كتابي الجديد: واقع المسلمين بين فقه الاستضعاف وفقه التمكين.

إنضم
26 ديسمبر 2005
المشاركات
770
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
photo.php


بحمد الله وتوفيقه صدر عن المركز العربي للدراسات الإنسانية كتابي الجديد : واقع المسلمين بين فقه الاستضعاف وفقه التمكين..

2264.jpg


وأخص الملتقى بفهرست مواضيع الكتاب:

الموضوع


إِضَاءَةٌ ............................................
الْـمَبْحَثُ الْأَوَّلُ : فِقْهُ الِاسْتِضْعَافِ وَالتَّمْكِينِ .. مَفْهُومٌ وَتَأْصِيلٌ ، وفيه مطلبان : ..........................
الْـمَطْلَبُ الْأَوَّلُ : مَفْهُومُ فِقْهِ الِاسْتِضْعَافِ وَالتَّمْكِينِ
أولًا : مفهومُ المصطلحاتِ مفردةً......................
ثَانِيًا: الْـمُرادُ بِفِقْهِ الِاسْتِضْعَافِ وَالتَّمْكِينِ كَمُرَكَّبٍ ...
الْـمَطْلَبُ الثَّانِي : فِقْهُ الِاسْتِضْعَافِ وَالتَّمْكِينِ، التَّأْصِيلُ وَالْـمَشْرُوعِيَّةُ وَالدَّوَاعِي ...........................
تمهيدٌ .......................... ......................
أولًا: التأصيلُ .......................... .............
ثانيًا : المشروعيةُ ...................................
المسألةُ الأولى : الإكراهُ .............................
المسألةُ الثانيةُ : المصلحةُ ............................
المسألةُ الثالثةُ: الضرورةُ ............................
المسألةُ الرابعةُ: الحاجةُ .............................
المسألةُ الخامسةُ : الْموَازَنَةُ بَيْنَ المْصَالِحِ والمْفاسِدِ .......
المسألةُ السادسةُ : تأصيلُ ومشروعيةُ فقهِ الاستضعافِ من كلامِ شيخِ الإسلامِ .............................
المسألةُ السابعةُ : تحريرٌ وتوضيحٌ ......................
ثالثًا : الدواعي ....................................
الْـمَبْحَثُ الثَّانِي : فِقْهُ الِاسْتِضْعَافِ .. أُصُولٌ وَقَوَاعِدُ ..
تَمْهِيدٌ .............................................
الْأَصْلُ الْأَوَّلُ : الوجوب منوط بالاستطاعة ..........
الْأَصْلُ الثاني : لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ ....................
الْأَصْلُ الثالث : الْـمَشَقَّةُ تَجْلِبُ التَّيْسِيرَ ...............
الْأَصْلُ الرابعُ: فتحُ الذرائعِ ...........................
الْأَصْلُ الخامسُ : لَا إِنْكَارَ فِي مَسَائِلِ الِاجْتِهَادِ .........
الْـمَبْحَثُ الثَّالِثُ : فِقْهُ الِاسْتِضْعَافِ وَحِقْبَةُ الثَّوَرَاتِ الْعَرَبِيَّةِ ، رُؤْيَةٌ تَطْبِيقِيَّةٌ ..............................
الْـمَطْلَبُ الْأَوَّلُ : وَاقِعُ الْأُمَّةِ الِاسْتِضْعَافِيُّ ، وَخُطُورَةُ التَّغَافُلِ عَنْ ُرِعَايَتِهِ .................................
الْـمَطْلَبُ الثَّانِي : رُؤْيَةٌ تَطْبِيقِيَّةٌ عَلَى بَعْضِ الْـقضايا الَّتِي يُمْكِنُ اسْتِحْضَارُ فِقْهِ الِاسْتِضْعَافِ فِيهَا ...............
القضيةُ الْأُولَى : الْـمُشَارَكَةُ السِّيَاسِيَّةُ ................
تقريرُ مشـروعيةِ المشاركةِ السياسيةِ وجوابِ الاعتراضاتِ عليها تخريجًا على فقهِ الاستضعافِ وأصولِه ..........................................
أولًا : مناقشةُ مَن يزعمُ أنَّ مجردَ المشاركةِ يقتضِي التلبسَ بالشركِ ...........................................
ثانيًا: مناقشةُ مخالفاتٍ شرعيةٍ يُدَّعى عدمُ انفكاكِ المشاركةِ السياسيةِ عنها ولا نُسَلِّمُ نحن بهذا ونرى الانفكاكَ .........................................
ثالثًا: مناقشةُ المخالفاتِ الشـرعيةِ التي نقرُّ بعدمِ انفكاكِها عن المشاركةِ غالبًا ، والتأصيلُ لمشـروعيةِ المشاركةِ رغمَ وجودِها ..............................
أولًا: استخدامُ المصطلحاتِ المُوهمةِ والمُجملةِ كالديمقراطيَّةِ والدولةِ المدنيَّةِ ........................
ثانيًا: السُّكوتُ عن إظهارِ الدينِ أحيانًا ، كما في عدمِ ذكرِ تطبيقِ الشـريعةِ في برامجِ الأحزابِ ، أو عدمِ الإنكارِ على باطلِ بعضِ الأحزابِ أو التصـرفاتِ الحكوميَّةِ أحيانًا ...................................
ثَالثًا: مَا يقترنُ بالتحزبِ السياسيِّ من دواعي الفرقةِ ...
نصان شريفان .....................................
نماذجُ من فتاوى أهلِ العلمِ في المشاركةِ السياسيةِ فيها تطبيقٌ لفقهِ الاستضعافِ ............................
القضيةُ الثَّانِيَةُ : الِانْفِتَاحُ عَلَى الْـجَمَاعَةِ الْوَطَنِيَّةِ ........
خاتمةٌ في: توصياتٍ للتياراتِ الإسلاميَّةِ المشاركةِ في العمليَّةِ السياسيَّةِ ..................................
ثَبْتُ الْـمَرَاجِعِ ....................................
الفهرست .........................................
 
بارك الله لكم شيخنا الفاضل ورفع قدركم
إن شاء الله أقتني نسخة من الكتاب في أقرب وقت
 
بارك الله فيك ونفع بعلمك ورفع قدرك... وجزاك خيرا على طرقك لهذا الموضوع الهام الذي قل من يؤلف فيه, وندر من يتعمق فيه على عظم الحاجة إليه. وسأحرص بإذن الله أشد الحرص على اقتناءه وقراءته.
بارك الله لك في فكرك ومؤلفاتك, وأراك ثمرة جهدك وتعبك فيها سعادة وتوفيقا وبركة وراحة بال وسعة رزق في الدنيا. مع ما يدخره الله لك في الآخرة.​
 
مبارك يا أبا فهر صدور الكتاب نفع الله بكم ...
[poem=] ولا تنسنا من نسخةٍ نَحتفي بها = فنحنُ بشوقٍ للكتابِ وصاحبِه[/poem]
 
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا ، ونسأل الله لكم مزيدا من التوفيق والسداد ، وأن ينفع بكم أينما حللتم .
 
جزاك الله خيرا ... وشكر سعيك.. وأعلى درجتك
هل بإمكاني معرفة كم عدد صفحات الكتاب للأهمية
 
هل نظفر بنسخة مصورة pdf فمثل هذه الكتب قليلة الورود علينا في بلدنا ليبيا .
نفع الله بكم .
 
عودة
أعلى