قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى في كتابه : "صفة الصفوة" في معرِضِ كلامه عن الفضيل بن عياض رحمه الله ، ووصفِ قراءتهِ للقرآن :
وعن إسحاق بن إبراهيم قال :
كانت قراءة الفضيل :
حزينة
شهية
بطيئة
مترسلة
كأنه يخاطب إنسانا
وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة يرددها .
وقال صاحب : " حلية الأولياء " :
وكانت قراءة الفضيل :
حزينة
شهيرة به
مترسلة
كأنه يخاطب أنسانا
وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة والنار تردد فيها وسأل.
أسأل الله أن يصلح قلوبنا ، وحالنا ، ومآلنا .
-
وعن إسحاق بن إبراهيم قال :
كانت قراءة الفضيل :
حزينة
شهية
بطيئة
مترسلة
كأنه يخاطب إنسانا
وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة يرددها .
وقال صاحب : " حلية الأولياء " :
وكانت قراءة الفضيل :
حزينة
شهيرة به
مترسلة
كأنه يخاطب أنسانا
وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة والنار تردد فيها وسأل.
أسأل الله أن يصلح قلوبنا ، وحالنا ، ومآلنا .
-