الاولي ترك الاسباب ام الثانية الاخذ بالاسباب؟