أبومجاهدالعبيدي1
New member
- إنضم
- 02/04/2003
- المشاركات
- 1,760
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 36
- الإقامة
- السعودية
- الموقع الالكتروني
- www.tafsir.org
[align=justify][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم [/align]
هذا تعريف برسالتي للماجستير عن علوم القرآن عند الإمام ابن عبدالبر رحمه الله.
أولاً: عنوان الرسالة: جهود ابن عبدالبر في علوم القرآن – دراسة وموازنة.
ثانياً : معلومات عن الرسالة :
تأريخ تسجيل الموضوع : 1416هـ.
تأريخ المناقشة: محرم 1420هـ.
الحجم : تقع الرسالة في 530 صفحة تقريباً.
الكلية: أصول الدين بالرياض – جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
المشرف على الرسالة: أ.د: الحسن بن خلوي الموكلي.
المناقشان: أ.د: زاهر بن عواض الألمعي. أ.د: زكي أبو سريع.
النتيجة: ممتاز مع التوصية بطباعة الرسالة.
ثالثاً: عرض ما اشتملت عليه الرسالة:
خطة هذا البحث مكونة من قسمين كبيرين ، وتحت القسم الأول فصلان، وتحت القسم الثاني ثمانية موضوعات من موضوعات علوم القرآن ، وتفصيلها كالتالي :
المقدمة ، وفيها :
1 - أهمية الموضوع .
2 - أسباب اختيار الموضوع .
3 - خطة البحث .
3 - منهج كتابة البحث .
القسم الأول: ابن عبد البر ومنهجه في علوم القرآن :
وفيه فصلان :
الفصل الأول : ترجمة الإمام ابن عبد البر .
الفصل الثاني : منهج ابن عبد البر في علوم القرآن .
القسم الثاني :جهود ابن عبد البر في علوم القرآن - دراسة وموازنة:
وقد تناولت في هذا القسم الموضوعات التالية :
الموضوع الأول : الوحي ونزول القرآن:
وفيه مبحثان :
المبحث الأول : كيفية نزول الوحي وأنواعه .
المبحث الثاني : كيفية نزول القرآن .
الموضوع الثاني : نزول القرآن على سبعة أحرف .
وفيه أربعة مباحث :
المبحث الأول : معنى الأحرف السبعة التي نزل عليها القرآن .
المبحث الثاني : صلة المصاحف العثمانية بالأحرف السبعة .
المبحث الثالث : لغة القرآن الكريم .
المبحث الرابع : حكم القراءة بالشواذ .
الموضوع الثالث : النسخ في القرآن الكريم .
وفيه أربعة مباحث : ¬
المبحث الأول : ثبوت النسخ في أحكام الله في القرآن .
المبحث الثاني : أوجه النسخ في القرآن .
المبحث الثالث : حكم نسخ القرآن بالسنة والسنة بالقرآن .
المبحث الرابع : قواعد وضوابط في النسخ في القرآن .
الموضوع الرابع : الحقيقة والمجاز في القرآن الكريم .
الموضوع الخامس : المحكم والمتشابه في القرآن الكريم .
وفيه مبحثان :
المبحث الأول : معنى المحكم والمتشابه .
المبحث الثاني : طريقة السلف في التعامل مع المحكم والمتشابه .
الموضوع السادس : آداب القرآن الكريم .
وفيه ثلاثة مباحث :
المبحث الأول : آداب متعلقة بالقرآن الكريم .
المبحث الثاني : آداب متعلقة بالمصحف .
المبحث الثالث : آداب متعلقة بقراءة القرآن .
الموضوع السابع : سجدات القرآن الكريم .
وفيه خمسة مباحث :
المبحث الأول : حكم سجود التلاوة .
المبحث الثاني : عدد سجدات القرآن .
المبحث الثالث : الطهارة لسجود التلاوة .
المبحث الرابع : صفة سجود التلاوة .
المبحث الخامس : قراءة السجدة في الصلاة .
الموضوع الثامن : فضائل القرآن الكريم .
وفيه مبحثان :
المبحث الأول : هل في القرآن شيء أفضل من شيء .
المبحث الثاني : ما جاء في فضائل بعض السور .
الخاتمة : وفيها أهم نتائج البحث ، وبعض وصايا الباحث.
رابعاً : أهم النتائج التي توصل إليها الباحث.
1 - دراسة موضوعات علوم القرآن من الكتب المؤلفة فيه خاصة يعتبر - في نظري - قصوراً في الدراسة ، وتقصيراً في البحث ، وذلك لأن هناك كَمٌّ هائل من المسائل والمباحث المهمة المتعلقة بموضوعات علوم القرآن ، ولا يُمكن الحصول عليه إلاَّ بالتوسع في البحث والقراءة ، والاطلاع على الكتب المؤلفة في فنون العلم الأخرى ، وخاصة علم الحديث الذي تعتبر كتبه من المصادر المهمة والمراجع الأصيلة لكثير من موضوعات علوم القرآن .
2 - من المفيد للباحث عن الصواب ، والحريص على طلب المزيد ، والراغب في البعد عن آفة التقليد أن يكثر من قراءة الكتب المنسوجة على طريقة الاستدلال ، والتي عرف أصحابها بسلامة المنهج وسعة الاطلاع ، ورسوخ العلم ، والبعد عن التعصب كشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، ومن قبلهما الإمام ابن عبدالبر - رحمهم الله - ، وغير هؤلاء كثير ، ومنهم : ابن حجر ، والذهبي ، وابن رجب ، والشاطبي ، والشوكاني ، والصنعاني ، والشنقيطي صاحب أضواء البيان .
ولو أن الباحثين جمعوا أقوال هؤلاء وغيرهم وآراءهم في فنون العلم المختلفة لحصلوا على علم طيب مبارك .
3 - إن كتابة مثل هذه البحوث العلمية من أعظم ما يُكَوِّن شخصية طالب العلم ويثري ثقافته ، ويزيد علمه ، ويصقل ذهنه ، ويعوّده على الصبر والجدّ في طلب العلم ؛ ومن هذا المنطلق أدعو نفسي وإخواني طلبة العلم أن يعودوا أنفسهم على الكتابة والتأليف والبحث.
4 - من سمات طالب العلم المنصف المتجرد أن لا يقبل أيّ قول إلاَّ بعد البحث عن مستنده ودليله ، وعرضه على أصول العلم المعتبرة وقواعده المعتمدة ، مهما كان ذلك القول - إذا لم يكن قول معصوم - وسواء كان ذلك القول تفسيراً لآية ، أو بياناً لحكم لشرعي ، أو توضيحاً لمعنى حديث نبوي ، أو غير ذلك .
وبهذا المنهج المحكم السديد يَسْلمُ طالب العلم من الوقوع في مهاوِ التقليد السحيقة ومستنقعات التعصب الوخيمة .
وكم رأينا من أقوال ، وقرأنا من آراء لرجال ليس لها مستند مقبول ، ولا دليلٍ صحيح منقول. والمتأمل في هذه الأقوال يجد أن الدافع الأول والمهم في قول بعض العلماء بها - مع جلالة قدرهم وغزارة علمهم - هو عدم البحث عن الدليل الصحيح المعتبر الذي يؤيد هذه الأقوال ويشهد لها ويدل عليها .
5 - فنون العلم المختلفة - وأقصد العلوم النافعة - تربط بينها روابط قويّة ، ولا يُمكن أن يكتمل أي فن منها إلاَّ إذا ارتبط بالفنون الأخرى .
فالحديث بحاجة إلى الفقه ، والفقه إلى الحديث أحوج ، والتفسير بحاجة إلى العربيَّة وعلوم القرآن بحاجة إلى أصول الفقه ، وهكذا .
فما مثل هذه العلوم المختلفة إلاَّ كمثل شجرة كثيرة الفروع أصلها واحد وهو الكتاب والسنة ، ولايكتمل حسنها إلاَّ باكتمال فروعها .
وبناءً على هذا فإنه يجدر بكل متخصص في فن من الفنون - وقد أصبح التخصص ضرورة - ألاّ يهمل بقية الفنون الأخرى ويعرض عنها بالكلية بل لابد له من الإلمام بأصولها حتى لايؤديه الجهل بها إلى الوقوع في أخطاء جسيمة لاتُقبل ولاتغتفر .
وإن أكثر الانحرافات في أي علم من العلوم ما هو إلاَّ بسبب الجهل بأصول علم آخر مهم .
ومن ذلك أن الانحرافات التي وقع فيها من ألّف في علوم القرآن كانت بسبب الجهل بعلم العقيدة مثلاً - وانظر إذا أردت مثالاً لذلك إلى مبحثِ المحكم والمتشابه في القرآن الكريم في هذا البحث .
وأكثر الانحرافات التي وقع فيها المفسرون هي في الحقيقة بسبب جهلهم بأصول العقيدة وبعلوم الحديث ، والأمثلة على ذلك كثيرة .
6 - عند رجوعي إلى الكتب والمراجع المختلفة للاستفادة منها في كتابة موضوعات هذا البحث وجدتُ أن الرسائل العلمية المتخصصة من أكثر المراجع تحريراً للمسائل ودقة في بحثها وشمولاً لجميع فروعها .
ولهذا فإني أدعو إلى الاستفادة من هذه الرسائل والبحوث العلمية والرجوع إليها ، وأدعو إلى نشرها وتوزيعها .
وليس الرجوع إلى هذه البحوث والرسائل - وإن كانت متأخرة - من القوادح ولا من السلبيات في كتابة البحوث - كما يظن ذلك بعض الناس - لأنها بحوث مؤصلة وكتابات محرّرة ؛ وليس من الحكمة ولا من المصلحة أن تذهب سدىً ، ويرمى بها بين رفوف المكتبات الخاصة ، ويُحرم القراء والباحثون من الرجوع إليها والاستفادة منها .
خامساً : الرسالة لم تطبع بعد. [/align]
هذا تعريف برسالتي للماجستير عن علوم القرآن عند الإمام ابن عبدالبر رحمه الله.
أولاً: عنوان الرسالة: جهود ابن عبدالبر في علوم القرآن – دراسة وموازنة.
ثانياً : معلومات عن الرسالة :
تأريخ تسجيل الموضوع : 1416هـ.
تأريخ المناقشة: محرم 1420هـ.
الحجم : تقع الرسالة في 530 صفحة تقريباً.
الكلية: أصول الدين بالرياض – جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
المشرف على الرسالة: أ.د: الحسن بن خلوي الموكلي.
المناقشان: أ.د: زاهر بن عواض الألمعي. أ.د: زكي أبو سريع.
النتيجة: ممتاز مع التوصية بطباعة الرسالة.
ثالثاً: عرض ما اشتملت عليه الرسالة:
خطة هذا البحث مكونة من قسمين كبيرين ، وتحت القسم الأول فصلان، وتحت القسم الثاني ثمانية موضوعات من موضوعات علوم القرآن ، وتفصيلها كالتالي :
المقدمة ، وفيها :
1 - أهمية الموضوع .
2 - أسباب اختيار الموضوع .
3 - خطة البحث .
3 - منهج كتابة البحث .
القسم الأول: ابن عبد البر ومنهجه في علوم القرآن :
وفيه فصلان :
الفصل الأول : ترجمة الإمام ابن عبد البر .
الفصل الثاني : منهج ابن عبد البر في علوم القرآن .
القسم الثاني :جهود ابن عبد البر في علوم القرآن - دراسة وموازنة:
وقد تناولت في هذا القسم الموضوعات التالية :
الموضوع الأول : الوحي ونزول القرآن:
وفيه مبحثان :
المبحث الأول : كيفية نزول الوحي وأنواعه .
المبحث الثاني : كيفية نزول القرآن .
الموضوع الثاني : نزول القرآن على سبعة أحرف .
وفيه أربعة مباحث :
المبحث الأول : معنى الأحرف السبعة التي نزل عليها القرآن .
المبحث الثاني : صلة المصاحف العثمانية بالأحرف السبعة .
المبحث الثالث : لغة القرآن الكريم .
المبحث الرابع : حكم القراءة بالشواذ .
الموضوع الثالث : النسخ في القرآن الكريم .
وفيه أربعة مباحث : ¬
المبحث الأول : ثبوت النسخ في أحكام الله في القرآن .
المبحث الثاني : أوجه النسخ في القرآن .
المبحث الثالث : حكم نسخ القرآن بالسنة والسنة بالقرآن .
المبحث الرابع : قواعد وضوابط في النسخ في القرآن .
الموضوع الرابع : الحقيقة والمجاز في القرآن الكريم .
الموضوع الخامس : المحكم والمتشابه في القرآن الكريم .
وفيه مبحثان :
المبحث الأول : معنى المحكم والمتشابه .
المبحث الثاني : طريقة السلف في التعامل مع المحكم والمتشابه .
الموضوع السادس : آداب القرآن الكريم .
وفيه ثلاثة مباحث :
المبحث الأول : آداب متعلقة بالقرآن الكريم .
المبحث الثاني : آداب متعلقة بالمصحف .
المبحث الثالث : آداب متعلقة بقراءة القرآن .
الموضوع السابع : سجدات القرآن الكريم .
وفيه خمسة مباحث :
المبحث الأول : حكم سجود التلاوة .
المبحث الثاني : عدد سجدات القرآن .
المبحث الثالث : الطهارة لسجود التلاوة .
المبحث الرابع : صفة سجود التلاوة .
المبحث الخامس : قراءة السجدة في الصلاة .
الموضوع الثامن : فضائل القرآن الكريم .
وفيه مبحثان :
المبحث الأول : هل في القرآن شيء أفضل من شيء .
المبحث الثاني : ما جاء في فضائل بعض السور .
الخاتمة : وفيها أهم نتائج البحث ، وبعض وصايا الباحث.
رابعاً : أهم النتائج التي توصل إليها الباحث.
1 - دراسة موضوعات علوم القرآن من الكتب المؤلفة فيه خاصة يعتبر - في نظري - قصوراً في الدراسة ، وتقصيراً في البحث ، وذلك لأن هناك كَمٌّ هائل من المسائل والمباحث المهمة المتعلقة بموضوعات علوم القرآن ، ولا يُمكن الحصول عليه إلاَّ بالتوسع في البحث والقراءة ، والاطلاع على الكتب المؤلفة في فنون العلم الأخرى ، وخاصة علم الحديث الذي تعتبر كتبه من المصادر المهمة والمراجع الأصيلة لكثير من موضوعات علوم القرآن .
2 - من المفيد للباحث عن الصواب ، والحريص على طلب المزيد ، والراغب في البعد عن آفة التقليد أن يكثر من قراءة الكتب المنسوجة على طريقة الاستدلال ، والتي عرف أصحابها بسلامة المنهج وسعة الاطلاع ، ورسوخ العلم ، والبعد عن التعصب كشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، ومن قبلهما الإمام ابن عبدالبر - رحمهم الله - ، وغير هؤلاء كثير ، ومنهم : ابن حجر ، والذهبي ، وابن رجب ، والشاطبي ، والشوكاني ، والصنعاني ، والشنقيطي صاحب أضواء البيان .
ولو أن الباحثين جمعوا أقوال هؤلاء وغيرهم وآراءهم في فنون العلم المختلفة لحصلوا على علم طيب مبارك .
3 - إن كتابة مثل هذه البحوث العلمية من أعظم ما يُكَوِّن شخصية طالب العلم ويثري ثقافته ، ويزيد علمه ، ويصقل ذهنه ، ويعوّده على الصبر والجدّ في طلب العلم ؛ ومن هذا المنطلق أدعو نفسي وإخواني طلبة العلم أن يعودوا أنفسهم على الكتابة والتأليف والبحث.
4 - من سمات طالب العلم المنصف المتجرد أن لا يقبل أيّ قول إلاَّ بعد البحث عن مستنده ودليله ، وعرضه على أصول العلم المعتبرة وقواعده المعتمدة ، مهما كان ذلك القول - إذا لم يكن قول معصوم - وسواء كان ذلك القول تفسيراً لآية ، أو بياناً لحكم لشرعي ، أو توضيحاً لمعنى حديث نبوي ، أو غير ذلك .
وبهذا المنهج المحكم السديد يَسْلمُ طالب العلم من الوقوع في مهاوِ التقليد السحيقة ومستنقعات التعصب الوخيمة .
وكم رأينا من أقوال ، وقرأنا من آراء لرجال ليس لها مستند مقبول ، ولا دليلٍ صحيح منقول. والمتأمل في هذه الأقوال يجد أن الدافع الأول والمهم في قول بعض العلماء بها - مع جلالة قدرهم وغزارة علمهم - هو عدم البحث عن الدليل الصحيح المعتبر الذي يؤيد هذه الأقوال ويشهد لها ويدل عليها .
5 - فنون العلم المختلفة - وأقصد العلوم النافعة - تربط بينها روابط قويّة ، ولا يُمكن أن يكتمل أي فن منها إلاَّ إذا ارتبط بالفنون الأخرى .
فالحديث بحاجة إلى الفقه ، والفقه إلى الحديث أحوج ، والتفسير بحاجة إلى العربيَّة وعلوم القرآن بحاجة إلى أصول الفقه ، وهكذا .
فما مثل هذه العلوم المختلفة إلاَّ كمثل شجرة كثيرة الفروع أصلها واحد وهو الكتاب والسنة ، ولايكتمل حسنها إلاَّ باكتمال فروعها .
وبناءً على هذا فإنه يجدر بكل متخصص في فن من الفنون - وقد أصبح التخصص ضرورة - ألاّ يهمل بقية الفنون الأخرى ويعرض عنها بالكلية بل لابد له من الإلمام بأصولها حتى لايؤديه الجهل بها إلى الوقوع في أخطاء جسيمة لاتُقبل ولاتغتفر .
وإن أكثر الانحرافات في أي علم من العلوم ما هو إلاَّ بسبب الجهل بأصول علم آخر مهم .
ومن ذلك أن الانحرافات التي وقع فيها من ألّف في علوم القرآن كانت بسبب الجهل بعلم العقيدة مثلاً - وانظر إذا أردت مثالاً لذلك إلى مبحثِ المحكم والمتشابه في القرآن الكريم في هذا البحث .
وأكثر الانحرافات التي وقع فيها المفسرون هي في الحقيقة بسبب جهلهم بأصول العقيدة وبعلوم الحديث ، والأمثلة على ذلك كثيرة .
6 - عند رجوعي إلى الكتب والمراجع المختلفة للاستفادة منها في كتابة موضوعات هذا البحث وجدتُ أن الرسائل العلمية المتخصصة من أكثر المراجع تحريراً للمسائل ودقة في بحثها وشمولاً لجميع فروعها .
ولهذا فإني أدعو إلى الاستفادة من هذه الرسائل والبحوث العلمية والرجوع إليها ، وأدعو إلى نشرها وتوزيعها .
وليس الرجوع إلى هذه البحوث والرسائل - وإن كانت متأخرة - من القوادح ولا من السلبيات في كتابة البحوث - كما يظن ذلك بعض الناس - لأنها بحوث مؤصلة وكتابات محرّرة ؛ وليس من الحكمة ولا من المصلحة أن تذهب سدىً ، ويرمى بها بين رفوف المكتبات الخاصة ، ويُحرم القراء والباحثون من الرجوع إليها والاستفادة منها .
خامساً : الرسالة لم تطبع بعد. [/align]
التعديل الأخير بواسطة المشرف: