رصين الرصين
New member
أخوكم: رصين بن صالح بن علي الرصين
يرجع نسبي إلى الدوحة الشريفة
ولدت في صنعاء (5/1/ 1974، 10 ذي الحجة 1393)
حفظت كتاب الله عز وجل على يدي والدي رحمه الله، ولما أبلغ الخامسة عشرة
ثم وجدت في نفسي ولعا باللغة العربية، فما إن تخرجت من الثانوية العامة، القسم العلمي
حتى بادرت - رغم أن معدلي كان يؤهلني للطب والهندسة- للتسجيل في قسم اللغة العربية - كلية الآداب - جامعة صنعاء
وكان هذا خلافا لرغبة والدي - رحمه الله - الذي كان كثيرا يردد على مسامعي: أريد أن أراك دكتورا
وكان أن تخرجت عام 1996، بمركز الأول على الدفعة، ثم عينت معيدا في كلية الإعلام لتدريس اللغة العربية
فتوليت التدريس فيها، فاكتسبت خبرة كبيرة في مجال لغة الإعلام والتصحيح اللغوي
وبعدها في نهاية عام 1999 سافرت في بعثة إلى العراق لدراسة الماجسيتر والدكتوراة؛ فحصلت على تمهيدي الماجستير من جامعة بغداد - كلية اللغات - تخصص اللغات السامية وكان ترتيبي الأول على الدفعة
ثم قدمت رسالتي للماجستير بعنوان (ألفاظ الحرب في النقوش اليمنية القديمة.. دراسة معجمية مقارنة باللغات السامية)
وحصلت على الشهادة عام 2002 بتقدير ممتاز
ثم قدر الله أن بدأت طبول الحرب تدق، وبدأت بوادر الاحتلال الأمركي للعراق
فأغلق التسجيل في برنامج الدكتوراة، واضطررت للعودة إلى بلادي اليمن، ولم أتمكن من مواصلة الدراسة نظرا لندرة التخصص
(علم اللغة المقارن)
وهكذا عدت للتدريس والتدريب في كلية الإعلام
ثم قدر الله أن توفي والدي إلى رحمة الله، فانشغلت برزق خمسة أطفال
وخلال ذلك عملت في تلفزيون اليمن في التصحيح اللغوي، لمدة ثلاث سنوات، وكذا في الصحافة اليمنية
ثم لما ترفرت الظروف المناسبة قررت أن أواصل دراستي، خاصة أنه قد سبقني جميع زملائي، وبعض طلابي
لكن لم أتمكن من الالتحاق بالدكتوراة إلا عام 2007 في جامعة عين شمس،
ومن فضل الله علي أن قيض لي مشرفين فاضلين، يسرا لي جميع السبل، وذللا جميع المصاعب والعراقيل
فأدعو الله أن يجزيهما خير الجزاء
وهأنذا أوشك على وضع اللمسات الأخيرة لرسالتي، وأنتظر المناقشة خلال عام 2011 بإذن الله
وصدق ربنا {وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ }البقرة216
{فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً }النساء19
فرغم تأخري في الدكتوراة، فقد جمعت - بفضل الله - إلى علم اللغة العربية وآدابها: علم وفقه اللغات السامية
وكذا فن التصحيح والتدقيق اللغوي
وكنت قد نهلت من المدرستين اليمنية والعراقية، فهأنذا اليوم أنهل من المدرسة المصرية
وبعد الفراغ من دكتوراة اللغة العربية
أنوي - إن شاء الله - تسجيل رسالة أخرى في تخصص لغوي أو شرعي، في إحدى الجامعات السعودية،
فما زالت تنقصني المدرسة السعودية
والحمدلله رب العالمين
يرجع نسبي إلى الدوحة الشريفة
ولدت في صنعاء (5/1/ 1974، 10 ذي الحجة 1393)
حفظت كتاب الله عز وجل على يدي والدي رحمه الله، ولما أبلغ الخامسة عشرة
ثم وجدت في نفسي ولعا باللغة العربية، فما إن تخرجت من الثانوية العامة، القسم العلمي
حتى بادرت - رغم أن معدلي كان يؤهلني للطب والهندسة- للتسجيل في قسم اللغة العربية - كلية الآداب - جامعة صنعاء
وكان هذا خلافا لرغبة والدي - رحمه الله - الذي كان كثيرا يردد على مسامعي: أريد أن أراك دكتورا
وكان أن تخرجت عام 1996، بمركز الأول على الدفعة، ثم عينت معيدا في كلية الإعلام لتدريس اللغة العربية
فتوليت التدريس فيها، فاكتسبت خبرة كبيرة في مجال لغة الإعلام والتصحيح اللغوي
وبعدها في نهاية عام 1999 سافرت في بعثة إلى العراق لدراسة الماجسيتر والدكتوراة؛ فحصلت على تمهيدي الماجستير من جامعة بغداد - كلية اللغات - تخصص اللغات السامية وكان ترتيبي الأول على الدفعة
ثم قدمت رسالتي للماجستير بعنوان (ألفاظ الحرب في النقوش اليمنية القديمة.. دراسة معجمية مقارنة باللغات السامية)
وحصلت على الشهادة عام 2002 بتقدير ممتاز
ثم قدر الله أن بدأت طبول الحرب تدق، وبدأت بوادر الاحتلال الأمركي للعراق
فأغلق التسجيل في برنامج الدكتوراة، واضطررت للعودة إلى بلادي اليمن، ولم أتمكن من مواصلة الدراسة نظرا لندرة التخصص
(علم اللغة المقارن)
وهكذا عدت للتدريس والتدريب في كلية الإعلام
ثم قدر الله أن توفي والدي إلى رحمة الله، فانشغلت برزق خمسة أطفال
وخلال ذلك عملت في تلفزيون اليمن في التصحيح اللغوي، لمدة ثلاث سنوات، وكذا في الصحافة اليمنية
ثم لما ترفرت الظروف المناسبة قررت أن أواصل دراستي، خاصة أنه قد سبقني جميع زملائي، وبعض طلابي
لكن لم أتمكن من الالتحاق بالدكتوراة إلا عام 2007 في جامعة عين شمس،
ومن فضل الله علي أن قيض لي مشرفين فاضلين، يسرا لي جميع السبل، وذللا جميع المصاعب والعراقيل
فأدعو الله أن يجزيهما خير الجزاء
وهأنذا أوشك على وضع اللمسات الأخيرة لرسالتي، وأنتظر المناقشة خلال عام 2011 بإذن الله
وصدق ربنا {وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ }البقرة216
{فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً }النساء19
فرغم تأخري في الدكتوراة، فقد جمعت - بفضل الله - إلى علم اللغة العربية وآدابها: علم وفقه اللغات السامية
وكذا فن التصحيح والتدقيق اللغوي
وكنت قد نهلت من المدرستين اليمنية والعراقية، فهأنذا اليوم أنهل من المدرسة المصرية
وبعد الفراغ من دكتوراة اللغة العربية
أنوي - إن شاء الله - تسجيل رسالة أخرى في تخصص لغوي أو شرعي، في إحدى الجامعات السعودية،
فما زالت تنقصني المدرسة السعودية
والحمدلله رب العالمين