فتوى: لا يجوز للجنب مس التوراة والإنجيل

إنضم
11 مارس 2009
المشاركات
1,240
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الإقامة
الرياض- حضرموت
في إفطار الوحدة الوطنية الذي عقدته الكاتدرائية المرقصية أمس ، اعتبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، أن هذه الليلة تعتبر من الليالي المباركة التي لن ينساها، وأكد أن الإسلام مرتبط بالمسيحية منذ قدوم عمرو بن العاص لمصر فاتحًا لها، حيث أن أول ما فعله كان الإفراج عن البابا بنيامين الذي كان مختبئًا من بطش الرومان فأبلغه مأمنه.
وأشار الطيب- الذي أمّ المصلين في صلاة المغرب بالكاتدرائية المرقسية بمشاركة كبار رجال الدولة والوزراء- إلى المكانة التي تحظى بها السيدة مريم العذراء في نفوس المسلمين، موضحًا أن المسلمين يقدسون السيدة مريم مثل الأقباط.
وأفتى شيخ الأزهر بأنه إذا كان فقهاء الأمة أجمعوا على أنه لا يجوز للجنب لمس القرآن الكريم حتى يغتسل، فالأمر كذلك ينطبق على الإنجيل والتوراة، فلا يجوز للجنب لمسه الكتاب المقدس للمسيحيين واليهود، بحسب فتواه.
[FONT=&quot]
المصدر : المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير
[/FONT]
 
ماهي الخلاصة هل فتواه صحيحة؟
من وجهة نظري : لا ، لأن القرآن كتاب مصون عن التبديل و التغيير بخلاف الإنجيل و التوراة فكلاهما حسب معلوماتي لا توجد نسخ غير محرفة منهما بالتالي لم يتفق القرآن مع التوراة والإنجيل من حيث المكانة و الكمال فكيف يتم الاتفاق في الحكم؟
على العموم هذا الأمر بالنسبة لي لا أظنه بهذه الأهمية فلست أجد حولي - ولا أحتاج أساساً - نسخ للتوراة أو الإنجيل سواء سليمة أو محرفة

بالنسبة لـ :"المسلمين يقدسون السيدة مريم"
لا أدري لماذا لم أستسغ هذه العبارة هل التقديس يكون لأشخاص بعينهم و لو كانو صالحين كمريم عليها السلام
 
لا

لا

أولاً لا يجوز أن نعطي صفة التقديس للكتاب الذي بين يدي النصارى . لأنه ليس كتاباً مقدساً بل مدنساً . وفيه من الكفر والإساءة لأنبياء الله واتهامهم بالزنا وشرب الخمر والفجور ما لا يجوز السكوت عنه أو فهمه . فكيف نعطي تلك الصفة لذلك الكتاب المحرف المبدل الذين اشتروا بتحريفه ثمناً قليلاً؟
وثانياً هل نعتبر هذا هو الرد العقلاني لمؤسسة الأزهر حول إعلان الكنيسة كنيسة "دوف وولد اوتريتش سنتر" المعمدانية فى فلوريدا حرق نسخة من القرآن؟.
وهل هذه الردود العقلانية تبين سماحة الإسلام في مواجهة إعلان الكنيسة الأمريكية؟.وهل هذه الرسالة هي الوسيلة النافعة للمسلمين في ظل الخنوع والاستسلام العربي؟؟؟
وثالثاً فإن مؤسسة الأزهر وللأسف فقدت قدسيتها واحترامها لدى المسلمين أيضاً من خلال تلك الفتاوى المرجفة التي تبث بمناسبة وغير مناسبة حتى أصبح يملّها ويمجها العامي قبل العلمي . رحم الله الأزهر ورحم الله تلك المؤسسة التي أصبحت سياسية أكثر منها دينية . ولا حول ولا قوة إلا بالله.
 
المشارك الذي قبلي كأنه علم ما في نفسي فقاله ...
وفقد ترددت في أن أبدي ما في نفسي مخافة أن يتم حذف مشاركتي إن انتقدت مؤسسات دينية مشهورة !!!
ع العموم صح لسانك
 
ماهي الخلاصة هل فتواه صحيحة؟
من وجهة نظري : لا ، لأن القرآن كتاب مصون عن التبديل و التغيير بخلاف الإنجيل و التوراة فكلاهما حسب معلوماتي لا توجد نسخ غير محرفة منهما بالتالي لم يتفق القرآن مع التوراة والإنجيل من حيث المكانة و الكمال فكيف يتم الاتفاق في الحكم؟
على العموم هذا الأمر بالنسبة لي لا أظنه بهذه الأهمية فلست أجد حولي - ولا أحتاج أساساً - نسخ للتوراة أو الإنجيل سواء سليمة أو محرفة

بالنسبة لـ :"المسلمين يقدسون السيدة مريم"
لا أدري لماذا لم أستسغ هذه العبارة هل التقديس يكون لأشخاص بعينهم و لو كانو صالحين كمريم عليها السلام


و لو كانوا صالحين كمريم عليها السلام
 
فتوى مردودة وجزاه الله خيرا بحسن نيته

فتوى مردودة وجزاه الله خيرا بحسن نيته

الحمد لله ، جزى الله المفتي خيرا بحسن نيته ولكن فتواه مردودة ولا نأخذ بها لأسباب
أهمها أن التوراة والإنجيل والمزامير وأعمال الرسل الموجودة بين أيدي أهل الكتاب اليوم
ليست كلها كلام الله تعالى فلا ينطبق عليها إجماع الفقهاء على أن لا يمسها إلا المطهرون.
فالإنجيل الذي بين أيدي الناس اليوم هو سيرة حياة عيسى المسيح وهو يقابل لدينا سيرة ابن هشام أو سنن أبي داود
ولا يقابل القرآن الكريم بحال وهذا ما نقله أبو محمد بن حزم عن النصارى بأنفسهم في أنهم لا يقولون إن الإنجيل كله كلام الله
وأما التوراة (أسفار موسى الخمسة) ومزامير داود وجميع العهد القديم فهو كتاب ضم الحابل والنابل مشمول بقوله صلى الله عليه وسلم "لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم" ونحن وإن كنا نقر أن الكتب الموجودة بين أيدي أهل الكتاب اليوم هي نفسها التي كانت موجودة بأيديهم في عصر النبيصل1
وأن القرآن الكريم قد أثنى على بعض ما فيها وعده من كلام الله إلا أننا لا نملك نصا من الله تعالى ومن رسولهصل1 يبين لنا
ماذا نقدس منها وماذا نرفض ولهذا أعرض عنها علماؤنا بصفة رسمية وإن كانوا اعتمدوا عليها في قصص الأنبياء وفي تفسير الآيات
ذات الإشارة التاريخية إلى تاريخ بني إسرائيل أو مما اشتركت كتب بني إسرائيل مع القرآن الكريم في قصها.

وقدتعلمنا من شيوخنا أن نحترم تلك الكتب ولا نسيء إليها ولكن أن لا نخرج عن القاعدة النبوية
لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم فيها.
الخلاصة أن فتوى شيخ الأزهر اجتهاد مردود لما تقدم والله أعلى وأعلم
 
إن الذين أفتوا بمثل ذلك في القرآن قد اعتمدوا على مثل قوله تعالى {لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ }الواقعة79
وليس في الآية - فضلا عما دونها - دليل قاطع على وجوب ذلك، وأرجو النظر هنا
http://vb.tafsir.net/showthread.php?t=20872
أما استحبابه وأنه من آداب التلاوة فنعم ونعم
وأما الوجوب فلا دليل عليه، وقد خرق الألباني - رحمه الله - هذا الإجماع المزعوم، وهو لا يقل عمن مضى
وأفقه من كثير ممن بقي
وأما وضع التوراة والإنجيل المحرفين في درجة القرآن - وكذلك وصفها بالديانات السماوية - فلغو وباطل، وليس عندي مانع أن ألف فيهما ساندويتشات الفول والطعمية، شأنها كشأن كتب الشيعة والصوفية
وقد يكون الشيخ مضطرا لمثل هذا الكلام في بيئة فيها أقليات غير مسلمة، أما نحن والخليج فليس لنا عذر في مثل هذا البتة، ولن ألطف العبارات من أجل بضع مئات من اليهود
وصدق من وصفه بأنه
الكتاب المكدس، لا المقدس
 
بين مواقف علماء الدين ومهمة قراء المسلمين كيف التعامل مع هوان الأمة وذلها؟

بين مواقف علماء الدين ومهمة قراء المسلمين كيف التعامل مع هوان الأمة وذلها؟

بين مواقف علماء الدين ومهمة قراء المسلمين كيف التعامل مع هوان الأمة وذلها؟


أولا علماء الدين :
ومعذرة على التسمية ... فإنّ ما يصدرونه من فتاوى جاهزة طازجة صباح مساء في خدمة المسيحية واليهودية ... والمثلية والبودية ....والإسلام إذا بقي لهم جهدا ووقتا وسمح لهم سماحة السلطان وخليفة الأمريكان...كلّ ذلك يجعل منهم علماء دينٍ كلّ دينٍ ...بل وعلماء اللادين كذلك ...فهم يصرون على احترام الملحدين في إطار قانون {لا إكراه في الدين} وآية الحريات الفردية والاختيارات الشخصية ...
فأصحاب العمامات الطويلة والفتاوى السريعة يهرولون بمناسبة وبغير مناسبة إلى تهنئة الكفار بأعياد شركهم مخافة أن ينسبوا ـ إن هم تأخروا ـ إلى التعصب والتقوقع ومحاربة التسامح حينا والسامية أو الإبراهيمية حينا آخر أو أنّهم ضد وحدة الأديان وعولمة الإسلام ...
وليس على الكفار في الدين من حرج إن هم حاربوا الإسلام أو قالوا بمنع النقاب أو حتى الحجاب أو حاولوا حرق الكتاب ... ما دام في علمائنا من سينهض عنهم بالمُهِمة ... ويبرر لهم المَهَمّة ...وسيستدل بالآية والحديث وبعضا ممّا يخفيه في صدره الحنيف وجيبه النحيف ... على سنّية فرنسا أمام بدعية النقاب ... وعلى سلفية سويسرا التي هدمت خرافة الصوامع وأسطورة المحراب ...وأن القرآن لم يرق إلى درجة بودا حتى ينال من دفاع مؤسساتنا الدينية ما ناله هذا الصنم المبجل يوم عزمت طالبان على تحطيمه فتحركت الجمعيات والهيئات واللجان وسافر السلفية والتحرير والتبليغ والإخوان... إلى عين المكان ...ليدافعوا عن صنم بودا إله الإنس والجان ... أما كتاب الله القرآن ... فلا تشغلوا بالكم به ولا تهتموا لأمره ... فقد تولاه الله بحفظه فلمَ ـ الفوضى والصخب ولما المشاكل والشغب ...
أما كاميلية فالأمر أهون ممّا تتصورون ... يا عباد الله !!!
ألم تعلموا أنّ مفتي الجمهورية قد نقل لها خطاب السلطان المعظم ورسالته المقدسة أن { يا أبا جندل ـ عفواـ يا كاميلية ، اصبري واحتسبي، فإن الله جاعل لكي ولمن معك من المستضعفين فرجًا ومخرجًا، إنا قد عقدنا بيننا وبين القوم صلحًا وأعطيناهم على ذلك، وأعطونا عهد الله، وإنا لا نغدر بهم }
{ يا أبا بصير، ـ عفواً ـ يا كاميلية إنا قد أعطينا هؤلاء القوم ما قد علمتي، ولا يصلح لنا في ديننا الغدر، وإن الله جاعل لكي ولمن معكي من المستضعفين فرجًا ومخرجًا، فانطلقي إلى القوم}
ثمّ أما علمتم أن كاميلية ومن معها قد أصبحت تمثل مشكلة عظيمة للكنيسة في مصر وربما قد تنتقل هذه المعضلة إلى خارج مصر ... ولن يتأخر ـ مولانا ـ البابا شنودة عن القدوم إلى مفتي الجمهورية يطلب منه تسجيل كاميلية ومن معها في معهد الأزهر لتتعلم مبادئ دينها الجديد أو التدخل لدى دول الخليج لتسجيلها في إحدى جامعاتهم علّها تأخذ نصيبها من الدنيا والدين آمين ...وانتهت المشكلة يا مسلمين ...
ثانيا قراء المسلمين :
لقد كان قراء المسلمين طوال تاريخ الأمة وراء انتصاراتها ... فهم شرارة الجهاد الأولى بهم توقد المعارك وتشتعل... وهم وقودها المستمر ... تذكروا حادثة الرجيع وبئر معونة ... تذكروا اليمامة وساحة الشهداء ...
اجعلوا صيحة سالم مولى أبي حذيفة رضي الله عنه شعاركم وصوب أعينكم {بئس حامل القرآن أنا إن أوتيتم من قبلي}
لا تبخلوا بجهدكم للدفاع عن كتاب الله عزّ وجلّ ... أبطلوا الشبه بحقٍّ ...وردُّوا العدوان بشجاعة وصدقٍ ...لا تهنوا ... لا تحزنوا ...لا تنزعوا لباس العزّة , عزّة الله ورسوله والمؤمنين... لا تخافوا من الطغيان مهما عظم وكبر ...ولا تخشوا الباطل مهما علا وتجبّر...
أنصح نفسي وإخواني رواد هذا الموقع المبارك أن يكونوا عمليين في جهادهم ودعوتهم يسطّروا ويحددوا أهدافهم ...يرتبوا وينظموا وسائلهم ...ويحذروا من الحيدة عن الجادة و عن كلّ ما من شأنه أن يضيّع جهدهم ويبدّره فيما لا ينفعهم ولا ينفع دينهم أو يطيل عليهم الطريق الصحيح أو يضلّهم عنه ...
الهدف :التمكين لكتاب الله في أنفسنا وواقعنا
الوسائل : جهاد الكلمة والسيف
1. ...فعلينا بالعلم النافع الصحيح (وها هو موقعنا هذا يفتح أمامنا رافدا من روافده وجزءا من كلّه ...)
2. وعلينا بتربية النشء القادر على حمل أعباء الدعوة والجهاد ...دون استعجال , دون ردود أفعال , دون تأثر بالقيل والقال...
3. وعلينا بالدعوة بكرة وعشيا ليلا ونهارا ...ثم نقول لعلنا لم نصنع شيئا ...
4. علينا بحب البشرية جمعاء حبّ الرحمة فنحن نرغب في نجدتها وتخليصها من العذاب والنار ولا ننظر إلى الناس النظرة علوية سوداوية ...فهم ضلال ونحن المهتدون الأخيار ...بل أنت المذنب الساعي إلى خلاص نفسه من خلال هداية أخيك الإنسان...
5. لا بدّ من التعامل مع الآخر نعم ...ولكن ليس وفق ما يريده هو بل وفق توجيه الله عزّ وجلّ {قل تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم أن لا نعبد إلاّ الله ولا نشرك به شيئا...} إن أرادوا السلم أجبناهم غير خائنين ولا غادرين والتاريخ يشهد لنا بذلك وإن أرادوا الحرب فنحن أبناؤها وروادها نقاتلهم بالأظافر والأسنان قبل السلاح والسنان
6. ...........إلخ .....
7. ...........إلخ ......
فيا معشر القراء اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون ...
أخوكم ومحبكم فتحي بودفلة
 
أولاً لا يجوز أن نعطي صفة التقديس للكتاب الذي بين يدي النصارى . لأنه ليس كتاباً مقدساً بل مدنساً . وفيه من الكفر والإساءة لأنبياء الله واتهامهم بالزنا وشرب الخمر والفجور ما لا يجوز السكوت عنه أو فهمه . فكيف نعطي تلك الصفة لذلك الكتاب المحرف المبدل الذين اشتروا بتحريفه ثمناً قليلاً؟
وثانياً هل نعتبر هذا هو الرد العقلاني لمؤسسة الأزهر حول إعلان الكنيسة كنيسة "دوف وولد اوتريتش سنتر" المعمدانية فى فلوريدا حرق نسخة من القرآن؟.
وهل هذه الردود العقلانية تبين سماحة الإسلام في مواجهة إعلان الكنيسة الأمريكية؟.وهل هذه الرسالة هي الوسيلة النافعة للمسلمين في ظل الخنوع والاستسلام العربي؟؟؟
وثالثاً فإن مؤسسة الأزهر وللأسف فقدت قدسيتها واحترامها لدى المسلمين أيضاً من خلال تلك الفتاوى المرجفة التي تبث بمناسبة وغير مناسبة حتى أصبح يملّها ويمجها العامي قبل العلمي . رحم الله الأزهر ورحم الله تلك المؤسسة التي أصبحت سياسية أكثر منها دينية . ولا حول ولا قوة إلا بالله.
فتوى شيخ الأزهر تخصه ومن سلك طريقه وهم المسؤولون وحدهم عنها أمام الله فالقاعدة العريضة من علماء الأزهر غير راضين عن سياسته في التعامل مع الحكومة أو الكنيسة وأدعوا الله أن يطهر الأزهر من المشايخ الخانعين . اللهم ءآمين

وهذه جبهة علماء الأزهر توجه انتقاد لشيخ الأزهر بخصوص موقفه من كاميليا .
وعليه فإن الأزهر براء من هذه التصرفات الغير مسؤولة .
نسأل الله أن يثبتنا على الإيمان​
 
صدق رسول الله صل1: من أتى السلطان، افتتن
ورحم الله من قال
زل حمار العلم في الطينِ
 
سلام الله عليك ورحمته أخي بودفلة وجزاك الله كل خير عن الاسلام والمسلمين لقد سددت وأصبت فمالنا لغير المسلمين
الاأن ننشدلهم الهداية بعد تبليغهم رسالة الله(القرآن)واعلامهم بأن دين الله واحد وليست هناك أديان سماوية كما يزعم المبطلون
وليست هناك كتب سماوية غير القرآن فماقبله قد مسه التحريف والتبديل ويكفي على ذلك دليلا ارسال الله جل وعلا محمدا رسولاقال الله تعالى:(وماأرسلناك الاكافة للناس بشيراونذيرا ولكن أكثر الناس لايعلمون)الآية:28من سورة سبأ
أماشيخ الأزهر فحسبه قول الله جل وعلا:(فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنادائرة)
ونسي أوتناسى قول الله تعالى:(ان ربك لبالمرصاد)الآية:14من سورة الفجر.
أرجو الله أن يثبتنا على الاسلام وأن يعيد شيخ الأزهرالى رشده وأن يبقي الأزهر الشريف شريفا وقلعة تنير الدرب وتنشر العلم
وتتصدى لكيد الكائدين وأعداء الاسلام والمسلمين .اللهم نصرك اللهم نصرك. آمين
 
وأفتى شيخ الأزهر بأنه إذا كان فقهاء الأمة أجمعوا على أنه لا يجوز للجنب لمس القرآن الكريم حتى يغتسل، فالأمر كذلك ينطبق على الإنجيل والتوراة، فلا يجوز للجنب لمسه الكتاب المقدس للمسيحيين واليهود، بحسب فتواه.

[FONT=&quot]المصدر : المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير[/FONT]
النصارى لا يغتسلون من الجنابة ، هذا إذا كانوا مقصودين بالفتوى ، ثم أيضا هم لا يعرفون كتابهم ولا ينظرون فيه.
وأما المسلم فمن أين له بالتوراة والإنجيل حتى يحتاج إلى فتوى !؟
ثم إن مس المصحف للجنب محل خلاف.
 
عودة
أعلى