عبدالله جلغوم
New member
طرحنا في مشاركة سابقة السؤال : ما عدد سور القرآن التي يقل عدد الآيات في كل منها عن 7 آيات .. وكانت الإجابة عددها 11 سورة ومجموع أعداد آياتها 49 أي 7 × 7 .........الخ ..... كما وبينا الاعجاز في عدد كلماتها ..
والمعارضون تائهون ليس لديهم حجة لرفض هذا الاعجاز سوى القول أنه مما لا فائدة فيه وهي حجة واهية ، فكيف عرفوا أنه لا فائدة فيه ؟ هل قاموا بعرضه على الناس واستطلعوا آراءهم ؟
على أي حال ...
سنطرح السؤال السابق نفسه بإضافة جديدة
السؤال : ما عدد سور القرآن التي عدد الآيات في كل منها 7 آيات فأقل ؟
[ بما أن لدينا سورتين - هما الفاتحة والماعون - مؤلفة كل منهما من 7 آيات ، فهذا يعني أن مجموعة السور الاحدى عشرة السابقة ستزداد سورتين ، أي : سيكون عدد هذه المجموعة 13 سورة ]
خلاصة القول : عدد سور القرآن التي عدد الآيات في كل منها 7 أو أقل هو 13 سورة ..
لا يمكن لأحد أن ينكر أننا اكتشفنا نظاما مذهلا في أعداد كلمات السور الإحدى عشرة إلا أن يكون عنادا واستكبارا ، والآن ماذا نجد بعد إضافة سورتين للمجموعة السابقة ؟ هل نجد نظاما أم نجد الفوضى قد دبت في هذه السور ؟
بعيدا عن التفاصيل :
لدينا 13 سورة أي 13 عددا هي أعداد الكلمات في هذه السور ، إذا قمنا بصف هذه الأعداد فالناتج : عدد مؤلف من 26 خانة ، من العجيب أن هذا العدد من مضاعفات الرقم 13 :
29252620302323231715141019 =
2250201561717171670395463 × 13 .
فإذا عكسنا العدد فالناتج من مضاعفات العدد 7 :
91014151713232320302625392
= 13002021673318902900375056 × 7 .
ولو قمنا بصف الأرقام الدالة على أعداد الآيات في هذه السور ، فالناتج عدد من مضاعفات الرقم 7 :
3334455556677 = 476350793811 × 7 .
إن زيادة كلمة أو زيادة آية ستؤدي إلى إلغاء هذا الإحكام ؟
وسؤالي : أليس لكل هذا فائدة ؟ أليس له دلالة ؟
إذا لم يغير كل هذا من مواقفكم ، فلدينا سؤالان آخران ستكشف الإجابة عنهما عن نظامين جديدين يؤكدان ما سبق ..
وأخيرا لكم الحق في الاعتراض إذا اكتشفتم خطأ في عد كلمات هذه السور .. فإن لم فلا قيمة لاعتراضكم .
والمعارضون تائهون ليس لديهم حجة لرفض هذا الاعجاز سوى القول أنه مما لا فائدة فيه وهي حجة واهية ، فكيف عرفوا أنه لا فائدة فيه ؟ هل قاموا بعرضه على الناس واستطلعوا آراءهم ؟
على أي حال ...
سنطرح السؤال السابق نفسه بإضافة جديدة
السؤال : ما عدد سور القرآن التي عدد الآيات في كل منها 7 آيات فأقل ؟
[ بما أن لدينا سورتين - هما الفاتحة والماعون - مؤلفة كل منهما من 7 آيات ، فهذا يعني أن مجموعة السور الاحدى عشرة السابقة ستزداد سورتين ، أي : سيكون عدد هذه المجموعة 13 سورة ]
خلاصة القول : عدد سور القرآن التي عدد الآيات في كل منها 7 أو أقل هو 13 سورة ..
لا يمكن لأحد أن ينكر أننا اكتشفنا نظاما مذهلا في أعداد كلمات السور الإحدى عشرة إلا أن يكون عنادا واستكبارا ، والآن ماذا نجد بعد إضافة سورتين للمجموعة السابقة ؟ هل نجد نظاما أم نجد الفوضى قد دبت في هذه السور ؟
بعيدا عن التفاصيل :
لدينا 13 سورة أي 13 عددا هي أعداد الكلمات في هذه السور ، إذا قمنا بصف هذه الأعداد فالناتج : عدد مؤلف من 26 خانة ، من العجيب أن هذا العدد من مضاعفات الرقم 13 :
29252620302323231715141019 =
2250201561717171670395463 × 13 .
فإذا عكسنا العدد فالناتج من مضاعفات العدد 7 :
91014151713232320302625392
= 13002021673318902900375056 × 7 .
ولو قمنا بصف الأرقام الدالة على أعداد الآيات في هذه السور ، فالناتج عدد من مضاعفات الرقم 7 :
3334455556677 = 476350793811 × 7 .
إن زيادة كلمة أو زيادة آية ستؤدي إلى إلغاء هذا الإحكام ؟
وسؤالي : أليس لكل هذا فائدة ؟ أليس له دلالة ؟
إذا لم يغير كل هذا من مواقفكم ، فلدينا سؤالان آخران ستكشف الإجابة عنهما عن نظامين جديدين يؤكدان ما سبق ..
وأخيرا لكم الحق في الاعتراض إذا اكتشفتم خطأ في عد كلمات هذه السور .. فإن لم فلا قيمة لاعتراضكم .
التعديل الأخير: