عدد سور القرآن الكريم 114

[عبدالله جلغوم]

أليس عدد سور القرآن الكريم 114 سورة ؟
أليس هذا هو الحال الذي عليه المصاحف ؟
إذا أصبح في وسعنا إثبات ان هذا العدد هو العدد الصحيح ، فلماذا التمسك بما قيل في سورتي الأنفال والتوبة من انهما سورة واحدة لدى البعض ؟ أو ما قيل في المعوذتين ، او في سواهما ؟ ما الحكمة من اجترار تلك الروايات ؟ والدفاع عنها ؟
لماذا لا تكون تلك الروايات مدسوسة وموضوعة ؟ أليس في وسعنا أن نطمئن إلى رأي يمكننا الدفاع عنه ؟
كيف يمكنني أن أقنع غيري بأن عدد سور القرآن 114 ، وغيري يزعم أنها 113 ؟

 

[سنان الأيوبي]

الأخ الكريم عبد الله
أجمعت الأمة على أن عدد سور القرآن الكريم هو 114 ، أما ما يقال أحياناً فهو مجرد كلام لا وزن له في العلم الجاد.
وإن كنت تريد أن تقدّم لنا برهاناً عددياً فنحن بالانتظار، مع الشكر سلفاً.

 

[عبدالله جلغوم]

الأخ الكريم عبد الله
أجمعت الأمة على أن عدد سور القرآن الكريم هو 114 ، أما ما يقال أحياناً فهو مجرد كلام لا وزن له في العلم الجاد.
وإن كنت تريد أن تقدّم لنا برهاناً عددياً فنحن بالانتظار، مع الشكر سلفاً.

الأخ الكريم سنان
أجل ، لديّ برهان لم يسبق نشره في أي مكان ، ويشمل سور القرآن كلها ، ولكن كما ترى ، فالمشرفون هنا جادون في حذف كل ما له صلة بالأعداد دون هوادة ، نسأل الله أن يكونوا هم على صواب ونحن المخطئون ، ذلك أن خطأ واحدٍ أهون بكثير من خطأ الكثيرين ، ويا ليت أحدا فسر لنا بعض ما ذكرناه ، أو حاول أن يجيب على سؤالنا .
يبدو أنه لا فائدة ، ولعل الإعجاز العددي يتنسم الحرية - كما هو حال العرب اليوم - في مكان آخر يحترم العقول الواعية المتدبرة .

 

[عبدالله جلغوم]

الأخ الكريم عبد الله
أجمعت الأمة على أن عدد سور القرآن الكريم هو 114 ، أما ما يقال أحياناً فهو مجرد كلام لا وزن له في العلم الجاد.
وإن كنت تريد أن تقدّم لنا برهاناً عددياً فنحن بالانتظار، مع الشكر سلفاً.

كذلك كل ما قيل بأن ترتيب سور القرآن الكريم ليس توقيفيا مجرد أقاويل لا وزن لها ولا قيمة . نسأل الله أن يهدي المسلمين إلى الصواب ، والرأي السديد .