لامية الحسن في قراءة نافع ورواية حفص من طرق طيبة النشر

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع Amara
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

فرش سورة الأنبياء
وَلِلْحِرْمِ قُل رَّبِّي ، وَأَخْبَرَ وَحْدَهُ / بِآخِرِهَا حَفْصٌ وَمَا الْأَمْرُ مُشْكِلَا
أَلَمْ أَوَلَمْ لَا الْمَكِّ ، يَسْمَعُ غَيْبُهَا / ثُلَاثِي وَبَعْدُ ارْفَعْ سِوَى شَامِيَ الْمَلَا
وَنَمْلٌ وَرُومٌ بِالْخِطَابِ رُبَاعِيًا / وَبَعْدُ بِنَصْبِ الرَّفْعِ لَا ثَانِيَ الْمَلَا
مَدِينِي مَعًا مِثْقَالَ يَرْفَعُ نَصْبَهُ / جِذَاذًا بِضَمِّ الْكَسْرِ لَا سَابِعُ الْمَلَا
وَلَا ثِقْلَ فِي نُنْجِي لِحَفْصٍ وَحِرْمِنَا / وَحِرْمٌ عَلَى عَنْهُمْ حَرَامٌ مُكَمَّلَا
وَتُطْوَى بِنُونٍ سَمِّ ثُمَّ انْصِبِ السَّمَا / سِوَى ثَامِنٍ، رَبِّ اضْمُمِ الْبَا لَهُ وِلَا
وَلِلْكُتُبِ الْإِفْرَادُ حِرْمٌ وَخَاطِبَنْ / لَدَى يَصِفُونَ الْكُلُّ وَالصًّورِ مَا تَلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

فرش سورة الحج
سُكَارَى مَعًا بِالْمَدِّ حِرْمٌ وَعَاصِمٌ / مَعًا وَرَبَتْ بِالْهَمْزِ عَنْ ثَامِنِ الْمَلَا
لِيَقْطَعْ لِيَقْضُوا لَامًا اكْسِرْ لِوَرْشِهِمْ / لِيُوفُوا وَتَالٍ لِابْنِ ذَكْوَانَ أُرْسِلَا
مَعًا لُؤْلُؤٍا فَانْصِبْ لِحِرْمٍ وَعَاصِمٍ / سَوَاءٌ بِنَصْبِ الرَّفْعِ عَنْ حَفْصِ رُتِّلَا
فَتَخْطَفُهُ ثِقْلُ الْمَدِينِي ، وَمَنْسِكًا / مَعًا فَتْحُ كَسْرٍ عَاصِمُ الْحِرْمِ أَعْمَلَا
يُدَافِعُ وَاضْمُمْ عَنْ مَدِينِي وَكُوفَةٍ / تَنَالَ مَعًا ذَكِّرْ سِوَى تَاسِعِ الْمَلَا
وَفِي أُذِنَ التَّجْهِيلُ وَالْفِعْلُ بَعْدَهُ / فَجَهِّلْ لِحَفْصٍ وَالْمَدِينِي لِتَعْدِلَا
وَأَهْلَكْتُ أَهْلَكْنَا سِوَى أَهْلِ بَصْرَةٍ / وَفِي هُدِّمَتْ عَنْ غَيْرِ حِرْمٍ تَثَقَّلَا
يَعُدُّونَ خَاطِبْ عَنْ مَدِينِي وَعَاصِمٍ / كَلُقْمَانَ غَيْبُ حَفْصٍ تَدْعُونَ فَاعْقِلَا
وَتَدْعُونَ غَيْبُ الْحَضْرَمِي ، وَمُعَاجِزِيـــ/ نَ كُلًّا لِكُوفِ الْحِرْمِ لَيْسَ مُثَقَّلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
(يَعُدُّونَ خَاطِبْ عَنْ مَدِينِي وَعَاصِمٍ / كَلُقْمَانَ غَيْبُ حَفْصٍ تَدْعُونَ فَاعْقِلَا)

وبيتٍ بفرش الحج ضاءَ بنوره ... ولكنّ وزن العجز جاءَ مُخلخلا(بسمة)
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

(يَعُدُّونَ خَاطِبْ عَنْ مَدِينِي وَعَاصِمٍ / كَلُقْمَانَ غَيْبُ حَفْصٍ تَدْعُونَ فَاعْقِلَا)
وبيتٍ بفرش الحج ضاءَ بنوره ... ولكنّ وزن العجز جاءَ مُخلخلا(بسمة)

فإن شئت يا جبر الكرام جبرته .:. كَلُقْمَانَ حَفْصٌ غَيْبُ تَدْعُونَ فَاعْقِلَا
وإن شئت وجها آخرا لأجبتكم .:. كَلُقْمَانَ غَيْبٌ حَفْصُ تَدْعُونَ فَاعْقِلَا
وقد يغفل الخطاط عن قول ناظم .:. فليس لعيب النظم جاء مخلخلا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
علمتُ بأن الذنب ليس لناظمٍ = ولا بد للخطاط أن يدركَ البَلا
فحمداً لرب الكون في جبر كسرنا = ونسأله حشراً لنا في ذرى العُلا
وشكراً لماديكٍ على ضبطِ نظمه = وشكراً لشندولٍ على كل ما جلا
 
[poem=]علمتُ بأن الذنب ليس لناظمٍ = ولا بد للخطاط أن يدركَ البَلا
فحمداً لرب الكون في جبر كسرنا = ونسأله حشراً لنا في ذرى العُلا
وشكراً لماديكٍ على ضبطِ نظمه = وشكراً لشندولٍ على كل ما جلا[/poem]
 
علمتُ بأن الذنب ليس لناظمٍ = ولا بد للخطاط أن يدركَ البَلا
فحمداً لرب الكون في جبر كسرنا = ونسأله حشراً لنا في ذرى العُلا
وشكراً لماديكٍ على ضبطِ نظمه = وشكراً لشندولٍ على كل ما جلا
كذا الشكر موصول لأحمد والحسن = وضعنا لكم شكرا على جل ما خلا
وقد لمتني من قبل فيها مغاضبا = فحقي أرد الدين جهرا على الملا .
عذرا أبا علي لا أستطيع مجاراة فصاحتكم ، أقصد بالحسن ؛ سيدي محمد الحسن بوصو ، وليس ولي النظم .
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

علمتُ بأن الذنب ليس لناظمٍ = ولا بد للخطاط أن يدركَ البَلا
فحمداً لرب الكون في جبر كسرنا = ونسأله حشراً لنا في ذرى العُلا
وشكراً لماديكٍ على ضبطِ نظمه = وشكراً لشندولٍ على كل ما جلا

علمت بأن الله راع عباده .:. وحافظ من يحفظه من كدأة البلا
فحمدا لرب الناس في كل نعمة .:. خبا علمها عنا فظاهرها جلا
جزاك الذي يجزي العباد بفضله .:. وأبلغنا الرحمن كلاًّ ذرى العلا

فرش سورة الفلاح التي هي سورة المؤمنون :

أَمَانَاتِهِمْ فَاجْمَعْ مَعًا غَيْرَ مَكِّهِمْ / وَسَالَ وَأَنْعَامٌ هُنَا الْحَرْفُ أَوَّلَا
صَلَاتِهِمُو لِلْكُلِّ ، وَاجْمَعْهُ ثَانِيًا / لِحَفْصٍ وَحِرْمٍ مِثْلَ عَظْمًا مَعًا وِلَا
وَسَيْنَاءَ كَسْرُ الْفَتْحِ حِرْمٌ ، وَصُغْ مِنَ الثـْ/ ثُلَاثِي لِحِرْمِ الْكُوفِ تَنْبُتُ وَاعْقِلَا
وَهَيْهَاتِ فَتْحُ التَّا سِوَى ثَامِنٍ مَعًا / وَبِالضَّمِّ وَافْتَحْ ـ غَيْرَ شُعْبَةَ ـ مَنْزِلَا
وَتَتْرًا بِلَا نُونٍ لِكُوفٍ وَنَافِعٍ / وَإِنْ هَذِهِ ثَقِّلْ سِوَى شَامِيَ الْمَلَا
وَكُوفٌ بِكَسْرِ الْهَمْزِ ، وَاخْتَصَّ نَافِعٌ / بِضَمِّ وَكَسْرٍ تَهْجُرُونَ مُثَقِّلَا
وَلِلَّهِ ـ لَا الْأُولَى ـ فَزِدْهَا لِثَالِثٍ / وَفِي عَالِمِ الْغَيْبِ ارْفَعِ الْمَدَنِي عُلَا
وَشِقْوَتُنَا فَاقْصُرْ لِحِرْمٍ وَعَاصِمٍ / وَعَنْهُمْ بِفَتْحٍ إِنَّهُمْ هُمْ تَسَلْسَلَا
وَمَعْ صَادِ سُخْرِيًّا وَيَكْسِرُ عَاصِمٌ / وَفِي زُخْرُفٍ بِالضَّمِّ لِلْكُلِّ أَعْمِلَا
وَقُلْ قَالَ كَمْ عِنْدَ الْمَدِينِي وَعَاصِمٍ / وَقُلْ قَالَ إِنْ لِلْحِرْمِ مَعْ عَاصِمٍ وِلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
يقولون عندنا أفضل الطلاب الذكي، وأجود المعلمين القدير البليد، وأنا من البلداء. إذا أردت تنسيق الأبيات لتبدو بترتيب يزيد تجملا اعمل ما يلي:
1- اكتب كل بيت في سطر مستقل من دون أن تترك فسحة بين الشطرين.
2- افصل بيت الصدر والعجز بعلامة يساوي: = . تذكر لا داعي للفسحة
3- ظلل المطلوب تنسيقه ليبدو بترتيب يزيد تجملا
4-اضغط على الأيقونة أقصى اليمين من الصف الأعلى من صفوف الأيقونة الثلاثة، [فلقد صارت الأبيات عندك تبدو بترتيب يزيد تجملا]
ملحوظة: بمجرد اعتماد المشاركة تختفي الأيقونة، بمعنى إذا أردت التعديل تخسر التنسيق الذي يجعل الأبيات تبدو بترتيب يزيد تجملا
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

فرش سورة النور
وَخَفَّ فَرَضْنَاهَا الْمَدِينِي وَكُوفَةٌ / مَعًا رَأْفَةٌ إِسْكَانُهَا عَنْهُمُو جَلَا
وَعَنْ حَفْصِ أُولَى أَرْبَعٌ رَفْعُ نَصْبِهَا / وَخَامِسَةٌ أُخْرَى لَهُ اعْكِسْ لِتَفْصِلَا
لِنَافِعَ خَفِّفْ أَنْ لِخَامِسَةٌ مَعًا / وَلَعْنَةَ فَارْفَعْ وَاكْسِرِ الضَّادَ وَاعْقِلَا
وَفِي كُبْرَهُ اكْسِرْ كَافَهَا غَيْرَ تَاسِعٍ / وَلَا يَأْتَلِ التَّقْصِيرُ إِلَّا ثَامِنَ الْمَلَا
وَيَشْهَدُ بِالتَّأْنِيثِ حِرْمٌ وَعَاصِمٌ / وَغَيْرَ لِحَفْصٍ نَافِعٍ خَفْضُهُمْ حَلَا
وَدِرِّيءٌ ادْغِمْ ضُمَّ عَنْ حَفْصِ حِرْمِنَا / وَتُوقَدُ ذَكِّرْ نَافِعٌ حَفْصُ يَا فُلَا
يُسَبَّحُ سَمِّ الْحِرْمَ حَفْصًا ، وَغَيْرُ مَكْ / سَحَابٌ وَوَصْفٌ نُونُ رَفْعٍ قَدُ اسْجِلَا
وَيُذْهِبُ فَتْحُ الْيَا وَهَا غَيْرُ ثَامِنٍ / كَمَا اسْتَخْلَفَ التَّجْهِيلُ عَنْ شُعْبَةٍ جَلَا
وَثَانِي ثَلَاثَ ارْفَعْ لِحِرْمٍ وَحَفْصِنَا / وَعَنْ مَدَنٍ حَفْصٍ لَيُبْدِلَ ثُقِّلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
وَفِي كُبْرَهُ اكْسِرْ كَافَهَا غَيْرَ تَاسِعٍ / وَلَا يَأْتَلِ التَّقْصِيرُ إِلَّا ثَامِنَ الْمَلَا
لعلها : وَلَا يَأْتَلِ التَّقْصِيرُ لا ثَامِنَ الْمَلَا
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

السلام عليكم
فرش سورة الفرقان
وَنَأْكُلُ مِنْهَا يَاءُ حِرْمٍ وَعَاصِمٍ / وَيَجْعَلُ جَزْمٌ حَفْصُ مَعْ مَدَنٍ كِلَا
وَنَحْشُرُهُمْ يَا حَفْصَنَا ، فَنَقُولُ يَا / سِوَى الشَّامِ ، وَالْفِعْلَانِ غَيْبُهُمَا حَلَا
وَنَتَّخِذَ التَّجْهِيلُ عَنْ ثَامِنٍ ، بِمَا / يَقُولُونَ خَاطِبْ غَيْرَ خُلْفٍ لِقُنْبُلَا
لِحَفْصٍ خِطَابٌ يَسْتَطِيعُونَ رَائِعٌ / تَشَقَّقُ مَعْ قَافٍ سِوَى الْكُوفِ ثَقَّلَا
وَنُنْزِلُ نُونٌ كَسْرُ زَايٍ مُثَقَّلٍ / وَبَعْدُ ارْفَعَنْ لَا الْمَكِّ ذُو النَّصْبِ مُعْمِلَا
وَيَأْمُرُنَا خَاطِبْ لِحِرْمٍ وَعَاصِمٍ / لَهُمْ سُرُجًا أَفْرِدْ ، وَيَذْكُرَ ثُقِّلَا
رُبَاعِي الْمَدِينِي يَقْتُرُوا ، حَفْصُ حِرْمِنَا / يُضَاعِفْ وَيَخْلُدْ جَزْمُهُمْ عُدَّ أَسْهَلَا
وَعَنْهُمْ وَذُرِّيَّاتِنَا اجْمَعْ كَقَبْلَهُ / وَيَلْقَوْنَ عَنْهُمْ ضُمَّ حَرِّكْ وَثَقِّلَا

فرش سورة الشعراء
يَضِيقُ وَبَعْدُ ارْفَعْ سِوَى نَصْبَ تَاسِعٍ / وَفِي حَذِرُونَ الْمَدُّ لِلْكُوفِ أُعْمِلَا
وَوَاتَّبَعَكْ لَا تَاسِعًا ثِقْلُ فِعْلِهِمْ / وَنَافِعُ حَفْصٍ خَلْقُ ضَمَّاهُمَا حَلَا
وَكُوفٌ بِمَدِّ فَارِهِينَ ، وَكُلُّهُمْ / بِحِجْرٍ وَقَافِ الْأَيْكَةِ الرَّسْمَ قَبَّلَا
وَفِي الشُّعَرَا مَعْ صَادِ فِي الرَّسْمِ أَرْبَعٌ / وَخَالَفَهُ مَنْ فِي الْعِرَاقِ وَأَهْمَلَا
وَفِي نَزَّلَ التَّخْفِيفُ وَالرَّفْعُ بَعْدَهُ / وَفِي الْوَصْفِ عَنْ حِرْمٍ وَحَفْصٍ تَحَمُّلَا
يَكُنْ آيَةً فَارْفَعْ وَأَنِّثْ لِشَامِنَا / وَفَا وَتَوَكَّلْ عَنْهُ مَعْ مَدَنٍ كِلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليم

فرش سورة النمل
شِهَابِ بِنُونٍ كُوفَةٌ ، أَوْ لَيَأْتِيَنْ / سِوَى الْمَكِّ نُونٌ كَسْرُهُ جَا مُثَقَّلَا
وَفِي مَكَثَ اضْمُمْ فَتْحَهَا غَيْرَ عَاصِمٍ / لِحِرْمٍ وَكُوفٍ خَفْضُ نُونِ سَبَا كِلَا
لِنَافِعَ حَفْصٍ ثِقْلُ أَلَّا وَيَسْجُدُوا / كَمَا الرَّسْمُ دَعْ تَقْطِيعَهَا حَيْثُ تُبْتَلَى
مَعًا يُعْلِنُو يُخْفُونَ خَاطِبْ لِحَفْصِهِمْ / كِلَا سُوقِ سَاقَيْهَا سِوَى هَمْزِ قُنْبُلَا
لِعَاصِمَ مَعْ حِرْمٍ نَقُولَنْ نُبَيِّتَنْ / بِنُونٍ وَفَتْحُ التَّا وَلَامٍ تَحَمُّلَا
وَمَعْ مَكْرِهِمْ وَالنَّاسَ إِنَّا افْتَحَنْ بِكُو / فَةٍ ، تُشْرِكُونَ الْغَيْبُ عَنْ عَاصِمِ الْمَلَا
وَيَذَّكَّرُونَ الْحِرْمُ وَالْكُوفُ خَاطَبُوا / وَمَعْ تَائِهَا لِلْحِرْمِ ذَالٌ تَثَقَّلَا
بَلِ ادَّارَكَ امْدُدْ ثِقْلَ كُوفٍ وَنَافِعٍ / بِهَادِي مَعًا لَا حَمْزَةٌ وَأَضِفْ إِلَى
أَتَوْهُ اقْصُرِ افْتَحْ تَا لِحَفْصٍ ، وَيَفْعَلُو / نَ خَاطِبْ لِحَفْصٍ وَالْمَدِينِي مُهَوِّلَا
وَمِنْ فَزَعٍ لَا نُونَ عَنْ غَيْرِ كُوفَةٍ / وَهُمْ وَالْمَدِينِي نَصْبُ يَوْمِئِذٍ جَلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

فرش سورة القصص
يَرَى ضَمُّ نُونٍ رَا اكْسِرَنْ فَتْحُ يَا ، انْصِبَنْ / ثَلَاثَةَ أَسْمَا عَاصِمُ الْحِرْمِ وَاعْقِلَا
وَعَنْهُمْ وَحُزْنًا فَتْحُ حَاءٍ وَزَايِهَا / وَلِلْحِرْمِ كَسْرُ الْفَتْحِ فِي جُذْوَةٍ وِلَا
لِنَافِعَ كُوفِ يَصْدُرَ اضْمُمْهُ وَاكْسِرَنْ / وَلِلْحِرْمِ فَتْحُ الرَّا وَهَا الرُّهْبِ يَا فُلَا
وَأَسْكَنَ هَا حَفْصٌ ، يُصَدِّقْ لِحِرْمِنَا / بِجَزْمٍ وَرِدْءًا نَقْلُ نَافِعَ أُصِّلَا
وَزِدْ قَالَ مُوسَى الْوَاوَ عَنْ غَيْرِ مَكِّهِمْ / وَسِحْرَانِ كُوفٍ سَاحِرَانِ تَحَوَّلَا
وَتَذْكِيرُ تُجْبَى الْكُوفِ ، سَمِّ لِحَفْصِ خَسْـــــ / فَهُمْ ، تَعْقِلُونَ الْغَيْبُ لَا ثَالِثُ الْمَلَا

فرش سورة العنكبوت
تَرَوْا كَيْفَ غَيْبٌ عَاصِمُ الْحِرْمِ ، وَاقْصُرَنْ / لِكُوفِ الْمَدِينِي نَشْأَةً حَيْثُ حُصِّلَا
مَوَدَّةَ حَفْصِ النَّصْبُ غَيْرُ مُنَوَّنٍ / وَبَيْنَكُمُ اخْفِضْ نَصْبَهَا أَيُّهَا الْمَلَا
وَتَدْعُونَ غَيْبٌ عَاصِمٌ ، جَمْعُ آيَةٌ / مَدِينِي وَحَفْصٍ ، رَسْمُهَا التَّاءَ عَوَّلَا
لِشُعْبَةَ غَيْبٌ تُرْجَعُونَ ، وَعَاصِمٌ / وَحِرْمٌ كَنَحْلٍ فِي نُبَوِّئَ وَاعْقِلَا
لِقَالُونَ سَكِّنْ لَامَ وَلْيَتَمَتَّعُوا / وَوَرْشٌ وَحَفْصٌ كَسْرَةَ اللَّامِ أَعْمَلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

فرش سورة الروم
وَعَاقِبَةَ ارْفَعْ حِرْمَنَا ، يُرْجَعُونَ خَا / طَبُوا مَعَ حَفْصٍ ، غَيْرُ تَاسِعَ جَهَّلَا
وَلِلْعَالَمِينَ الْكَسْرُ فِي اللَّامِ حَفْصُنَا / لِيَرْبُوَا تُرْبُوا لِلْمَدِينِي ذَوِي الْعُلَى
لِكُوفِ الْمَدِينِي يَاؤُهُمْ لِنُذِيقَهُمْ / وَذُو الْحِرْمِ بِالْإِفْرَادِ آثَارِ أَعْمَلَا
وَضَعْفٍ وَضَعْفًا ضُمَّ لِلْحِرْمِ ضَادَهَا / وَحَفْصُ اصْطَفَى ضَمًّا وَلَمْ يَعْزُهُ إِلَى
وَمَعْ غَافِرٍ تَذْكِيرُ تَنْفَعُ كُوفَةٌ / وَوَافَقَهُمْ فِي غَافِرٍ نَافِعُ الْمَلَا

فرش سورة لقمان
وَيَتَّخِذَ ارْفَعْ حِرْمَنَا ثُمَّ نَافِعٌ / تُصَعِّرْ يَمُدُّ الصَّادَ وَالْخِفَّ أَعْمَلَا
سِوَى بَصْرَةٍ وَالْبَحْرَ فَارْفَعْ لِسَائِرٍ / وَحَفْصُ الْمَدِينِي نِعْمَةً نِعَمَهْ وِلَا

فرش سورتي السجدة والأحزاب
لِنَافِعَ كُوفٍ خَلْقَهُ افْتَحْ ، وَعَاِصِمٌ / وَحِرْمٌ بِفَتْحِ الْيَاءِ أُخْفِي مُجَهَّلَا
لِمَا صَبَرُوا لَمَّا لِحِرْمٍ وَعَاصِمٍ / مَعًا تَعْمَلُونَ الْغَيْبُ عَنْ ثَالِثِ الْمَلَا
وَتَظَّهَّرُونَ الثِّقْلَ كَرِّرْ وَفَتْحُ تَا / وَهَا وَاقْصُرِ الظَّا عِنْدَ حِرْمٍ تَجَمَّلَا
لِعَاصِمَ ضَمُّ التَّا وَظَا امْدُدْ وَكَسْرُ هَا / وَفِي الظَّا وَهَاءٍ عَنْهُ لَسْتَ مُثَقِّلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة شندول
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

كَمَا الرَّسْمُ فَامْدُدْ حَالَتَيْ مَدَنٍ لَدَى الظْــ / ظُنُوَنا الرَّسُولَا وَالسَّبِيلَا مُؤَصِّلَا
وَوَافَقَ حَفْصٌ وَاقِفًا وَهْوَ وَحْدَهُ / مَقَامَ لَكُمْ عَنْهُ اضْمُمِ الْمِيمَ أَوَّلَا
وَلِلْحِرْمِ آتَوْهَا اقْصُرَنْ ، وَرُوَيْسُهُمْ / فَمُدَّ وَحَرِّكْ يَسْأَلُونَ مُثَقِّلَا
لِعَاصِمَ ضَمُّ الْكَسْرِ فِي كُلِّ إِسْوَةٌ / وَمَعْ مَدَنٍ قِرْنَ افْتَحِ الْقَافَ وَاعْقِلَا
نُضَعِّفْ بِيَا وَامْدُدْ وَخَفِّفْ وَجَهِّلَنْ / وَبَعْدُ ارْفَعَنْ لِلْكُوفِ مَعْ نَافِعِ الْمَلَا
وَيَعْمَلْ فَأَنِّثْ يُؤْتِ بِالنُّونِ عَاصِمٌ / وَحِرْمٌ ، تَكُونَ الْكُوفُ تَذْكيرُهُ جَلَا
وَخَاتَمَ فَاكْسِرْ فَتْحَ تَا غَيْرَ عَاصِمٍ / تَحِلُّ بِتَذْكِيرٍ سِوَى بَصْرِهِمْ كِلَا
وَسَادَاتِنَا اقْصُرْ وَافْتَحِ التَّا لِكُوفَةٍ / وَحِرْمٍ ، كَثِيرًا بَاهُ عَنْ عَاصِمٍ جَلَا

فرش سورة سبأ
وَلِلْمَدَنِي ارْفَعْ خَفْضَ عَالِمِ خِفُّهَا / أَلِيمٌ بِخَفْضِ الرَّفْعِ مَعْ جَاثِيَةٍ وِلَا
وَنُونُ نَشَأْ نَخْسِفْ وَنُسْقِطْ لِعَاصِمٍ / وَحِرْمٍ ، وَنَصْبُ الرِّيحُ لَا شُعْبَةَ الْمَلَا
وَلِلْمَدَنِي مِنْسَاتَهُ قَلْبُ هَمْزَةٍ / وَأُكْلِ بِتَنْوِينٍ سِوَى بَصْرَةٍ فَلَا
مَسَاكِنِ وَحِّدْ يَفْتَحُ الْكَسْرَ حَفْصُهُمْ / تَبَيَّنَتِ اقْرَأْ عَنْ رُوَيْسٍ مُجَهًّلَا
يُجَازَى لِحَفْصِ النُّونُ سَمِّ وَأُعْمِلَتْ / وَكُوفٌ مَدِينِي رَبُّنَا انْصِبْ نِدًا جَلَا
وَبَعِّدْ بِمَدِّ الْبَا وَخَفِّفْ وَجَزْمُهُمْ / وَصَدَّقَ غَيْرُ الْكُوفِ لَيْسَ مُثَقَّلَا
وَفِي أُذِنَ الْمَعْلُومُ حِرْمٌ وَعَاصِمٌ / وَفَزَّعَ عَنْ كُوفٍ وَحِرْمٍ تَجَهَّلَا
جَزَاءٌ بِقَطْعِ الرَّفْعِ وَالضِّعْفُ فَاخْفِضَنْ / لِغَيْرِ رُوَيْسٍ وَاجْعَلِ اللَّهْوَ مُهْمَلَا
تَنَاؤُشُ كُوفِ الْحِرْمِ بِالْوَاوِ خَالِصٍ / وَفِي الْغُرُفَاتِ الْجَمْعُ لَا حَمْزَةَ الْمَلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

لا أظن أن الأخ الحسن قد أهمل رسالتك.. ولعله انشغل عن فتح إيميله..
ومع ذلك فالرأي عندي أنها من الأمور الواضحة أنها زلة قلم لا زلة نظم..
وقد اتصلت بالأخ الحسن فأبلغني أنه يبحث عن الردود العلمية أكثر من الوزن والتفعيلات وان اللامية منشورة باسمه في منتدى البحوث والدراسات القرآنية للدكتور الغوثاني وشبكة القراءات للجكني وموقع البستنجي وغيره وفي موقعه الشخصي مرتقى أهل القرآن ، وفي كلها يستطيع مناقشة المعترضين مباشرة..

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
ومع ذلك فالرأي عندي أنها من الأمور الواضحة أنها زلة قلم لا زلة نظم..
يبحث عن الردود العلمية أكثر من الوزن والتفعيلات
يستطيع مناقشة المعترضين مباشرة..
أتظن أن مَن يزعل على تصحيح زلة القلم والنظم سيُعترض عليه
أنا آسف ، أنا حقا آسف
كنت اظن ان تصحيح زلة القلم اسهل من كتابة ما لم احب ان يُكتب
ولا يقال لمن يستفسربعلامة؟؟؟ للتصحيح معترضا، بل مستفهماً
آسف ثانية
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

لا أظن أن الأخ الحسن قد أهمل رسالتك.. ولعله انشغل عن فتح إيميله..
أخي الكريم بارك الله فيك ، من قال أني قلت أنه أهمل رسالتي ؟!!!
قلت _ يا سيدي _ :
ولكن يبدوا أن الشيخ الحسن لم يفتح بريده بعد .
ولم أقل أنه أهملها ، فعهدي به غير ذلك .
ومع ذلك فالرأي عندي أنها من الأمور الواضحة أنها زلة قلم لا زلة نظم..
وهذا الرأي عندنا أيضا ، نعلم أنها زلة قلم ، ولم يقل بخلاف ذلك أحد .
وان اللامية منشورة باسمه في منتدى البحوث والدراسات القرآنية للدكتور الغوثاني وشبكة القراءات للجكني وموقع البستنجي وغيره وفي موقعه الشخصي مرتقى أهل القرآن ، وفي كلها يستطيع مناقشة المعترضين مباشرة..
أولا : من قال أن ما نقوم به من باب الاعتراض ؟!! لسنا معترضين على أحد سيدي الكريم .
ثانيا : أنا أفضل مراسلة الشيخ الحسن على البريد ؛ حتى يقوم بتصويب ما وقع من زلات بنفسه ، قبل أن يستدركها عليه أحد الأعضاء ، وإلا فأنا مشارك في جميع المنتديات التي يضع فيها الشيخ الحسن لاميته ، ولم أفكر مرة في التعقيب عليه في المنتدى بل أفضل مراسلته على البريد ، وأظن أن ذلك أفضل من أن أضع تعليقا على وزن أو غيره في المنتدى ، ولو أعلم أنه هذا الأمر يسبب له أذى ما أقدمت عليه .
فأبلغني أنه يبحث عن الردود العلمية أكثر من الوزن والتفعيلات
أما هذه فلا تعليق عليها .
عفا الله عنا وعنكم ، وأعتذر منكم أنتم والشيخ الحسن ، والسلام عليكم .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

أخوي الفاضلين كريم جبر منصور وأحمد نجاح.. خذا ردي على أنه زلة قلم أيضا.. وتكرما فاجبراه نصركم الله وحمد لكم صنيعكم ونجح أعمالكم دنيا وآخرة.. إنما لم يكن قصدي أن تغضبا.. فقد غضبتما وغضبة كهذه أزيد في الود وأنقى للقلب.. غفر الله لي زلتي ورفع درجتيكما في عليين..

فرش سورتي فاطر ويس
وَغَيْرِ بِرَفْعِ الْخَفْضِ حَفْصٌ وَنَافِعٌ / وَيَنْقُصُ بِالتَّجْهِيلِ لَا تَاسِعُ الْمَلَا
وَتُذْهِبْ بِفَتْحِ التَّا وَهَا ، نَفْسَكَ ارْفَعَنْ / سِوَى ثَامِنٍ ، نَجْزِي الثَّالِثُ جَهَّلَا
وَكُلَّ بِرَفْعِ النَّصْبِ عَنْهُ وَحَفْصُهُمْ / عَلَى بَيِّنَاتِ اقْصُرْ وَذُو الرَّسْمِ عَوَّلَا
وَفِي السَّيِّءِ الْمَخْفُوضِ أَسْكَنَ حَمْزَةٌ / وَتَنْزِيلَ رَفْعُ النَّصْبِ لِلْحِرْمِ ذِي الْعُلَى
وَخِفُّ فَعَزَّزْنَا سِوَى شُعْبَةٍ ، ءَأَنْ / سِوَى ثَامِنِ اكْسِرْ هَمْزَهُ الثَّانِ مَنْزِلَا
وَذُكِّرْتُمُ التَّخْفِيفُ عَنْهُ وَصَيْحَةٌ / وَوَصْفٌ لَهُ كَالثَّانِ لِلْكُلِّ فَاعْقِلَا
وَمَا عَمِلَتْهُ الْهَاءُ عَنْ غَيْرِ كُوفَةٍ / وَصَيَّرَ حَفْصٌ مُصْحَفَ الْكُوفِ مُهْمَلَا
وَوَالْقَمَرَ ارْفَعْ نَافِعًا ، خَا يَخَصِّمُو / نَ فَاكْسِرْ لِحَفْصٍ ، فَتْحُ وَرْشٍ تَكَمَّلَا
وَقَالُونُ مَعْ وَرْشٍ عَنِ ابْنِ نَفِيسِهِمْ / وَأَسْكَنَ جَمْعًا مَشْرِقٌ نَصُّهُمْ جَلَا
وَعَنْ مَغْرِبٍ لَمْ يُتْمِمِ الْفَتْحَ وَاصْطَفَا / هُ حِرْزٌ كَأَصْلٍ رَغْمَ نَصٍّ قَدِ اعْتَلَى
وَعَنْ نَافِعٍ امْدُدْ فَاكِهُونَ وَحَيْثُ فَا / كِهِينَ وَعَنْ حَفْصٍ بِتَطْفِيفِهَا فَلَا
وَعَاصِمُ حِرْمٍ فِي ظِلَالٍ ، وَعَاصِمٌ / مَدِينِي جِبِلًّا كَسْرَتَانِ وَثَقَّلَا
وَنَنْكُسْهُ عَنْ حِرْمٍ ، وَثَقَّلَ عَاصِمٌ / لِتُنْذِرَ غَيْبُ الْكُوفِ ذُو نَسَقٍ حَلَا
وَغَيْرُ رُوَيْسٍ قَادِرٍ خَفْضُهُ بِبَا / وَكُلٌّ بِأَحْقَافٍ سِوَى رَوْحِ فَاعْقِلَا

وهذه رسالة من أخي الحسن حملنيها أمانة أنقلها إليكما كما هي :
لا شك عندي أن الأخوين الفاضلين : كريم جبر منصور وأحمد نجاح إنما غضبا في سبيل الله ، وإني لم اكن احسب أن الغفلة عن عدم تنوين حرف أو عن عدم تعريته من المنكر العريض ، بل قد فكرت في نشر اللامية غير ممحصة أصلا لأن تصحيح الخلاف بين الرواة والطرق هو القصد..

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

فرش سورة الصافات
بِزِينَةِ نَوِّنْ عَاصِمٌ بَعْدُ فَاخْفِضَنْ / سِوَى شُعْبَةٍ ، يَسَّمَّعُو الْكُوفُ ثَقَّلَا
عَجِبْتُ خِطَابٌ عَاصِمُ الْحِرْمِ ، يُنْزِفُو / نَ عَنْهُمْ بِفَتْحٍ ، حِرْمُ مُزْنًا بِهِ تَلَا
وَمَاذَا تَرَى افْتَحْ تَا وَرَا حِرْمَ عَاصِمٍ / وَإِلْيَاسَ قَطْعُ الْهَمْزِ لَا شَامِيَ الْمَلَا
وَلِلْكُوفِ إِلْيَاسِينَ صِلْ لَامَهَا بِيَا / لِنَافِعَ فَاقْطَعْ آلِ يَاسِينَ فَيْصَلَا
وَلِلْأَصْبَهَانِي هَمْزُ الْوَصْلِ فِي اصْطَفَى / وَكُوفٌ وَعِيسَى أَزْرَقٌ قَطْعُهُمْ جَلَا

فرش سورتي ص والزمر
وَعَاصِمُ مَعْ حِرْم فُوَاقِ بِفَتْحِ فَا / سِوَى ثَامِنٍ تَدَبَّرُوا الْغَيْبُ ثُقِّلَا
بِنَصْبٍ فَضُمَّ اسْكِنْ لِنَافِعَ عَاصِمٍ / وَفِي عَبْدِنَا اجْمَعْ غَيْرَ مَكٍّ لِتَفْصِلَا
بِخَالِصَةٍ تَنْوِينُ كُوفٍ ، وَيُوعَدُو / كَقَافٍ خِطَابُ الْكُوفِ مَعْ مَدَنٍ كِلَا
غَسَاقٌ غَسَاقًا ثِقْلُ حَفْصٍ ، وَوُحِّدَتْ / وَآخَرُ مِنْ إِلَّا بِبَصْرَتِهِمْ فَلَا
وَقَطْعُ اتّخَذْنَاهُمْ لِحِرْمٍ وَعَاصِمٍ / وَفِي أَنَّمَا فَاكْسِرْ سِوَى ثَامِنِ الْمَلَا
وَلِلْحِرْمِ فَانْصِبْ قَالَ فَالْحَقُّ ، نَافِعٌ / أَمَنْ هُوَ تَخْفِيفًا ، وَلِلْكُوفِ ثُقِّلَا
وَكُوفُ الْمَدِينِي سَالِمًا سَلَمًا وَوَحْـــ / حِدَنْ عَبْدَهُ عَنْ نَافِعٍ عَاصِمٍ وِلَا
وَفِي كَاشِفَاتٌ مُمْسِكَاتٌ مُضَافَةٌ / وَمَا بَعْدَهَا فَاخْفِضْ سِوَى بَصْرَةٍ فَلَا
قَضَى سَمِّ نَصْبُ الْمَوْتُ حِرْمٌ وَعَاصِمٌ / وَيَا حَسْرَتَا الْيَا زَادَهَا ثَامِنُ الْمَلَا
مَفَازَاتِهِمْ إِفْرَادُ حِرْمٍ وَحَفْصِنَا / وَزِدْ تَأْمُرُونِي نُونَ شَامٍ تَأَصَّلَا
وَخِفُّ الْمَدِينِي ، ثُمَّ فِي فُتِّحَتْ مَعًا / فَخَفِّفْهُمَا لِلْكُوفِ وَالْغَيْرُ ثَقَّلَا

فرش سورة غافر
لِنَافِعَ يَدْعُونَ الْخِطَابُ ، وَكُلُّهُمْ / سِوَى الشَّامِ مِنْكُمْ قُوَّةً غَيْبُهُمْ جَلَا
وَحِرْمٌ وَأَنْ ، وَالْكُوفُ أَوْ أَنْ ، وَيَظْهَرَ الرْ / رُبَاعِيُّ حَفْصٌ وَالْمَدِينِيُّ أُعْمِلَا
وَقَلْبِ أَضِفْ لِلْحِرْمِ كُوفٍ ، وَكُلُّهُمْ / فَأَطَّلِعَ ارْفَعْ غَيْرَ حَفْصٍ مُعَلِّلَا
وَهَمْزَ ادْخُلُوا اقْطَعْ وَاكْسِرِ الْخَا مَدِينَةٌ / وَحَفْصٌ ، خِطَابُ الْكُوفِ فِي يَتَذَكَّرُو جَلَا

فرش سورتي فصلت والشورى
سَوَاءٌ بِنَصْبِ النُّونِ كُوفٌ وَنَافِعٌ / وَنَحْسَاتٍ اكْسِرْ حَاءَ كُوفٍ مُؤَصِّلَا
وَيُحْشَرُ نُونٌ سَمِّ أَعْدَاءُ فَانْصِبَنْ / لِنَافِعَ ، رَفْعُ الْكُوفِ بِالْيَا مُجَهِّلَا
وَمِنْ ثَمَرَاتٍ جَمْعُ حَفْصٍ مَدِينَةٍ / كَذَلِكَ يُوحَى سَمِّ وَالْمَكِّ جَهَّلَا
وَمَا تَفْعَلُونَ الْغَيْبُ حِرْمٌ ، وَزِدْ بِمَا / سِوَى مَدَنٍ شَامٍ بِفَا شَرْطُهَا خَلَا
وَيَعْلَمَ فَارْفَعْ لِلْمَدِينِي وَشَامِنَا / كَبَائِرَ جَمْعًا عَاصِمُ الْحِرْمِ يَا فُلَا
وَيُرْسِلُ فَانْصِبْ مَعْهُ يُوحِي بِفَتْحِ يَا / عِرَاقٌ ، وَيَاءُ الرَّافِعِينَ تَذَلَّلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

فرش سورتي الزخرف والدخان
وَأَنْ كُنْتُمُ اكْسِرْ لِلْمَدِينِي وَخُفِّفَتْ / يُنَشَّأُ حِرْمٍ وَافْتَحِ الْيَاءَ وَاعْقِلَا
عِبَادُ بِكُوفٍ عِنْدَ حِرْمٍ ، أَؤُشْهِدُوا / مَدِينِي سِوَاهُ اسْتَفْهَمُوا شَهِدُوا وِلَا
وَقُلْ أَوَلَوْ لِلْحِرْمِ أَخْبَرَ حَفْصُنَا / وَجِئْتُكُمُ التَّوْحِيدُ لَا ثَامِنُ الْمَلَا
وَيِجْمَعُ سَقْفًا نَافِعُ الْكُوفِ جَاءَنَا / فَثَنِّ لِحِرْمٍ وَهْيَ أَحْلَى تَسَلْسُلَا
يُقَيِّضْ بِنُونٍ حَفْصُ حِرْمٍ أَسَاوِرَهْ / بِإِسْكَانِ حَفْصٍ وَاطَّرِحْ أَلِفَ امْتِلَا
لِعَاصِمَ حِرْمٍ ضَمَّتَا سُلُفًا فَتَحْ / مَدِينِي يَصِدُّونَ اضْمُمِ الْكَسْرَ يَا فُلَا
وَزِدْ تَشْتَهِي هَاءَ الْمَدِينِي وَشَامِنَا / وَخَالَفَ حَفْصٌ رَسْمَهُ زَائِدًا جَلَا
وَيَلْقَوْا يُلَاقُوا كُلُّهَا غَيْرُ ثَامِنٍ / خِطَابُ الْمَدِينِي عَاصِمٍ يُرْجَعُو حَلَا
وَلَامًا وَهَا فِي قِيلَهُ اكْسِرْ لِعَاصِمٍ / وَفَتْحًا وَضَمًّا فِيهِمَا الْمَدَنِي تَلَا
خِطَابُ الْمَدِينِي يَعْلَمُونَ بِآخِرٍ / لِحِرْمِ ارْفَعَنْ رَبِّ السَّمَاوَاتِ واعْقِلَا
وَيَغْلِي بِتَأْنِيثِ الْمَدِينِي وَفَاعْتِلُو / هُ عَنْ نَافِعِ اضْمُمْ كَسْرَ تَا وَتَذَلَّلَا
مُقَامٍ أَمِينٍ فَتْحُ مِيمِ عِرَاقِهِمْ / وَذُقْ أَنَّكَ اكْسِرْ مَا عَدَا سَابِعَ الْمَلَا

فرش سورتي الجاثية والأحقاف
وَبِالرَّفْعِ آيَاتٌ مَعًا حِرْمُ عَاصِمٍ / وَفِي غَشْوَةً عَنْهُمْ غِشَاوَةً اجْعَلَا
سَوَاءً بِرَفْعِ النُّونِ حِرْمٌ وَغَيِّبَنْ / لِحِرْمٍ وَحَفْصٍ تُؤْمِنُونَ وَقَدْ حَلَا
لِنَجْزِيَ بِالْيَا سَمِّ عَاصِمُ نَافِعٍ / وَبِالرَّفْعِ ثَانِي كُلَّ لَا تَاسِعُ الْمَلَا
وَوَالسَّاعَةَ الْأُولَى ارْفَعْ غَيْرُ حَمْزَةٍ / وَحُسْنًا بِإِحْسَانًا لَدَى الْكُوفِ أُعْمِلَا
وَفِي فَصْلُهُ يَعْقُوبُ قُلْ وَفِصَالُهُ / وَعَنْ عَاصِمٍ بِالْيَا نُوَفِّيَهُمْ تَلَا
وَأَحْسَنُ فَانْصِبْ سَمِّ بِالنُّونِ قَبْلَهَا / وَبَعْدُ لِحَفْصٍ ، يَاءُ حِرْمٍ مُجَهِّلَا
وَغَيْبَ تَرَى جَهِّلْ لِعَاصِمَ وَارْفَعَنْ / مَسَاكِنَهُمْ ، بِالتَّاءِ خَاطِبْ وَأَعْمِلَا

فرش سورة القتال
وَمَكٍّ بِقَصْرٍ آسِنٍ ، وَرُوَيْسُهُمْ / تَوَلَّيْتُمُو ضَمَّانِ وَاكْسِرْ مُجَهِّلَا
وَبِالثِّقْلِ لَا يَعْقُوبُهُمْ وَتَقَطَّعُوا / سِوَى الْبَصْرِ أُمْلِي افْتَحْ وَفَتْحٌ تَسَبَّلَا
وَإِسْرَارَهُمْ فَافْتَحْ لِحِرْمٍ ، وَنُونُ غَيْــ / رِ شُعْبَةَ فِي يَبْلُو مَعًا يَعْلَمَ الْمِلَا
وَكُلٌّ بِنَصْبِ الْوَاوِ إِلَّا رُوَيْسُهُمْ / يَمُدُّ وَنَبْلُو اسْتَأْنَفَ الْقَوْلَ مُفْصِلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

فرش سورتي الفتح والحجرات
وَخَاطِبْ لِكُوفٍ وَالْمَدِينِي لِيُؤْمِنُوا / وَعَطْفُ ثَلَاثٍ بَعْدَهَا لَيْسَ مُشْكِلَا
سَيُؤْتِيهِ نُونُ الْحِرْمِ ضَرًّا بِفَتْحِ ضَمْ / لِعَاصِمِ حِرْمٍ مَعْ كَلَامِ مُطَوَّلَا
بِمَا تَعْمَلُونَ اخْتَصَّ بِالْغَيْبِ ثَالِثٌ / وَفِي شَطْأَهُ اسْكِنْ كُوفَةٌ مَدَنٍ كِلَا
فَآزَرَهُ امْدُدْ غَيْرَ شَامٍ تَقَدَّمُوا / بِضَمٍّ وَكَسْرٍ مَا عَدَا تَاسِعُ الْمَلَا
وَفِي الْحُجَرَاتِ اضْمُمْ سِوَى فَتْحِ ثَامِنٍ / وَإِخْوَتِكُمْ ثَنَّوْهُ لَا تَاسِعُ الْمَلَا
يَلِتْكُمْ لِغَيْرِ الْبَصْرِ دَعْ هَمْزَهُ وَمَكْ / بِمَا تَعْمَلُونَ اخْتَصَّ بِالْغَيْبِ يَا فُلَا

فرش سورة ق
وَلِلْحِرْمِ إِدْبَارَ السُّجُودِ بِفَتْحِ هَمْــــ / زَةٍ حَرْفُ طُورٍ كَسْرَهُ الْكُلُّ أَعْمَلَا

فرش سورة الذاريات
وَحِرْمٌ وَحَفْصٌ مِثْلُ فَانْصِبْ وَصَعْقَةُ الْــ / كِسَائِي امْدُدَنْ وَاكْسِرْ لَدَى سَائِرِ الْمَلَا
وَعَاصِمُ حِرْمٍ قَوْمُ نُوحٍ بِنَصْبِهِمْ / سِوَى الْمَكِّ لِتْنَا اهْمِزْ وَلَامَ افْتَحَنْ وِلَا
وَلِلْمَدَنِي افْتَحْ هَمْزَ نَدْعُوهُ إِنَّهُ / وَفِي يُصْعَقُونَ الْحِرْمُ لَيْسَ مُجَهِّلَا

فرش سورة والنجم
وَمَا كَذَّبَ التَّخْفِيفُ كُوفٌ وَنَافِعٌ / وَتَمْرُو تُمَارُو عَاصِمُ الْحِرْمِ فَاعْقِلَا
وَغَيْرُ رُوَيْسٍ خَفَّفَ اللَّاتَ تَاءَهَا / سِوَى الْمَكِّ لَمْ يَهْمِزْ مَنَاءَةَ يَا فُلَا

فرش سورة القمر
سِوَى ثَامِنِ اخْفِضْ رَفْعَهُ رَاءَ مُسْتَقِرْ / وَعَاصِمُ حِرْمٍ خَاشِعًا خُشَّعًا تَلَا
وَقَبْلَ غَدًا بِالْغَيْبِ حِرْمٌ وَعَاصِمٌ / سَيُهْزَمُ فَاقْرَأْهَا لِكُلِّ مُجَهِّلَا

فرش سورة الرحمان
وَعَاصِمُ حِرْمٍ يَرْفَعُ الْحَبُّ ذُو وَعَطْـــ / فُهُ وَالْمَدِينِي عَنْهُ يَخْرُجُ جُهِّلَا
وَفِي الْمُنْشِآتُ الْفَتْحُ حِرْمٌ وَعَاصِمٌ / وَعَنْهُمْ بِنُونٍ فِي سَيَفْرُغُ فَاعْقِلَا
شِوَاٌظ بِضَمِّ الْكَسْرِ فِي الشِّينِ غَيْرَ مَكْ / نُحَاسٍ بِرَفْعِ الْكُوفِ مَعْ مَدَنٍ كِلَا
مَعًا كَسْرُ يَطْمُثْهُنَّ حِرْمٌ وَعَاصِمٌ / وَذُو آخِرًا بِالْيَا سِوَى شَامِيَ الْمَلَا

فرش سورة الواقعة
وَحُورٍ وَعِينٍ رَفْعُ عَاصِمِ نَافِعٍ / وَشَرْبَ الْمَدِينِي عَاصِمٍ ضَمُّهُ جَلَا
وَثِقْلُ قَدَرْنَا غَيْرُ مَكٍّ ، بِمَوْقِعِ النْــ / نُجُومِ لِحِرْمٍ عَاصِمٍ جَمْعُهُ حَلَا
فَرُوحٌ بِفَتْحِ الرَّا سِوَى لِرُوَيْسِهِمْ / وَكُلٌّ بِحَرْفَيْ يُوسُفٍ فَتْحُهُ جَلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

فرش سورة الحديد
وَمِيثَاقُكُمْ فَانْصِبْ وَمِنْ قَبْلُ سَمِّهِ / سِوَى الْبَصْرِ ، رَفْعُ الشَّامِ كُلًّا تَأَصَّلَا
وَوَصْلُ انْظُرُونَا ضَمَّ ظَا غَيْرُ حَمْزَةٍ / وَتُؤْخَذُ ذَكِّرْ نَافِعُ الْكُوفِ أَعْمَلَا
وَمَا نَزَّلَ التَّخْفِيفُ حَفْصٌ وَنَافِعٌ / وَغَيْبُ تَكُونُوا لَا رُوَيْسٌ تَحَوَّلَا
وَمُصَّدِّقِينَ اشْدُدْ وَفِي الْعَطْفِ بَعْدَهُ / لِحَفْصِ الْمَدِينِي أُدْغِمَ التَّا فَثُقِّلَا
بَقَصْرٍ أَتَاكُمْ ثَالِثٌ ، هُوَ احْذِفَنْ / عَنِ الْمَدَنِي وَالشَّامِ قَبْلَ الْغَنِي جَلَا

فرش سورة المجادلة
وَيَظَّهَّرُونَ افْتَحْ وَثِقْلٌ وَقَصْرُ ظَا / وَبِالثِّقْلِ فَتْحُ الْهَا لِنَافِعَ ذِي الْعُلَا
وَضُمَّ وَخَفِّفْ ظَا وَمُدَّ وَكَسْرُ هَا / لِعَاصِمَ فَافْهَمْ ضَبْطَ حَرْفٍ تَغَوَّلَا
تَكُونُ فَذَكِّرْ غَيْرُ ثَامِنِ ، أَكْثَرُ انْـــ / صِبَنْ غَيرُ يَعْقُوبٍ ، فَنَجْوَاكَ سُجِّلَا
وَقُلْ يَتَنَاجَوْنَ امْدُدَنْ حِرْمُ عَاصِمٍ / فَلَا تَتَنَاجَوْا عَنْهُمُ الْمَدُّ أُعْمِلَا
وَفِي الْمَجْلِسِ اجْمَعْ عَاصِمٌ وَانْشُزُوا مَعًا / لِحَفْصِ الْمَدِينِي ضَمُّ كَسْرٍ لَهُمْ جَلَا

فرش سورة الحشر
وَفِي يُخْرِبُونَ الْخِفُّ لَا ثَالِثٌ وَفِي / جِدَارٍ بِجَمْعِ الْكُوفِ وَالْمَدَنِي تَلَا
تَكُونُ فَذَكِّرْ دُولَةٌ نَصْبُ نَافِعٍ / عِرَاقٍ وَمَكٍّ وَابْنِ ذَكْوَانَ فَاعْقِلَا

فرش سور الممتحنة والصف والمنافقون
يُفَصِّلُ خَفِّفْ سَمِّهَا عِنْدَ عَاصِمٍ / وَخَفِّفْ لِحِرْمٍ ثُمَّ عَنْهُمْ تَجَهَّلَا
وَلَا تُمْسِكُوا التَّخْفِيفُ إِلَّا لِبَصْرِهِمْ / مُتِمُّ أَضِفْ عَنْ حَفْصِ نُورَ اخْفِضَنْ وِلَا
وَلِلْمَدَنِي نَوِّنْ وَبِالنَّصْبِ نُورِهِ / وَلِلْحِرْمِ أَنْصَارًا وَلِلَّهِ فَاْعِقَلا
وَدَعْ نُونَ كُوفٍ حَاذِفًا لَامَ جَرِّهِمْ / سِوَى نَافِعٍ عَنْهُمْ لَوَوْا قَدْ تَثَقَّلَا
وَخَالَفَ رَسْمًا ثَالِثٌ نَصْبُهُ أَكُنْ / سِوَى شُعْبَةٍ خَاطِبْ بمَا تَعْمَلُو وِلَا

فرش سورتي التغابن والطلاق
وَنَجْمَعُكُمْ بِالْيَاءِ لَا نُونُ تَاسِعٍ / أَضِفْ بَالِغٌ عَنْ حَفْصِ بَعْدُ اخْفِضَنْ وِلَا
وَنُونٌ وَنَصْبٌ غَيْرُ حَفْصٍ وَوِجْدِكُمْ / سِوَى رَوْحِ ضَمُّ الْكَسْرِ فِي الْوَاوِ يَا فُلَا

فرش سور التحريم والملك والقلم
وَفِي عَرَفَ التَّثْقِيلُ إِلَّا لِسَابِعٍ / نُصُوحًا بِفَتْحِ النُّونِ لَا شُعْبَةَ الْمَلَا
كِتَابِهِ بِالْإِفْرَادِ حِرْمٌ ، تَفَوُّتٍ / فَمَدٌّ وَخِفٌّ عَاصِمُ الْحِرْمِ كُمَّلَا
وَتَدْعُونَ ثِقْلُ الْفَتْحِ إِلَّا لِحَضْرَمٍ / وَفِي تَعْلَمُونَ الْكُلُّ خَاطَبَ الَاوَّلَا
وَمَنْ هُوَ خَاطِبْ قَبْلَهَا غَيْرُ سَابِعٍ / وَيَا يَزْلِقونَ اضْمُمْ سِوَى الْمَدَنِي فَلَا

الحاقة
وَمِنْ قَبْلِهِ افْتَحْ سَكَّنَ الْحِرْمُ عَاصِمٌ / وَتَأْنِيثُ لَا يَخْفَى لَدَيْهِمْ تَحَصَّلَا
قَلِيلًا مَا مَعًا فِعْلَانِ خَاطِبْ لِكُوفَةٍ / مَدِينِي وَثِقْلُ الثَّانِ لِلْمَدَنِي جَلَا

فرش سورتي المعارج ونوح
وَفِي سَأَلَ ابْدِلْ هَمْزَهَا أَلِفًا لَدَى / مَدِينِي وَشَامٍ خُفِّفَ الْهَمْزُ مُسْهِلَا
وَيَعْرُجُ أَنِّثْ لَا الْكِسَائِي وَفَتْحُ يَا / وَلَا يُسْأَلُ الْكُوفِيُّ مَعْ نَافِعٍ تَلَا
وَنَزَّاعَةً فَارْفَعْ سِوَى حَفْصِ وَاقْصُرَنْ / شَهَادَاتِهِمْ لِلْحِرْمٍ ، تَوْحِيدُهُمْ جَلَا
وَنَصْبٍ بِضَمِّ النُّونِ وَالصَّادِ حَفْصُنَا / وَفَتْحٌ وَإِسْكَانٌ لَدَى الْحِرْمِ أُصِّلَا
وَوَدًّا مَدِينِي ضَمَّ فَتْحًا وَثَالِثٌ / خَطِيئَاتِهِمْ يَتْلُو خَطَايَاهُمُو وِلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

قال الشيخ الحسن محمد ماديك :
لقد التزمت في نصف اللامية منهجا دقيقا سأراجع نصفها الأول في مدة يومين لأضيف منهجية نصفها الثاني
فرش سورة الجن
لِكُلِّ افْتَحَنْ أَنَّ الْمَسَاجِدَ وَاسْتَمَعْ / وَحَفْصٌ بِفَتْحٍ مَعْ تَعَالَى كَذَا إِلَى
وَأَنَّا وَمِنَّا الْمُسْلِمُونَ ، وَنَافِعٌ / بِكَسْرٍ كَذَا مَعْ قَامَ عَبْدُ فَحَصِّلَا
وَنَسْلُكْهُ يَا كُوفٌ تَقُولُ خَفِيفَةٌ / سِوَى تَاسِعٍ ، قُلْ إِنَّمَا عَاصِمٌ تَلَا
وَفِي لُبَدًا بِالْكَسْرِ إِلَّا هِشَامُهُمْ / لِيَعْلَمَ أَنْ قَدْ عَنْ رُوَيْسٍ تَجَهَّلَا

فرش سورة المزمل
وِطَاءً بِفَتْحٍ سَكَّنَ الطَّا عِرَاقُهُمْ / وَحِرْمٌ فَبَعْدَ النَّوْمِ رَتِّلْ تَأَمُّلَا
وَرَبِّ بِرَفْعِ الْخَفْضِ حَفْصٌ وَحِرْمُنَا / وَنِصْفِ وَبَعْدُ انْصِبْ لَدَى الْكُوفِ مُعْمِلَا

فرش سورة المدثر
وَحَفْصٌ بِضَمِّ الْكَسْرِ فِي الرِّجْزِ ، نَافِعٌ / وَحَفْصٌ إِذَا إِذْ أَدْبَرَ الْهَمْزُ أَوَّلَا
وَمُسْتَنْفَرَهْ سَمِّ الْعِرَاقَ بِكَسْرِ فَا / وَمَا تَذْكُرُونَ الْغَيْبُ لَا نَافِعُ الْمَلَا

فرش سورتي القيامة والإنسان
وَفِي بَرِقَ افْتَحْ رَا الْمَدِينِي ، وَخَاطِبَنْ / يُحِبُّونَ وَاعْطِفْ كُوفَةٌ مَدَنٍ وِلَا
وَيُمْنَى فَأَنِّثْ حِرْمَنَا وَسَلَاسِلًا / لَدَى مَدَنٍ نَوِّنْ وَقِفْ أَلِفًا حَلَا
كَذَاكَ قَوَارِيرًا مَعًا ، وَلِحَفْصِهِمْ / سَلَاسِلَ دَعْ تَنْوِينَهَا عَنْهُ مُوصِلَا
وَفِي الْحِرْزِ وَالتَّيْسِيرِ بِالْخُلْفِ وَاقِفًا / وَدَعْ فِيهِمَا قَصْرًا عَلَى فَارِسٍ تَلَا
قَوَارِيرَ لَا نُونٌ مَعًا حَالَ وَصْلِهِ / وَقِفْ أَلِفًا كَالْآيِ فِي الْحَرْفِ أَوَّلَا
وَمُدَّ بِيَا عَالِيهِمُو كَسْرُ هَائِهَا / مَدِينِي ، وَيَا افْتَحْ ضُمَّ هَا عَاصِمٌ تَلَا
وَرَفْعُ الْمَدِينِي حَفْصِ خُضْرٍ وَمِثْلُهُ / وَإِسْتَبْرَقٌ عَنْ عَاصِمٍ مَدَنٍ حَلَا
يَشَاءُونَ خَاطِبْ لِلْمَدِينِي وَكُوفَةٌ / كَمُتَّفَقِ التَّكْوِيرِ لِلْكُلِّ أُسْجِلَا

فرش سورتي المرسلات والنبإ
وَهَمْزٌ وَثِقْلٌ أُقِّتَتْ كُوفُ نَافِعٍ / وَفِي فَقَدَرْنَا ثِقْلَهُ الْمَدَنِي تَلَا
وَفِي انْطَلَقُوا الثَّانِي اكْسِرِ اللَّامَ لَا رُوَيْــ / سُ ، جَمْعُ جُمَالَاتٌ عَنِ الْمَدَنِي حَلَا
وَيَكْسِرُ ضَمَّ الْجِيمِ حَفْصٌ ، وَمَدُّ لَا / بِثِينَ لِحِرْمٍ عَاصِمٍ عُدَّ أَعْدَلَا
وَثِقْلُ وَلَا كِذَّابًا اِلَّا لِسَابِعٍ / وَرَبِّ السَّمَاوَاتِ ارْفَعَنْ حِرْمَنَا عُلَا
كَذَلِكَ فِي الرَّحْمَانٌ عَنْهُمْ ، وَخَفْضُ عَا / صِمٍ فِيهِمَا مِنْ رَبِّكَ الْوَصْفَ أَسْبَلَا

فرش سور النازعات وعبس والتكوير
وَنَاخِرَةً بِالْقَصْرِ حَفْصٌ وَحِرْمُنَا / وَفِي مُنْذِرٌ بِالنُّونِ عَنْ ثَامِنِ الْمَلَا
تَزَكَّى تَصَدَّى ثِقْلُ حِرْمٍ وَسُجِّرَتْ / مَدِينِي وَكُوفٌ ، قُتِّلَتْ ثَامِنُ الْمَلَا
وَفِي سُعِّرَتْ حَفْصٌ مَدِينِي وَخَفِّفَنْ / لَدَى مَدَنٍ مَعْ عَاصِمٍ نُشِّرَتْ وِلَا
فَتَنْفَعَهُ بِالرَّفْعِ إِلَّا لِعَاصِمٍ / وَأَنَّا صَبَبْنَا اكْسِرْهُ لِلْحِرْمِ مُفْصِلَا
ضَنِينٍ بِضَادٍ عَاصِمٌ مَدَنٍ وَمَنْ / تَلَوْهَا بِظَاءٍ خَالَفُوا الرَّسْمَ مُسْجَلَا

فرش سورة الانفطار إلى نهاية والفجر
فَعَدَّلَكَ التَّخْفِيفُ كُوفٌ تُكَذِّبُو / نَ خَاطِبْ لِكُلٍّ مَا عَدَا ثَامِنَ الْمَلَا
وَفِي يَوْمُ لَا نَصْبُ الْمَدِينِي وَعَاصِمٌ / خِتَامُ بِكَسْرِ الْخَا سِوَى سَابِعِ الْمَلَا
وَتُعْرَفُ سَمَّى نَضْرَةُ النَّصْبِ نَافِعٌ / وَ كُوفٌ وَيَصْلَى نَافِعُ الثِّقْلَ جَهَّلَا
وَبَا تَرْكَبُنَّ افْتَحْ لِعَاصِمِ نَافِعٍ / وَرَفْعُ الْمَجِيدِ الْحِرْمُ عَاصِمُ رَتَّلَا
وَمَحْفُوظٌ اخْفِضْ رَفْعَهُ غَيْرُ نَافِعٍ / وَقَدَّرَ بِالتَّثْقِيلِ لَا سَابِعُ الْمَلَا
سِوَى ثَالِثٍ بَلْ يُؤْثِرُونَ خِطَابُهُمْ / وَتُصْلَى لِحِرْمٍ حَفْصِ لَيْسَ مُجَهَّلَا
وَيُسْمَعُ بِالتَّأْنِيثِ كُوفٌ وَنَافِعٌ / ولاغيةً عَنْ نَافِعِ ارْفَعْ مُجَهِّلَا
وَإِيَّابَهُمْ بِالْخِفِّ إِلَّا لِثَامِنٍ / وَفِي الْوِتْرِ فَافْتَحْ عَاصِمُ الْحِرْمِ يَا فُلَا
فَقَدَّرَ خَفِّفْ عَنْ عِرَاقٍ وَنَافِعٍ / وَخَاطِبْ لِكُوفِ الْحِرْمِ أَرْبَعَةً وِلَا
وَتَبْدَأُ مِنْ بَل لَّا وَيَقْصِرُ نَافِعٌ / تَحُضُّونَ ضَمُّ الْفَتْحِ فِي الْحَا لَهُ جَلَا
يَعَذَّبْ وَيُوثَقْ كَسْرُ ذَالٍ وَثَائِهَا / لَعَاصِمَ حِرْمٍ سَمِّ فِعْلَيْهِمَا وِلَا

فرش سورتي البلد والشمس
وَفِي لُبَّدًا إِلَّا يَزِيدُ تَخَفَّفَتْ / وَفَكَّ بِرَفْعٍ عَاصِمٍ مَدَنٍ تَلَا
وَبَعْدُ اجْرُرَنْ ، إِطْعَامٌ اسْمٌ لَدَيْهِمُو / وَشَامُ الْمَدِينِي فَاؤُهُمْ فِي وَلَا جَلَا

فرش من سورة العلق إلى نهاية المصحف
رَآهُ اقْصُرَنْ عَنْ قُنْبُلٍ ، مَطْلِعَ افْتَحَنْ / لِعَاصِمَ حِرْمٍ كَسْرُ لَامٍ تَأَصَّلَا
وَفِي تُرَوُنَّ الْحِرْمُ عَاصِمُ سَمِّهَا / وَلَا خُلْفَ فِي الثَّانِي كَوَارِدُهَا اعْقِلَا
وَجَمَّعَ بِالتَّخْفِيفِ عَاصِمُ نَافِعٍ / وَفِي عُمُدٍ حَفْصٌ وَحِرْمُ افْتَحَنْ وِلَا
لِإِيلَافِ هَمْزٌ مُدَّ كُوفٌ وَنَافِعٌ / إِيلَافِهِمْ بِالْمَدِّ لَا ثَامِنُ الْمَلَا
أَبِي لَهَبٍ بِالْفَتْحِ هَا غَيْرُ مَكِّهِمْ / وَحَمَّالَةُ الرَّفْعَ انْصِبَنْ عَاصِمٌ تَلَا
وَلِلْكُلِّ نَفَّاثَاتِ إِلَّا رُوَيْسُهُمْ / وَلَامِيَتِي تَمَّتْ فُرَاتًا وَسَلْسَلَا

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
جزاه الله خيرا شيخنا ونفع به أسأل الله عزوجل أن يكتب لهذه المنظومة القبول وينفع بها كل طلاب العلم
وبارك في جهودكم .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

فقط للتذكير أن هذه النسخة من اللامية ليست نهائية وأن النسخة الصحيحة ستظهر في بضعة أيام..

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
عودة
أعلى