عبدالرحمن الشهري
المشرف العام
- إنضم
- 29/03/2003
- المشاركات
- 19,345
- مستوى التفاعل
- 145
- النقاط
- 63
- الإقامة
- الرياض
- الموقع الالكتروني
- www.amshehri.com

أعلن قبل مدة طويلة عن صدور هذا الكتاب في قطر دون أن أتمكن من الحصول على نسخة منه . ثم صدر حديثاً الطبعة الثانية منه، وهو في أصله رسالة دكتوراه بعنوان :
شبهات المستشرقين حول العقيدة الإسلامية
القسم الأول من كتاب تاريخ القرآن لتيودور نولدكه نموذجاً
القسم الأول من كتاب تاريخ القرآن لتيودور نولدكه نموذجاً
ثم أصدرها في كتاب بعنوان :
كتاب تاريخ القرآن للمستشرق الألماني تيودور نولدكه : ترجمة وقراءة نقدية
وصدر مؤخراً (1432هـ) عن دار النوادر بدمشق بالتعاون مع وزارة الأوقاف القطرية في ثلاثة أجزاء :
الجزء الأول : الوحي إلى محمد صلى الله عليه وسلم بين الإنكار والتفسير النفسي .
الجزء الثاني : لوحي إلى محمد صلى الله عليه وسلم هل هو صوتٌ داخلي ؟
الجزء الثالث : النبي محمد صلى الله عليه وسلم والمرجعية هل ثمة تحول ؟
الجزء الأول : الوحي إلى محمد صلى الله عليه وسلم بين الإنكار والتفسير النفسي .
الجزء الثاني : لوحي إلى محمد صلى الله عليه وسلم هل هو صوتٌ داخلي ؟
الجزء الثالث : النبي محمد صلى الله عليه وسلم والمرجعية هل ثمة تحول ؟
للباحث المصري الدكتور رضا محمد الدقيقي

وقد نال الباحث درجة الدكتوراه على بحثه هذا من جامعتي الأزهر المصرية وجوتنجن الألمانية . وقد بدأ العمل في هذه الرسالة عام 1417هـ الموافق 1997م ، ونوقشت في كلية أصول الدين بجامعة الأزهر بطنطا صباح يوم الأحد التاسع من ذي القعدة عام 1423هـ الموافق 12/1/2003م .
وقد بذل الباحث في إعداده لهذا البحث جهداً علمياً مشكوراً ، والتزم بمنهج علمي دقيق جدير بالاحتذاء ، فقد سافر إلى ألمانيا وتعلم الألمانية وبدأ في دراسة كتاب تيودور نولدكه ثم ترجمته للعربية بإشراف علمي مشترك بين الدكتور محمود حمدي زقزوق من مصر والأستاذ الدكتور نيلمان ناجل مدير معهد الدراسات العربية بجامعة جورج أوجست بجوتنجن بألمانيا .
وقد أنجز رسالته قبل ترجمة كتاب نولدكه للعربية في بيروت ، ولا أحب أن أفصّل كثيراً في عرض منهج الباحث ، وتفاصيل البحث، ولكنني أكتفي بحث الباحثين في الدراسات القرآنية للاطلاع على هذه الدراسة القيمة الرصينة الجديرة بالقراءة ، وأدعو الزملاء الذين يقومون بتدريس مقرر الدراسات الاستشراقية لطلاب الدراسات العليا أن يعنوا بهذه الدراسة ويستعرضوها مع طلابهم فهي نافعة في هذا الباب .
أسأل الله للباحث التوفيق والسداد والقبول .
وقد بذل الباحث في إعداده لهذا البحث جهداً علمياً مشكوراً ، والتزم بمنهج علمي دقيق جدير بالاحتذاء ، فقد سافر إلى ألمانيا وتعلم الألمانية وبدأ في دراسة كتاب تيودور نولدكه ثم ترجمته للعربية بإشراف علمي مشترك بين الدكتور محمود حمدي زقزوق من مصر والأستاذ الدكتور نيلمان ناجل مدير معهد الدراسات العربية بجامعة جورج أوجست بجوتنجن بألمانيا .
وقد أنجز رسالته قبل ترجمة كتاب نولدكه للعربية في بيروت ، ولا أحب أن أفصّل كثيراً في عرض منهج الباحث ، وتفاصيل البحث، ولكنني أكتفي بحث الباحثين في الدراسات القرآنية للاطلاع على هذه الدراسة القيمة الرصينة الجديرة بالقراءة ، وأدعو الزملاء الذين يقومون بتدريس مقرر الدراسات الاستشراقية لطلاب الدراسات العليا أن يعنوا بهذه الدراسة ويستعرضوها مع طلابهم فهي نافعة في هذا الباب .
أسأل الله للباحث التوفيق والسداد والقبول .