محمد فهد الحمود
New member
1-ولينظر -يعني العبد-الشبهات والشهوات التي تعوقه عن سيره على هذا الصراط المستقيم،
فإنها الكلاليب التي بجنبتي ذاك الصراط،تخطفه وتعوقه عن المرور عليه،إن كثرت هنا وقويت
فكذلك هي هناك"وماربك بظلام للعبيد".
فإنها الكلاليب التي بجنبتي ذاك الصراط،تخطفه وتعوقه عن المرور عليه،إن كثرت هنا وقويت
فكذلك هي هناك"وماربك بظلام للعبيد".