Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بل ننظر حقيقة إلى السماء الدنيا فقط والمكان الذي فوقنا تحديدا ، وهو الذي يصل اليه بصرنا القاصر ..والله أعلمقول الله تعالى : ((أوَلَم ينظروا في ملكوت السماوات والأرض وما ...)) .
وقوله سبحانه : ((قل انظروا ماذا في السماوات والأرض)) .
يشير إلى أننا عندما ننظر إلى السماء فإننا ننظر إلى سبع سماوات ، لا إلى سماء واحدة
أليس كذلك ؟
الآيات الكريمة ، ألم تملأ عينك ؟
السلام عليكم
القول يبدو لى أنه الأرجح ويحل كثيرا من الاشكالات فى التفسير
على سبيل المثال
" وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَن يَسْتَمِعِ ٱلآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَاباً رَّصَداً "
فلا يعقل أنها جازوا عمق الكون ... ثم إن الشهب ظاهرة تحدث فى طبقة الاكسو سفير من الغلاف الجوى .
وعلى كل حال هذا بحث للدكتور خليل معلمى.... قد أختلف معه كثيرا ولكنه يوضح هذا الأمر من خلال الآيات
الإعجاز القرآني فيما ورد عن خلق الغلاف الجوي للأرض (سماوات الأرض)
لقد قلنا أن السماء قد يقصد بها السحاب الذى ينزل منه المطر ، وقد يقصد بها السماء الدنيا التى هى الأولى من السموات السبع العلى ...ان تفسير السموات بالجو واغلفته يعني ان الجنة التي عرضها كعرض السموات والارض لا تعدو كونها هذه الاغلفة
وقلتلاشك بآن سعة الافق التي اوجدها العلم قد رجحت بطلان الكثير من رؤى المتقدمين من المفسرين والعلماء والفلاسفة الذين لم يكن لديهم وسائل ادراك هذا الاتساع العظيم للكون كما قد بين العلم الحديث
وقلتالحقيقة ان كتاب الله مترابط بشكل مذهل ، فلا تستطيع ان تجتزيء آية أو لفظة بمعزل عن مثيلاتها في كتاب الله ،
ولكنى عند التطبيق أرى العكس فى بعض المسائلفلا ارى ان عسف النص لكي يوافق الهوى امراً محموداً البتة
ولكنى عند التطبيق أرى العكس فى بعض المسائل
منها هذه المسألة
" كعرض السموات والأرض " إذ أن العرض فى القرآن كله يأتى بمعنى عرض المطلوب رؤيته أمام الناظرين ، ولم يأت بمعنى العرض الذى هو ضد الطول .،
ومن هنا يمكن القول بأن الذى يقول أنه العرض الذى ضد الطول هو الذى يعسف بالنص ... فهل تتوافق معى كى نطبق ماقلت ونسخته هنا ؟
وهذا أيضا مصداق أنها العرض .. مجال الرؤية ،وهنا نعلم كيف ان الله بقدرته يجعل ابصارنا تدرك ابعادا كثيرة يمكننا بواسطتها يوم القيامة رؤية الجنة والنار والملائكة والشياطين الى اخر ما هنالك من عوالم ومخلوقات لا نراها بآلة البصر الدنيوية.
إنه تشبيه ماسيرونه بعد البعث بما يرونه الآن ... عرضها عليهم بعد البعث كأبعاد يعيشون فيها كعرض السموات والأرض التى يعيشون فيها الآن عليهم .ان الله يخاطب البشر وبالتالي بالنظر الى ما تفضلت به فيلزم ان يكون العرض بما يرونه حال التنزيل وليس بما (سيرونه) بعد البعث والا فما الفائدة من ضرب المثل ؟
بل هو من طبقة واحدة هى الطبقة الأولى وأنقل لك من الويكيبيدياثم ان عليك اذا قلت ان السماوات الاغلفة الغازية ان تحل اشكال (انزل من السماء) فقد افردها في كل لفظ فيه انزال للماء بينما الماء النازل حسب فهمك نزل من السموات وليس من سماء واحدة فقد مر على اغلفة عديدة وليس من طبقة واحدة
التشابه فى أنك تدركها كما تدرك الواقع الذى أنت مظروف فيه بأبعاده المختلفة ومؤثراته عليك من جاذبية ومغناطيسية وصوت وضوء و... الخ فانتقالك فيها سيكون سيرا وليس طيرانا ، وحديثك إلى من معك سيكون بصوت إلى أذنه ..و... وكل مايحدث مثله على الأرض مع اختلاف النوعية فلا تسمع لغوا ولا تأثيما ولا ترى إلا مايسر و ... الخثم ماهو وجه التشابه بين العرضين ؟ تشابه الحجم ام تشابه الشكل ؟ وماهو الدليل ؟